المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المالكي :ليس هناك اتفاق مع الدنمارك بأستلام طالبي اللجوء.......


عاشقة النجف
29-09-2009, 02:30 AM
المالكي :ليس هناك اتفاق مع الدنمارك بأستلام طالبي اللجوء المجبرين على العودة ..والدنمارك تؤكد ان هناك اتفاقية


http://multimedia.ekstrabladet.dk/eb/archive/00464/No_name_464340m.jpg



في جوابه على رسالة وكالة الانباء الدنماركية (ريتزاو) قال رئيس وزراء العراق نوري المالكي بأنهم سوف يفعلون بكل مايستطيعون بتوقيف ارجاع طالبي اللجوء العراقيين المرفوضين الى العراق بالاكراه وان ليس هناك اتفاقية مع السلطات الدنماركية بذلك وانهم سينظرون بالقضية مع السلطات الدنماركية لغرض ايقاف ارسال طالبي اللجوء المرفوضين الى العراق.وفي موقع مكتب رئيس الوزراء العراقي ذكر في شهر اب بأن ليس هناك اتفاقية مع الدنمارك بأستلام اي لاجئ عراقي مرفوض واجباره على العودة الى العراق,وفي شهر ايلول دعى نائب رئيس الجمهوري طارق الهاشمي السفارة الدنماركية بأيقاف ارسال طالبي اللجوء المرفوضين. يذكر بأن وزيرة الاندماج بيرث غون بيك صرحت بأن الاتفاقية تسير بصورة جيدة..موقع القناة الاولى 27.9


موقع اخبار الدنمارك لمن اراد ان يقرء الخبر باللغه الدنماركيه ...
http://www.dr.dk/Nyheder/Udland/2009/09/27/153437.htm

منقول ...

najaf_star
29-09-2009, 04:26 PM
ربما كان الرجل لا يعلم فقد سلّم كل اموره بيد مستشاريه الفاسدين
ذكرتمونا بانكاره علم الحكومة باجتماعات البعثيين مع الامريكان في انقرة رغم وجود ممثل للحكومة في تلك الاجتماعات

جزيل الشكر لكم

al-baghdady
29-09-2009, 06:17 PM
الأمر مؤسف للغايه
فقد تعرض المرفوضين العراقيين للأهانه
وتهجيرهم قسرا
شكرا لكِ على الخبر
البغدادي

عاشقة النجف
30-09-2009, 03:31 AM
ربما كان الرجل لا يعلم فقد سلّم كل اموره بيد مستشاريه الفاسدين
ذكرتمونا بانكاره علم الحكومة باجتماعات البعثيين مع الامريكان في انقرة رغم وجود ممثل للحكومة في تلك الاجتماعات

جزيل الشكر لكم







شكرا لكم على المرور
بارك الله بكم

عاشقة النجف
30-09-2009, 03:33 AM
الأمر مؤسف للغايه
فقد تعرض المرفوضين العراقيين للأهانه
وتهجيرهم قسرا
شكرا لكِ على الخبر
البغدادي


نعم والله
جدااااا
والامر كان مؤسف الى اخر حد
نتمنى ان تفتح الدنيا لهم ابوابها هذه المره ..
بارك الله بكم
انرتم

najaf_star
30-09-2009, 03:51 PM
لازال العراقيون كما كانوا
محاربين من حكوماتهم و محاربين من الاعراب و الاغراب