المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى كل محبي عروض الازياء ..الله يكشف عن ساقه وملابسه يوم القيامه


عقيل الحمداني
06-10-2009, 04:42 PM
إخواني أيها الباحثون عن الحقيقة .. يدعي الوهابية دائماً إنهم الممثل الوحيد عن الإسلام ، وهم في الواقع بعيدون كل البعد عنه ، فخذ إليك واحدة من اعتقاداتهم الفاسدة وهي تظهر مدى استخفافهم بمقام الله سبحانه وتعالى ...
قال تعالى شأنه :
(( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون )) . سورة القلم ، الآية: 42 - 43 .
أهل العلم وساقتصر على نقل راي اهل السنه لانهم حجة على الوهابيه
المفسرون يذهبون في تفسير الآية (( يوم يكشف عن ساق )) إلى معان كثيرة منها :
1 - أي تكشف الشدة أو القيامة عن ساقها ؛ كقولهم : شمرت الحرب عن ساقها .
2 - يوم تكشف القيامة عن كرب وشدة .
3 - عن مجاهد قال : شدة الأمر وجده .
4 - وقال أبو عبيدة : إذا اشتد الحرب والأمر قيل: كشف الأمر عن ساقه .
5 - يوم يكشف عن أصل الأمر فتظهر حقائق الأمور وأصلها.
6 - وقيل : يكشف عن ساق جهنم .
7 - وقيل : عن ساق العرش .
8 - وقيل : يريد وقت اقتراب الأجل وضعف البدن .
9 - أن يكشف عن العظيم من أمره .
10 - وقيل : يكشف عن نوره عز وجل .
11 - يكشف عن نور عظيم يخرون له سجدا .
12 - قال ابن عباس : هو الأمر الشديد المفظع من الهول يوم القيامة .
13 - قال أبو حاتم السجستاني : أي تكشف الآخرة عن ساقها يستبين منها ما كان غائبا .
14 - عن مجاهد ( يوم يكشف عن ساق ) قال: عن بلاء عظيم .
15 - و عن قتادة قال فيها : أي عن أمر فظيع جليل .
16 - وفي تفسير الجلالين : اذكر (يوم يكشف عن ساق) هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء يقال كشفت الحرب عن ساق إذا اشتد الأمر فيها (ويدعون إلى السجود) امتحانا لايمانهم (فلا يستطيعون) تصير ظهورهم طبقا واحدا .
غير أن المجسمة الحشوية لهم رأي آخر : قال ابن باز في فتاويه ج 4 ص 130 ، ونحوه في ج 5 ص 71 :
الرسول (ص ) فسر ( يوم يكشف عن ساق ويدعون ) بأن المراد يوم يجئ الرب يوم القيامة ويكشف لعباده المؤمنين عن ساقه وهي العلامة بينه وبينهم سبحانه وتعالى ...
فإذا كشف عن ساقه عرفوه وتبعوه ، وهذه من الصفات التي تليق بجلال الله وعظمته !!
لا يشابهه فيها أحد جل وعلا!!!
وهكذا سائر الصفات كالوجه واليدين والقدم والعين وغير ذلك من الصفات الثابتة بالنصوص ، ومن ذلك الغضب والمحبة‌ والكراهة وسائر ماوصف به نفسه سبحانه في الكتاب العزيز وفيما أخبر به النبي (ص) كلها وصف شاهق وكلها تليق بالله جل وعلا!
أما التأويل للصفات وصرفها عن ظاهرها فهو مذهب أهل البدع من الجهمية والمعتزلة ومن سار في ركبهم ، وهو مذهب باطل أنكره أهل السنة والجماعة وتبرؤوا منه وحذروا من أهله . انتهى .

