كتاب بلا عنوان
23-09-2009, 05:25 AM
قال عبدالرحمن الدمشقية و هو فرح << المشكلة يثبت ان حاخاهم يتهم النبي ص بالهذيان
مفاجأة رزية الخميس عند الرافضة وهم يقولون إن النبي أصابه الخرف قبل موته / دمشقية
المفاجأة الكبرى: رزية الخميس عند الرافضة.
لطالما صدع الروافضة رؤوسنا برزية الخميس ولطالما استنكروا رواية الرزية رزية الخميس. واتهموا عمر الفاروق رضي الله عنه أنه وصف النبي بالخرف.
الروافض يروون في أهم كتبهم أن النبي كان في مرض موته لا يفرق بين أقرب المقربين له. فيقف الحسن والحسين أمامه فلا يعرفهما من شدة المرض. ثم يسأل عليا رضي الله عنه من هذان؟
أليس هذا إثباتا للخرف وغلبة الوجع أيها الروافض؟
إليكم الرواية:
محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال: حدثنا محمد ابن حمدان الصيدلاني قال: حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي عن ابن عباس:
« ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء، ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي؟ قال: هذان ابناك الحسن والحسين. فعانقهما وقبلهما».
المصدر:
(كتاب الأمالي للصدوق 732-735 وانظر بحار الأنوار للمجلسي22/510 والفتال النيسابوري في روضة الواعظين ص74 واختارت لجنة حديثية علمية متخصصة في معهد باقر العلوم انتخاب هذه الرواية من ضمن كلمات الحسين وضمن كتاب أسموه: كلمات الإمام الحسين ص98 دار المعروف بطهران).
التعليق:
سكت الخوئي عن الحكم على هذه الرواية واكتفى بالكلام على أن شهر آشوب رواها مرسلة. ولم يبين ما هو وجه الإرسال فيها. ولم يطعن في خالد الحذاء التابعي الذي هو من رواة الكليني في كتاب الكافي الذي حكم عبد الحسين الموسوي بأن كل مضامينه متواترة.
فماذا يقول بنو رفض في هذه الرواية؟
وما حكم من يرويها؟
على مذهبكم يحب تكفير الصدوق والمجلسي والنيسابوري ولجنة التحقيق الرافضية الايرانية.
لأن الرافضة يروون عن النبي أنه صار خرفانا في آخر عمره.
الرد :
الرواية ضعيفة جدا منها
محمد ابن حمدان الصيدلاني لم يذكروه في تراجم الرجال الشيعة اي مجهول
خالد الحذاء السني مجهول الحال عند رجال الشيعة و لم يذكروه
و ابي قلابة الناصبي ايضا مجهول
و محمد بن مسلمة ( مسلم ) الواسطي لم يوثق و لم يذكروه عند علماء الشيعة
و الشي الاخر ان محمد بن مسلمة الواسطي ( وهذا لم اظفر له ترجمة ايضاً ) لم يروي عن يزيد بن هارون الواسطي المجهول ايضاً عند الشيعة ( لاحظ قلت عند الشيعة )دقق جيداً
يزيد بن هارون الواسطي
كتاب الخوئي في معجم الرجال لم يوثقه
13712 يزيد بن هارون الواسطي :
روى عن جعفر بن محمد عليهما السلام ، وروى عنه الحسن بن إبراهيم .
الكافي : الجزء 5 ، كتاب المعيشة 2 ، باب في فضل الزراعة 124 ، الحديث 7 ، والتهذيب : الجزء 6 ، باب المكاسب ، الحديث 1138
و يزيد شيخ السنة و عالمهم لم يوثق عند الشيعة
و كذلك العلامة الحلي في خلاصته لم يذكره
و ابن داود لم يذكره
و الكشي لم يذكر له روايات في مدحه و قدحه بل لم يذكره نهائياً
و لم يذكر في فهرست الطوسي
لذلك يزيد بن هارون الواسطيسني و شيخ الاسلام كما يلقبوه و وثقوه السنة و هو لم يوثق عند الشيعة وهذه ترجمته عند تقريب التهذيب لابن حجر :
7789- يزيد ابن هارون ابن زاذان السلمي مولاهم أبو خالد الواسطي ثقة متقن عابد من التاسعة مات سنة ست ومائتين وقد قارب التسعين ع
و هنا ترجمته في ترجمة الاعلام :
يزيد بن هارون يزيد بن هارون (ع)
ابن زاذي الإمام القدوة ، شيخ الإسلام، أبو خالد السلمي مولاهم الواسطي ، الحافظ .
