عقيل الحمداني
04-10-2009, 03:48 PM
جمله من احديث ابي هريرة الخرافيه والخياليه لتعرفوا مدى كذب هذه الذي يسمى خطا بالصحابي ومدى تدليسه وتحريفه للحقائق ومدى التعصب لدى السنه والوهابيه باعتبارهم هذا الكذاب ناطقا اعلاميا للنبوة واكبر راوي احاديث من المسلمين
أبو هريرة وأحاديثه العجيبة:
1. حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا نودي للصلاة، أدبر الشيطان وله ضراط، حتى لا يسمع التأذين، ...) (البخاري)
والكلمة ضراط بالضاد، أين ذلك الأذان الذي لم يسمع بسبب ضراط الشيطان؟ ولماذا لا يصرخ؟ وهل الشيطان له قفى ومخرج حتى يضرط؟
2. حدثنا إسحق بن إبراهيم قال: أخبرنا روح ومحمد بن جعفر، عن شعبة، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال:
(إن عفريتا من الجن تفلت علي البارحة - أو كلمة نحوها - ليقطع علي الصلاة، فأمكنني الله منه، فأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد، حتى تصبحوا وتنظروا إليه كلكم، فذكرت قول أخي سليمان: (رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي)). قال روح: فرده خاسئا. (البخاري)
وأين ملك سليمان (ع) من مسك العفريت؟ وأين الريح والقصور والجن الذين يغوصون بأمره والحيوانات المسخرة له حيث يتكلم معها مع مسكة عفريت حتى يخاف الرسول (ص) أن يكون مثله؟
3. وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(بينا أيوب يغتسل عريانا، فخر عليه جراد من ذهب، فجعل أيوب يحتثي في ثوبه، فناداه ربه: يا أيوب، ألم أكن أغنيتك عما ترى؟ قال: بلى وعزتك، ولكن لا غنى بي عن بركتك) (البخاري)
وما هو هذا الحديث الذي لا معنى له؟
4. عن أبي هريرة: أنه كان يصلي بهم، فيكبر كلما خفض ورفع، فاذا انصرف قال: إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم. (البخاري)
كعادة أبي هريرة يزكي نفسه.
5. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (أرسل ملك الموت إلى موسى عليهما السلام، فلما جاءه صكه، فرجع إلى ربه، فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت، فرد الله عليه عينه، وقال: ارجع، فقل له يضع يده على متن ثور، فله بكل ما غطت به يده بكل شعرة سنة..) (البخاري)
لا تعليق، فقد وفّى أبو هريرة بهذه.
6. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
يقولون: إن أبا هريرة يكثر الحديث، والله الموعد، ويقولون: ما للمهاجرين والأنصار لا يحدثون مثل أحاديثه؟ وإن أخوتي من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق، وإن إخوتي من الأنصار كان يشغلهم عمل أموالهم، وكنت امرأ مسكينا، ألزم رسول الله صلى الله عليه وسلم على ملء بطني، فأحضر حين يغيبون، وأعي حين ينسون، وقال النبي صلى الله عليه وسلم يوما: (لن يبسط أحد منكم ثوبه حتى أقضي مقالتي هذه، ثم يجمعه إلى صدره فينسى من مقالتي شيئا أبدا). فبسطت نمرة ليس علي ثوب غيرها، حتى قضى النبي صلى الله عليه وسلم مقالته، ثم جمعتها إلى صدري، فوالذي بعثه بالحق، ما نسيت من مقالته تلك إلى يومي هذا، والله لولا آيتان في كتاب الله، ما حدثتكم شيئا أبدا: {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات - إلى قوله - الرحيم} (البخاري)
إذا كان حفظ الحديث بهذه السهولة فلماذا لم يبسط كل من الصحابة ثوبه؟
7. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
استب رجلان: رجل من المسلمين، ورجل من اليهود، قال المسلم: والذي اصطفى محمدا على العالمين، فقال اليهودي: والذي اصطفى موسى على العالمين، فرفع المسلم يده عند ذلك فلطم وجه اليهودي، فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بما كان من أمره وأمر المسلم، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم المسلم، فسأله عن ذلك فأخبره، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تخيروني على موسى، فإن الناس يصعقون يوم القيامة، فأصعق معهم، فأكون أول من يفيق، فإذا موسى باطش جانب العرش، فلا أدري: أكان فيمن صعق فأفاق قبلي، أو كان ممن استثنى الله). (البخاري)
النبي موسى (ص) أفضل من النبي محمد (ص)؟ ثم يتهمون الشيعة بولائهم لليهود!!
8. سمعت أبا هريرة رضي الله عنه،
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال سليمان بن داود عليهما السلام: لأطوفن الليلة على مائة امرأة، أو تسع وتسعين، كلهن يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله، فقال له صاحبه: قل إن شاء الله، فلم يقل: إن شاء الله، فلم يحمل منهن إلا امرأة واحدة، جاءت بشق رجل، والذي نفس محمد بيده، لو قال: إن شاء الله، لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون) (البخاري)
رائحة الإسرائيليات في هذه، هل تشمها؟ طبعا هذا بالإضافة إلى الخيال العجيب والسخافة المطلقة.
