*علي الأكبر*
16-09-2009, 12:20 AM
سؤال و جواب
هل كانت هناك حادثة إعتاد على بيت الامام علي ع و بيت عثمان؟
الجواب نعم
هل تم الإعتداء على الزوجتين؟ و بأي شكل؟!
نعم, زوجة الامام علي ع ضربت بالجماد و زوجة عثمان تم العترض لشرفها
هل سكت كلاهما عن الاعتداء؟! و لماذا؟!و هل يسبب حرج عليهما؟
نعم سكتا, السبب الامام علي ع كان موصى كم قبل النبي, و الوقت الذي حدثت فيه الاحداث كانت بعد وفاة النبي صلى الله عليه و اله و الناس كانوا حديثي عهد بالاسلام
فاي حركة للرد على الهجوم من قبل الامام علي ع تسبب نفي اسم
الاسلام. أما عثمان, ما كان موصى, و ما كان الوقت قريب من وفاة النبي صلى الله عليه و اله فكان قادر على رد الهجوم
و الامام علي ع كثيرا ما قالو عنه انه جبن على حسب كلامكم و لكن هو ما جَبُن بل اتبع وصية النبي و اتبع النهج الصحيح و
و لكن هل يطلق هذا اللقلب على عثمان لانه ما كان موصى من قبل النبي و توقيت الاحداث كان جدا مغاير لتوقيت الاحداث التي حدثت مع الامام علي ع !!!!!!!!!!!! لا اعتقد لانه عثمان و و لانه علي ع :)
قد يقال ان عثمان كان لوحده يواجه الاحداث. فما الجواب؟
أولا كان في وقت عثمان الكثير من الصحابة الذين كان بيدهم ان يوقفوا الاحداث من التواصل الى مقتله مثلا:
عائشة توفيت بعد سنة ستين و هي كانت مُتبعة فلماذا لم تمنع من وقوع الهجوم عليه بالنصحية و الامر؟! بل بالعكس هي التي هجيتهم عليه و قالت اقتلوا نعثلا فقد كفر
طلحة كان موجود و استشهده عثمان على حديث من النبي كان فيه فضيلة له فشهد و مضى و لم يطالب بفك الحصار عن عثمان و لا حتى بالدفاع عن زوجته
الزبير موجود
ابو هريرة موجود
معاوية موجود
هؤلاء وجهائكم لماذا لم يدافعوا ؟
يقولون ان بني هاشم كانوا موجودين و كذلك بعض الصحابة فلماذا لم يردوا هل جبنوا؟! و مالذي يترتب على هذا القول؟!
نقول لكم ان الصحابة الذين كانو في صف الامام علي ع التزموا بكل فعل يفعله الامام علي ع و لم يردوا لانه هو نفسه ما رد باي شكل من الاشكال وقت الهجوم فعذرهم معهم
و لكن
نقول لكم هؤلاء وجهائكم لماذا لم يردوا الاعتداء و اكتفوا بالتهييج ضده
و تركه لوحده لا مدافعين عن عرض صحابي و لا مدافعين عن مبشر بالجنة فهل هم جبناء ؟
عائشة حكمت بحكم و قالت هو كافر و اقتلوه فهذا يسبب تساؤلات
يا ان ام المؤمنين محقه في كلامها و استحق ما فعل به
و هذا يسبب شيء اخر انه لا حجة لها في الحرب ضد الامام علي ع
أو
انه هي كانت سبب في سفك دم صحابي و بعد ذلك كذبت و قالت انها تريد المطالبة بدمه حجةً لمقابلة صحابي اخر في الحرب
فهنا يتبين احداث كانت عيون الكثيرين يا اما انها مُغْمِضةً عنها لكي تحمي لمعان بعض مراتب الصحابة
او مُغْمَضة بالتدليس و البتر و لكن بمجرد التفكير العقلي نجد الكثير من التناقضات
لماذا ما تم الحكم على القضيتين بنفس الحكم؟!
للمحافضة على لمعان مراتب بعضهم
ابو بكر و عمر مستحيل ان يقال انهم سبب الهجوم لانه في طعن فيهم
ثانيا نجد ان ام المؤمنين يحكم لها في فعلها مع عثمان و مع الامام علي ع -بالرغم من انه هناك من بين زيف فعلها معهما- و يقال اجتهدت و اخطات حتى يحافظ على لمعان رتبتها ايضا
الحق مع من في فعله هل الحق مع عثمان في سكوته ام الحق مع الامام علي ع في سكوته؟
الحق مع الامام علي ع فهو لو فعل اي رد فعلي بالقتل فهذا يعني انه سوف ينطفئ نور الاسلام و سوف تنجر الدولة الاسلامية في حروب لا نهاية لها و كان توقيت الحادثة جدا حساس لانه كان بعد وفاة النبي بقليل
و لكن عثمان .... كان بامكانه ان يرد و لو كان الثمن قتله هو
لانه لا الوقت قريب من وفاة النبي ص و لا كانوا الناس حديثي عهد بالاسلام
هل من المفترض أن يسمى عثمان جبانا كما لقب البعض الامام علي ع بهذا الاسم لانه ما دافع عن زوجته؟
ممم على حسب مقايسهم نعم لانه كان قادر و لكن ما دافع
و الصحابة كانو قادرين على نصرته و لكن هم ايضا ما حركوا ساكنا, بل ما اكتفوا بذلك و حسب! بل هيجوا الناس ضده حتى قتل و دفن في مكان لا يليق بانسان كافر فكيف بمسلم
*علي الأكبر*
الحمد لله رب العالمين
هل كانت هناك حادثة إعتاد على بيت الامام علي ع و بيت عثمان؟
الجواب نعم
هل تم الإعتداء على الزوجتين؟ و بأي شكل؟!
