المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الم يكن في بيت عائشه بطيخ لكي يسلم القران الكريم


عقيل الحمداني
30-10-2009, 04:00 AM
قرات مقالا في احد المواقع واحببت ان اعيد نشره لما فيه من فائده واضفت اليه بعض الاضافات
ألم يكن في بيت عائشة خبز؟!
روي عن عائشة أنها قالت: (( نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها )).
مسند احمد 6: 269، سنن ابن ماجة 1: 625.
نتعجب في أخبار عائشة عن موت النبي (ص) فهي تحدث مرة بأنه مات (ص) في حجرتها، وبين سحرها ونحرها، وتارة أخرى تشاغلت بموته فدخل داجن ـ أي حجرتها ـ فأكل ورقة القرآن!
أين كان الرسول (ص) حينئذ؟!
أين كنت وأنت مشغولة بالرسول (ص)؟!
ما علينا! المهم في هذا الداجن قاتله الله الذي أدخل على المسلمين خسارة كبيرة ومصيبة عظيمة!
كيف تسلط على القرآن وأكله؟ ألم يكن في بيت عائشة خبز؟ أو شعير؟ أو قشر بطيخ على الأقل؟! يأكله ويترك لنا القرآن سالماً!
لماذا لم يأكل إلا ورقة القرآن؟!!
هل كان جنياً كافراً؟ والسيدة عائشة لا تدري، وعرف أن عائشة هي الوحيدة من أمة النبي محمد (ص) تحفظ هذه الآية فأكلها ليثكل المسلمين بها؟!
أين سائر الصحابة وحملة القرآن؟ ألم يحفظوا هذه الآية لينقذوا أنفسهم وسائر المسلمين في كل زمان ومكان من هذه الورطة؟!
ثم إن السيدة عائشة ألم تكن تحفظها؟ كتبتها فقط ولم تحفظها؟! وهي ذات الحافظة القوية التي حفظت لنا نصف أحكام الإسلام!!!
ألم يبلغها الرسول(ص) لأحد غير عائشة؟!
ربما كان وقت تبليغها متأخراً عندما كان الرسول (ص) يحتضر بين سحرها ونحرها!
لكن لو كان كذلك وعلم الخليفة عمر لقال: إنه ليهجر! فأعاد مقولته مرة أخرى.
يا أيها الملأ أفتوني في أمري.
وهكذا انظر الى دين عائشة وكيف تقول ان القران محرف وناقص وتشكك بالنبوة والقران

النجف الاشرف
30-10-2009, 12:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ....
هل عائشه او من صحح ونقل هذا الحديث عنها كيف يعقل ان الله لا يستطيع ان يدافع عن كتابه عن صخله !؟! (داجن )
لكن ينعقون بتحريف القران وهم أول القوم يقول به

عبد محمد
30-10-2009, 12:18 PM
أحسنت أخ عقيل

بحث ممتاز بحاجة إلى مناقشة جادة وبناءة من قبل المخالفين دون هروب ومراوغة

أتمنى ذلك لتعم الفائدة

صلوا على النبي وآله
30-10-2009, 12:22 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....

يا سبحان الله!!

شنو هذا اللي ياكل الأوراق!!! لهدرجة تشوف المسلمين اغبياء وتألف هذه الكذبة!!

عجيب غريب فعلا عجيب.

نطلب من اهل السنة النقاش هنا.

شكرا للأخ الكريم وبارك الله تعالى بك.

*علي الأكبر*
30-10-2009, 02:05 PM
وصف فكاهي و تقريعي للحادثة
و اصل الحادثة جاب الويلاات على من صحح الحديث :)
أحسنتم

عبد الله البنياني
30-10-2009, 02:26 PM
قرات مقالا في احد المواقع واحببت ان اعيد نشره لما فيه من فائده إذا كنت تعرف الفوائد واضفت اليه بعض الاضافات دليل على جهلك
ألم يكن في بيت عائشة خبز؟!فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فقيرا .
روي عن عائشة أنها قالت: (( نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها )).
مسند احمد 6: 269، سنن ابن ماجة 1: 625.
نتعجب في أخبار عائشة عن موت النبي (ص) فهي تحدث مرة بأنه مات (ص) في حجرتها، ما المانع وبين سحرها ونحرها،ولقد صدقت وتارة أخرى تشاغلت بموته فدخل داجن ـ أي حجرتها ـ فأكل ورقة القرآن!الأمر أعظم من تهتم للداجن.
أين كان الرسول (ص) حينئذ؟!سؤال غبي
أين كنت وأنت مشغولة بالرسول (ص)؟!لقد أجابتك
ما علينا! المهم في هذا الداجن قاتله الله الذي أدخل على المسلمين خسارة كبيرة ومصيبة عظيمة!أية خسارة
كيف تسلط على القرآن وأكله؟هههههه ألم يكن في بيت عائشة خبز؟ أو شعير؟ أو قشر بطيخ على الأقل؟! يأكله ويترك لنا القرآن سالماً!ومن قال لك أنه آذى القرآن .
لماذا لم يأكل إلا ورقة القرآن؟!!
هل كان جنياً كافراً؟ والسيدة عائشة لا تدري، وعرف أن عائشة هي الوحيدة من أمة النبي محمد (ص) تحفظ هذه الآية فأكلها ليثكل المسلمين بها؟!ترمون الناس بدائكم
أين سائر الصحابة وحملة القرآن؟ ألم يحفظوا هذه الآية لينقذوا أنفسهم وسائر المسلمين في كل زمان ومكان من هذه الورطة؟!القرآن الذي بين أيدينا هو الذي كان في عصر الصحابة وهو الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وسلم.
ثم إن السيدة عائشة ألم تكن تحفظها؟ كتبتها فقط ولم تحفظها؟! وهي ذات الحافظة القوية التي حفظت لنا نصف أحكام الإسلام!!!
ألم يبلغها الرسول(ص) لأحد غير عائشة؟!أجبنا أنت
ربما كان وقت تبليغها متأخراً عندما كان الرسول (ص) يحتضر بين سحرها ونحرها!
لكن لو كان كذلك وعلم الخليفة عمر لقال: إنه ليهجر! فأعاد مقولته مرة أخرى.
يا أيها الملأ أفتوني في أمري.
وهكذا انظر الى دين عائشة وكيف تقول ان القران محرف معاذ الله ،تقولن وتنسبونها لغيركم وناقص وتشكك بالنبوة والقران هذا أمركم
ومن يكن الغراب له دليلا ***يمر به على جيف الكلاب.

