المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من قتل الحسين رضي الله عنه؟؟؟؟؟؟(*)


!محمدلؤي!
06-11-2009, 01:22 AM
اللهم صل على محمد وآله....

أبتدأ بوصية لكم
وهي اقرؤوا كتاب (من قتل الحسين رضي الله عنه؟)
فهو مليء بالادلة المفحمة التي ستهدم مذهب الرافضة الاثني عشرية....



ببدأ بحجار بن ابجر:


وسعد بنو عائذ بن شريط بن عمر بن مالك بن ربيعة بن عجل، منهم مرداس بن نهار بن سعد بن عائذ وولد بجير بن عائذ يزيد وجابراً وضراراً وأسود وأسيدا وعرفجة وعبد النعمان وعبد المنذر وعبد الله ومسروقاً وعامراً وحنظلة وخليفة، وقد رأسوا كلهم، منهم حجار بن ابجر بن بجير بن عائذ، كان شريفاً.
الاكمال 1/432





ثم تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنساً وسُهَيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقنا أهل البيت، أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟! تطلبوني بمالٍ أو دمٍ أو قصاصٍ؟! فلم يجيبوه. فنادى: يا شبيب بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا زيد بن الحارث، ألم تكتبوا إِلي بالقدوم؟

سمط النجوم العوالي في انباء الاوائل والتوالي /توجه الحسين بن علي الى الكوفة 2/79




روى بن دريد في الأخبار المنثورة حدثنا أبو حاتم عن عبيدة عن أشياخ من بني عجل قالوا قال حجار بن أبجر لأبيه - وكان نصرانياً: يا أبت أرى قوماً قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد أردت الدخول فيه.
فقال: يا بني اصبر حتى أقدم معك على عمر ليشرفك وإياك أن يكون لك همة دون الغاية القصوى... فذكر القصة وفيها إن أبجر قال لعمر: أشهد أن لا الله إلا الله وأن حجاراً يشهد أن محمداً رسول الله قال: فما يمنعك أنت؟ قال: إنما أنا هامة اليوم أو غد.
وذكر المرزباني في معجم الشعراء أن أبجر مات على نصرانيته في زمن علي قبل قتله بيسير.
وروى الطبراني من طريق إسماعيل بن راشد قال: مرت جنازة أبجر بن جابر على عبد الرحمن بن ملجم وحجار بن أبجر يمشي في جانب مع ناس من المسلمين ومع الجنازة نصارى يشيعونها... فذكر قصة.

الاصابة في معرفة الصحابة 1/256





وعبد المنذر وعبد الله ومسروقا وعامرا وحنظلة وخليفة، وقد رأسوا كلهم، منهم حجار بن ابجر بن بجير بن عائذ، كان شريفا.


اكمال الكمال 6/13





438 - حجار بن ابجر البكري، سمع عليا ومعاوية، روى عنه
سماك، قال وكيع: العجلى، يعد في الكوفيين.

التاريخ الكبير للبخاري 3/130

انظروا سكت البخاري عن حجار!!




حجار بن أبجر
ابن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة من عجل. وكان شريفا، روى عن علي

الطبقات الكبرى 6/231






وحجار بن أبجر بن جابر ابن بجير بن عائذ بن شر ؟ ط بن عمرو بن مالك بن ربيعة بن عجل وكان شريفا

المنتخب من ذيل المذيل 1/149





هذا الذي قاتل الحسين كان شريفاً!!!
ويقال ان الرافضة الذين ضعفوهم اهل التراجم من قتل الحسين!!!!












