البحرانية
28-09-2009, 04:44 AM
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية
اللهم صلى على محمد رسول الله وعلى آله الطاهرين المياميين وصحبه المنتجبين
وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام
وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام
1 - أمالي الطوسي : جماعة ، عن أبي غالب الزراري ، عن خاله ، عن الأشعري ، عن أبي عبد الله عن منصور بن العباس ، عن إسماعيل بن سهل الكاتب ، عن أبي طالب الغنوي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : حرم الله عز وجل على علي النساء ما دامت فاطمة حية ، قلت : وكيف ؟ قال : لأنها طاهرة لا تحيض .
2 - مناقب ابن شهرآشوب : سئل عالم فقيل : إن الله تعالى قد أنزل هل أتى في أهل البيت وليس شئ من نعيم الجنة إلا وذكر فيه إلا الحور العين ، قال : ذلك إجلالا لفاطمة ( عليها السلام ) .
سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن أبي صالح في قوله : ( وإذا النفوس زوجت ) قال : ما من مؤمن يوم القيامة إلا إذا قطع الصراط زوجه الله على باب الجنة بأربع نسوة من نساء الدنيا ، وسبعين ألف حورية من حور الجنة إلا علي بن أبي طالب ، فإنه زوج البتول فاطمة في الدنيا ، وهو زوجها في الآخرة في الجنة ليست له زوجة في الجنة غيرها من نساء الدنيا ، لكن له في الجنان سبعون ألف حورا لكل حور سبعون ألف خادم .
اللهم صلى على محمد رسول الله وعلى آله الطاهرين المياميين وصحبه المنتجبين
وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام
وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام
1 - أمالي الطوسي : جماعة ، عن أبي غالب الزراري ، عن خاله ، عن الأشعري ، عن أبي عبد الله عن منصور بن العباس ، عن إسماعيل بن سهل الكاتب ، عن أبي طالب الغنوي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : حرم الله عز وجل على علي النساء ما دامت فاطمة حية ، قلت : وكيف ؟ قال : لأنها طاهرة لا تحيض .
2 - مناقب ابن شهرآشوب : سئل عالم فقيل : إن الله تعالى قد أنزل هل أتى في أهل البيت وليس شئ من نعيم الجنة إلا وذكر فيه إلا الحور العين ، قال : ذلك إجلالا لفاطمة ( عليها السلام ) .
سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن أبي صالح في قوله : ( وإذا النفوس زوجت ) قال : ما من مؤمن يوم القيامة إلا إذا قطع الصراط زوجه الله على باب الجنة بأربع نسوة من نساء الدنيا ، وسبعين ألف حورية من حور الجنة إلا علي بن أبي طالب ، فإنه زوج البتول فاطمة في الدنيا ، وهو زوجها في الآخرة في الجنة ليست له زوجة في الجنة غيرها من نساء الدنيا ، لكن له في الجنان سبعون ألف حورا لكل حور سبعون ألف خادم .