الهادي@
06-10-2009, 10:12 PM
حينما يسير الإنسان في مسار حياته
بشكله الطبيعي يجره في أحياناً كثيره
طريقاً إلى مسار مغلق,
لا يستطيع تجاوزه لذا يبقى صامتاً ,لا مستسلماً .
صامتاً ليجعل من فكره فرصه لحل
معضلة شائكة قد علقت في حياته
حينها يبدأ مرحلة من التحدي
لأن يحرر تفكيره وعقله من القيود ويبقى حراً.
حتى يتسنى له تجاوز هذه المعضلة
بمنح فكره ممارسة التفكير والتعمق
الجدي ولأن يوفر كل طاقته وتزويدها
بالحوافز اللازمه لتنويره وتحريكه
نحو ما يريد من حلول وعلاجات.
بواسطة عقله الذي سوف يساهم
لحل عقدة قد عقدت به إحدى زوايا حياته
والذي سيكون سبباً للإنفتاح
وإنفراج عدة مخارج تكون واقعه امامه.
وكم من حادثة إنغلاق قد حدثت
قادت مستجديها إلى العبقريه والنجاح
وكم من عبقري وناجح نجح وبرع
في علومه من خلال طرق شائكة
قد أعترضت طريقه أو بمرور مشكلات
قد وقعت في حياته
ولم يقف مستسلماً لها بل وقف
مفكراً ,صامتاً ,
إلى أن وصل لمخرج نتج من أفكار
ومبادىء برع فيها حتى أصبح عالماً
صاحب نظرية أو قاعدة معينه.
وكثيره هي الرموز والمعضلات التي
مرت خلال مسيرة الحياة أنتهت بهم
إلى الشهرة من خلال افكارهم, وتجاربهم
من هنا أخبرك أيها الإنسان
ما من سلبي إلا ويقابله إيجابي
ولا طريق مسدود إلا ويكون له منفذ
ولا شده إلا ومن وراءها رخاء .
لنحرر عقولنا وفكرنا للتفكير السليم
ولنقل له لا للإستسلام
بل لندع فكرنا يتحرر من القيود التي
أجبرتنا عوامل الحياة بأن نخضع لها
آن الآن بأن نطلق لفكرنا وصمتنا حريه,
حرية الإنطلاق نحو النجاح, الإنفتاح, الإيجاب.
نسالكم الدعاء
6/10/2009
بشكله الطبيعي يجره في أحياناً كثيره
طريقاً إلى مسار مغلق,
لا يستطيع تجاوزه لذا يبقى صامتاً ,لا مستسلماً .
صامتاً ليجعل من فكره فرصه لحل
معضلة شائكة قد علقت في حياته
حينها يبدأ مرحلة من التحدي
لأن يحرر تفكيره وعقله من القيود ويبقى حراً.
حتى يتسنى له تجاوز هذه المعضلة
بمنح فكره ممارسة التفكير والتعمق
الجدي ولأن يوفر كل طاقته وتزويدها
بالحوافز اللازمه لتنويره وتحريكه
نحو ما يريد من حلول وعلاجات.
بواسطة عقله الذي سوف يساهم
لحل عقدة قد عقدت به إحدى زوايا حياته
والذي سيكون سبباً للإنفتاح
وإنفراج عدة مخارج تكون واقعه امامه.
وكم من حادثة إنغلاق قد حدثت
قادت مستجديها إلى العبقريه والنجاح
وكم من عبقري وناجح نجح وبرع
في علومه من خلال طرق شائكة
قد أعترضت طريقه أو بمرور مشكلات
قد وقعت في حياته
ولم يقف مستسلماً لها بل وقف
مفكراً ,صامتاً ,
إلى أن وصل لمخرج نتج من أفكار
ومبادىء برع فيها حتى أصبح عالماً
صاحب نظرية أو قاعدة معينه.
وكثيره هي الرموز والمعضلات التي
مرت خلال مسيرة الحياة أنتهت بهم
إلى الشهرة من خلال افكارهم, وتجاربهم
من هنا أخبرك أيها الإنسان
ما من سلبي إلا ويقابله إيجابي
ولا طريق مسدود إلا ويكون له منفذ
ولا شده إلا ومن وراءها رخاء .
لنحرر عقولنا وفكرنا للتفكير السليم
ولنقل له لا للإستسلام
بل لندع فكرنا يتحرر من القيود التي
أجبرتنا عوامل الحياة بأن نخضع لها
آن الآن بأن نطلق لفكرنا وصمتنا حريه,
حرية الإنطلاق نحو النجاح, الإنفتاح, الإيجاب.
نسالكم الدعاء
6/10/2009