المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إنما وليكم الله ورسوله [&]


الشنقيطي
18-10-2009, 01:58 PM
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.

القلم الرقيب
18-10-2009, 04:29 PM
حسناً ، ماهو مطلبك بعد ان اسردت لنا مافي جعبتك !!؟

طفلة القمر
18-10-2009, 04:38 PM
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.


طيب ... وبعدين ؟؟؟!!

فطرس11
18-10-2009, 04:44 PM
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "

لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.

وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.


ماهو مصدر كلامك هذا ؟؟؟

وماهو هدفك من الموضوع ؟؟

خادم_الأئمة
18-10-2009, 05:28 PM
السلام عليكم ورحمة الله

يريد ان يقول سياق الايات بعد وقبل الاية لا يوافق ماتريدون اثباته يا روافض :)

زين شيخنا شقنطي لو يا ابوك الله يحفظه ويطول بعمره وصلى ويا له فقير وقال ابي فلوس ، وتصدق بقوطي صغير حلوى من شويطر بمخباته
والمخباة هي الجيب بالبنطرون

زين هل يكون ولي من اولياء الله ام لا ؟؟؟

تفضل شيخ نسمع منك

كتاب بلا عنوان
18-10-2009, 06:28 PM
الزبدة من موضوعك ؟؟

النجف الاشرف
18-10-2009, 07:06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يبدوا ان الزميل جاء بما يضحك به علمائهم على عقولهم ...
لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
تفسير باطني غير صحيح البته انما وليكم الله (حرف عطف ) رسوله (حرف عطف) الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
صفة صاحب الولايه بعد الرسول يكون مقيم للصلاه فقط ؟! كلا بل أعطى الزكاة وهو راكع
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
عجيب ؟! العلماء عند الكل المسلمين من المؤمنين فهل اصبحت ولايه مثلا بن الباز مثل ولايه الله ورسوله على المسلم ؟!!!!!!!!
لا عجب فانتم من تقولون بالعصمة للحكام

وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.
ههههههههههههههههههههههههههههه
صدقني يا عزيزي من كتب هذا الموضوع انا انصحه يروح يبيع بصل ويترك تفسير القران

ولكن نصيحه لله سبحانه وتعالى
لماذا وصف الله هنا صاحب الولايه المعطوفه ولايته على الله ورسوله بصفه ايتاء الزكاة في صلاته ؟!

ولكن هذا السؤال كبير على علماء السنه منذ 1000 سنه ولا اعتقد انك بمجيب عليه

والسلام عليكم

كتاب بلا عنوان
18-10-2009, 07:20 PM
صاحب الموضوع رمى جرايده و مشى
عسى المانع خير

لا عجب فانتم من تقولون بالعصمة للحكام
اما هذه بصراحة تعجبت منها كثير
و المشكلة زاعجين بعصمة الائمة ع

** مسلمة سنية **
18-10-2009, 08:10 PM
سبحان الله ...

حيث يجب التأويل تقومون بالتثبيت و أخذ الكلام على ظاهره .... و حيث يلزم أخذ الكلام على ظاهره أخذتم بالتأويل !!!!

و لله في خلقه شؤون

الشنقيطي
19-10-2009, 08:49 AM
الموضوع واضح وبين لمن لديه إلمام باللغة العربية

خادم_الأئمة
19-10-2009, 09:02 AM
شكلك تبي تلعب

عبد محمد
19-10-2009, 12:34 PM
الموضوع واضح وبين لمن لديه إلمام باللغة العربية
أنت عجزت عن الحوار ولم تعلق على الردود

وأعتقد هذا يكفي لمونك لا حجة لديك ولإماتت موضوعك

دعبل الخطي
19-10-2009, 02:31 PM
الموضوع واضح وبين لمن لديه إلمام باللغة العربية
لم ارى منك لاعربية ولا عجمية ؟؟؟
أفصح ...أبن ....اوضح....وستعن بصديق أو وزير حتى يفقه قولك ،يا ولد الشنقيطي ....

محامي أهل البيت (ع)
19-10-2009, 03:48 PM
حسناً ،، أيها الزميل (( الشنقيطي )) تفضل تفاسير علمائك و مشايخك في هذه الايتان (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )) المائدة 55(( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ )) المائدة 56

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .... المائدة 55 ...
عن ابن عباس قال : في هذه الآية أنها نزلت في علي ، و أخرج علامة الأحناف الموفق بن أحمد أخطب الخوارزم في مناقبه عن ابن عباس في حديث نزول هذه الآية في شأن علي ع و خروج النبي ص إلى المسجد إلى أن قال : فكبر النبي ص ثم قرأ ( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) المائدة 56 .. وأخرج الكثير من المفسرين و المحدثين في تفسير هذه الآية بأتها نزلت في حق علي و نذكر بعض المصادر 1- حاشية السيوطي على البضاوي الشافعي
2= تفسير محي الدين بن عربي ج1ص334 . 3- الناقب للخوارزمي ص186 .... 4- خطط الشام ج5251 ، جامع البيان ج1ص165 لابن جرير الطبري ...6- تفسير القرآن العظيم ج2ص71للشافعي ابن كثير الدمشقي و غيرهم ..

وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ .المائدة 56 ...
عن ابن عباس قوله أنها نزلت في علي خاصة .روى الحافظ الحسكاني عن ابن عباس قال : خرج النبي إلى المسجد و الناس قائمون راكعون ، و إذا مسكين يسأل فدعاه الرسول ص فقال : هل أعطاك أحد شيئاً ؟ قال : نعم ، فقال النبي ص : ماذا ؟ قال : خاتم من فضة ، فقال النبي ص : من أعطاكه ؟ قال : ذلك الرجل القائم . فإذا هو علي ، فقال النبي ص : على أي حال أعطاكه ؟ قال أعطانيه و هوه راكع عند ذلك كبر رسول الله و قال : يقول تعالى : ( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ... شواهد التنزيل ج1ص185-186 للحسكاني ......


و الان ما رأيك يا زميلنا (( الشنقيطي )) في تفاسير علمائك في هاتين الايتان أم أنك تعتبر علمائك مدلسين و كذابين و لا يفقهون في الدين !!!



و الـســــــــــــــــــــــلامــ،،،