*علي الأكبر*
30-10-2009, 02:36 PM
خلاصة المقال يا شاطر
اذا كان في اية اسمها اية الرجم فوينها؟!
اكلها الداجن و لكن اكيد محفوطة في صدر المسملين فوين هذه الاية؟!
ليش تعلمها عائشة و ما يعلمها مثلا ابن مسعود؟! ابو بكر عمر عثمان؟؟؟!؟؟!!؟

ما تشوف انه عائشة تفردت بشيء باقي المسلمين ما يعرفون عنه اي شيء ؟!

رح تقولون انها نسخت
فهل ممكن تجيب لنا الاية كاملة و نسخها؟!

ازهار الرحمة
30-10-2009, 02:51 PM
قرات مقالا في احد المواقع واحببت ان اعيد نشره لما فيه من فائده إذا كنت تعرف الفوائد واضفت اليه بعض الاضافات دليل على جهلك
ألم يكن في بيت عائشة خبز؟!فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فقيرا .
روي عن عائشة أنها قالت: (( نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها )).
مسند احمد 6: 269، سنن ابن ماجة 1: 625.
نتعجب في أخبار عائشة عن موت النبي (ص) فهي تحدث مرة بأنه مات (ص) في حجرتها، ما المانع وبين سحرها ونحرها،ولقد صدقت وتارة أخرى تشاغلت بموته فدخل داجن ـ أي حجرتها ـ فأكل ورقة القرآن!الأمر أعظم من تهتم للداجن.
أين كان الرسول (ص) حينئذ؟!سؤال غبي
أين كنت وأنت مشغولة بالرسول (ص)؟!لقد أجابتك
ما علينا! المهم في هذا الداجن قاتله الله الذي أدخل على المسلمين خسارة كبيرة ومصيبة عظيمة!أية خسارة
كيف تسلط على القرآن وأكله؟هههههه ألم يكن في بيت عائشة خبز؟ أو شعير؟ أو قشر بطيخ على الأقل؟! يأكله ويترك لنا القرآن سالماً!ومن قال لك أنه آذى القرآن .
لماذا لم يأكل إلا ورقة القرآن؟!!
هل كان جنياً كافراً؟ والسيدة عائشة لا تدري، وعرف أن عائشة هي الوحيدة من أمة النبي محمد (ص) تحفظ هذه الآية فأكلها ليثكل المسلمين بها؟!ترمون الناس بدائكم
أين سائر الصحابة وحملة القرآن؟ ألم يحفظوا هذه الآية لينقذوا أنفسهم وسائر المسلمين في كل زمان ومكان من هذه الورطة؟!القرآن الذي بين أيدينا هو الذي كان في عصر الصحابة وهو الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وسلم.
ثم إن السيدة عائشة ألم تكن تحفظها؟ كتبتها فقط ولم تحفظها؟! وهي ذات الحافظة القوية التي حفظت لنا نصف أحكام الإسلام!!!
ألم يبلغها الرسول(ص) لأحد غير عائشة؟!أجبنا أنت
ربما كان وقت تبليغها متأخراً عندما كان الرسول (ص) يحتضر بين سحرها ونحرها!
لكن لو كان كذلك وعلم الخليفة عمر لقال: إنه ليهجر! فأعاد مقولته مرة أخرى.
يا أيها الملأ أفتوني في أمري.
وهكذا انظر الى دين عائشة وكيف تقول ان القران محرف معاذ الله ،تقولن وتنسبونها لغيركم وناقص وتشكك بالنبوة والقران هذا أمركم
ومن يكن الغراب له دليلا ***يمر به على جيف الكلاب.


سؤالى هنا هل انت غبي او تتغبا يا شاطر احنا الحين في مشكلة الآيات التى اكلتها الداجن وين هي لان القرآن صالح كل عصر و زمان يمكن نستفيد
مو قاعد تفترى على رسول الامه صل الله عليه و آله
بل حمق ارجوك
اذا عندك دفاعامك عيشة تفضل ما عندك لا تتغبا عندنا

عبد الله البنياني
30-10-2009, 03:04 PM
سؤالى هنا هل انت غبي او تتغبا يا شاطر احنا الحين في مشكلة الآيات التى اكلتها الداجن وين هي لان القرآن صالح كل عصر و زمان يمكن نستفيد
مو قاعد تفترى على رسول الامه صل الله عليه و آله
بل حمق ارجوك
اذا عندك دفاعامك عيشة تفضل ما عندك لا تتغبا عندنا
القرآن مصلح لكل زمان ومكان وحفظه رب العالمين .
أنتم لا تتغابوا علينا .