وقال يحيى بن معين أهل الكوفة يقولون إن الذي قتل الحسين عمر ابن سعد بن أبي وقاص قال يحيى وكان إبراهيم بن سعد يروى فيه حديثاً إنه لم يقتله عمر بن سعد.
قال أبو عمر إنما نسب قتل الحسين إلى عمر بن سعد لأنه كان الأمير على الخيل التي أخرجها عبيد الله بن زياد إلى قتال الحسين وأمر عليهم عمر إبن سعد ووعده أن يوليه الري إن ظفر بالحسين وقتله وكان في تلك الخيل والله أعلم قوم من مضر ومن اليمن.
وفي شعر سليمان بن قتة الخزاعي وقيل إنها لأبي الرميح الخزاعي ما يدل على الاشتراك في دم الحسين فمن قوله في ذلك:
مررت على أبيات آل محمد ... فلم أر من أمثالها حين حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها ... وإن أصبحت منهم برغمي تخلت
وكانوا رجاء ثم عادوا رزية ... لقد عظمت تلك الرزايا وجلت
أولئك قوم لم يشيموا سيوفهم ... ولم تنك في أعدائهم حين سلت
وإن قتيل الطف من آل هاشم ... أذل رقاباً من قريش فذلت
وفيها يقول:
إذا افتقرت قيس جبرنا فقيرها ... وتقتلنا قيس إذا النعل زلت
وعند غني قطرة من دمائنا ... سنجزيهم يوماً بها حيث حلت
ومنها أو من غيرها:
ألم تر أن الأرض أضحت مريضة ... لفقد حسين والبلاد اقشعرت
وقد أعولت تبكي السماء لفقده ... وأنجمها ناحت عليه وصلت
في أبيات كثيرة.
وقال خليفة بن خياط الذي ولى قتل الحسين بن علي شمر بن ذي الجوشن وأمير الجيش عمر بن سعد.

الاستيعاب في معرفة الاصحاب 1/117






وتوثب على الكوفة عام أول المختار بن أبي عبيد وتتبع قتله الحسين.
فقتل عمر بن سعد بن أبي وقاص وأضرابه. وجهز جيشاً ضخماً مع إبراهيم ابن الأشتر النخعي فكانوا ثمانية آلاف لحرب عبيد الله بن زياد.
العبر في اخبار من غبر 1/13





قال بن الأثير: وكان المختار قد خرج يطلب بثأر الحسين فاجتمع عليه بشر كثير من الشيعة بالكوفة فغلب عليها وتطلب قتلة الحسين فقتلهم قتل شمر بن ذي الجوشن الذي باشر قتل الحسين وخولي بن يزيد الذي سار برأسه إلى الكوفة وعمر بن سعد بن أبي وقاص أمير الجيش الذي حاربوا الحسين حتى قتلوه وقتل معه
الاصابة في معرفة الصحابة 3/163




فلما بلغ الحسين بن على الخبر بمصاب الناس بمسلم بن عقيل خرج بنفسه يريد الكوفة وأخرج عبيد الله بن زياد عمر بن سعد إليه فقاتله بكربلاء قتالا شديدا حتى قتل عطشانا وذلك يوما عاشوراء يوم الاربعاء سنة إحدى وستين
ثقات ابن حبان 2/309






1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
معرفة الثقات 2/166





عمر بن سعد (000 - 66 ه = 000 - 686 م) عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني: أمير، من القادة الشجعان.
سيره عبيد الله بن زياد على أربعة آلاف لقتال الديلم، وكتب له عهده على الري.
ثم لما علم ابن زياد بمسير الحسين بن علي (رضي الله عنه) من مكة متجها إلى الكوفة، كتب إلى صاحب الترجمة أن يعود بمن معه، فعاد، فولاه قتال الحسين، فاستعفاه، فهدده، فأطاع.
وتوجه إلى لقاء الحسين، فكانت الفاجعة بمقتله.
وعاش عمر إلى أن خرج المختار الثقفي يتتبع قتلة الحسين، فبعث إليه من قتله بالكوفة (2).
__________
(2) طبقات ابن سعد 5: 125 والمسعودي، طبعة باريس 5: 143 و 147 و 174 و 196 وابن الاثير 4: 21 وما بعدها، و 94.
الصاف - خ " اقتنيته (1).

