كويتي أخ العراق
02-10-2009, 09:13 PM
بمناسبة موضوع الأخ الإخلاص في قسم الحوار العقائدي ،، ذكرت هذا المقال الذي كتبته قبل شهرين ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
خرج ذلك (( الدنيء )) إمام الحرم المكي في إحدى الفضائيات الإخبارية .. وبسؤال له .. أجاب وبكل وقاحة وقلة أدب ليكفر علماء الشيعة ومسلمين الشيعة ...
هذا الخبيث يكفر أكثر من مليار مسلم ... ممن يتبعون محمد وآل محمد .. يكفر علماء أجلاء أقدامهم نزيهه عن وجه ذلك الخبيث الكلبآني ...
الكلبآني.. هو أحد الصعاليك الذين لا يقدرون بثمن شسع نعلي ،،، ويكرم عنه الشارع الذي تكون قدمي عليه ..
بصراحة كنت مشغول في هذه الأيام أفكر ما هو جزاء ذلك الصعلوك فلو كان الأمر بيدي .. فأول ما خطر في بالي وعلى مسماه القذر ..
قلت بأن أتركه في ساحة ترابية وتهجم عليه مجموعة من الكلاب (( التي تكاد تموت من الجوع )) .
ولكن بعدها تذكرت أن الحيوانات لها في يوم القيامة حق الشكوى .. هنا خفت أنه تلك الكلاب تشكوني الى الله تعالى .. لأنني أطعمتهم لحم فاسد وقذر ... فمن طبيعة الأمر أنه اللحوم تأثر في جسد آكله ... فسيأثر ذلك اللحم (( القذر )) في أجساد تلك الكلاب التي من طبيعتها صفة (( الوفاء )) ...
فتصبح تلك الكلاب متأثره بلحم ذلك (( الوقح )) وتذهب منهم تلك الصفة العظيمة ..
بكل وقاحة وجرأة يخرج ذلك التافهه ويكفر العلماء والمؤمنين ويطلب اجتثاثهم من أراضي المسلمين ...
والله العظيم ما أن رأيت وجهه أنكشت روحي وزاد الضيق في صدري قبل أن أسمع منه تلك الكلمات التي جرحت قلب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ...
كلمات تدل على خبث وخيانة ذلك الوقح للقبلة التي يسجد إليها وللحرم الذي يأم فيه المسلمين .....
البشاعة التي رأيتها في وجه ذلك النعثل ليست لسواد وجهه وإلا أيضاً سبقه نعثلا آخر يسمى (( القرضاوي ))....
إذاً ليست لسواد الوجه فتلك خلقة الله عز وجل وإلا أعرف الكثير من المقربون لي لون بشرتهم سوداء قح .. ولكن تجد النورانية في وجهه .. في أخلاقه ،,,, منطقه في كلامه في ضحكته ...
ولكن ذلك الذي رأيته جائتني حالة التقيء عندما رأيت ضحكته القذرة ... لهذا لم أضع صورته هنا إحتراماً لأخواني الأعضاء ولمكان المنتدى ...
يتصور هذا اللعين الخبيث امام الحرم المكي (( التافهه )) وأمثاله الذين يكفرون الشيعة ويصفونهم بصفات لا أحب ذكرها ... يتصورون انه الشيعة ضعفاء خجولين من حقهم .... لاااااااااااااا والله العظيم وألف لااء ...
ان كان أحد يتصور هكذا فهو خاطئ ومسكين ... نحن الشيعة تحملنا ما تحملناه .... وعشنا في أقسى الظروف وأصعبها .... وتحملناها .... من أجل من ... من أجل الدين .. من أجل رضا الله تعالى ورسوله وأهل بيته الكرام ...
نحن قدوتنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي تحمل جهل الناس وتحمل الخايانات والنفاااااااااق ... قدوتنا علي ابن ابي طالب عليه السلام الذي تحمل روحي فداه الخوارج والنواصب ...
قدوتنا أبا عبدالله الحسين عليه السلام .. الذي ترك كل شيء وقال روحي فداه في كلمته المعروفة ...
((إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً. وإنما خرجت ، لطلب الاصلاح .. في أمة جدي. ))
وفي ذات الوقت نفسه يزيد الملعون السكير العربيد ... يشرب كأس الخمر والقرود تلعب حوله ...
أنظروا من يدافع عن يزيد بن معاوية ويترضى عنه تنظرون من هم ضد الإسلام وضد الإنسانية وضد الوحدة وضد الله تعالى ...
لماذا ...
لأننا نقرأ في جميع الكتب الإسلامية بلااااااااااااااااااااااا أستثناااااااااااااااء ...
وقاحة ودناءة وانحطاط يزيد بن معاوية ذلك الملعون الخبيث ... فهو نفسه يأتي من ابنائه ذلك الوقح الذي يسمى الكلب (اني )) ...
الآن سؤال لجميع أحبتي الأعضاء ..
عدونا اللدود هو اسرائيل الذي يعادي الإسلام ويعادي الإنسانية ويعادي حتى أبناء المسيح ... اذا ...