*علي الأكبر*
30-10-2009, 03:12 PM
شاطر صفقو له :)

طيب ممكن تجاوب

اية الداجن اللي تتكلم عنها ام المؤمنين في البخاري وينها؟!
المفروض اذا انها صحيح نزلت فبقية المسلمين يعلمون بامرها؟! فاذا وينها
اذا نسخت فما هو اصلها و ما هي الاية التي نسختها

ما تلاحظ ان عائشة تفردت بهذا القول
حتى ابوها و ابو حفصة ما قال بقولها

فاما يكون فيه اية الداجن و أكلت فيصير في تحريف
و اما ما يكون في اية الداجن من الاساس - و هذا اقرب للواقع- و ر يكون عائشة سبب في ادعاء التحريف في القران الكريم لانها تدعي انه في القراان ما ليس فيه :)

نتمنى منك رد :)

عبد الله البنياني
30-10-2009, 05:11 PM
سؤال : هل صح عن عائشة حديث الداجن الذي أكل الصحيفة التي فيها آية الرجم والرضاعة ؟؟؟

أجاب الشيخ عبد الرحمن الفقيه حفظه الله :

هذه الرواية منكرة ولاتصح

وقد وردت عند ابن ماجه(1944)
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به


والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات

وهذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان
فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة
ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة
ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة

وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث

فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها
وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله

وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال:
يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم
واختلف عن عبدالرحمن
فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة
قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة
وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة
وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب
وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة
قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى.



وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269

ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له

وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342)

وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95


1000 قوله
وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض
قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى
وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده
ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه
وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي
وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل
في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى .

فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال

فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة


وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير

[قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277)

وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن)
وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46)

وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55)

وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً]

وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ

*علي الأكبر*
30-10-2009, 05:12 PM
مطولين يا استاز عبد الله ؟!

هههههه سبحان الله في نفس الوقت
انت في نهاية الدقيقة 11 و انا بداية الدقيقة 12
رح يجيك الجواب
استعد للماء البارد يا مصحصح

عبد الله البنياني
30-10-2009, 05:28 PM
فكلمة الكبير هنا مردودة<B><SPAN style="FONT-SIZE: 16pt; LINE-HEIGHT: 115%; FONT-FAMILY: 'Arial','sans-serif'">

عبد الله البنياني
30-10-2009, 05:36 PM
فكلمة الكبير هنا مردودة<B><SPAN style="FONT-SIZE: 16pt; LINE-HEIGHT: 115%; FONT-FAMILY: 'Arial','sans-serif'">

خادم_الأئمة
30-10-2009, 05:38 PM
اللتفاتة رائعة ،،
احسنت

عبد الله البنياني
30-10-2009, 05:48 PM
</p>أما قصة الداجن فليس بالضرورة أن تكون زيادة ضعيفة خاصة أنها حكاية عن أمر خارج عن الجزء الأول من الأثر.
ولنفترض جدلا أن القصة صحيحة، فهذا لا يضر إطلاقا، ولا دليل فيه على نقصان القرآن ومناقضته للحفظ من الضياع، لأن هناك دليل آخر يثبت أن ما في هذه الصحيفة ليس من العرضة الأخيرة بل وليس مما كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وهذا الأخير يعبر عنه بعض العلماء المنسوخ تلاوة والباقي حكما
ففي نفس الأثر أعلاه نجد ذكر آية الرجم
وهذه الآية حتى لو كتبها بعض الصحابة من حفظه فهي ليست مما كتب قرآنا يتلى إلى يوم القيامة بل نزل حكما فقط ونسخ من حيث القراءة والتعبد بكونه قرآنا.
فآية الرجم لم يأذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بكتابتها وتدينها في صحف القرآن وهو الذي حرص الصحابة على جمعه بين الدفتين بعد وفاته.
فقد أخرج الحاكم من طريق كثير بن الصلت قال كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان في المصحف فمرا على هذه الآية فقال زيد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فقال عمر لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت أكتبها فكأنه كره ذلك فقال عمر ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد وان الشاب إذا زنى وقد أحصن رجم
اهـ من الفتح
وجاء أيضا في رواية النسائي والبيهقي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يأذن بكتابتها،
ففي سنن النسائي الكبرى ج: 4 ص: 271
أخبرنا إسماعيل بن مسعود الجحدري قال ثنا خالد بن الحارث قال ثنا بن عون عن محمد قال نبئت عن بن أخي كثير بن الصلت قال كنا عند مروان وفينا زيد بن ثابت فقال زيد كنا نقرأ الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فقال مروان لا تجعله في المصحف قال فقال ألا ترى إن الشابين الثيبين يرجمان ذكرنا ذلك وفينا عمر فقال أنا أشفيكم قلنا وكيف ذلك قال أذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شاء الله فاذكر كذا وكذا فإذا ذكر أية الرجم فأقول يا رسول الله أكتبني آية الرجم قال فأتاه فذكر ذلك له فذكر آية الرجم فقال يا رسول الله أكتبني آية الرجم قال لا أستطيع
وفي سنن البيهقي الكبرى ج: 8 ص: 211
أخبرنا أبو الحسن المقري أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب ثنا محمد بن المثنى ثنا بن أبي عدي عن بن عون به
قال البيهقي عقبه:
في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت وتلاوتها منسوخة وهذا مما لا أعلم فيه خلافا
قلت: هكذا عبر عنه البيهقي، وعندي أنه مما لم يكتب قرآنا بين الدفتين من الأساس، ولذا لم يستطع أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه أن يكتبها فيما بعد كما في الموطأ عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال لما صدر عمر من الحج وقدم المدينة خطب الناس فقال أيها الناس قد سنت لكم السنن وفرضت لكم الفرائض وتركتم على الواضحة ثم قال إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل لا نجد حدين في كتاب الله فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي الشيخ و الشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة
فتح الباري ج: 12 ص: 143 وراجع بقية الآثار في نفس الموضع في الفتح.
فعدم سماحه لنفسه بكتابتها إنما بسبب عدم الإذن بكتابتها من سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند نزول الحكم.
وما بين أيدينا اليوم، مما نعده قرآنا إنما جمع بشاهدي عدل أنه كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ففي فتح الباري ج: 9 ص: 14
عند ابن أبي داود في المصاحف من طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قال قام عمر فقال من كان تلقى من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا منا لقرآن فليأتيه وكانوا يكتبون ذلك في الصحف والألواح والعسب قال وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شاهدان
قال الحافظ: وهذا يدل على أن زيدا كان لا يكتفي بمجر وجدانه مكتبوا حتى يشهد به من تلقاء سماعا مع كون زيد كان يحفظ وكان يفعل ذلك مبالغة في الاحتياط
وذكر غيره من الآثار، ثم تعرض لمعنى الشاهدين ولا أرى إلا كونهما شاهدين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهكذا فعلوا في كل القرآن إلا آيتين لم يشهد عليها إلا خزيمة ذو الشهادتين وقصته مشهورة تجدها في البخاري وشرحه.
وارجع لترجمته في الإصابة ولقبه ذو الشهادتين لمزية حصل عليها لشدة يقينه بصدق النبي صلى الله عليه وآله وسلم
=============
فالخلاصة :
حتى لو ثبت الأثر فما في الصحيفة ليس مما كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بل هي صحف خاصة لا تمثل القرآن المعجز الباقي ليوم القيامة.
وبعض العلماء عبر عن أحد أنواع النسخ في القرآن أنه نسخ للتلاوة وبقاء للحكم
لكن الذي يظهر من الآثار أن الأولى أن ينظر له أنه مما نزل حكما ولم يأذن الله ولا رسوله بكتابته ليكون قرآنا نتلوه إلى يوم القيامة.
والدليل على ذلك أن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
ولا يوجد بين أيدينا في القرآن لا العشر ولا الخمس
وهذا يثبت صحة الاستنباط الذي خرجت به، ولم أر من فصل فيه كتفصيلي هذا والله أعلم
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان، والله ورسوله بريئان.
أما قول أن الإمام الألباني صححه واعتبره حديث حسن نقول :
وينقسم الحديث الحسن إلى قسمين:
الحسن لذاته: وهو ما اتصل اسناده بنقل عدل خفيف الضبط عن مثله من أول السند إلى آخره وسلم من الشذوذ و العلة، و سمي ((بالحسن لذاته)) لأن حسنه لم يأته من أمر خارجي، وإنما جاءه من ذاته.
الحسن لغيره: هو ما كان في إسناده مستور لم يتحقق أهليته غير مغفل ولا كثير الخطأ في روايته ولا متهم بتعمد الكذب فيها و لا ينسب إلى مفسق آخر، أو هو ((أي الحسن لغيره )) ما فقد شرطا من شروط الحسن لذاته ويطلق عليه اسم ((الحسن لغيره)) لأن الحسن جاء إليه من أمر خارجي.
الحديث الحسن: قال ابن القطّان في " بيان الوهم والإيهام " (1118) .
فتصحيح الألباني لا يعني تصحيحه .
</span></b>