الاعلام للزركلي 5/47









4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب.
تقريب التهذيب 1/413





عمر بن سعد ثقة؟؟؟؟؟:eek::eek::eek:



للامانة العلمية ورد تضعيفه فقط في كتاب الجرح والتعديل:

592 - عمر بن سعد بن ابى وقاص الزهري كوفى روى عن ابيه سمعت ابى يقول ذلك، قال أبو محمد روى عنه العيزار بن حريث وابو اسحاق الهمداني وابو بكر بن حفص ويزيد بن ابى حبيب والمطلب بن عبد الله بن حنطب ومحمد بن عبد الرحمن (3) بن ابى لبيبة، نا عبد الرحمن انا أبو بكر بن ابى خيثمة فيما كتب إلى قال سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال: كيف يكون من قتل الحسين بن على رضى الله عنه ثقة.
الجرح والتعديل 6/112




طيب والآن السؤال:
هل شيعة الكوفة من قتل علي؟؟؟؟



يا ابن ابي حديد تفضل جاوب:
روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم.... ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان: انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته ، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
شرح نهج البلاغة 11/45-46






سؤال اخر يا رافضة هل تعلمون ان الامام الحسين رضي الله عنه دعا عليكم؟؟؟؟
" اللهم إن متعتهم إلى حين، ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فإنهم دعونا لينصرونا، ثم عدوا علينا فقتلونا " ( الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 ).



ومن قال ان هذا الدعاء على شيعته يا ذكي؟؟؟؟؟



لكن يا ابن لؤي لمن دعائه اذن؟؟؟

دعائه لاهل الكوفة حين اذن ولم يكونوا من شيعة علي ...




والآن السؤال:


38 - عنه، عن الحسن بن علي، عن عبدالله بن الوليد الكندي قال: ذخلنا على أبي عبدالله (ع) في زمن مروان فقال: من أنتم؟ فقلنا: من أهل الكوفة، فقال: ما من بلدة من البلدان أكثر محبا لنا من أهل الكوفة ولا سيما هذه العصابة، إن الله جل ذكره هداكم لامر جهله الناس وأحببتمونا وأبغضنا الناس واتبعتمونا وخالفنا الناس و صدقتمونا وكذبنا الناس فأحياكم الله محيانا وأماتكم [الله] مماتنا فأشهد على أبي أنه كان يقول: ما بين أحدكم وبين أن يرى ما يقر الله به عينه وأن يغتبط إلا أن تبلغ نفسه هذه وأهوى بيده إلى حلقه وقد قال الله عزوجل في كتابه: " ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية(5) " فنحن ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله.http://www.mezan.net/books/kafi/kafi8/html/ara/books/al-kafi-8/18.html



كيف اهل الكوفة محبين للائمة وهم من قتل الحسين؟؟؟




اللهم صل على محمد وآله....


ان كان هناك تكملة سنكملها لاحقاً لتأخر الوقت....

النجف الاشرف
06-11-2009, 01:45 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

أحسنتم مولانا ......
ولا تستغرب من أمثال هذه البهائم التي لم تمسك في عمرها كتاب تاريخي واحد بل هم مثل البهائم يسيرون خلف العوران مشايخهم ........

