مشاهدة النسخة كاملة : حقيقة الحب ومعرفة الحبيبب
نووورا انا
24-09-2009, 04:42 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
ثقافة الانتظار
السيد محمّد القبانجي
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد:
في هذه الأجواء المشحونة بالصراع العقائدي لا بدّ للإنسان أن يدلي بدلوه ويعلو بحجته ويجادل بالتي هي أحسن في سبيل بناء عقيدة رصينة مستمدة من الأدلة العقلية والنقلية بعيدة عن جنوح العاطفة وإفرازات التمذهب.
ولكن الحديث عن الإمام المهدي عليه السلام يختلف باختلاف الثقافة التوعوية التي يحملها المخاطب والأسس والتراكمات التي بنيت عليها شخصيته العقائدية, فالخطاب الموجه إلى الفرد المنتظِر خطاب يفترض به أن يكون قد تجاوز مرحلة النفي والإثبات، والنقض، والإبرام، والدليل والدليل المعاكس.
فإن الحديث العلمي، وبسط النظريات، ومطارحة الأفكار، والرأي والرأي الآخر يكون ضرورياً ومعطاءاً إذا كانت تركيبة المتلقي الثقافية وموروثاته العقائدية مخالفة ومتضاربة في خطوطها العريضة مع البنية العقائدية للمتكلم.
إذن للحديث العلمي مجاله الخاص مكاناً وزماناً حيث يمكن تحصيل النتائج وإعطاء الثمار في مواجهة المخاطب إذا كان يخالفك في الفكر والعقيدة. وإذا كان هناك من أعرض عن آيات الله تعالى الدالة على طرح الإصلاح العالمي كضرورة تأريخية وسنّة إلهية كما يعبر عنها الشهيد الصدر قدس سره.
أما إذا اُريد للحديث أن يكون مع المنتظرين وللمنتظرين فقط فسيأخذ منحى آخر وطريقاً ثانياً وسيكون له مذاقه الخاص ولونه المنفرد؛ لأن المتلقي مهيأ ومعدّ لمثل هذه الاطروحة أساساً فتراه يحمل في قلبه العقيدة المهدوية متطلعاً إلى مولاه تطلعه لاشراقة الشمس في أوّل إطلالها وجمال بزوغها.
إذن فليس من الصحيح البداية من الصفر والبحث في قضية هي أساساً من المسلمات عند المخاطَب فيكون فضولاً من القول وتحصيلاً للحاصل بتعبير المناطقة.
فلا بدّ أن يكون مجرى الحديث عاطفياً تعبوياً مع من حمل في فكره عقيدة الانتظار وآمن بها في قلبه، فنحن لسنا بحاجة _ مع المنتظرين _ إلى دليل يثبت لنا أصل وجود الإمام عليه السلام وولادته وانه حي يرزق ليومنا الحاضر وحتّى يأذن الله تعالى له فيخرج ليملأها عدلاً وقسطاً كما ملأت ظلماً وجوراً, نعم نحن لسنا بحاجة إلى كل هذا بقدر ما نحن بأمس الحاجة إلى معرفة حقيقة الإمام ومقامات الإمام والإمامة, نحن بحاجة إلى الالتفاف حول الإمام... إلى حبّ الإمام... إلى عشق الإمام عليه السلام.
وليس المقصود من حب الإمام هو الأعتقاد بوجوب محبته فإنها من القضايا الضرورية في الفكر الأسلامي (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)(1) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.000/001.htm#_ftn1) وهكذا ليس المقصود هو التلفظ بها وطروّها على اللسان فإن الأمر إذا كان بهذا النحو فهو سهل يسير. لكن المقصود والذي يسعى الفرد المنتظِر _ وكذلك المجتمع المنتظِر _ إلى تحقيقه والوصول إليه هو جوهر الحب ولبّه وأصل العشق ومعدنه ومنبت الوله ومركزه.