*علي الأكبر*
30-10-2009, 06:16 PM
ها صاحي و لا ابدا اكب الماي ؟!

تفضل هذا تصحيح للألباني يا ابني

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=3983 (http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=3983)

و اعترضت على ابن اسحاق تفضل توثيقه
ذكره البخاري في التاريخ ، وذكر عن سفيان بن عيينة أنه قالhttp://sirah.al-islam.com/media/h2.gif ما أدركت أحدا يتهم ابن إسحاق في حديثه




هذا اولا ثانيا الان بما انه نقلت لك تصحيح الحديث يعني السؤال هنا دام كان في اية اسمها اية الرجم فوينها"؟!

لماذا انفردت بها عائشة؟!

اذ كانت الاية منسوخة كما قلت فما هو اصل الاية و ما هو نسخها الجديد؟!

في الانتظار

*علي الأكبر*
30-10-2009, 06:33 PM
طبعا باقي الحشو في الرد تبعك ما يحتاج نعلق عليه سطر سطر لانه خلط حابل بالنابل
نكتفي باللي اوردته لك
و لي عودة بعد الصلاة :)

*علي الأكبر*
31-10-2009, 05:27 PM
يرفع لعبد الله :)

عقيل الحمداني
01-11-2009, 05:27 PM
</p>أما قصة الداجن فليس بالضرورة أن تكون زيادة ضعيفة خاصة أنها حكاية عن أمر خارج عن الجزء الأول من الأثر.