مولده في سنة ثمان عشرة ومائة .
وسمع من : عاصم الأحول ، ويحيى بن سعيد الأنصاري القاضي ، وسليمان التيمي ، وسعيد الجريري ، وحميد الطويل ، وداود بن أبي هند ، وبهز بن حكيم ، ومحمد بن عمرو بن علقمة ، وعبد الله بن عون ، وحريز بن عثمان ، وأبي الأشهب جعفر بن الحارث ، وسالم بن عبيد ، وشيبان النحوي ، وشعبة بن الحجاج ، ومبارك ، وعاصم بن محمد العمري ، وعبد الملك بن أبي سليمان ، وسعيد بن أبي عروبة ، ومحمد بن إسحاق ، وفضيل بن مرزوق ، وسفيان بن حسين ، وجويبر بن سعيد ، وشريك بن عبد الله ، وإسماعيل بن عياش ، وقيس بن الربيع ، وخلق كثير .
وكان رأسا في العلم والعمل ، ثقة حجة ، كبير الشأن .
يقال : إن أصله من بخارى .
قال علي بن المديني : ما رأيت أحفظ من يزيد بن هارون .
وقال يحيى بن يحيى التميمي : هو أحفظ من وكيع .
وقال أحمد بن حنبل : كان يزيد حافظا متقنا .
وقال زياد بن أيوب : ما رأيت ليزيد كتابا قط ، ولا حدثنا إلا حفظا .
الى ان قال ...قال أحمد بن سنان القطان : ما رأينا عالما قط أحسن صلاة من يزيد بن هارون ، لم يكن يفتر من صلاة الليل والنهار .
قال أبو حاتم الرازي : يزيد ثقة إمام ، لا يسأل عن مثله .
http://islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17376 (http://islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17376)
خالد الحذاء من الطبقة الخامسة و يزيد بن هارون من الطبقة التاسعة و توفي سنة 290 هــ كما صرح بها علماء السنة
خالد الحذاء
لم يوثق عند الشيعة بل مجهول ولم يذكر عند الشيعة
وكذلك خالد الحذاء هذا ايضا من علماء السنة و لم يوثق عند الشيعة و هو كثير الارسال و هذه ترجمته عند ابن حجر في تقريب التهذيب :
1680- خالد ابن مهران أبو المنازل بفتح الميم وقيل بضمها وكسر الزاي البصري الحذاء بفتح المهملة وتشديد الذال المعجمة قيل له ذلك لأنه كان يجلس عندهم وقيل لأنه كان يقول أحذ على هذا النحو وهو ثقة يرسل من الخامسة [وقد] أشار حماد ابن زيد إلى أن حفظه تغير لما قدم من الشام وعاب عليه بعضهم دخوله في عمل السلطان ع
ابي قلابة
و ابي قلابة الناصبي لم يوثق عتند الشيعة ايضا بل هو من اعلام السنة
انظر الى ترجمته عن السنة :
* أبو قلابة هو عبد الله ابن زيد الجرمي
تقريب التهذيب :
3333- عبد الله ابن زيد ابن عمرو أو عامر الجرمي أبو قلابة البصري ثقة فاضل كثير الإرسال قال العجلي فيه نصب يسير من الثالثة مات بالشام هاربا من القضاء سنة أربع ومائة وقيل بعدها ع
وهنا نجد الذهبي يتخبط في طبقته مع ابن حجر في كتابه سير اعلام النبلاء للذهبي :
سير أعلام النبلاء » الطبقة الثانية » أبو قلابة
الجزء الرابع
ص: 468 ] أبو قلابة ( ع )
عبد الله بن زيد بن عمرو أو عامر بن ناتل بن مالك ، الإمام ، شيخ الإسلام ، أبو قلابة الجرمي البصري . وجرم بطن من الحاف بن قضاعة ، قدم الشام وانقطع بداريا ، ما علمت متى ولد .
الى ان قال ... ابن سعد كان ثقة ، كثير الحديث ، وكان ديوانه بالشام ......الى ان قال .... وقال ابن عون : ذكر أيوب لمحمد حديث أبي قلابة فقال : أبو قلابة - إن شاء الله - ثقة ، رجل صالح ...وقال أحمد بن عبد الله : بصري ، تابعي ، ثقة . كان يحمل على علي ولم يرو عنه شيئا
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=60&ID=628 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=60&ID=628)
اذن الرواية مجهولة الرجال و ضعيفة جداً عند الشيعة و سندها فيها سنة وهم من ثقات السنة كما اوضحنا و هم العلة الدائمة التي تسيء الى النبي الاعظم صلى الله عليه و سلم الى الهجران و الهذيان
حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي
:rolleyes:
مفاجأة رزية الخميس عند الرافضة وهم يقولون إن النبي أصابه الخرف قبل موته / دمشقية
المفاجأة الكبرى: رزية الخميس عند الرافضة.