لا بدّ للمنتظر من السعي الجاد والفاعل لاستشعار حضور الإمام عليه السلام وتنسم عبيره الفواح والهيام به والشوق للقياه، وأن لا يقرّ له قرار ولا يهنأ له عيش ولا يهدأ له بال ولا يرقأ له دمع إلاّ باكتحال نواظره بطلعته الرشيدة وغرته الحميدة.
للموضوع تتمة.....
نووورا انا
24-09-2009, 04:55 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
حقيقة الحب:
الحبّ ليس كلمات تنمق ولا عبارات تزين ولا أحرفاً تكتب. الحب الحقيقي هو أن يحترق القلب ثمّ يحترق حتّى يذوب في هوى محبوبه.
الحب لا تسعه الكلمات ولا تحيط به الحروف ولا تستوعبه العبارات، فهو احساس وشعور واحتراق وذبول وسهر الليل وفكر النهار وشخوص البصر بانتظار رؤية الحبيب وذهاب الفكر سعياً لرضاه وخوض المخاطر في سبيل لقياه.
الحب هو حزن القلب وابتسامة الثغر، هو أنين الكتوم وصَرخة الموتور, الحب هو تتبع حركات المحبوب وسكناته والأنس بألم الفراق على أمل اللقاء.
ما أروع صورة الحب وهي تتجلى في زيارة (آل ياسين) حيث تلتهب عواطف المحب وتجيش لواعج عشقه فيبعث بسلامه ليس إلى شخص الحبيب فحسب بل لكل سكناته ولحظات حياته وخفقات قلبه، فتراه يقول: (السَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأَطْرَافِ نَهَارِكَ... السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكَبِّرُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصْبِحُ وَتُمْسِي، السَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى...).(2) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.000/001.htm#_ftn2)
نعم هذا هو كنه الحب ومعدنه وأصله وفرعه ومبدأه ومنتهاه.
من هنا يجب أن نبدأ المسير وتتحرك قافلة المنتظرين ونتعلم كيف نحب وكيف نعشق، فنحن بحاجة إلى مناجات الإمام وعطفه ورأفته. نحن بحاجة إلى استشعار حضور الإمام عليه السلام لا مجرد وجوده المقدس. نحن بحاجة إلى التعلم خطوة بعد خطوة ومرحلة تلو أخرى من أجل الوصول إلى الهدف المنشود والعلم المنصوب والأمل المصبوب والغوث والرحمة الواسعة.
فكما أن العلم يحصل بالكسب والتعلم فهكذا العاطفة الصادقة والحبّ الصافي والعشق الخالص لا يأتي جزافاً بل لا بدّ له من السير والسلوك والجدّ والاجتهاد والحركة والمثابرة في طريق رسمه لنا أئمّة الهدى وخطه لنا قادة الورى وثابر على سلوكه العلماء وثبت على نهجه العرفاء وولج في بحر أمواجه الأولياء.
فلا بدّ للوالج في أعماق الحب، والسابح في غمراته أن يسلك الطريق ويحث الخطى ويديم المسير _كما أسلفنا _ للوصول إلى بركان الحب الحقيقي ومنبع الفيض المهدوي.
إشارة:
قد يصل البعض _ وهو القليل النادر _ ويرتقي بمدارج الوله والعشق من دون اعتماد الطرق والوسائل التي سنذكرها وما ذاك إلاّ بعناية خاصة ونظرة عاطفة ونفحة قدسية من ينبوع الحب ومعدن العشق؛ لأن هذه الإشارات والاضاءات ما هي إلاّ مقدمة موصلة _ كما يعبر عنها الأصوليون _ فمن وصل إلى ذي المقدمة بدونها فبإمكانه الاستغناء عنها، وإن كانت تفيده في الثبات والزيادة، فإن من وصل في سيره وسلوكه يبقى في حاجة إلى الاستقرار، فليس كل من وصل استقر ولا كل من عرج ثبت.
وهكذا فإن الواصل محتاج دائماً إلى الزيادة لأن المحبوب متصل بغير المحدود فيكون حبه لا حدود له, فلو وقف سبقه الآخرون ولو لم يتزود تجاوزه العاشقون.
والخلاصة إن هذه الطرق ضرورية لمن وصل إلى النبع ولمن لم يصل فهي للأوّل زيادة في الكمال وللثاني أساس للمسار.
للموضوع تتمة....
مشكاة فاطمه
26-09-2009, 09:13 PM
بورك عطائك اختي الغاليه
متابعه
نووورا انا
27-09-2009, 08:44 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الطريق الأوّل: معرفة الحبيب
الفرق بين المعرفة والعلم:
ينبغي لنا قبل الحديث عن أقسام المعرفة وأنواعها أن نشير إلى الفارق بين العلم من جهة والمعرفة من جهة أخرى، حيث إن المعرفة وإن كانت فرع العلم إلاّ أنها تمتاز عنه بخصوصيات وميزات ارتقت بها لتكون محطاً لنظر أهل البيت عليهم السلام فمن هنا كان تأكيدهم عليها ولفت نظرهم إليها في الكثير من أحاديثهم ورواياتهم, ففي رواية الصدوق كما جاء في أماليه عن الصادق عليه السلام: (لا يقبل الله عملاً إلاّ بمعرفة, ولا معرفة إلاّ بعمل, فمن عرف دلته المعرفة على العمل ومن لم يعمل فلا معرفة له, إن الإيمان بعضه من بعض).(3) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.454/001.htm#_ftn3)
هذا الترابط والتلاحم الوثيق بين المعرفة والعمل لا نجده متوفراً وحاصلاً بين العلم والعمل حيث يمكن افتراق الأوّل عن الثاني كما جاء في الحديث الشريف، عن عليّ عليه السلام: (علم بلا عمل كشجر بلا ثمر).(4) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.454/001.htm#_ftn4)
فهو صريح بإمكانية فصل العلم عن العمل، بينما نلاحظ أن هناك ترابطاً ذاتياً وتلائماً عضوياً بين المعرفة والعمل، فالعمل من مقومات وذاتيات المعرفة وهي بدونه تنسلخ عن هويتها (فلا معرفة إلاّ بعمل)، (ومن لم يعمل فلا معرفة له).
إذن تحصّل من كل هذا أن العلم والذي هو (انطباع صورة الشيء في الذهن) كما يعرّفه المناطقة ليس بالضرورة أن تكون فيه جنبة عملية ودافع حركي بخلاف المعرفة فإنها تتفاعل ذاتياً مع العمل وتنسجم عضوياً مع الحركة الميدانية.
ويمكن أن نلاحظ مائزاً آخر بينهما وهو أن المعرفة فيها جنبة شهودية وكاشفية باعتبار تولدها من القلب (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى)(5) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.454/001.htm#_ftn5) فهي ليست وليدة الفكر بخلاف العلم فهو تراكم معلومات وحركة العقل بينها وبين المجاهيل, فلذا لا يمكن أن تكون المعرفة حجاباً بخلاف العلم, فما أكثر ما يحجب الإنسان من الوصول إلى ربه ويبقى غارقاً في عالم الألفاظ, لذا نقرأ في المناجاة الشعبانية لأمير المؤمنين عليه السلام: (إِلَهِي هَبْ لِي كَمَالَ الانْقِطَاعِ إِلَيْكَ وَأَنِرْ أَبْصَارَ قُلُوبِنَا بِضِيَاءِ نَظَرِهَا إِلَيْكَ حَتَّى تَخْرِقَ أَبْصَارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ إِلَى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَتَصِيرَ أَرْوَاحُنَا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ)(6) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.454/001.htm#_ftn6) فهي إشارة واضحة إلى كون العلم لا يمتلك ولا يختزن في طياته الحالة الكشفية فهو في أفضل مراتبه يشكّل (حجاباً نورانياً) وهذا ما يميزه عن الجهل باعتبار الأخير (حجاباً ظلمانياً) ولا يمكن أن يكشف هذه الحجب النورانية إلاّ المعرفة القلبية ونور البصيرة كما أشارت إليه المناجاة.
ولذلك كانت المعرفة من أهم الركائز التي بنيت عليها أسس الهداية وهذا ما نجده واضحاً وجلياً في دعاء المعرفة حيث يقول: (اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي).(7) (file:///C:/********s%20and%20Settings/aas/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.454/001.htm#_ftn7) فالضلالة والغرق في بحار الظلمة ناتج عن الجهل وعدم المعرفة، وحينما نلاحظ الدعاء وربطه بين معرفة الحجة وبين النجاة من الضلال يتبين لنا العنصر الوحيد المنجي والمنقذ في الدارين والمحور الأساس التي تثمر معه معرفة الله ورسوله ألا وهو (معرفة الإمام)، بل نستطيع القول أن لا معرفة بالله ورسوله بدون معرفة الإمام, إذ كيف يعرف الأوّل والثاني وهو ضال عن الدين, وهل الضلال عن الدين إلاّ جهل بهما.
نووورا انا
27-09-2009, 08:48 PM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
الغالية مشكاة فاطمة
شكرا للمتابعة
لاحرمنا نور تواجدك
ألنور الأقدس
27-09-2009, 10:33 PM
بوركتي اختي الفاضلة
جعلك الله من المنتظرين
تقبلي اطلالتي
نووورا انا
28-09-2009, 09:49 PM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
عاشقة الامام الكاظم
اسعدتني اطلالتك الجميلة غاليتي في الموضوع
لاحرمنا نور تواجدك
علي الكاظمي
07-10-2009, 01:45 AM
قال رسول الله صل الله عليه وآله (فاطِمَة أَحَبُّ إِليَّ مِنْكَ يا عَلِيّ وَأَنْتَ أَعَزُّ عَلَيَّ مِنْها) ,,,,,,موضوع ما اجمله اللهم لا تحرمها من حب الزهراء عليا السلام ,,بوركتي,,,
نووورا انا
08-10-2009, 03:00 AM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
حياكم الله اخي علي الكاظمي
شكرا لمروركم العطر
فاطمه مصطفى
08-10-2009, 03:36 AM
مشكوورة عزيزتي على الموضوع القيم
جزاك الله خير
نووورا انا
08-10-2009, 01:44 PM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
فاطمة مصطفى
الشكر لك اختي لتواجدك ولمرورك العطر
خاتم عقيق&
16-12-2009, 02:40 PM
بوركتى اختى نووور
ولى عودة لتكملت الموضوع
نووورا انا
16-12-2009, 11:10 PM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
وانا بانتظار عودتك حبيبتي خاتم عقيق
عاشقة_السيد_القبانجي
07-01-2010, 04:16 PM
نسأل الله و ندعوه بالاجر و الثواب لكم و رفعة المقام و قضاء الحوائج
Яëđ ƒłοωëŕ
07-01-2010, 04:24 PM
مشكورة نوورا
الله يجعلك من أنصارهم وأعوانهم
بالتوفيق لكِ إن شاء الله
نووورا انا
09-01-2010, 09:05 AM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
الغاليات عاشقة السيد القبانجي وزهور
لاحرمني الله اطلالتكم الجميلة
نووورا انا
13-06-2010, 05:02 AM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
{ عاشقة 14 معصوم }
19-06-2010, 05:44 AM
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم
اللهم اجعلنا من خلص اتباعه والمستشهدين بين يديه
سلمت يداك اختي الغاليه
نووورا انا
19-06-2010, 02:01 PM
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ
عاشقة 14 معصوم
شكرا لمروركم العطر
عشق الله
25-06-2010, 01:30 AM
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا الله
تحياتي ودعاائي لك اختي الفااضلة
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024