ولنفترض جدلا أن القصة صحيحة، فهذا لا يضر إطلاقا، ولا دليل فيه على نقصان القرآن ومناقضته للحفظ من الضياع، لأن هناك دليل آخر يثبت أن ما في هذه الصحيفة ليس من العرضة الأخيرة بل وليس مما كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وهذا الأخير يعبر عنه بعض العلماء المنسوخ تلاوة والباقي حكما
ففي نفس الأثر أعلاه نجد ذكر آية الرجم
وهذه الآية حتى لو كتبها بعض الصحابة من حفظه فهي ليست مما كتب قرآنا يتلى إلى يوم القيامة بل نزل حكما فقط ونسخ من حيث القراءة والتعبد بكونه قرآنا.
فآية الرجم لم يأذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بكتابتها وتدينها في صحف القرآن وهو الذي حرص الصحابة على جمعه بين الدفتين بعد وفاته.
فقد أخرج الحاكم من طريق كثير بن الصلت قال كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان في المصحف فمرا على هذه الآية فقال زيد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فقال عمر لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت أكتبها فكأنه كره ذلك فقال عمر ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد وان الشاب إذا زنى وقد أحصن رجم
اهـ من الفتح
وجاء أيضا في رواية النسائي والبيهقي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يأذن بكتابتها،
ففي سنن النسائي الكبرى ج: 4 ص: 271
أخبرنا إسماعيل بن مسعود الجحدري قال ثنا خالد بن الحارث قال ثنا بن عون عن محمد قال نبئت عن بن أخي كثير بن الصلت قال كنا عند مروان وفينا زيد بن ثابت فقال زيد كنا نقرأ الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فقال مروان لا تجعله في المصحف قال فقال ألا ترى إن الشابين الثيبين يرجمان ذكرنا ذلك وفينا عمر فقال أنا أشفيكم قلنا وكيف ذلك قال أذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شاء الله فاذكر كذا وكذا فإذا ذكر أية الرجم فأقول يا رسول الله أكتبني آية الرجم قال فأتاه فذكر ذلك له فذكر آية الرجم فقال يا رسول الله أكتبني آية الرجم قال لا أستطيع
وفي سنن البيهقي الكبرى ج: 8 ص: 211
أخبرنا أبو الحسن المقري أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب ثنا محمد بن المثنى ثنا بن أبي عدي عن بن عون به
قال البيهقي عقبه:
في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت وتلاوتها منسوخة وهذا مما لا أعلم فيه خلافا
قلت: هكذا عبر عنه البيهقي، وعندي أنه مما لم يكتب قرآنا بين الدفتين من الأساس، ولذا لم يستطع أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه أن يكتبها فيما بعد كما في الموطأ عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال لما صدر عمر من الحج وقدم المدينة خطب الناس فقال أيها الناس قد سنت لكم السنن وفرضت لكم الفرائض وتركتم على الواضحة ثم قال إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل لا نجد حدين في كتاب الله فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي الشيخ و الشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة
فتح الباري ج: 12 ص: 143 وراجع بقية الآثار في نفس الموضع في الفتح.
فعدم سماحه لنفسه بكتابتها إنما بسبب عدم الإذن بكتابتها من سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند نزول الحكم.
وما بين أيدينا اليوم، مما نعده قرآنا إنما جمع بشاهدي عدل أنه كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ففي فتح الباري ج: 9 ص: 14
عند ابن أبي داود في المصاحف من طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قال قام عمر فقال من كان تلقى من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا منا لقرآن فليأتيه وكانوا يكتبون ذلك في الصحف والألواح والعسب قال وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شاهدان
قال الحافظ: وهذا يدل على أن زيدا كان لا يكتفي بمجر وجدانه مكتبوا حتى يشهد به من تلقاء سماعا مع كون زيد كان يحفظ وكان يفعل ذلك مبالغة في الاحتياط
وذكر غيره من الآثار، ثم تعرض لمعنى الشاهدين ولا أرى إلا كونهما شاهدين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهكذا فعلوا في كل القرآن إلا آيتين لم يشهد عليها إلا خزيمة ذو الشهادتين وقصته مشهورة تجدها في البخاري وشرحه.
وارجع لترجمته في الإصابة ولقبه ذو الشهادتين لمزية حصل عليها لشدة يقينه بصدق النبي صلى الله عليه وآله وسلم
=============
فالخلاصة :
حتى لو ثبت الأثر فما في الصحيفة ليس مما كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بل هي صحف خاصة لا تمثل القرآن المعجز الباقي ليوم القيامة.
وبعض العلماء عبر عن أحد أنواع النسخ في القرآن أنه نسخ للتلاوة وبقاء للحكم
لكن الذي يظهر من الآثار أن الأولى أن ينظر له أنه مما نزل حكما ولم يأذن الله ولا رسوله بكتابته ليكون قرآنا نتلوه إلى يوم القيامة.
والدليل على ذلك أن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
ولا يوجد بين أيدينا في القرآن لا العشر ولا الخمس
وهذا يثبت صحة الاستنباط الذي خرجت به، ولم أر من فصل فيه كتفصيلي هذا والله أعلم
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان، والله ورسوله بريئان.
أما قول أن الإمام الألباني صححه واعتبره حديث حسن نقول :
وينقسم الحديث الحسن إلى قسمين:
الحسن لذاته: وهو ما اتصل اسناده بنقل عدل خفيف الضبط عن مثله من أول السند إلى آخره وسلم من الشذوذ و العلة، و سمي ((بالحسن لذاته)) لأن حسنه لم يأته من أمر خارجي، وإنما جاءه من ذاته.
الحسن لغيره: هو ما كان في إسناده مستور لم يتحقق أهليته غير مغفل ولا كثير الخطأ في روايته ولا متهم بتعمد الكذب فيها و لا ينسب إلى مفسق آخر، أو هو ((أي الحسن لغيره )) ما فقد شرطا من شروط الحسن لذاته ويطلق عليه اسم ((الحسن لغيره)) لأن الحسن جاء إليه من أمر خارجي.
الحديث الحسن: قال ابن القطّان في " بيان الوهم والإيهام " (1118) .
فتصحيح الألباني لا يعني تصحيحه .

</span></b>

ايها الاخ
ان نسخ التلاوة وبقاء الحكم هو تحريف صريح للقران وهو لايجوز
واذا كنت مؤمنا بنسخ التلاوة مع بقاء الحكم اعطني ايه واحدة من كتب الفريقين انها كانت في القرالن ونسخت اي مسحوها
العب غيرهه ياشاطر

*علي الأكبر*
01-11-2009, 05:34 PM
الهبال اللي وصل له عبد الله غير طبيعي و في طوره الاخير للجنون
احسنت:)

ازهار الرحمة
16-09-2010, 11:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم وانصرنا بهم ياكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربي يعطيكم الصحة والعافية ياسيدنا ونشكركم لجهودكم المبذولة

منضبط
17-09-2010, 12:57 AM
عندما دخلت الداجن وأكلت ورقة من المصحف(( القرآن )) كانت تعرف بأن القرآن محفوظ عند علي بن أبي طالب . والسؤال هنا بعد أن أصبح المسلمين في حيص بيص في خلافة أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم .وبعد أن أصبح علياً خليفة للمسلمين لماذا لم يظهر هذا القرآن للمسلمين ، لماذ لم يظهر علي رضي الله عنه القرآن كاملاً وهو المعصوم ، أم إنه رضي بالنقص والتحرف المزعومان!!

درة الإسـلام
17-09-2010, 01:02 AM
عندما قرأت الحديث لم أصدقــه .. لان عقلــي رفضــه .. وبحثت عن الدليــل وهذه إجابة أهل الحديـث عند أهل السنه والجمـآعة

::


هذه الرواية منكرة ولاتصح

وقد وردت عند ابن ماجه(1944)
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به

::


لاحظتوا معاي ؟؟

والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات

ولاحظوا بعـد إن هذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان
فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة
ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة
ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة

وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث

فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها


للزياده ::


وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها
وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله

وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال:
يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم
واختلف عن عبدالرحمن
فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة
قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة
وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة
وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب
وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة
قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى.



وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269

ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له

وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342)

وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95


1000 قوله
وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض
قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى
وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده
ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه
وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي
وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل
في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى .

فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال

فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة

درة الإسـلام
17-09-2010, 01:05 AM
وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير

[قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277)

وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن)
وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46)

وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55)

وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً]

وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ


::

إذاً الحديث عند أهل السنه والجمآعه منكر

فهي ليست حجه عليهم للتحدي ..

عبد محمد
17-09-2010, 01:09 AM
عندما دخلت الداجن وأكلت ورقة من المصحف(( القرآن )) كانت تعرف بأن القرآن محفوظ عند علي بن أبي طالب . والسؤال هنا بعد أن أصبح المسلمين في حيص بيص في خلافة أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم .وبعد أن أصبح علياً خليفة للمسلمين لماذا لم يظهر هذا القرآن للمسلمين ، لماذ لم يظهر علي رضي الله عنه القرآن كاملاً وهو المعصوم ، أم إنه رضي بالنقص والتحرف المزعومان!!

وما دخل الإمام علي ع هنا؟

الإمام علي ع لم يدعي هنا بالنقص حتى تتساءل هكذا سؤال؟

الموضوع متنعلق بما أكله الداجن من قرآن عائشة

أم تريد الهروب بحرف الموضوع؟

إجابة تهرب تعودنا عليها منكم

درة الإسـلام
17-09-2010, 01:17 AM
وما دخل الإمام علي ع هنا؟

الإمام علي ع لم يدعي هنا بالنقص حتى تتساءل هكذا سؤال؟

الموضوع متنعلق بما أكله الداجن من قرآن عائشة

أم تريد الهروب بحرف الموضوع؟

إجابة تهرب تعودنا عليها منكم


هو لم يجب على سؤالكم لكن أنا التي أجبت

ليه ترد عليه وتطنشني؟؟:mad:

خلاص قفلوا الموضوع لأنه الحديث عندهم منكر مالا داعي تخلونه حجه عليهم .. !

منضبط
17-09-2010, 01:18 AM
لإنه معصوم وخليقة الرسول صلى الله عليه وسلم ، والمسلمين يرجعون له بعد وفاة الرسول في أمور دينهم ولا يرجعون لعائشة الكافرة والعياذ بالله (( يعني بالبنط العريض لوأكلت معيز الدنيا كلها ما عند أمي رضي الله عنها من قرآن ما يهمني لإن القرآن محفوظ عند الإمام الوصي.

سيف المغربي
17-09-2010, 01:41 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ....
هل عائشه او من صحح ونقل هذا الحديث عنها كيف يعقل ان الله لا يستطيع ان يدافع عن كتابه عن صخله !؟! (داجن )
لكن ينعقون بتحريف القران وهم أول القوم يقول به



ما أغرب تحليلاتكم يا سيد,وهل الله تعهد بحفظ الدفتين أن ما بين الدفتين,وهل الله تعهد ان يحفظ الكلام ام ما يكتب عليه الكلام,حسب كلامك فإن الأمريكان اعجزوا الله,حين بالوا عن القرآن في سجون العراق,إذا الأمريكان هم أقوى وأشد من الله سبحانه,ما هذا التحليل البائس,مهم حاولتم ان تدلسوا فتحريف القرآن ثابث عندكم,واقوال علمائكم كثيرة بهذا الشأن,فحديث امنا عائشة بعيد عن كل تحريف,وللأسف أصبحتم لا تفرقوا حتى بين الكلام الذي يقول بالتحريف والكلام الذي لا يقول,عندكم آلاف مؤلفة من الاحاديث التي نقول بالتحريف

1 - قال الشيخ المفيد :
" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.
2 - أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].
3 - نعمة الله الجزائري :
" إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].
4 - محمد باقر المجلسي :
في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] " أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟
5 - سلطان محمد الخراساني :
قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك " [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].
6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني :
قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي اخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر" [( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبه العدنانية - البحرين ص 126].




أين تضع أقوال علمائك وكيف تعلق عليها,وغن أردت أكثر فإنه يوجد ولله الحمد.

