إمرأه من ورد
07-09-2009, 01:39 AM
سر عظيم في آخر سورة الحشر لاحياء القلب و علاج جمود العين وجربته بإذن الله وان شاء الله سيكون أثرها على كل من سيجربها .
للعمل بها :
1- الاستغفار " أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، الرحمن الرحيم، بديع السماوات والأرض، من جميع ظلمي وجرمي وإسرافي على نفسي وأتوب إليه" 100 مرة وأهم من العدد تذكر قول النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أنّ الله لا يستجيب دعاء من قلبه لاهٍ وكذلك وصيّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لأبي ذرّ قال : يا أباذر !.. ركعتان مقتصدتان في تفكّرٍ خيرٌ من قيام ليلة والقلب لاهٍ
2- قراءة آخر سورة الحشر (100 مرة ) وان شاء الله قبل نهاية العدد 100 ستدمع العين بإذن الله من خشية الله .
( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
3- تذكر عند البكاء :
قول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) :إذا اقشعر قلب المؤمن من خشية الله ، تحاتت عنه خطاياه كما تتحات من الشجر ورقها.ص394
المصدر: روضة الواعظين
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : ألا ومَن ذرفت عيناه من خشية الله كان له بكلّ قطرةٍ قطرت من دموعه قصرٌ في الجنّة مكللاً بالدرّ والجوهر ، فيه ما لا عينٌ رأت ، ولا أذنٌ سمعت ، ولا خطر على قلب بشر .ص329
المصدر: أمالي الصدوق ص259
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : طوبى لصورةٍ نظر الله إليها تبكي على ذنبٍ من خشية الله عزّ وجلّ ، لم يطّلع على ذلك الذنب غيره .ص331
المصدر: ثواب الأعمال ص152
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :سبعةٌ في ظلّ عرش الله عزّ وجلّ يوم لا ظلّ إلا ظلّه : ( ..ورجلٌ ذكر الله عزّ وجلّ خالياً ، ففاضت عيناه من خشية الله .. )
قال الامام علي (عليه السلام): خذوا من الله ما حذّركم من نفسه ، واخشوه خشية يظهرُ أثرها عليكم ، واعملوا بغير رياء ولا سمعة ، فإنّ من عمل لغير الله وكّله الله إلى من عمل له .
قال الامام جعفر الصادق (عليه السلام) :إنّ الرجل ليكون بينه وبين الجنّة أكثر مما بين الثرى إلى العرش لكثرة ذنوبه ، فما هو إلاّ أن يبكي من خشية الله عزّ وجلّ ندماً عليها ، حتّى يصير بينه وبينها أقرب من جفنته إلى مقلته .
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) :ما من قطرة أحب إلى الله من قطرة دم في سبيل الله ، أو قطرة من دموع عين في سواد الليل من خشية الله ..
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) : كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث : عينٌ سهرت في سبيل الله ، وعينٌ فاضت من خشية الله ، وعينٌ غُضّت من محارم الله .
روي عن الامام جعفر الصادق (عليه السلام) قول النبي زكريا عليه السلام لابنه النبي يحي عليه السلام : إنّ على نيران ربنا معاثر ( أي مهالك ) لا يجوزها إلا البكّاؤون من خشية الله عزّ وجلّ ، وأتخوّف أن آتيها فأزلّ منها .
قال الامام علي (عليه السلام): خذوا من الله ما حذّركم من نفسه ، واخشوه خشية يظهرُ أثرها عليكم .
4-قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :بكاء العيون وخشية القلوب من رحمة الله تعالى ذكره ، فإذا وجدتموها فاغتنموا الدعاء ، ولو أنّ عبداً بكى في أمّةٍ لرحم الله تعالى ذكره تلك الأمّة لبكاء ذلك العبد .
اسالكم الدعاء
للعمل بها :
1- الاستغفار " أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، الرحمن الرحيم، بديع السماوات والأرض، من جميع ظلمي وجرمي وإسرافي على نفسي وأتوب إليه" 100 مرة وأهم من العدد تذكر قول النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أنّ الله لا يستجيب دعاء من قلبه لاهٍ وكذلك وصيّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لأبي ذرّ قال : يا أباذر !.. ركعتان مقتصدتان في تفكّرٍ خيرٌ من قيام ليلة والقلب لاهٍ
2- قراءة آخر سورة الحشر (100 مرة ) وان شاء الله قبل نهاية العدد 100 ستدمع العين بإذن الله من خشية الله .
( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
3- تذكر عند البكاء :
قول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) :إذا اقشعر قلب المؤمن من خشية الله ، تحاتت عنه خطاياه كما تتحات من الشجر ورقها.ص394
المصدر: روضة الواعظين
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : ألا ومَن ذرفت عيناه من خشية الله كان له بكلّ قطرةٍ قطرت من دموعه قصرٌ في الجنّة مكللاً بالدرّ والجوهر ، فيه ما لا عينٌ رأت ، ولا أذنٌ سمعت ، ولا خطر على قلب بشر .ص329
المصدر: أمالي الصدوق ص259
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : طوبى لصورةٍ نظر الله إليها تبكي على ذنبٍ من خشية الله عزّ وجلّ ، لم يطّلع على ذلك الذنب غيره .ص331
المصدر: ثواب الأعمال ص152
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :سبعةٌ في ظلّ عرش الله عزّ وجلّ يوم لا ظلّ إلا ظلّه : ( ..ورجلٌ ذكر الله عزّ وجلّ خالياً ، ففاضت عيناه من خشية الله .. )
قال الامام علي (عليه السلام): خذوا من الله ما حذّركم من نفسه ، واخشوه خشية يظهرُ أثرها عليكم ، واعملوا بغير رياء ولا سمعة ، فإنّ من عمل لغير الله وكّله الله إلى من عمل له .
قال الامام جعفر الصادق (عليه السلام) :إنّ الرجل ليكون بينه وبين الجنّة أكثر مما بين الثرى إلى العرش لكثرة ذنوبه ، فما هو إلاّ أن يبكي من خشية الله عزّ وجلّ ندماً عليها ، حتّى يصير بينه وبينها أقرب من جفنته إلى مقلته .
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) :ما من قطرة أحب إلى الله من قطرة دم في سبيل الله ، أو قطرة من دموع عين في سواد الليل من خشية الله ..
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) : كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث : عينٌ سهرت في سبيل الله ، وعينٌ فاضت من خشية الله ، وعينٌ غُضّت من محارم الله .
روي عن الامام جعفر الصادق (عليه السلام) قول النبي زكريا عليه السلام لابنه النبي يحي عليه السلام : إنّ على نيران ربنا معاثر ( أي مهالك ) لا يجوزها إلا البكّاؤون من خشية الله عزّ وجلّ ، وأتخوّف أن آتيها فأزلّ منها .
قال الامام علي (عليه السلام): خذوا من الله ما حذّركم من نفسه ، واخشوه خشية يظهرُ أثرها عليكم .
4-قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :بكاء العيون وخشية القلوب من رحمة الله تعالى ذكره ، فإذا وجدتموها فاغتنموا الدعاء ، ولو أنّ عبداً بكى في أمّةٍ لرحم الله تعالى ذكره تلك الأمّة لبكاء ذلك العبد .
اسالكم الدعاء