الكوفة التي تذكر في المصادر ليست بهذه الحدود المعروفه اليوم اولا وثانيها ان الكوفه كانت غالبيتها من الخوارج وثالثها ان العراق لم يكن باكثرية شيعية مثلما هو الان والحمد لله والشكر له ومن كان في الجيش اللعين الذي حارب الامام الحسين هم
شيعة آل أبي سفيان كما خاطبهم الإمام الحسين عليه السلام , وهذه بعض النصوص التي تبين مذهب أهل الكوفة في ذلك الزمن , فقد نقل ابن بطة أحد علماء السنة في ( المنتقى ) ص360: "عن عبد الله بن زياد بن جدير قال : قدم أبو إسحاق السبيعي الكوفه قال لنا شمر بن عطية : قوموا إليه فجلسنا إليه فتحدثوا فقال أبو إسحاق : خرجت من الكوفة وليس أحد يشك في فضل أبي بكر وعمر وتقديمهما وقدمن الآن وهم يقولون ويقولون ولا والله ما أدري ما يقولون".
وقال محب الدين الخطيب في حاشية المنتقى :"هذا نص تاريخي عظيم في تحديد تطور التشيع فإن أبا إسحاق السبيعي كان شيخ الكوفه وعالمها ولد في خلافة أمير المؤمنين عثمان قبل شهادته بثلاث سنين وعمر حتى توفي سنة 127هـ وكان طفلا في خلافة أمير المؤمنين علي ...".
إذا , فأبو إسحاق شيخ الكوفة وعالمها كان يبلغ من العمر ثمان وعشرين عاما في سنة استشهاد الإمام الحسين (ع) , ومنه نفهم بأن الناس في الكوفة – في ذلك العام بالذات – كانوا على حسب قوله : " ليس منهم أحد يشك في فضل أبي بكر وعمر وتقديمهما", وبناءا على ذلك فالذين كاتبوا الإمام الحسين (ع) ثم خانوه وقتلوه لم يكونوا شيعة يقدمون علي بن أبي طالب (ع) على أبي بكر وعمر .
وقد ذكر التاريخ أن عبيد الله بن زياد قد سجن الشيعة المخلصين للإمام الحسين عليه السلام , حتى امتلأت سجونه منهم .. فهؤلاء هم الشيعة في ذلك الوقت !
ولذا قال الذهبي في (ميزان الإعتدال ) ج1 ص5: "التشيع بلا غلو ولا تحرف فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية وهذه مفسدة بينة ... فالشيعي الغالي في زمان السلف وعرفهم هو من تكلم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارب عليا رضي الله عنه وتعرض لسبهم".
هذا ما يرد كلامه من نصوص السنة , وأما من نصوص الشيعة :
فمنه ما ذكره الكليني في ( روضة الكافي ) ص50 في خطبة لأمير المؤمنين (ع) قال عنها العلامة المجلسي في مرآة العقول ج25 ص131 : "إن الخبر عندي معتبر لوجوه ذكرها محمد بن سليمان في كتاب ( منتخب البصائر )": عن سليم بن قيس الهلالي قال : خطب أمير المؤمنين (ع) ... فقال : " قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله (ص) متعمدين لخلافه , ناقضين لعهده مغيرين لسنته ولو حملت الناس على تركها وحولتها إلى مواضعها وإلى ما كانت في عهد رسول الله (ص) لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي الذين عرفوا فضلي وفرض إمامتي من كتاب الله وسنة رسول الله (ص) ... إذا لتفرقوا عني والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة فتنادى بعض أهل عسكري من يقاتل معي : يا أهل الإسلام غيرت سنة عمر , ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوعا ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ما لقيت من هذا الأمة من الفرقة وطاعة أئمة الضلالة والدعاة إلى النار".
وهذا يثبت للقارئ بأن أكثرية الذين راسلوا الحسين (ع) من أهل الكوفة لم يكونوا ممن يقدمونه على غيره كما يفغل الشيعة الموالون , كيف وأهل الكوفة لم يقدموا عليا (ع) على الخليفتين وهو أولى بالتقديم من الحسين (ع) ؟


ولكن ما اضحكني ان هذا الطفل كاتب المقال يقول قيس بن الاشعت ليراجع الى كتبه الرجاليه وليرى من هو القيس لعنه الله

لكن هل خروج الجيش هذا كله بدون علم خليفة الفاجرين والكافرين يزيد ؟!!!!!!

وفوق هذا وذاك من قتل عثمان واين قتل ؟! فهل يصح القول انهم هم من قتلوا عثمان ؟!!!!!

على كل حال هولاء البهائم مساكين مثلي ناطحي الصخر يريدون ان يحرفوا التاريخ لكن هذا محال



صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين ( ر ) - رقم الحديث : ( 3465 )



‏- حدثني ‏ ‏محمد بن الحسين بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏( ر ) ‏أتي ‏ ‏عبيد الله بن زياد ‏ ‏برأس ‏ ‏الحسين ‏ ‏(ع) ‏ ‏فجعل في طست فجعل ‏ ‏ينكت ‏ ‏وقال في حسنه شيئا فقال ‏ ‏أنس ‏ ‏كان أشبههم برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكان ‏ ‏مخضوبا بالوسمة.



الشرح:



فتح الباري بشرح صحيح البخاري



‏- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير , وزياد هو الذي يقال له إبن أبي سفيان وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه .



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3465&doc=0

قال اليافعي : (وأمّا حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر) (شذرات من ذهب / ابن العماد الحنبلي : 1 / 68) .
قال التفتازاني في (شرح العقائد النفسيّة) : (والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه) المصدر السابق.
قال الذهبي : (كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين ، وختمها بوقعة الحرّة) المصدر السابق .
قال ابن كثير : (ان يزيد كان اماماً فاسقاً …) (البداية : 8 / 223).
قال المسعودي : (ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان) (مروج الذهب : 3 / 82) .
وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : (والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح امّهات الأولاد والبنات والاخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة) (الكامل : 3 / 310 ) و (تاريخ الخلفاء:165).

لهذا يدافع السلفين عن يزيد لانهم من نفسه جنسة أعداء لرسول الله وعترته الطاهره
ليراجعوا مصنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي الشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد وأسماه (الردّ على المتعصّب العنيد).
فقد روى الكليني بسند صحيح عن بريد بن معاوية قال: ((سمعت أبا جعفر ـ الباقر ـ عليه السلام يقول: ان يزيد بن معاوية دخل المدينة وهو يريد الحج, فبعث إلى رجل من قريش فأتاه فقال له يزيد: أتقر لي أنك عبد لي, إن شئت بعتك وإن شئت استرقيتك فقال له الرجل: والله يا يزيد ما أنت بأكرم مني في قريش حسباً ولا كان أبوك أفضل من أبي في الجاهلية والإسلام, وما أنت بأفضل مني في الدين ولا بخبر مني فكيف أقر لك بما سألت؟ فقال له يزيد: إن لم تقر لي والله قتلتك, فقال له الرجل: ليس قتلك إياي بأعظم من قتلك الحسين بن علي (عليهما السلام) ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فأمر به فقفتل)). (الكافي 8/235).

الاشتري
06-11-2009, 07:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
موضوع غاية في الاهمية واكثر من رائع واضافة الاستاذ النجف الاشرف عالية وقيمة وفقكم الله تعالى لخدمة الحسين ع.

صفحة الحق
06-11-2009, 12:41 PM
طرح اكثر من رائع بارك الله فيك ووفقكم إلى كل خير اخونا الموالي محمد السني

عبد الله البنياني
06-11-2009, 03:31 PM
هههههههههههههههههههههههههههههههه
ماهو انا ناقشت نفس الاقوال

واذ كنا قتله الحسين نحن فانتم قتله عثمان ومحاربين رسول الله


لكن تبقى الكوفة العلويه شوكة في عيونكم لانها سحقت أسيادكم تحت احذيتها

لا تكرر نفس الاقوال من جديد

== النجف الاشرف==

!محمدلؤي!
06-11-2009, 04:01 PM
اللهم صل على محمد وآله....

احسنت مولانا النجف الاشرف على المرور




نعود لنكمل رأي ائمة الشيعة في قتلة الحسين:


ورد في زيارة عاشوراء:
اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله....



فهل الامام يلعن شيعته هنا؟؟؟

وهل شيعة الرجل اتباعه ومواليه ام اعداؤه وقاتليه؟؟؟؟؟

!محمدلؤي!
07-11-2009, 01:14 AM
الآن نسأل سؤال

كيف يخرج الحسن عن امام زمانه؟؟؟؟

اليس يزيد بن معاوية امير للمؤمنين يستحق الرحمة؟؟؟؟

لماذا خرج الحسين على يزيد؟؟؟
هل لان اهل العراق خدعوه؟؟؟
لكن قال تعالى: (ان جاءكم فاسق بنبأ فتبنوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) الحجرات/6



اين تحري الحسين عن صدق اهل العراق؟؟
هل تحرى وعرف بأن يزيد كافر فاسق والعياذ بالله؟؟
ام لم يتحرَ اصلاً؟؟؟