ويقصد بذلك تحريم تفسير الساق بالكناية والمجاز ، ووجوب تفسيرها بالساق المادية ، شبيهة بساق أحد علماء الوهابية مثلا! تعالى الله عما يصفون .
فعن سعيد بن جبير أنه سئل عن قوله : ( يوم يكشف عن ساق ) فغضب غضبا شديدا وقال : إن أقواما يزعمون أن الله يكشف عن ساقه ، وإنما يكشف عن الأمر الشديد .
قال القرطبي في تفسيره (‏ الجامع لأحكام القرآن ) في تفسير سورة القلم : فأما ما روي أن الله يكشف عن ساقه فإنه عز وجل يتعالى عن الأعضاء والتبعيض وأن يكشف ويتغطى .
وحسب رأي بن باز فإن كل من : ابن عباس ، وقتادة ، ومجاهد ، وسعيد بن جبير ، وأبوحاتم السجستاني ، وأبو عبيدة ، والقرطبي ، والسيوطي ، والمحلي .. وبقية المسلمين الذين لا ينتمون إلى المجسمة الحشوية كلهم أجمعين أكتعين أهل بدع !!!
وعلى ذلك تجد الوهابية يكشفون سيقانهم دائماً بل بعضهم أوصلها حتى الركبة لأنهم يتصورون بعقلياتهم الساذجة أنهم سيجدون الله جل وعلا هكذا يوم القيامة !!
وهنا نفتح تحقيقاً مع الوهابية البنبازية النواصب المكفرة لجميع المسلمين ، ونطرح عليهم بعض الأسئلة :
أولاً : لماذا لم تكن معرفة الله يوم القامة تتم بناء على النظر إلى وجهه كما هي العادة عند البشر ؟؟
أم أن الله لديكم أقل شأناً من ذلك ولا يمكن معرفته إلا من الساق ؟؟!!

ثانياً : إذا كنتم ستعرفونه من خلال السيقان فهذا يقتضي أنكم قد اطلعتم عليها في الحياة الدنيا لكي تعرفوها جيداً في الآخرة ، فأخبرونا كيف تم لكم دون غيركم الاطلاع على (( ساق )) خالق الخلق ؟؟
ثالثاً : إذا لم تطلعون عليها وتعرفونها في الحياة الدنيا فهذا يقتضي أنكم ستكونون ضمن أولئك الذين (( يدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة )) ، فما الذي يثبت حينها أن تلك الساق المكشوفة هي ساق الله ؟؟!!
رابعاً : إذن لا بد من معرفة مواصفات الساق ( الطول ، العرض ، اللون ، العلامات الفارقة .. الخ ) ، فأتونا بها إن كنتم صادقين ؟؟!! وسؤال أخير : ماذا يقول بن باز والبنبازية في تفسير قوله تعالى : (( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا )) سورة الإسراء ، الآية : 72 ؟؟!!.

عبد محمد
06-10-2009, 04:49 PM
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ

لم تذكر الآية أن الساق هي ساق الله

كما أن الفعل يُكْشَفُ فعل مضارع مبني للمجهول

فكيف تم تأويله إلى الله

أشكرك أخي عقيل على هذا الطرح

حسن2010
06-10-2009, 07:18 PM
[center]بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين وعلى اله واصحابه اجمعين ومن سارو على هديه الى يوم الدين


هذا المعنى عند اهل السنه والجماعه



- قال تعالى ( يوم يكشف عن ساق ) هل نستطيع اثبات الساق لله من خلال هذة الآيه ؟

أطار صوابي هذا السؤال ....طبعا ليس عيبا أن نبحث أو نسأل عن تفسير آية من كتاب الله بل و عن كلمة لكن العيب أن نتجرأ ونتكلم عن الله تعالى بهذه الطريقة...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فبادرت الى تقديم هذه المشاركة عساها توضح ما غمض بالموضوع والله الموفق.


- يقول تعالى ذكره "يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ " سورة القلم/42


عن ابن عباس في تفسير هذه الاية { يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ } عدة أقوال قال:
•هو يوم حرب وشدّة
•يكشف عن أمر عظيم
*هو الأمر الشديد المفظع من الهول يوم القيامة.أي شدة الامر وبه قال مجاهد و قتادة و سعيد بن جبير
و جماعة من أهل التاويل.
*هي أشد ساعة في يوم القيامة.أو أوّل ساعة تكون في يوم القيامة .


لكن ما مفهوم" عن ساق" في الاية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يقول القرطبي: والأصل فيه أن من وقع في شيء يحتاج فيه إلى الجِدّ شَمّر عن ساقه؛ فاستعير الساق
والكشف عنها في موضع الشدة.
وقيل: ساقُ الشيء أصله الذي به قِوامه؛ كساق الشجرة وساق الإنسان. أي يوم يكشف عن أصل الأمر فتظهر حقائق الأمور وأصلها. بحيث تصير عياناً. وتنكيره للتهويل العظيم. قال النسفي: ولا كشف ثمَّ ولا ساق، ولكن كنّى به عن شدة الأمر؛ لأنهم إذا ابتلوا بالشدّة كَشفوا عن الساق، وقال: كشفت الحرب عن ساقها، وهذا كما تقول للشحيح: يده مغلولة، ولا يد ثَمَّ ولا غل، وإنما هو كناية عن البخل.

