نعمه جبر
09-04-2007, 02:19 PM
الرجـــــــــــــولة صـــــــــفة ولـيـســت نـــــوع
إن الرجـولة مواقف ... فهى ليست أشناب ... وليست أجسـاد ... ولكنها تفاعل أخلاقى وإنسانى مع
المجتمع وعندما نتحدث عن الرجولة .. فإننا نستطيع أن نقول أن ... ألرجولة صفة وليست نوع.
بدليل
أننا نجد فى كل الأوراق الرسميه يطلب كتابة النوع .. أو الجنس .... ..فنحن لم نجد على الإطلاق أن
هناك من كتب فى هذه الخانة أنه رجلآ ... أو أنها إمرأة ........ ولكننا دائمآ مانجد أننا نكتب فى هذه
الخانة ..... إما ذكرآ ...... أو أنثى.
وفى حياتنا اليومية .....نسمع من يقول ......هذه المرأة بألف رجل ........... أو والله لقيت المرأه هذه
فى منتهى الرجولة .......لماذا؟ .....ربما لأن مواقفها شجاعه...... ربما لأنها جريئة لا تخاف فى الحق
لومة لائم .... ربما لأنها تغضب
من أجل الحق ...... أو ربما لأنها كتومة للأسرار تحفظ الأسرار مهما كلفها ذلك من ثمن ...... ربما ......
.وربما. ....وربما . وفى القرأن الكريم فى سورة مريم... تقول الأية
بسم الله الرحمن الرحيم
ربى أنى وضعتها أنثى ، وليست الذكر كالأنثى ، وأنى سميتها مريم ......صدق الله العظيم .
مما يدل على أن النوع فى بنى البشر هوإما ذكر أو أنثى .
وإذا نظرنا للحياة اليومية .... نجد أنه .. كم من ذكور.... يطلق عليها رجالا ... ويتمتعون بصحة وعضلات
وأجساد ، ولكن ليست لديهم مواقف ولا شجاعة .... ولا حتى القدرة على أن يكونوا أنصاف رجال .
وكم من إنـاث...... يطلق عليهن إنــاث ولهن مواقف ... ولهن أراء... ويتمتعن بأنوثة المنظر ..... .........
.ورجولة الحياة .
إن الرجـولة مواقف ... فهى ليست أشناب ... وليست أجسـاد ... ولكنها تفاعل أخلاقى وإنسانى مع
المجتمع وعندما نتحدث عن الرجولة .. فإننا نستطيع أن نقول أن ... ألرجولة صفة وليست نوع.
بدليل
أننا نجد فى كل الأوراق الرسميه يطلب كتابة النوع .. أو الجنس .... ..فنحن لم نجد على الإطلاق أن
هناك من كتب فى هذه الخانة أنه رجلآ ... أو أنها إمرأة ........ ولكننا دائمآ مانجد أننا نكتب فى هذه
الخانة ..... إما ذكرآ ...... أو أنثى.
وفى حياتنا اليومية .....نسمع من يقول ......هذه المرأة بألف رجل ........... أو والله لقيت المرأه هذه
فى منتهى الرجولة .......لماذا؟ .....ربما لأن مواقفها شجاعه...... ربما لأنها جريئة لا تخاف فى الحق
لومة لائم .... ربما لأنها تغضب
من أجل الحق ...... أو ربما لأنها كتومة للأسرار تحفظ الأسرار مهما كلفها ذلك من ثمن ...... ربما ......
.وربما. ....وربما . وفى القرأن الكريم فى سورة مريم... تقول الأية
بسم الله الرحمن الرحيم
ربى أنى وضعتها أنثى ، وليست الذكر كالأنثى ، وأنى سميتها مريم ......صدق الله العظيم .
مما يدل على أن النوع فى بنى البشر هوإما ذكر أو أنثى .
وإذا نظرنا للحياة اليومية .... نجد أنه .. كم من ذكور.... يطلق عليها رجالا ... ويتمتعون بصحة وعضلات
وأجساد ، ولكن ليست لديهم مواقف ولا شجاعة .... ولا حتى القدرة على أن يكونوا أنصاف رجال .
وكم من إنـاث...... يطلق عليهن إنــاث ولهن مواقف ... ولهن أراء... ويتمتعن بأنوثة المنظر ..... .........
.ورجولة الحياة .