وجدي الجاف
03-10-2009, 02:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وكما وعدتكم أخواني وأخواتي بأن أروري لكم قصة استبصاري للمذهب الحق مذهب أهل البيت (ع)
.......................................
فأنا وجميع عائلتي كنّا من أتباع مدرسة الخلفاء أي مذهب السنة وكنا على اعتقاد بعدالة الصحابة وأن أبو بكر وعمر وعثمان هم رجال لا مثيل لهم ولم نكن نسمع عنهم أي خطأ أو زلل يذكر
بل لم نكن نتوقع منهم أي شيء من ذلك تظراً للإعلام الضال الذي كان يمارسه شيوخ مذهب السنة ولا زالوا يمارسونه
وكنا كجميع السنة نصلي ونحن متكتفين ونحن لم نسأل ما معنى التكتف في الصلاة وبماذا نتشبه حين نتكتف
وكنا نرفع سبابتنا اليمنى عند التشهد بادعاء أنها ضد الشيطان الرجيم
ولم نكن نفكر اننا على ماذا نشير لأننا واقفون أمام الله تعالى
لا أمام الشيطان ( لعنه الله )
وكنا نقول بعد سورة الفاتحة - آمين -
ولم نفكر أنّ سورة الحمد يجب أن تقرأ في القرآن بنية القرآن لا بنية الدعاء
وووووووو كنا وكنا وكنا ... الخ
الى أن وقع بين أيدينا كتاب ( ثم اهتديت ) للمفكر العظيم التيجاني ( حفظه الله )
والأكثر منه والذي جعلني أراجع عقائدي ومذهبي كتاب ( ليالي بيشاور ) لسلطان الواعظين السيد محمد الشيرازي ( قدس الله سره الشريف )
وكتابه الثاني ( الفرقة الناجية )
ولا أخفيكم لم نصدق في البداية أن عمر قال عن الرسول ( ص) إنه يهجر
أو ان الخلفاء الثلاثة كانوا جبناء يفرون من الحروب
أو أن أبا بكر غصب الخلافة من مالكها الشرعي أمير المؤمنين علي (ع)
أو أنّ حديث الغدير صحيح ومتواتر
أو هجوم عمر وخالد بن الوليد على دار الزهراء (ع) وأمر عمر بأ حراق بابها
او بسبب عمر أسقط جنين الزهراء (ع)
أو أن عمر يقول أنّ بيعة أبا بكر كانت فلته وقى الله شرها
أو أن عمر خالف الشورى المزعومة في انتخاب الخليفة من بعده
أو ان عثمان سلط آل أمية على رقاب المسلمين فعاثوا في الأرض الفساد وأهلكوا الحرث والنسل
أو ان عثمان نفى الصحابي الجليل أبا ذر الى الربذة حيث مات هناك وحيداً فريداً
أو أنّ عائشة كانت تشكك في نبوة الرسول (ص)
أو انها خرجت على إمام زمانها في حرب الجمل وقتل بسببها أكثر من 10000 مسلم
أو انها سجدت لله شكراً حين سمعت باستشهاد الامام علي (ع)
أو انها ركبت البغل ومنعت الامام المجتبى من دفنه بجوار جده (ص)
ووووووووووو الكثير الكثير
الى أن اطلعت على هذه الحقائق بنفسي في كتب السنة
كما في صحيح البخاري ومسلم والصواعق المحرقة وكنز العمال والكثير من كتب السنة
فبهرنا جميعاً فالبخاري ومسلم اصح الكتب عندنا بعد القرآن الكريم ...
وكتب علمائنا كإبن حجر والمتقي الهندي والتفتازاني والبيهقي كلها كتب معتمدة بعد ان اكتشفنا أنّ ابن حجر العسقلاني والمتقي الهندى من أشد المتعصبين ضد مذهب أهل البيت (ع)
ومع ذلك رووا الكثير من الحقائق التي أغفلها شيوخ السنة عن أتباعهم
وأنا هنا لستُ بصدد بيان المصادر والصفحات على هذه الحقائق
من كتب السنة فهذا المنتدى المبارك مليء بهذه الحقائق الجلية
فمن أراد فليراجع الأخوة المشرفين واساتذة المناظرة العقائدية
فأدركنا أن مذهبنا باطل ولا أساس له
وتابعنا الاحاديث في فضل الامام علي (ع) وخلافته ووزارته في كتبنا
وانه وشيعته هم الفائزون يوم القيامة
فوجدناها صحيحة في كتبنا بالرغم من أن بني وهب حاولوا أن يضعفوها
وأيد ذلك رؤيا لأحد أهلي رأت في المنام النبي عيسى (ع)
وهو يأمرها صريحاً بالإقرار بولاية أمير المؤمنين الإمام علي (ع)
واتباعه
كل هذه الحقائق أدت بي وأهلي الى ترك مذهب السنة والجماعة
وركوب سفينة النجاة مذهب أهل البيت (ع)
وبحمد الله تعالى كل يوم يزداد إيماننا وتزداد عقيدتنا بهذا المذهب الحق
هذه هي أبرز تفاصيل قصة استبصاري مع أهلي
وأعتذر عن التأخير فأنا معكم من أحد مقاهي النت
وليس ميسوراً لي أن أتواصل معكم بارك الله فيكم
دمتم ودام مذهبنا وعلماؤنا شامخين صامدين
على رغم أنف الوهابيين والحاقدين
خادمكم الصغير
امير القلوب
وكما وعدتكم أخواني وأخواتي بأن أروري لكم قصة استبصاري للمذهب الحق مذهب أهل البيت (ع)
.......................................