لطالما صدع الروافضة رؤوسنا برزية الخميس ولطالما استنكروا رواية الرزية رزية الخميس. واتهموا عمر الفاروق رضي الله عنه أنه وصف النبي بالخرف.
الروافض يروون في أهم كتبهم أن النبي كان في مرض موته لا يفرق بين أقرب المقربين له. فيقف الحسن والحسين أمامه فلا يعرفهما من شدة المرض. ثم يسأل عليا رضي الله عنه من هذان؟
أليس هذا إثباتا للخرف وغلبة الوجع أيها الروافض؟
إليكم الرواية:
محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال: حدثنا محمد ابن حمدان الصيدلاني قال: حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي عن ابن عباس:
« ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء، ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي؟ قال: هذان ابناك الحسن والحسين. فعانقهما وقبلهما».
المصدر:
(كتاب الأمالي للصدوق 732-735 وانظر بحار الأنوار للمجلسي22/510 والفتال النيسابوري في روضة الواعظين ص74 واختارت لجنة حديثية علمية متخصصة في معهد باقر العلوم انتخاب هذه الرواية من ضمن كلمات الحسين وضمن كتاب أسموه: كلمات الإمام الحسين ص98 دار المعروف بطهران).
التعليق:
سكت الخوئي عن الحكم على هذه الرواية واكتفى بالكلام على أن شهر آشوب رواها مرسلة. ولم يبين ما هو وجه الإرسال فيها. ولم يطعن في خالد الحذاء التابعي الذي هو من رواة الكليني في كتاب الكافي الذي حكم عبد الحسين الموسوي بأن كل مضامينه متواترة.
فماذا يقول بنو رفض في هذه الرواية؟
وما حكم من يرويها؟
على مذهبكم يحب تكفير الصدوق والمجلسي والنيسابوري ولجنة التحقيق الرافضية الايرانية.
لأن الرافضة يروون عن النبي أنه صار خرفانا في آخر عمره.
الرد :
الرواية ضعيفة جدا منها
محمد ابن حمدان الصيدلاني لم يذكروه في تراجم الرجال الشيعة اي مجهول
خالد الحذاء السني مجهول الحال عند رجال الشيعة و لم يذكروه
و ابي قلابة الناصبي ايضا مجهول
و محمد بن مسلمة ( مسلم ) الواسطي لم يوثق و لم يذكروه عند علماء الشيعة
و الشي الاخر ان محمد بن مسلمة الواسطي ( وهذا لم اظفر له ترجمة ايضاً ) لم يروي عن يزيد بن هارون الواسطي المجهول ايضاً عند الشيعة ( لاحظ قلت عند الشيعة )دقق جيداً
يزيد بن هارون الواسطي
كتاب الخوئي في معجم الرجال لم يوثقه
13712 يزيد بن هارون الواسطي :
روى عن جعفر بن محمد عليهما السلام ، وروى عنه الحسن بن إبراهيم .
الكافي : الجزء 5 ، كتاب المعيشة 2 ، باب في فضل الزراعة 124 ، الحديث 7 ، والتهذيب : الجزء 6 ، باب المكاسب ، الحديث 1138
و يزيد شيخ السنة و عالمهم لم يوثق عند الشيعة
و كذلك العلامة الحلي في خلاصته لم يذكره
و ابن داود لم يذكره
و الكشي لم يذكر له روايات في مدحه و قدحه بل لم يذكره نهائياً
و لم يذكر في فهرست الطوسي
لذلك يزيد بن هارون الواسطيسني و شيخ الاسلام كما يلقبوه و وثقوه السنة و هو لم يوثق عند الشيعة وهذه ترجمته عند تقريب التهذيب لابن حجر :
7789- يزيد ابن هارون ابن زاذان السلمي مولاهم أبو خالد الواسطي ثقة متقن عابد من التاسعة مات سنة ست ومائتين وقد قارب التسعين ع
و هنا ترجمته في ترجمة الاعلام :
يزيد بن هارون يزيد بن هارون (ع)
ابن زاذي الإمام القدوة ، شيخ الإسلام، أبو خالد السلمي مولاهم الواسطي ، الحافظ .
مولده في سنة ثمان عشرة ومائة .
