عقيل الحمداني
03-10-2009, 11:46 AM
كتب احمد رضا صمدي في شبكة انا مسلم للحوار الاسلامي خبرا يصف فيه قوة الانتشار الشيعي في تايلند وانهم قادمون لتشييع جنوب شرق اسيا باكملها وعلى السنه ان يوقفوا المد الشيعي كما يقول واليك بعض ماجاء في المقال من حقائق
قال في غمرة التطورات الدراماتيكية بين أمريكا وإيران ...
وفي حمأة الأوضاع المزرية التي يعيشها أهل السنة في سوريا ولبنان ...
وعلى حين غفلة من العالم الإسلامي السني كله يدشن الرافضة في تايلند قناة فضائية تُبث عن طريق
قمر صناعي تايلندي ( تاي كوم ) بأربع لغات :
التايلندية
الملايو
العربية
الفارسية
ويقوم عليها مجموعة متميزة من ملالي خريجي جامعة قم من التايلنديين ، استطاعوا أن يكونوا
كوادر إعلامية قوية في الأعوام الماضية ...-تامل جيدا -
منذ ستة أشهر صرخنا في إحدى المؤتمرات أن الشيعة يعدون لقناة فضائية تغزو جنوب شرق آسيا
كله البالغ تعداد سكانه المسلمين : حوالي ثلاثمائة وخمسون مليون مسلم ، يعني ربع تعداد سكان
مسلمي العالم كله ... وهذه البقعة لم تشهد وجودا رافضيا أصيلا على مر التاريخ ، ونجاح الرافضة
في اختراق هذه المنطقة يعني انتشار المد الشيعي الرافضي في منطقة بكر لم يسبق لهم فيها وجود .
فسحبنا الله ونعم الوكيل .
من مراجعة بعض برامج القناة وجدنا أنها تعرض برامج باللغة الأردية ، ويبدو أنها قناة تبسط نفوذها على
منطقة جنوب آسيا أيضا ، يعني الهند وباكستان وبنغلاديش ، لأن كل المدارس الدينية الإسلامية في تلك
الدول تستعمل العربية والأردية في مراجعها ومقرراتها العلمية ...
والقناة الفضائية المذكورة ظهر أنها
تذاع بأكثر من أربع لغات ، وظني أنها أنشئت لتغطي منطقة
جنوب آسيا كلها لأننا رصدنا برامج باللغة الأردية والهندية
ولعله توجد لغات بنغالية أيضا .. لكن المتحقق هو اللغة
التايلندية والملايو وهذا سيحقق انتشارا بين مسلمي تلك
الدول البالغ عددهم أكثر من ثلاثمائة وخمسين مليون مسلم !
ونشاط القناة شبه احترافي ، مما يعني أن هناك دعما أكيدا
من جهات إعلامية متخصصة وتم استخدام ا لقمر الصناعي
( تاي كوم ) التايلندي لعلاقات الرافضة القومية مع الأمن
القومي في تايلند ، ولأن تايلند هي أكثر الدول حرية
في المنطقة والتقنيات اللوجستية والتكنولوجية متوفرة بشكل
واسع ناهيك عن أن تايلند تعتبر مركز ثقل استراتيجي في تايلند ... وهذا يعني أن الشيعة قادمون في منطقة جنوب
شرق آسيا وبقوة ...
قال في غمرة التطورات الدراماتيكية بين أمريكا وإيران ...
وفي حمأة الأوضاع المزرية التي يعيشها أهل السنة في سوريا ولبنان ...
وعلى حين غفلة من العالم الإسلامي السني كله يدشن الرافضة في تايلند قناة فضائية تُبث عن طريق
قمر صناعي تايلندي ( تاي كوم ) بأربع لغات :
التايلندية
الملايو
العربية
الفارسية
ويقوم عليها مجموعة متميزة من ملالي خريجي جامعة قم من التايلنديين ، استطاعوا أن يكونوا
كوادر إعلامية قوية في الأعوام الماضية ...-تامل جيدا -
منذ ستة أشهر صرخنا في إحدى المؤتمرات أن الشيعة يعدون لقناة فضائية تغزو جنوب شرق آسيا
كله البالغ تعداد سكانه المسلمين : حوالي ثلاثمائة وخمسون مليون مسلم ، يعني ربع تعداد سكان
مسلمي العالم كله ... وهذه البقعة لم تشهد وجودا رافضيا أصيلا على مر التاريخ ، ونجاح الرافضة
في اختراق هذه المنطقة يعني انتشار المد الشيعي الرافضي في منطقة بكر لم يسبق لهم فيها وجود .
فسحبنا الله ونعم الوكيل .
من مراجعة بعض برامج القناة وجدنا أنها تعرض برامج باللغة الأردية ، ويبدو أنها قناة تبسط نفوذها على
منطقة جنوب آسيا أيضا ، يعني الهند وباكستان وبنغلاديش ، لأن كل المدارس الدينية الإسلامية في تلك
الدول تستعمل العربية والأردية في مراجعها ومقرراتها العلمية ...
والقناة الفضائية المذكورة ظهر أنها
تذاع بأكثر من أربع لغات ، وظني أنها أنشئت لتغطي منطقة
جنوب آسيا كلها لأننا رصدنا برامج باللغة الأردية والهندية
ولعله توجد لغات بنغالية أيضا .. لكن المتحقق هو اللغة
التايلندية والملايو وهذا سيحقق انتشارا بين مسلمي تلك
الدول البالغ عددهم أكثر من ثلاثمائة وخمسين مليون مسلم !
ونشاط القناة شبه احترافي ، مما يعني أن هناك دعما أكيدا
من جهات إعلامية متخصصة وتم استخدام ا لقمر الصناعي
( تاي كوم ) التايلندي لعلاقات الرافضة القومية مع الأمن
القومي في تايلند ، ولأن تايلند هي أكثر الدول حرية
في المنطقة والتقنيات اللوجستية والتكنولوجية متوفرة بشكل
واسع ناهيك عن أن تايلند تعتبر مركز ثقل استراتيجي في تايلند ... وهذا يعني أن الشيعة قادمون في منطقة جنوب
شرق آسيا وبقوة ...