9. أن أبا هريرة رضي الله عنه قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (قرصت نملة نبيا من لأنبياء، فأمر بقرية النمل فأحرقت، فأوحى الله إليه: أن قرصتك نملة أحرقت أمة من الأمم تسبح) (البخاري)
هكذا رحمة الأنبياء الذين اختارهم الله تعالى لعلموا الناس الرحمة.
10. عن أبي هريرة قال:
قال أناس: يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال: (هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب). قالوا: لا يا رسول الله، قال: (هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب). قالوا: لا يا رسول الله، قال: (فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك، يجمع الله الناس، فيقول: من كان يعبد شيئاً فليتَّبعه، فيتبع من كان يعبد الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر، ويتَّبع من كان يعبد الطواغيت، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها، فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا أتانا ربنا عرفناه، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا فيتبعونه...) (البخاري)
هل منكم من يعرف شكل الله (والعياذ بالله من هذا الشرك الصريح) اليوم حتى يعرفه يوم القيامة؟ ولماذا يأتيهم الله بصورة غريبة فيخيفهم، وهل لله عدة صور؟
11. عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له) (البخاري)
وهل إذا نزل الله في شرق الدنيا في الليل يكون مرتفعا في غربا في النهار؟
12. عن أبي هريرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعاً، فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك، نفر من الملائكة، جلوس، فاستمع ما يحيونك، فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن) (البخاري)
الآن عرفنا شكل الله، فآدم عليه السلام بصورته وطوله سبعين ذراعا، وما علينا الآن إلا أن نرى آدم فنعرف صورة الله، ولكن السؤال لماذا آدم (ع)، ولماذا لم يكن محمد (ص)؟ (استغفر الله من هذا الشرك الذي يقولون به)
13. عن أبي هريرة رفعه، وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان:
(يقال لجهنم: هل امتلأت، وتقول: هل من مزيد، فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها، فتقول: قط قط)
ما الداعي لأن يضع الله قدمه (والله سبحانه منزه عن التجسيم) في النار، لماذا لا يصغر النار قليلا حتى تمتلئ؟ (البخاري)
امنى من كل سني منصف ان يطلب من علمائه ضرورة تنقيح البخاري من هذه الروايات الغريبه وضرورة اجراء محاكمة تاريخية لروايات ابي هريره ومحاكمة شخصيته الغامضة وفضح خفاياها
أبو هريرة وأحاديثه العجيبة:
1. حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا نودي للصلاة، أدبر الشيطان وله ضراط، حتى لا يسمع التأذين، ...) (البخاري)
والكلمة ضراط بالضاد، أين ذلك الأذان الذي لم يسمع بسبب ضراط الشيطان؟ ولماذا لا يصرخ؟ وهل الشيطان له قفى ومخرج حتى يضرط؟
2. حدثنا إسحق بن إبراهيم قال: أخبرنا روح ومحمد بن جعفر، عن شعبة، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال:
(إن عفريتا من الجن تفلت علي البارحة - أو كلمة نحوها - ليقطع علي الصلاة، فأمكنني الله منه، فأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد، حتى تصبحوا وتنظروا إليه كلكم، فذكرت قول أخي سليمان: (رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي)). قال روح: فرده خاسئا. (البخاري)
وأين ملك سليمان (ع) من مسك العفريت؟ وأين الريح والقصور والجن الذين يغوصون بأمره والحيوانات المسخرة له حيث يتكلم معها مع مسكة عفريت حتى يخاف الرسول (ص) أن يكون مثله؟
3. وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(بينا أيوب يغتسل عريانا، فخر عليه جراد من ذهب، فجعل أيوب يحتثي في ثوبه، فناداه ربه: يا أيوب، ألم أكن أغنيتك عما ترى؟ قال: بلى وعزتك، ولكن لا غنى بي عن بركتك) (البخاري)
وما هو هذا الحديث الذي لا معنى له؟
4. عن أبي هريرة: أنه كان يصلي بهم، فيكبر كلما خفض ورفع، فاذا انصرف قال: إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم. (البخاري)
كعادة أبي هريرة يزكي نفسه.
5. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (أرسل ملك الموت إلى موسى عليهما السلام، فلما جاءه صكه، فرجع إلى ربه، فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت، فرد الله عليه عينه، وقال: ارجع، فقل له يضع يده على متن ثور، فله بكل ما غطت به يده بكل شعرة سنة..) (البخاري)
لا تعليق، فقد وفّى أبو هريرة بهذه.
6. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
يقولون: إن أبا هريرة يكثر الحديث، والله الموعد، ويقولون: ما للمهاجرين والأنصار لا يحدثون مثل أحاديثه؟ وإن أخوتي من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق، وإن إخوتي من الأنصار كان يشغلهم عمل أموالهم، وكنت امرأ مسكينا، ألزم رسول الله صلى الله عليه وسلم على ملء بطني، فأحضر حين يغيبون، وأعي حين ينسون، وقال النبي صلى الله عليه وسلم يوما: (لن يبسط أحد منكم ثوبه حتى أقضي مقالتي هذه، ثم يجمعه إلى صدره فينسى من مقالتي شيئا أبدا). فبسطت نمرة ليس علي ثوب غيرها، حتى قضى النبي صلى الله عليه وسلم مقالته، ثم جمعتها إلى صدري، فوالذي بعثه بالحق، ما نسيت من مقالته تلك إلى يومي هذا، والله لولا آيتان في كتاب الله، ما حدثتكم شيئا أبدا: {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات - إلى قوله - الرحيم} (البخاري)
إذا كان حفظ الحديث بهذه السهولة فلماذا لم يبسط كل من الصحابة ثوبه؟
7. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
استب رجلان: رجل من المسلمين، ورجل من اليهود، قال المسلم: والذي اصطفى محمدا على العالمين، فقال اليهودي: والذي اصطفى موسى على العالمين، فرفع المسلم يده عند ذلك فلطم وجه اليهودي، فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بما كان من أمره وأمر المسلم، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم المسلم، فسأله عن ذلك فأخبره، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تخيروني على موسى، فإن الناس يصعقون يوم القيامة، فأصعق معهم، فأكون أول من يفيق، فإذا موسى باطش جانب العرش، فلا أدري: أكان فيمن صعق فأفاق قبلي، أو كان ممن استثنى الله). (البخاري)
النبي موسى (ص) أفضل من النبي محمد (ص)؟ ثم يتهمون الشيعة بولائهم لليهود!!
8. سمعت أبا هريرة رضي الله عنه،
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال سليمان بن داود عليهما السلام: لأطوفن الليلة على مائة امرأة، أو تسع وتسعين، كلهن يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله، فقال له صاحبه: قل إن شاء الله، فلم يقل: إن شاء الله، فلم يحمل منهن إلا امرأة واحدة، جاءت بشق رجل، والذي نفس محمد بيده، لو قال: إن شاء الله، لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون) (البخاري)
رائحة الإسرائيليات في هذه، هل تشمها؟ طبعا هذا بالإضافة إلى الخيال العجيب والسخافة المطلقة.
9. أن أبا هريرة رضي الله عنه قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (قرصت نملة نبيا من لأنبياء، فأمر بقرية النمل فأحرقت، فأوحى الله إليه: أن قرصتك نملة أحرقت أمة من الأمم تسبح) (البخاري)
هكذا رحمة الأنبياء الذين اختارهم الله تعالى لعلموا الناس الرحمة.
10. عن أبي هريرة قال:
قال أناس: يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال: (هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب). قالوا: لا يا رسول الله، قال: (هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب). قالوا: لا يا رسول الله، قال: (فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك، يجمع الله الناس، فيقول: من كان يعبد شيئاً فليتَّبعه، فيتبع من كان يعبد الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر، ويتَّبع من كان يعبد الطواغيت، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها، فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا أتانا ربنا عرفناه، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا فيتبعونه...) (البخاري)
هل منكم من يعرف شكل الله (والعياذ بالله من هذا الشرك الصريح) اليوم حتى يعرفه يوم القيامة؟ ولماذا يأتيهم الله بصورة غريبة فيخيفهم، وهل لله عدة صور؟
11. عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له) (البخاري)
وهل إذا نزل الله في شرق الدنيا في الليل يكون مرتفعا في غربا في النهار؟
12. عن أبي هريرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعاً، فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك، نفر من الملائكة، جلوس، فاستمع ما يحيونك، فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن) (البخاري)
الآن عرفنا شكل الله، فآدم عليه السلام بصورته وطوله سبعين ذراعا، وما علينا الآن إلا أن نرى آدم فنعرف صورة الله، ولكن السؤال لماذا آدم (ع)، ولماذا لم يكن محمد (ص)؟ (استغفر الله من هذا الشرك الذي يقولون به)
13. عن أبي هريرة رفعه، وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان:
(يقال لجهنم: هل امتلأت، وتقول: هل من مزيد، فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها، فتقول: قط قط)
ما الداعي لأن يضع الله قدمه (والله سبحانه منزه عن التجسيم) في النار، لماذا لا يصغر النار قليلا حتى تمتلئ؟ (البخاري)
امنى من كل سني منصف ان يطلب من علمائه ضرورة تنقيح البخاري من هذه الروايات الغريبه وضرورة اجراء محاكمة تاريخية لروايات ابي هريره ومحاكمة شخصيته الغامضة وفضح خفاياها