وسمع من : عاصم الأحول ، ويحيى بن سعيد الأنصاري القاضي ، وسليمان التيمي ، وسعيد الجريري ، وحميد الطويل ، وداود بن أبي هند ، وبهز بن حكيم ، ومحمد بن عمرو بن علقمة ، وعبد الله بن عون ، وحريز بن عثمان ، وأبي الأشهب جعفر بن الحارث ، وسالم بن عبيد ، وشيبان النحوي ، وشعبة بن الحجاج ، ومبارك ، وعاصم بن محمد العمري ، وعبد الملك بن أبي سليمان ، وسعيد بن أبي عروبة ، ومحمد بن إسحاق ، وفضيل بن مرزوق ، وسفيان بن حسين ، وجويبر بن سعيد ، وشريك بن عبد الله ، وإسماعيل بن عياش ، وقيس بن الربيع ، وخلق كثير .
وكان رأسا في العلم والعمل ، ثقة حجة ، كبير الشأن .
يقال : إن أصله من بخارى .
قال علي بن المديني : ما رأيت أحفظ من يزيد بن هارون .
وقال يحيى بن يحيى التميمي : هو أحفظ من وكيع .
وقال أحمد بن حنبل : كان يزيد حافظا متقنا .
وقال زياد بن أيوب : ما رأيت ليزيد كتابا قط ، ولا حدثنا إلا حفظا .
الى ان قال ...قال أحمد بن سنان القطان : ما رأينا عالما قط أحسن صلاة من يزيد بن هارون ، لم يكن يفتر من صلاة الليل والنهار .
قال أبو حاتم الرازي : يزيد ثقة إمام ، لا يسأل عن مثله .
http://islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17376 (http://islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17376)
خالد الحذاء من الطبقة الخامسة و يزيد بن هارون من الطبقة التاسعة و توفي سنة 290 هــ كما صرح بها علماء السنة
خالد الحذاء
لم يوثق عند الشيعة بل مجهول ولم يذكر عند الشيعة
وكذلك خالد الحذاء هذا ايضا من علماء السنة و لم يوثق عند الشيعة و هو كثير الارسال و هذه ترجمته عند ابن حجر في تقريب التهذيب :
1680- خالد ابن مهران أبو المنازل بفتح الميم وقيل بضمها وكسر الزاي البصري الحذاء بفتح المهملة وتشديد الذال المعجمة قيل له ذلك لأنه كان يجلس عندهم وقيل لأنه كان يقول أحذ على هذا النحو وهو ثقة يرسل من الخامسة [وقد] أشار حماد ابن زيد إلى أن حفظه تغير لما قدم من الشام وعاب عليه بعضهم دخوله في عمل السلطان ع
ابي قلابة
و ابي قلابة الناصبي لم يوثق عتند الشيعة ايضا بل هو من اعلام السنة
انظر الى ترجمته عن السنة :
* أبو قلابة هو عبد الله ابن زيد الجرمي
تقريب التهذيب :
3333- عبد الله ابن زيد ابن عمرو أو عامر الجرمي أبو قلابة البصري ثقة فاضل كثير الإرسال قال العجلي فيه نصب يسير من الثالثة مات بالشام هاربا من القضاء سنة أربع ومائة وقيل بعدها ع
وهنا نجد الذهبي يتخبط في طبقته مع ابن حجر في كتابه سير اعلام النبلاء للذهبي :
سير أعلام النبلاء » الطبقة الثانية » أبو قلابة
الجزء الرابع
ص: 468 ] أبو قلابة ( ع )
عبد الله بن زيد بن عمرو أو عامر بن ناتل بن مالك ، الإمام ، شيخ الإسلام ، أبو قلابة الجرمي البصري . وجرم بطن من الحاف بن قضاعة ، قدم الشام وانقطع بداريا ، ما علمت متى ولد .
الى ان قال ... ابن سعد كان ثقة ، كثير الحديث ، وكان ديوانه بالشام ......الى ان قال .... وقال ابن عون : ذكر أيوب لمحمد حديث أبي قلابة فقال : أبو قلابة - إن شاء الله - ثقة ، رجل صالح ...وقال أحمد بن عبد الله : بصري ، تابعي ، ثقة . كان يحمل على علي ولم يرو عنه شيئا
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=60&ID=628 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=60&ID=628)
اذن الرواية مجهولة الرجال و ضعيفة جداً عند الشيعة و سندها فيها سنة وهم من ثقات السنة كما اوضحنا و هم العلة الدائمة التي تسيء الى النبي الاعظم صلى الله عليه و سلم الى الهجران و الهذيان
حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي
:rolleyes: