عقيل الحمداني
26-09-2009, 05:48 PM
الظاهر لدى المتتبع مدى حقد الوهابيه وعلماؤهم على اتباع اهل البيت ع والدليل ماانقله لكم هنا من عقدة ابن تيميه منظر الوهابيه وقائدهم الى النار ان لم يتوبوا ويرجعوا الى الحق
ابن تيميه كذاب ومفتري ولديه عقدة من الشيعة والرقم عشرة بالتحديد
قال ابن تيميه في كتاب منهاج السنة ج 1 ص 38 بتحقيق محمد رشاد سالم :
(( من حماقات الشيعة إنهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة ، أو فعل شيء يكون عشره ، حتى في البناء لايبنون على عشرة أعمدة ، ولا بعشرة جذوع ، ونحو ذلك ، لبغضهم العشرة المبشرة إلا علي بن أبي طالب ، ومن العجب إنهم يوالون لفظ التسعة وهم يبغضون التسعة من العشرة )
وقال في ج 2 ص 143 :
(( من تعصب الرافضة إنهم لايذكرون اسم العشرة بل يقولون : تسعة وواحد ، وإذا بنوا أعمدة أو غيرها لايجعلوها عشرة ، وهم يتحرون ذلك في كثير من أمورهم )) . انتهى
الجواب :
أوليس عارا على من يسمي نفسه شيخ الإسلام أن ينشر بين المسلمين في كتابه مثل هذه الخزيه ويكررها في طية كأنه جاء بتحقيق أنيق أو فلسفة راقية أو حكمة بالغة تحيي الأمة .
وإن تعجب فعجب أن رجلا ينسب نفسه إلى العلم والفضيلة ثم إذا قال قولا كذب ، أو إذا نسب إلى أحد شيئا ما ، وكان ما يقوله أشبه شيء بأقاويل رعاة المعزى ، لا بل هم دونهم ، وقوله دون مايقولون ، وكأن الرجل مهما ينقل عن الشيعة شيئا يحدث به عنه أمة بائدة لم تبق منها صروف العبر من يعرف نواميسها ، ويدافع عنها ، ويدرأ عنها القول المختلق .
هذا وأديم الأرض يزدهي بملايين من هذه الفرقة ، والمكتبات مفعمة بكتبهم ، فعند أي رجل منهم ، وفي أي من هاتيك الكتب تجد هذه المهزأة .
نعم في قرآن الشيعة :
( تلك عشرة كاملة ) البقرة 196 .
( من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها ) الأنعام 160 .
( الفجر وليال عشر ) الفجر 1 .
( فأتوا بعشر سور مثله ) هود 13 .
وأمثالها من آيات القرآن الكريم التي يقرأها الشيعة آناء الليل وأطراف النهار .
وهذا دعاء العشرات يقرأه الشيعة في كل جمعة .
وهذه الصلوات المندوبة التي تكرر فيها السور عشر مرات .
وهذه الأذكار المستحبة التي تقرأ بالعشرات ، وهذه مباحث العقول العشرة ، ومباحث الجواهر والأعراض العشرة في كتبهم .
وغيرها الكثير مما امتنعنا عن ذكره للاختصار .
وهذه قصور الشيعة المشيدة وأبنيتهم العامرة ، وحصونهم المنيعة كلها تكذب ابن تيمة ، ولايخطر على قلب من بانيها ما لفظه ابن تيمية من المخاريق
ابن تيميه كذاب ومفتري ولديه عقدة من الشيعة والرقم عشرة بالتحديد
قال ابن تيميه في كتاب منهاج السنة ج 1 ص 38 بتحقيق محمد رشاد سالم :
(( من حماقات الشيعة إنهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة ، أو فعل شيء يكون عشره ، حتى في البناء لايبنون على عشرة أعمدة ، ولا بعشرة جذوع ، ونحو ذلك ، لبغضهم العشرة المبشرة إلا علي بن أبي طالب ، ومن العجب إنهم يوالون لفظ التسعة وهم يبغضون التسعة من العشرة )
وقال في ج 2 ص 143 :
(( من تعصب الرافضة إنهم لايذكرون اسم العشرة بل يقولون : تسعة وواحد ، وإذا بنوا أعمدة أو غيرها لايجعلوها عشرة ، وهم يتحرون ذلك في كثير من أمورهم )) . انتهى
الجواب :
أوليس عارا على من يسمي نفسه شيخ الإسلام أن ينشر بين المسلمين في كتابه مثل هذه الخزيه ويكررها في طية كأنه جاء بتحقيق أنيق أو فلسفة راقية أو حكمة بالغة تحيي الأمة .
وإن تعجب فعجب أن رجلا ينسب نفسه إلى العلم والفضيلة ثم إذا قال قولا كذب ، أو إذا نسب إلى أحد شيئا ما ، وكان ما يقوله أشبه شيء بأقاويل رعاة المعزى ، لا بل هم دونهم ، وقوله دون مايقولون ، وكأن الرجل مهما ينقل عن الشيعة شيئا يحدث به عنه أمة بائدة لم تبق منها صروف العبر من يعرف نواميسها ، ويدافع عنها ، ويدرأ عنها القول المختلق .
هذا وأديم الأرض يزدهي بملايين من هذه الفرقة ، والمكتبات مفعمة بكتبهم ، فعند أي رجل منهم ، وفي أي من هاتيك الكتب تجد هذه المهزأة .
نعم في قرآن الشيعة :
( تلك عشرة كاملة ) البقرة 196 .
( من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها ) الأنعام 160 .
( الفجر وليال عشر ) الفجر 1 .
( فأتوا بعشر سور مثله ) هود 13 .
وأمثالها من آيات القرآن الكريم التي يقرأها الشيعة آناء الليل وأطراف النهار .
وهذا دعاء العشرات يقرأه الشيعة في كل جمعة .
وهذه الصلوات المندوبة التي تكرر فيها السور عشر مرات .
وهذه الأذكار المستحبة التي تقرأ بالعشرات ، وهذه مباحث العقول العشرة ، ومباحث الجواهر والأعراض العشرة في كتبهم .
وغيرها الكثير مما امتنعنا عن ذكره للاختصار .
وهذه قصور الشيعة المشيدة وأبنيتهم العامرة ، وحصونهم المنيعة كلها تكذب ابن تيمة ، ولايخطر على قلب من بانيها ما لفظه ابن تيمية من المخاريق