النجف الاشرف
17-09-2010, 04:22 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ما أغرب تحليلاتكم يا سيد,وهل الله تعهد بحفظ الدفتين أن ما بين الدفتين,وهل الله تعهد ان يحفظ الكلام ام ما يكتب عليه الكلام,حسب كلامك فإن الأمريكان اعجزوا الله,حين بالوا عن القرآن في سجون العراق,إذا الأمريكان هم أقوى وأشد من الله سبحانه,ما هذا التحليل البائس,مهم حاولتم ان تدلسوا فتحريف القرآن ثابث عندكم,واقوال علمائكم كثيرة بهذا الشأن,فحديث امنا عائشة بعيد عن كل تحريف,وللأسف أصبحتم لا تفرقوا حتى بين الكلام الذي يقول بالتحريف والكلام الذي لا يقول,عندكم آلاف مؤلفة من الاحاديث التي نقول بالتحريف
يا عزيزي اي حفظ وسخل عائشه قد اكل من القران وزائل منه الايات ... والتحليل البائس عندك لانك اساسا ما فهمت ولا تنسى بان في السعوديه هربوا الحشيشه في القران الكريم او في مصر لا اذكر بالضبط أبن فلا نتكلم عن ذلك بل عائش ست الحسن والجمال تقول بان في القران كانت هناك بان رضاع الكبير ب 10 ايات واليوم بخمس وحينما سئلت يا ست الحسن والجمال وين باقي الايات قالت اكلهن الداجن ففهم اولا ونحن لا نقول بان القران محرف يا صغيري وصدقني نزلزل الارض تحت اقدمائكم لو نظهر ما عندنا ضدكم بحول هذا الموضوع فتامل وتدبر فلسنا ممن يطعن في الاسلام مثلكم حينما تحشرون في كل شي تبترون من اقوال علمائنا وتدلسون واقعا انتم مساكين
واما ما جئت به فرحا ملينا من كثر ما نرد عليه ولكن نقولك ارجع الى منتدى رد الشبهات وانظر ردنا عليه
واما درة الاسلام فهذا الحديث صحيح


إذاً الحديث عند أهل السنه والجمآعه منكر

فهي ليست حجه عليهم للتحدي ..

وعلى طول الوهابيه كذبت الحديث لكن ندع الالباني يرد عليها


الألباني - باب الزواج الأولاد الطلاق الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )



الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).



- نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها .



- شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.



الرابط :

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=3983

فمن يضحك على عقولكم بقصة الاسانيد فهذا جاهل لا يعرف وفعلا مسكينه

والان هل كافرة عائش لانها لا تؤمن بان القران كامل وبان سخلها الخارق قد قهر قدرة الله ام ماذا ؟!

وفعلا مخالفينا مساكين بدل ما يقروا الحقيقة يكررون شبهه ملينا من الرد عليها فلا ندري متى تستيقض عقولهم من سباتها ومثلما نرى احدهم يكذب الخبر والثاني يهرب ولايريد ان يفهم فهذا هو حالهم لا يعرفون شي مما في كتبهم

والسلام عليكم

درة الإسـلام
17-09-2010, 09:02 AM
قلنا أن الحديث منكر .. ولا تصح :confused:

فما بـآلكم تردون وتقولون " الألبــآني " ؟؟

أتعلمون ما هو " حديـث حسن " ؟؟ ومالفرق بينه وبين " الصحيـح " ؟؟

وترى هالحديث منتشر من زمـــآآآن وماسكينها البعض على " الوهابيه " كدليل ضدهم بقولهم بتحريف القرآن !!!!! ( طبعاً هذا مستحيل )

المهم جبت لـكم رد احد طلاب الحديث يوضح لــك الإشكال إن شاءالله وطبعاً يخـآطب العــقل يوضح لكم فعلاً الروايه مغلوطه ومافيها اساس من الصحــه :



بالنسبة لسؤالك أخي ، فالقرآن كان محفوظاً في الصدور وعليه الاعتماد الاول ، فلنا أن نتخيل كم كان إهتمام الصحابة رضوان الله عليهم بالقرآن الكريم كبيراً ، فهم الذين يقرأونه آناء الليل وأطراف النهار وفي الصلوات الخمس وفي صلاة النافلة ، وهم الذين كانوا يتعبدون الله في تلاوته ويحرصون على العمل بما فيه ، فلا يمكن أن يغفلوا عن حرف فيه ، وإنما كان جمع أبي بكر وعثمان رضي الله عنها لتوثيقه من جهة الكتابة ، بينما هو موثّق ومحفوظ في الصدور النقية الطاهرة وهم ما هم من التقوى والورع والذهن المتقد والحافظة القوية ، وكيف وأنّ عددهم ليس بقليل ، فكما هو معروف أن النبي عليه السلام دخل مكة بعشرة آلاف صحابي ، وكلهم بلا استثناء ولا واحد منهم مقيمون الصلاة متعبدون بتلاوة القرآن ، فهل يُعقل من قوم هذا حالهم أن يعتمدوا على صحيفة تحت سرير لتحفظ لهم القرآن ؟؟؟؟

وهل يظن عاقل أنه بفقد هذه الصحيفة - لو صحت الرواية - تضيع آيات ولا يوجد بين هذه الآلاف المؤلفة من يحفظها وهذا إذا أضفنا الى أن النبي عليه السلام حجّ بنحو مئة الف مسلم؟؟؟؟

فهل يا ترى هذه الالوف تضيع منهم آيات بأكل داجن وهم الذين لا يخلو يوم الا ويقرأون القرآن مرات ومرات ؟؟؟

في يومنا هذا لو لحن إمام في الصلاة بقراءت القرآن لردّه الصبية الصغار وصححوا له ، فكيف بالصحابة الذين هم أحرص الأمة على القرآن بعد رسول الله ؟؟؟؟

وأنقل اليك كلام الامام ابن حزم رحمه الله في رواية الداجن :