فأنا وجميع عائلتي كنّا من أتباع مدرسة الخلفاء أي مذهب السنة وكنا على اعتقاد بعدالة الصحابة وأن أبو بكر وعمر وعثمان هم رجال لا مثيل لهم ولم نكن نسمع عنهم أي خطأ أو زلل يذكر
بل لم نكن نتوقع منهم أي شيء من ذلك تظراً للإعلام الضال الذي كان يمارسه شيوخ مذهب السنة ولا زالوا يمارسونه
وكنا كجميع السنة نصلي ونحن متكتفين ونحن لم نسأل ما معنى التكتف في الصلاة وبماذا نتشبه حين نتكتف
وكنا نرفع سبابتنا اليمنى عند التشهد بادعاء أنها ضد الشيطان الرجيم
ولم نكن نفكر اننا على ماذا نشير لأننا واقفون أمام الله تعالى
لا أمام الشيطان ( لعنه الله )
وكنا نقول بعد سورة الفاتحة - آمين -
ولم نفكر أنّ سورة الحمد يجب أن تقرأ في القرآن بنية القرآن لا بنية الدعاء
وووووووو كنا وكنا وكنا ... الخ
الى أن وقع بين أيدينا كتاب ( ثم اهتديت ) للمفكر العظيم التيجاني ( حفظه الله )
والأكثر منه والذي جعلني أراجع عقائدي ومذهبي كتاب ( ليالي بيشاور ) لسلطان الواعظين السيد محمد الشيرازي ( قدس الله سره الشريف )
وكتابه الثاني ( الفرقة الناجية )
ولا أخفيكم لم نصدق في البداية أن عمر قال عن الرسول ( ص) إنه يهجر
أو ان الخلفاء الثلاثة كانوا جبناء يفرون من الحروب
أو أن أبا بكر غصب الخلافة من مالكها الشرعي أمير المؤمنين علي (ع)
أو أنّ حديث الغدير صحيح ومتواتر
أو هجوم عمر وخالد بن الوليد على دار الزهراء (ع) وأمر عمر بأ حراق بابها
او بسبب عمر أسقط جنين الزهراء (ع)
أو أن عمر يقول أنّ بيعة أبا بكر كانت فلته وقى الله شرها
أو أن عمر خالف الشورى المزعومة في انتخاب الخليفة من بعده
أو ان عثمان سلط آل أمية على رقاب المسلمين فعاثوا في الأرض الفساد وأهلكوا الحرث والنسل
أو ان عثمان نفى الصحابي الجليل أبا ذر الى الربذة حيث مات هناك وحيداً فريداً
أو أنّ عائشة كانت تشكك في نبوة الرسول (ص)
أو انها خرجت على إمام زمانها في حرب الجمل وقتل بسببها أكثر من 10000 مسلم
أو انها سجدت لله شكراً حين سمعت باستشهاد الامام علي (ع)
أو انها ركبت البغل ومنعت الامام المجتبى من دفنه بجوار جده (ص)
ووووووووووو الكثير الكثير
الى أن اطلعت على هذه الحقائق بنفسي في كتب السنة
كما في صحيح البخاري ومسلم والصواعق المحرقة وكنز العمال والكثير من كتب السنة
فبهرنا جميعاً فالبخاري ومسلم اصح الكتب عندنا بعد القرآن الكريم ...
وكتب علمائنا كإبن حجر والمتقي الهندي والتفتازاني والبيهقي كلها كتب معتمدة بعد ان اكتشفنا أنّ ابن حجر العسقلاني والمتقي الهندى من أشد المتعصبين ضد مذهب أهل البيت (ع)
ومع ذلك رووا الكثير من الحقائق التي أغفلها شيوخ السنة عن أتباعهم
وأنا هنا لستُ بصدد بيان المصادر والصفحات على هذه الحقائق
من كتب السنة فهذا المنتدى المبارك مليء بهذه الحقائق الجلية
فمن أراد فليراجع الأخوة المشرفين واساتذة المناظرة العقائدية
فأدركنا أن مذهبنا باطل ولا أساس له
وتابعنا الاحاديث في فضل الامام علي (ع) وخلافته ووزارته في كتبنا
وانه وشيعته هم الفائزون يوم القيامة
فوجدناها صحيحة في كتبنا بالرغم من أن بني وهب حاولوا أن يضعفوها
وأيد ذلك رؤيا لأحد أهلي رأت في المنام النبي عيسى (ع)
وهو يأمرها صريحاً بالإقرار بولاية أمير المؤمنين الإمام علي (ع)
واتباعه
كل هذه الحقائق أدت بي وأهلي الى ترك مذهب السنة والجماعة
وركوب سفينة النجاة مذهب أهل البيت (ع)
وبحمد الله تعالى كل يوم يزداد إيماننا وتزداد عقيدتنا بهذا المذهب الحق
هذه هي أبرز تفاصيل قصة استبصاري مع أهلي
وأعتذر عن التأخير فأنا معكم من أحد مقاهي النت
وليس ميسوراً لي أن أتواصل معكم بارك الله فيكم
دمتم ودام مذهبنا وعلماؤنا شامخين صامدين
على رغم أنف الوهابيين والحاقدين
خادمكم الصغير
امير القلوب