نعم, زوجة الامام علي ع ضربت بالجماد و زوجة عثمان تم العترض لشرفها
هل سكت كلاهما عن الاعتداء؟! و لماذا؟!و هل يسبب حرج عليهما؟
نعم سكتا, السبب الامام علي ع كان موصى كم قبل النبي, و الوقت الذي حدثت فيه الاحداث كانت بعد وفاة النبي صلى الله عليه و اله و الناس كانوا حديثي عهد بالاسلام
فاي حركة للرد على الهجوم من قبل الامام علي ع تسبب نفي اسم
الاسلام. أما عثمان, ما كان موصى, و ما كان الوقت قريب من وفاة النبي صلى الله عليه و اله فكان قادر على رد الهجوم
و الامام علي ع كثيرا ما قالو عنه انه جبن على حسب كلامكم و لكن هو ما جَبُن بل اتبع وصية النبي و اتبع النهج الصحيح و
و لكن هل يطلق هذا اللقلب على عثمان لانه ما كان موصى من قبل النبي و توقيت الاحداث كان جدا مغاير لتوقيت الاحداث التي حدثت مع الامام علي ع !!!!!!!!!!!! لا اعتقد لانه عثمان و و لانه علي ع :)
قد يقال ان عثمان كان لوحده يواجه الاحداث. فما الجواب؟
أولا كان في وقت عثمان الكثير من الصحابة الذين كان بيدهم ان يوقفوا الاحداث من التواصل الى مقتله مثلا:
عائشة توفيت بعد سنة ستين و هي كانت مُتبعة فلماذا لم تمنع من وقوع الهجوم عليه بالنصحية و الامر؟! بل بالعكس هي التي هجيتهم عليه و قالت اقتلوا نعثلا فقد كفر
طلحة كان موجود و استشهده عثمان على حديث من النبي كان فيه فضيلة له فشهد و مضى و لم يطالب بفك الحصار عن عثمان و لا حتى بالدفاع عن زوجته
الزبير موجود
ابو هريرة موجود
معاوية موجود
هؤلاء وجهائكم لماذا لم يدافعوا ؟
يقولون ان بني هاشم كانوا موجودين و كذلك بعض الصحابة فلماذا لم يردوا هل جبنوا؟! و مالذي يترتب على هذا القول؟!
نقول لكم ان الصحابة الذين كانو في صف الامام علي ع التزموا بكل فعل يفعله الامام علي ع و لم يردوا لانه هو نفسه ما رد باي شكل من الاشكال وقت الهجوم فعذرهم معهم
و لكن
نقول لكم هؤلاء وجهائكم لماذا لم يردوا الاعتداء و اكتفوا بالتهييج ضده
و تركه لوحده لا مدافعين عن عرض صحابي و لا مدافعين عن مبشر بالجنة فهل هم جبناء ؟
عائشة حكمت بحكم و قالت هو كافر و اقتلوه فهذا يسبب تساؤلات
يا ان ام المؤمنين محقه في كلامها و استحق ما فعل به
و هذا يسبب شيء اخر انه لا حجة لها في الحرب ضد الامام علي ع
أو
انه هي كانت سبب في سفك دم صحابي و بعد ذلك كذبت و قالت انها تريد المطالبة بدمه حجةً لمقابلة صحابي اخر في الحرب
فهنا يتبين احداث كانت عيون الكثيرين يا اما انها مُغْمِضةً عنها لكي تحمي لمعان بعض مراتب الصحابة
او مُغْمَضة بالتدليس و البتر و لكن بمجرد التفكير العقلي نجد الكثير من التناقضات
لماذا ما تم الحكم على القضيتين بنفس الحكم؟!
للمحافضة على لمعان مراتب بعضهم
ابو بكر و عمر مستحيل ان يقال انهم سبب الهجوم لانه في طعن فيهم
ثانيا نجد ان ام المؤمنين يحكم لها في فعلها مع عثمان و مع الامام علي ع -بالرغم من انه هناك من بين زيف فعلها معهما- و يقال اجتهدت و اخطات حتى يحافظ على لمعان رتبتها ايضا
الحق مع من في فعله هل الحق مع عثمان في سكوته ام الحق مع الامام علي ع في سكوته؟
الحق مع الامام علي ع فهو لو فعل اي رد فعلي بالقتل فهذا يعني انه سوف ينطفئ نور الاسلام و سوف تنجر الدولة الاسلامية في حروب لا نهاية لها و كان توقيت الحادثة جدا حساس لانه كان بعد وفاة النبي بقليل
و لكن عثمان .... كان بامكانه ان يرد و لو كان الثمن قتله هو
لانه لا الوقت قريب من وفاة النبي ص و لا كانوا الناس حديثي عهد بالاسلام
هل من المفترض أن يسمى عثمان جبانا كما لقب البعض الامام علي ع بهذا الاسم لانه ما دافع عن زوجته؟
ممم على حسب مقايسهم نعم لانه كان قادر و لكن ما دافع
و الصحابة كانو قادرين على نصرته و لكن هم ايضا ما حركوا ساكنا, بل ما اكتفوا بذلك و حسب! بل هيجوا الناس ضده حتى قتل و دفن في مكان لا يليق بانسان كافر فكيف بمسلم
*علي الأكبر*
الحمد لله رب العالمين