. فأما ما رُوِي أن الله يكشف عن ساقه فإنه عز وجل يتعالى عن الأعضاء والتبعيض وأن يكشف ويتغطى. ومعناه أن يكشف عن العظيم من أمره. وقيل: يكشف عن نوره عز وجل. وروى أبو موسى: عن النبيّ صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى: «عَنْ سَاقٍ» قال: " يكشف عن نور عظيم يخرون له سجدا "


وقال أبو الليث السَّمَرْقَنْدِيّ في تفسيره: حدّثنا الخليل بن أحمد قال حدّثنا ابن منيع قال حدّثنا هُدْبة قال حدّثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عمارة القرشي عن أبي بُردة عن أبي موسى قال حدّثني أبي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

" إذا كان يوم القيامة مُثِّل لكل قوم ما كانوا يعبدون في الدنيا فيذهب كلُّ قومٍ إلى ما كانوا يعبدون ويبقى أهل التوحيد فيقال لهم ما تنتظرون وقد ذهب الناس فيقولون إن لنا ربًّا كنا نعبده في الدنيا ولم نره ـ قال ـ وتعرفونه إذا رأيتموه فيقولون نعم فيقال فكيف تعرفونه ولم تروه قالوا إنه لا شبيه له فيكشف لهم الحجاب فينظرون إلى الله تعالى فيخرون له سجدًّا وتبقى أقوام ظهورهم مثل صَيَاصِي البقر فينظرون إلى الله تعالى فيريدون السجود فلا يستطيعون فذلك قوله تعالى: { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ } فيقول الله تعالى عبادي أرفعوا رؤوسكم فقد جعلت بدل كل رجلٍ منكم رجلاً من اليهود والنصارى في النار [/color


]حَدّث عبد الله بن مسعود عند عمر بن الخطاب فقال:" إذا كان يوم القيامة قام الناس لربّ العالمين أربعين عاماً شاخصةً أبصارهم إلى السماء، حُفاةً عُراةً يُلْجمهم العرق، فلا يكلّمهم الله ولا ينظر إليهم أربعين عاماً، ثم ينادي منادٍ: أيها الناس، أليس عدلاً من ربكم الذي خلقكم وصوّركم وأماتكم وأحياكم ثم عبدتم غيره أن يُوَلِّيَ كلَّ قوم ما تولَّوْا؟ قالوا: نعم. قال: فيرفع لكل قوم ما كانوا يعبدون من دون الله فيتبعونها حتى تقذفهم في النار، فيبقى المسلمون والمنافقون فيقال لهم: ألا تذهبون قد ذهب الناس؟ فيقولون حتى يأتينا ربنا؛ فيقال لهم: أو تَعرفونه؟ فيقولون: إن اعترف لنا عَرَفناه. قال فعند ذلك يكشف عن ساق ويتجلّى لهم فيخرّ من كان يعبده مخلصاً ساجداً، ويبقى المنافقون لا يستطيعون كأن في ظهورهم السفافيد، فيذهب بهم إلى النار، ويدخل هؤلاء الجنة؛ فذلك قوله تعالى: { وَيُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ" .

ومعنى حديثِ أبي موسى وابن مسعود ثابت في صحيح مسلم من حديث أبي سعيد الخدريّ وغيره.



وقالت المشبهة أنه ساق الله ...تعالى الله عنه..واعلم أن هذا القول باطل من عدة وجوه كما يقول الامام الرازي:

*-أحدها: أن الدلائل دلت على أن كل جسم محدث، لأن كل جسم متناه، وكل متناه محدث ولأن كل جسم فإنه لا ينفك عن الحركة والسكون، وكل ما كان كذلك فهو محدث، ولأن كل جسم ممكن، وكل ممكن محدث

*وثانيها: أنه لو كان المراد ذلك لكان من حق الساق أن يعرف، لأنها ساق مخصوصة معهودة عنده وهي ساق الرحمن، أما لو حملناه على الشدة، ففائدة التنكير الدلالة على التعظيم، كأنه قيل: يوم يكشف عن شدة، وأي شدة، أي شدة لا يمكن وصفها .


*وثالثها: أن التعريف لا يحصل بالكشف عن الساق، وإنما يحصل بكشف الوجه.

وقال سعيد بن جبير:" إن أقواماً يزعمون أن الله سبحانه يكشف عن ساقه وإنما يكشف عن الأمر الشديد ........."


