عربي مسلم
07-09-2009, 03:07 AM
أهل البيت أو آل البيت اختلفت المذاهب على من هم أهل البيت وقد ذكرهم القرآن في آية التطهير
... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً سورة الأحزاب : آية 33
النص الكامل من القرآن
يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا (28) وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما (29) يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا (30) ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما (31) يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا (32) وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (33) واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا.) {الأحزاب:28-38}
يصر البعض على إخراج نساء النبي صلى الله عليه وسلم من أهل البيت، رغم أن الآيات تشهد خلاف ذلك، وينسون الآيات التالية: "إذ قال موسى لأهله إنى آنست نارا" ( النمل ـ 7 )، وأهله هنا زوجته باتفاق مفسرو السنة والشيعة.
أهل البيت
ورد في لسان العرب: أهل الرجل عشيرته وذوو قرباه، والجمع أهلون وأهال. وأهل الرجل: زوجه، وتأهل يعني تزوج وأهل القرآن حفظته والعاملون به. وأهل المذهب من يدين به. وأهل الإسلام من يدين به. وأهل البيت سكانه. وأهل الرجل أخص الناس به. وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه وبناته وصهره. وقيل: نساء النبي صلى الله عليه وسلم والرجال الذين هم آله، وآل الرجل أهله، أصلها أهل، ثم أبدلت الهاء همزة فصارت أأل، فلما توالت الهمزتان أبدلوا الثانية ألفا. {لسان العرب ج1 ص163-164، ومفردات الراغب ص29}
فهل بعد كل هذا يا شيعة تنكرون أن السيدة الطاهرة عائشة رضى الله عنها ليست من أهل البيت
لماذا لا تذكرون الأية من أولها؟ لماذا لم تذكره نص الأية كاملا؟ فهل كتابنا غير كتبكم؟ فهل حقاً القرأن محرفاً كما زعمتم؟ أم أنكم تكذبون الله؟
أسمعوا يا شيعة من سب الصحابة وسب عائشة الصديقة بنت الصديق فعلية لعنة الله ورسوله والملائكة والناس أجمعين، ومن أنكر أنها من أهل البيت وأتهماها بالــــزنا بعد أن برأها الله فهو كافر ابن كافر وحلال قتله
فكيف تسبه زوجة رسول الله إلا تعقلون أنكم بذلك تسبه الرسول نفسه ما لكم لا تحكمون
قذف رجل من الرافضة فى حضرة الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن علي بن أبي طالب، أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما فقال (يا غلام أضرب عنقه) فقال له العلويون هذا رجل من شيعتنا! فقال (معاذ الله هذا رجل طعن على النبي) قال الله عز وجل الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة و رزق كريم، فإن كانت عائشة خبيثة فالنبي خبيث فهو كافر فاضربوا عنقه، فضربوا عنقه
:::::::::::::::::::::::::::::::::
... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً سورة الأحزاب : آية 33
النص الكامل من القرآن
يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا (28) وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما (29) يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا (30) ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما (31) يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا (32) وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (33) واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا.) {الأحزاب:28-38}
يصر البعض على إخراج نساء النبي صلى الله عليه وسلم من أهل البيت، رغم أن الآيات تشهد خلاف ذلك، وينسون الآيات التالية: "إذ قال موسى لأهله إنى آنست نارا" ( النمل ـ 7 )، وأهله هنا زوجته باتفاق مفسرو السنة والشيعة.
أهل البيت
ورد في لسان العرب: أهل الرجل عشيرته وذوو قرباه، والجمع أهلون وأهال. وأهل الرجل: زوجه، وتأهل يعني تزوج وأهل القرآن حفظته والعاملون به. وأهل المذهب من يدين به. وأهل الإسلام من يدين به. وأهل البيت سكانه. وأهل الرجل أخص الناس به. وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه وبناته وصهره. وقيل: نساء النبي صلى الله عليه وسلم والرجال الذين هم آله، وآل الرجل أهله، أصلها أهل، ثم أبدلت الهاء همزة فصارت أأل، فلما توالت الهمزتان أبدلوا الثانية ألفا. {لسان العرب ج1 ص163-164، ومفردات الراغب ص29}
فهل بعد كل هذا يا شيعة تنكرون أن السيدة الطاهرة عائشة رضى الله عنها ليست من أهل البيت
لماذا لا تذكرون الأية من أولها؟ لماذا لم تذكره نص الأية كاملا؟ فهل كتابنا غير كتبكم؟ فهل حقاً القرأن محرفاً كما زعمتم؟ أم أنكم تكذبون الله؟
أسمعوا يا شيعة من سب الصحابة وسب عائشة الصديقة بنت الصديق فعلية لعنة الله ورسوله والملائكة والناس أجمعين، ومن أنكر أنها من أهل البيت وأتهماها بالــــزنا بعد أن برأها الله فهو كافر ابن كافر وحلال قتله
فكيف تسبه زوجة رسول الله إلا تعقلون أنكم بذلك تسبه الرسول نفسه ما لكم لا تحكمون
قذف رجل من الرافضة فى حضرة الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن علي بن أبي طالب، أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما فقال (يا غلام أضرب عنقه) فقال له العلويون هذا رجل من شيعتنا! فقال (معاذ الله هذا رجل طعن على النبي) قال الله عز وجل الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة و رزق كريم، فإن كانت عائشة خبيثة فالنبي خبيث فهو كافر فاضربوا عنقه، فضربوا عنقه
:::::::::::::::::::::::::::::::::