لو أتى بيوم من الأيام ... (( علي المهاجر )) وأصدر موضوعاً يقول فيه ان اسرائيل فعلاً أخطأت ولكن لا يجب ان نهجم عليها بالكلام ... واستمريت في الموضوع وكأنني أبرئ موقف اسرائيل ...
من الطبيعي سأكون خائن لديني لماذا .. لأنني لو فعلاً موالي لديني الحنيف ... لواليت من والا محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ... وعاديت من يعادي محمد صلى الله عليه واله وسلم ...
الدين لا فيه تلاعب ولا مزاح ولا دوران ...
الدين حقيقة .... الدين يحتاج الى فعل ليس قول وشعارات ..
الدين يحتاج لأمثال السيد حسن نصر الله أطال الله في عمره الشريف الذي علناً يدافع عن مسجد القدس وعن فلسطين ولم يقول هذا سني وهذا مسيحي .....
بينما ترى ذلك العربيد (( الكلباني )) الذي جل همهِ الديــنار والدرهم .. يخسأ ان يتكلم بكلمة واحدة ضد اليهود .... لماذا ... لأنه يعرف ما الذي سيحصل له منهم ... يعرف انهم هم من يصرفون عليه تلك الدنانير والمال والمناصب ...
وإلا كلنا يعرف اليهود هم من يقتلون المسلمين ويذبحونهم .. فمن الطبيعي واللازم ان يكون كلامي ضد هؤلاء اليهود ... حتى لو كنت أبغض المذهب الآخر ،،، ولكن أوحد كلمتي من أجل رفعة أسمي أمام العدو ...
ولكن يختلف الأمر عندما يكون ذلك الكلب (آني )) عبد من عبيد المال والدنيا ...
فلا يهمه لا مسلمين ولا وحدة ولا ضمير وانسانية ...
مثله كمثل الأوغاد هكذا همهم بطونهم ما تأكل والكرسي والمنصب ..
البعض يرى اننا نتكلم للسخرية والسباب والشتائم ولا يشعر بمهجتنا المكسورة من ذلك الخبيث ،،، فعندما تكفرنا أمام العالم هكذا وكأنك تصدر فتوى بتحريم دخولنا إلى الحرم المكي ،،،
وآخر كلام أنهيه به المقال واهديه لــ (( .... )) ،،
هو بيت من الشعر أتذكره بصوت الرادود ملا جليل الكربلائي ،،
ونعال كل شيعي من شيعة علي ،،، يسوى ألف كلباني ،،
قلم علي المهاجر ...
10 / 6 / 2009
بسم الله الرحمن الرحيم
خرج ذلك (( الدنيء )) إمام الحرم المكي في إحدى الفضائيات الإخبارية .. وبسؤال له .. أجاب وبكل وقاحة وقلة أدب ليكفر علماء الشيعة ومسلمين الشيعة ...
هذا الخبيث يكفر أكثر من مليار مسلم ... ممن يتبعون محمد وآل محمد .. يكفر علماء أجلاء أقدامهم نزيهه عن وجه ذلك الخبيث الكلبآني ...
الكلبآني.. هو أحد الصعاليك الذين لا يقدرون بثمن شسع نعلي ،،، ويكرم عنه الشارع الذي تكون قدمي عليه ..
بصراحة كنت مشغول في هذه الأيام أفكر ما هو جزاء ذلك الصعلوك فلو كان الأمر بيدي .. فأول ما خطر في بالي وعلى مسماه القذر ..
قلت بأن أتركه في ساحة ترابية وتهجم عليه مجموعة من الكلاب (( التي تكاد تموت من الجوع )) .
ولكن بعدها تذكرت أن الحيوانات لها في يوم القيامة حق الشكوى .. هنا خفت أنه تلك الكلاب تشكوني الى الله تعالى .. لأنني أطعمتهم لحم فاسد وقذر ... فمن طبيعة الأمر أنه اللحوم تأثر في جسد آكله ... فسيأثر ذلك اللحم (( القذر )) في أجساد تلك الكلاب التي من طبيعتها صفة (( الوفاء )) ...
فتصبح تلك الكلاب متأثره بلحم ذلك (( الوقح )) وتذهب منهم تلك الصفة العظيمة ..
بكل وقاحة وجرأة يخرج ذلك التافهه ويكفر العلماء والمؤمنين ويطلب اجتثاثهم من أراضي المسلمين ...
والله العظيم ما أن رأيت وجهه أنكشت روحي وزاد الضيق في صدري قبل أن أسمع منه تلك الكلمات التي جرحت قلب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ...
كلمات تدل على خبث وخيانة ذلك الوقح للقبلة التي يسجد إليها وللحرم الذي يأم فيه المسلمين .....
البشاعة التي رأيتها في وجه ذلك النعثل ليست لسواد وجهه وإلا أيضاً سبقه نعثلا آخر يسمى (( القرضاوي ))....