وفقنا الله تعالى لمرضاته ولفهم كتابه وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
آمين
و الحمد لله رب العالمين

__________________

النجف الاشرف
07-10-2009, 12:20 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم يا مولانا .....

لكن الى الزميل حسن هل قرئت انت ما جئت به ؟
إذا كان يوم القيامة مُثِّل لكل قوم ما كانوا يعبدون في الدنيا فيذهب كلُّ قومٍ إلى ما كانوا يعبدون ويبقى أهل التوحيد فيقال لهم ما تنتظرون وقد ذهب الناس فيقولون إن لنا ربًّا كنا نعبده في الدنيا ولم نره ـ قال ـ وتعرفونه إذا رأيتموه فيقولون نعم فيقال فكيف تعرفونه ولم تروه قالوا إنه لا شبيه له فيكشف لهم الحجاب فينظرون إلى الله تعالى فيخرون له سجدًّا وتبقى أقوام ظهورهم مثل صَيَاصِي البقر فينظرون إلى الله تعالى فيريدون السجود فلا يستطيعون فذلك قوله تعالى: { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ } فيقول الله تعالى عبادي أرفعوا رؤوسكم فقد جعلت بدل كل رجلٍ منكم رجلاً من اليهود والنصارى في النار [/color


]حَدّث عبد الله بن مسعود عند عمر بن الخطاب فقال:" إذا كان يوم القيامة قام الناس لربّ العالمين أربعين عاماً شاخصةً أبصارهم إلى السماء، حُفاةً عُراةً يُلْجمهم العرق، فلا يكلّمهم الله ولا ينظر إليهم أربعين عاماً، ثم ينادي منادٍ: أيها الناس، أليس عدلاً من ربكم الذي خلقكم وصوّركم وأماتكم وأحياكم ثم عبدتم غيره أن يُوَلِّيَ كلَّ قوم ما تولَّوْا؟ قالوا: نعم. قال: فيرفع لكل قوم ما كانوا يعبدون من دون الله فيتبعونها حتى تقذفهم في النار، فيبقى المسلمون والمنافقون فيقال لهم: ألا تذهبون قد ذهب الناس؟ فيقولون حتى يأتينا ربنا؛ فيقال لهم: أو تَعرفونه؟ فيقولون: إن اعترف لنا عَرَفناه. قال فعند ذلك يكشف عن ساق ويتجلّى لهم فيخرّ من كان يعبده مخلصاً ساجداً، ويبقى المنافقون لا يستطيعون كأن في ظهورهم السفافيد، فيذهب بهم إلى النار، ويدخل هؤلاء الجنة؛ فذلك قوله تعالى: { وَيُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ" .
بلله عليك هل حينما يكشف الله عن ساقة مثلما تدعون حتى يعرفه عباده ؟!!!!!!!!

ثم انتقلت الى نبذ التجسيم

وقالت المشبهة أنه ساق الله ...تعالى الله عنه..واعلم أن هذا القول باطل من عدة وجوه كما يقول الامام الرازي:

*-أحدها: أن الدلائل دلت على أن كل جسم محدث، لأن كل جسم متناه، وكل متناه محدث ولأن كل جسم فإنه لا ينفك عن الحركة والسكون، وكل ما كان كذلك فهو محدث، ولأن كل جسم ممكن، وكل ممكن محدث

*وثانيها: أنه لو كان المراد ذلك لكان من حق الساق أن يعرف، لأنها ساق مخصوصة معهودة عنده وهي ساق الرحمن، أما لو حملناه على الشدة، ففائدة التنكير الدلالة على التعظيم، كأنه قيل: يوم يكشف عن شدة، وأي شدة، أي شدة لا يمكن وصفها .


*وثالثها: أن التعريف لا يحصل بالكشف عن الساق، وإنما يحصل بكشف الوجه.

وقال سعيد بن جبير:" إن أقواماً يزعمون أن الله سبحانه يكشف عن ساقه وإنما يكشف عن الأمر الشديد ........."


وفقنا الله تعالى لمرضاته ولفهم كتابه وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
آمين
و الحمد لله رب العالمين

فاياعزيزي اثبت فانت انقلت من مذهب المجسمه الى المؤوله ......

ولكن لا نعرف من يكتب مثل هذه الردود على اي معتقد هو ام انه لا يفرق مابين معتقداتهم

ولاحول ولاقوة الا بلله العلي العظيم