بدمي عشق آل البيت
07-11-2009, 03:30 PM
بارك الله بيك أخي محمد وجعلنا واياك من المتشرفين بخدمة المذهب وآل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام ....و أسمحلي ان أجيبك بأختصار:
أن بنو أمية ـ كما أخبر بذلك الرسول ( صلى الله عليه و آله وسلم ) ـ سيستولون على الخلافة الإسلامية ظلماً و عدواناً غاصبين بذلك حق أهل البيت ( عليهم السلام ) ورثة الخلافة الحقَّة عن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، و إليك نماذج من تلك الروايات :
[1] .
1. رَوى عباد بن يعقوب عن شريك عن عاصم عن زر عن عبد الله ، قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه 2. و ذكر السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في ذيل تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... ﴾ [2] ، أن سعيد بن مسيب قال : رأى رسولُ الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) بني أمية يَنْزُون على منبره نزو القرد فساءه ذلك ، قال : و هذا قول ابن عباس في رواية عطا [3] .
3. و قال السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... ﴾ [4] ، و أخرج ابن حاتم عن يعلي بن مرة ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : أريت بني أمية على منابر الأرض و سيملكونكم فتجدونهم أرباب سوء ، و اهتم رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) لذلك فأنزل الله : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ ... ﴾ [5][6] .
فالخلافة التي أخذ معاوية البيعة عليها من الناس لنفسه بالتهديد و التطميع و الحيلة و المكر و الخداع باطلة من أساسها ، و كذلك البيعة التي حاول أخذها من الناس لأبنه يزيد بنفس الطريقة ، هذا مضافاً إلى ما أثبته التاريخ من انتهاك يزيد للحرمات و ارتكابه للمحرمات و شربه للخمر علناً .
فكيف لصاحب عقل ولب ان يقول او يتفوه بالقول بأن يزيد كان إماماً لسبط رسول الله ( صلى الله عليه و آله وسلم ) وريحانته وسيد أهل شباب الجنة,الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) و هو خامس أصحاب الكساء و أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً .
ان المؤمن بهذا القول(ان يزيد هو امام ذلك الزمان!!!) فهو انسان واهم, مخالف لعقيدة الأسلام وشريعته وسنة الرسول حيث ان رسول الله ( صلى الله عليه و آله وسلم )لعن المستحلّ من عترته ما حرَّم الله ، فقد رَوى عمرو بن شعواء اليافعي أنَّ رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) قال : " سبعة لعنتهم وكُل نبي مجاب الدعوة ، الزائد في كتاب الله ، و المكذب بقدر الله ، و المستحل حرمة الله ، و المُستَحلُّ من عترتي ما حرَّم الله ، و التارك لسنتي ، و المستأثر بالفيء ، و المتجبر بسلطانه ليعز من أذل الله و يذل من أعز الله عَزَّ و جَلَّ " [7] .
وَ روى الحاكم في مستدرك الصحيحين بسنده عن ابي سعيد الخدري قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : " إن أهل بيتي سيُلقون من بعدي من امتي قتلاً و تشريداً ، و إن أشدَّ قومنا لنا بغضاً بنو امية و بنو المغيرة و بنو مخزوم " ، ثم قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد [8] .
أرجعوا التفضل بالتأكد من المصادر والمراجع المدرجة ادناه:
[1] فضائل الخمسة من الصحاح الستة : 3 / 299 ، نقلاً عن ميزان الإعتدال : 2 / 7 ، للذهبي ، و تهذيب التهذيب : 5 / 110 ، لإبن حجر .
[2] القران الكريم : سورة الإسراء ( 17 ) ، الآية : 60 ، الصفحة : 288 .
[3] فضائل الخمسة من الصحاح الستة : 3 / 304 ، نقلاً عن التفسير الكبير للفخر الرازي .
[4] القران الكريم : سورة الإسراء ( 17 ) ، الآية : 60 ، الصفحة : 288 .
[5] القران الكريم : سورة الإسراء ( 17 ) ، الآية : 60 ، الصفحة : 288 .
[6] فضائل الخمسة من الصحاح الستة : 3 / 304 ، نقلاً عن الدر المنثور للسيوطي .
[7] فضائل الخمسة من الصحاح الستة : 3 / 349 ، نقلاً عن أُسد الغابة : 4 / 107 ، لإبن أثير .
[8] فضائل الخمسة من الصحاح الستة : 3 / 351 ، نقلاً عن مستدرك الصحيحين : 4 / 487 .