إذاً ليست لسواد الوجه فتلك خلقة الله عز وجل وإلا أعرف الكثير من المقربون لي لون بشرتهم سوداء قح .. ولكن تجد النورانية في وجهه .. في أخلاقه ،,,, منطقه في كلامه في ضحكته ...
ولكن ذلك الذي رأيته جائتني حالة التقيء عندما رأيت ضحكته القذرة ... لهذا لم أضع صورته هنا إحتراماً لأخواني الأعضاء ولمكان المنتدى ...
يتصور هذا اللعين الخبيث امام الحرم المكي (( التافهه )) وأمثاله الذين يكفرون الشيعة ويصفونهم بصفات لا أحب ذكرها ... يتصورون انه الشيعة ضعفاء خجولين من حقهم .... لاااااااااااااا والله العظيم وألف لااء ...
ان كان أحد يتصور هكذا فهو خاطئ ومسكين ... نحن الشيعة تحملنا ما تحملناه .... وعشنا في أقسى الظروف وأصعبها .... وتحملناها .... من أجل من ... من أجل الدين .. من أجل رضا الله تعالى ورسوله وأهل بيته الكرام ...
نحن قدوتنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي تحمل جهل الناس وتحمل الخايانات والنفاااااااااق ... قدوتنا علي ابن ابي طالب عليه السلام الذي تحمل روحي فداه الخوارج والنواصب ...
قدوتنا أبا عبدالله الحسين عليه السلام .. الذي ترك كل شيء وقال روحي فداه في كلمته المعروفة ...
((إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً. وإنما خرجت ، لطلب الاصلاح .. في أمة جدي. ))
وفي ذات الوقت نفسه يزيد الملعون السكير العربيد ... يشرب كأس الخمر والقرود تلعب حوله ...
أنظروا من يدافع عن يزيد بن معاوية ويترضى عنه تنظرون من هم ضد الإسلام وضد الإنسانية وضد الوحدة وضد الله تعالى ...
لماذا ...
لأننا نقرأ في جميع الكتب الإسلامية بلااااااااااااااااااااااا أستثناااااااااااااااء ...
وقاحة ودناءة وانحطاط يزيد بن معاوية ذلك الملعون الخبيث ... فهو نفسه يأتي من ابنائه ذلك الوقح الذي يسمى الكلب (اني )) ...
الآن سؤال لجميع أحبتي الأعضاء ..
عدونا اللدود هو اسرائيل الذي يعادي الإسلام ويعادي الإنسانية ويعادي حتى أبناء المسيح ... اذا ...
لو أتى بيوم من الأيام ... (( علي المهاجر )) وأصدر موضوعاً يقول فيه ان اسرائيل فعلاً أخطأت ولكن لا يجب ان نهجم عليها بالكلام ... واستمريت في الموضوع وكأنني أبرئ موقف اسرائيل ...
من الطبيعي سأكون خائن لديني لماذا .. لأنني لو فعلاً موالي لديني الحنيف ... لواليت من والا محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ... وعاديت من يعادي محمد صلى الله عليه واله وسلم ...
الدين لا فيه تلاعب ولا مزاح ولا دوران ...
الدين حقيقة .... الدين يحتاج الى فعل ليس قول وشعارات ..
الدين يحتاج لأمثال السيد حسن نصر الله أطال الله في عمره الشريف الذي علناً يدافع عن مسجد القدس وعن فلسطين ولم يقول هذا سني وهذا مسيحي .....
بينما ترى ذلك العربيد (( الكلباني )) الذي جل همهِ الديــنار والدرهم .. يخسأ ان يتكلم بكلمة واحدة ضد اليهود .... لماذا ... لأنه يعرف ما الذي سيحصل له منهم ... يعرف انهم هم من يصرفون عليه تلك الدنانير والمال والمناصب ...
وإلا كلنا يعرف اليهود هم من يقتلون المسلمين ويذبحونهم .. فمن الطبيعي واللازم ان يكون كلامي ضد هؤلاء اليهود ... حتى لو كنت أبغض المذهب الآخر ،،، ولكن أوحد كلمتي من أجل رفعة أسمي أمام العدو ...
ولكن يختلف الأمر عندما يكون ذلك الكلب (آني )) عبد من عبيد المال والدنيا ...
فلا يهمه لا مسلمين ولا وحدة ولا ضمير وانسانية ...
مثله كمثل الأوغاد هكذا همهم بطونهم ما تأكل والكرسي والمنصب ..
البعض يرى اننا نتكلم للسخرية والسباب والشتائم ولا يشعر بمهجتنا المكسورة من ذلك الخبيث ،،، فعندما تكفرنا أمام العالم هكذا وكأنك تصدر فتوى بتحريم دخولنا إلى الحرم المكي ،،،
وآخر كلام أنهيه به المقال واهديه لــ (( .... )) ،،
هو بيت من الشعر أتذكره بصوت الرادود ملا جليل الكربلائي ،،
ونعال كل شيعي من شيعة علي ،،، يسوى ألف كلباني ،،
قلم علي المهاجر ...
10 / 6 / 2009