عقيل الحمداني
04-11-2009, 06:22 PM
تعرضت سنه النبي ص واله وتراثه الفكري الى حمله بربريه همجيه ومع الاسف ان نعرف ان قواد هذه الهجمه من كبار الصحابه واستخدموا مختلف الذرائع من اجل محاربه السنه النبويه والتشكيك فيها فتارة يرفعون شعار حسبنا كتاب الله واخرى يحرقون كتب الحديث وصحفه وثالثه يسمحون للروايات الاسرائيليه بالمرور وهكذا
واليكم هذه الاحاديث حول نبوءة النبي ص واله بان بعض الصحابه سيحرفون سنته ويحاربونهاــ مسند الشافعي / ص : 390 و420 :
(... عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول ما ندري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه !. قال الشافعي رضي الله عنه: الأريكة السرير ) .
والأم / ج: 7 ص : 16 و303 .
ــ كنز العمال / ج: 1 ص : 173 :
( 877 ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه حلالا استحللناه وما وجدنا فيه حراما حرمناه ! وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ) .
ــ كنز العمال / ج: 1 ص : 194 :
( 983 عسى أحدكم إن يكذبني وهو متكئ على أريكته يبلغه الحديث عني فيقول ما قال ذا رسول الله ! دع هذا وهات ما في القرآن ! ) .
إذا تجردنا عن العصبية البغيضة وحاولنا أن نعرف الحق لنعرف أهله، لا أن نعرف الرجال لنعرف بهم الحق سوف تكون النتيجة كالتالي:
إن النبي (ص) قرأ من زاوية الغيب أن أبا بكر سوف ينهى عن رواية أحاديث النبي (ص) فزجره عن ذلك وبين للناس أن لا يتبعوه، ولكن هل فهم ذلك أبو بكر؟! أو أنه أراد تنفيذ ما أملاه عليه شيطانه، لأنه قال للصحابة: إن لي شيطاناً يعتريني!
ولا ندري من هو ذلك الشيطان؟ هل هو من الإنس أو من الجن؟
فسره بعضهم بشيطان إنسي! لا أريد أن أنقله لكم الآن!
سؤال آخر: عندما جمع أبو بكر الحديث من أفواه الثقات، هل يكون الذنب عليه لو لم يصح قول أحدهم فيما يرويه؟
سؤال ثالث: ألم يكن بعض هذه الخمسمائة حديث، حديث يرويه هو بنفسه عن الرسول (ص)؟ أو لم يكن يحفظ الحديث؟
ألم يكن فيها حديث واحد صحيح أصلا؟! إذا كان فيها فكيف جاز له إحراقه؟!
واليكم هذه الاحاديث حول نبوءة النبي ص واله بان بعض الصحابه سيحرفون سنته ويحاربونهاــ مسند الشافعي / ص : 390 و420 :
(... عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول ما ندري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه !. قال الشافعي رضي الله عنه: الأريكة السرير ) .
والأم / ج: 7 ص : 16 و303 .
ــ كنز العمال / ج: 1 ص : 173 :
( 877 ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه حلالا استحللناه وما وجدنا فيه حراما حرمناه ! وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ) .
ــ كنز العمال / ج: 1 ص : 194 :
( 983 عسى أحدكم إن يكذبني وهو متكئ على أريكته يبلغه الحديث عني فيقول ما قال ذا رسول الله ! دع هذا وهات ما في القرآن ! ) .
إذا تجردنا عن العصبية البغيضة وحاولنا أن نعرف الحق لنعرف أهله، لا أن نعرف الرجال لنعرف بهم الحق سوف تكون النتيجة كالتالي:
إن النبي (ص) قرأ من زاوية الغيب أن أبا بكر سوف ينهى عن رواية أحاديث النبي (ص) فزجره عن ذلك وبين للناس أن لا يتبعوه، ولكن هل فهم ذلك أبو بكر؟! أو أنه أراد تنفيذ ما أملاه عليه شيطانه، لأنه قال للصحابة: إن لي شيطاناً يعتريني!
ولا ندري من هو ذلك الشيطان؟ هل هو من الإنس أو من الجن؟
فسره بعضهم بشيطان إنسي! لا أريد أن أنقله لكم الآن!
سؤال آخر: عندما جمع أبو بكر الحديث من أفواه الثقات، هل يكون الذنب عليه لو لم يصح قول أحدهم فيما يرويه؟
سؤال ثالث: ألم يكن بعض هذه الخمسمائة حديث، حديث يرويه هو بنفسه عن الرسول (ص)؟ أو لم يكن يحفظ الحديث؟
ألم يكن فيها حديث واحد صحيح أصلا؟! إذا كان فيها فكيف جاز له إحراقه؟!