لأن آية الرجم إذ نزلت حفظت ، وعرفت ، وعمل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أنه لم يكتبها نساخ القرآن في المصحف ، ولا أثبتوا لفظها في القرآن ، وقد سأل عمر بن الخطاب ذلك - كما أوردنا - فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك . فصح نسخ لفظها وبقيت الصحيفة التي كتبت فيها - كما قالت عائشة رضي الله عنها - فأكلها الداجن ، ولا حاجة بأحد إليها . وهكذا القول في آية الرضاعة ولا فرق . وبرهان هذا : أنهم قد حفظوها كما أوردنا ، فلو كانت مثبتة في القرآن لما منع أكل الداجن للصحيفة من إثباتها في القرآن من حفظهم - وبالله تعالى التوفيق . فبيقين ندري أنه لا يختلف مسلمان في أن الله تعالى افترض التبليغ على رسوله صلى الله عليه وسلم وأنه - عليه الصلاة والسلام - قد بلغ كما أمر ، قال الله تعالى { يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته } . وقال تعالى { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } . وقال تعالى { سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله } وقال تعالى { ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها } فصح أن الآيات التي ذهبت لو أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبليغها لبلغها ، ولو بلغها لحفظت ، ولو حفظت ما ضرها موته ، كما لم يضر موته - عليه السلام - كل ما بلغ فقط من القرآن ، وإن كان عليه السلام لم يبلغ ، أو بلغه فأنسيه هو والناس ، أو لم ينسوه ، لكن لم يأمر - عليه السلام - أن يكتب في القرآن فهو منسوخ بيقين من عند الله تعالى ، لا يحل أن يضاف إلى القرآن .
المحلى / كتاب الحدود .

سيف المغربي
17-09-2010, 03:50 PM
والله اختي لا يسعهم إلا الهروب,فهو يتكلم كأن القرآن الذي بين أيدينا هو ما تبق من ما أكل الداجن, ولا يعرف كيف جمع القرآن الكريم,الذي هيأ له الله رجالا ما جاء بهم زمن وما ضمهم بعد ذلك الزمان مكان,ولله الحمد فنحن نقرأ هذا القرآن ونتعبد به ,لأنه جمعه أصحاب نبينا رضي الله عنهم جميعا,ام هم فقرآنهم الذي يعادل قرآننا أضعافا,غائب مع المهدي المنتظر,ولا أعرف كيف تصح عبادتهم بقرآن جمعه كفار بنظرهم,فالصلاة لا تصح خلف إمام فاسق,او إمام في قلبك عليه ضغينة,فكيف تصح بقرآن جمعه مجموعة من الكفار,خرجوا عن إمام زمانهم.

وهذا تبيان لكل باحث عن الحقيقة.





أكل الصحيفة التي فيها آية الرجم والرضاعة ؟؟؟ لاتصح يااماميه
سؤال : هل صح عن عائشة حديث الداجن الذي أكل الصحيفة التي فيها آية الرجم والرضاعة ؟؟؟

أجاب الشيخ عبد الرحمن الفقيه حفظه الله :

هذه الرواية منكرة ولاتصح وقد وردت عند ابن ماجه(1944) حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به


والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات

وهذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان
فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة
ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة
ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة

وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث

فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها
وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله

وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال:
يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم
واختلف عن عبدالرحمن
فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة
قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة
وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة
وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب
وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة
قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى.



وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269

ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له

وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342)

وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95


1000 قوله
وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض
قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى
وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده
ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه
وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي
وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل
في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى .

فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال

فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة


وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير

[قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277)

وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن)
وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46)

وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55)

وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً]

وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ
__________________

كتبه فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عمر الفقيه الغامدي أثابه الله وزاده علماً ونفع به .
[/SIZE]
http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=413

أحزان الشيعة
17-09-2010, 05:10 PM
نتعجب في أخبار عائشة عن موت النبي (ص) فهي تحدث مرة بأنه مات (ص) في حجرتها، وبين سحرها ونحرها، وتارة أخرى تشاغلت بموته فدخل داجن ـ أي حجرتها ـ فأكل ورقة القرآن!
أين كان الرسول (ص) حينئذ؟!


أحسنتم بارك الله بكم

الحقيقة انها التفاتة رائعة حقا رائعة

إذ كيف يكون رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم قد توفي في حجرتها و دفن فيها و في نفس المكان و الزمان دخل الداجن و اكل قرآن عائشة الذي تحت سريرها ؟

اين كانت اين كان الصحابة ؟!

ألم ير أحدهم هذا الحيوان و هو يدخل الحجرة و يدنس تحت السرير ؟

الم ينتبهوا لدخوله ألم يسمعوا حركته ؟!

أحزان الشيعة
17-09-2010, 05:27 PM
أعتقد ان من يتخيل يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم كان بيته يعج بالصاحبة و الصحابيات و حول البيت رجال و نساء

و كلهم يودون لو يلقوا بالنظرة الأخيرة لتوديع نبي الرحمة صلى الله عليه و آله وسلم

و الأمر الآخر كانت الغرفة صغيرة حتى عائشة كانت تضايق رسول الله في صلاته ليلا لضيق الغرفة حيث انها كانت تروي عن ذلك

و بالتأكيد في فترات الوفاة و الدفن كانت الغرفة فيها الصحابة و قبل الدفن كان هناك أهل البيت و بني هاشم لتغسيل جثمان النبي الطاهر

فكيف يمكن أن نتخيل دخول الداجن في هذه الحالة ؟

يعني صحيح الناس منشغلين و لكن منشغلين بالنبي و في بيت النبي

فكيف يدخل هذا الحيوان و يأكل آيات رضاعة الكبيرالخاصة بعائشة و لا يعلم به أحد ؟