المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وهم راكعون هل هي صفة ام حال موضوع لنقاش <>... [&]


عبد لله
12-11-2009, 10:03 AM
حيث لم يجد الرافضة أي دليل واضح ومحكم على صحة دينهم شأن كل دين من عند غير الله

فلقد اعتمدوا لاثبات باطلهم على روايات ضعيفة لا تثبت أمام النقد

ولووا بها أعناق آيات في كتاب الله لتدل على باطلهم رغم دلالتها الواضحة على شئ آخر


ومن تلك الآيات التي تعرضت للامتهان ولوي العنق ما اصطلح على تسميتها بآية الولاية


" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ( 55 ) " المائدة


وحصلوا على روايات ضعيفة تقول تصدق سيدنا علي بخاتمه وهو راكع وأنه سبب نزول الآية http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif


نقول على الرغم من أن العبرة باللفظ وليس بسبب النزول كما اتفق السنة والرافضة

وعلى الرغم من كون الآية تتحدث عن الزكاة التي لايجزئ فيها خاتم وهي غير الصدقة التطوعية

وعلى الرغم من أن سياق الآية قبلها وبعدها يتحدث عن الولاء بين المؤمنين والبراء من اليهود والمشركين

وعلى الرغم من الكثير من التحفظات على تفسير القوم للآية


نقول

اعتمد الرافضة على كون عبارة " وهم راكعون " في الاية تعني في حال ركوعهم


أي أنهم يدعون أن العبارة حالية

ولولم يظنوها حالا لما احتجوا بروايات التصدق بالخاتم http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif



وهنا بعون الله سنفند هذا الوهم ونثبت بعون الله أنها صفة وليست حالا

واذا كانت صفة للذين آمنوا فقد بطلت بذلك أوهام الرافضة التي بنوها على الآية الكريمة



أولا نذكر تعريف كل من الحال والصفة لأن بعض القوم لايعرف الفرق بينهما


الحال يصف هيئة الفاعل أو المفعول وقت وقوع الفعل المنسوب إليهما

وهو جواب لمن قال كيف حصل الفعل

وهو صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة


أما الصفة أو النعت :

فهي تابع مشتق أو مؤول به يفيد تخصيص متبوعه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده أو الترحم عليه .



والصفات التي جاءت في الآية موضع الخلاف جاءت للمدح وليس للتخصيص أو التوضيح

لأن المؤمن مصلي ومزكي وخاضع لله بالضرورة والا لما صدق عليه وصف مؤمن



ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

قال تعالى

" ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



" تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )

وهذه تشبه سابقتها



" طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

" وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

وهذه ايضا تشبه سابقتها




وآيتنا التي نتناقش حولها

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

فيكون معنى

الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة والتواضع


لسان العرب ج8/ص133
ركع
ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


مختار الصحاح ج1/ص107
ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر


ومنها قوله تعالى

" وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" البقرة

ذكر اقامة الصلاة وهي عندنا لاتكون الا جماعة ردا على من يقول أن اركعوا مع الراكعين = صلوا مع المصلين

وايتاء الزكاة والخضوع لله فلا لزوم لتكرير الصلاة هنا



وقوله للصديقة مريم

" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" آل عمران

لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها

فلم يبق الا معنى وأخضعي لله مع الخاضعين له وتواضعي له مع المتواضعين


وعن سيدنا داود

" وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24) " ص

خر = سجد

سجد خاضعا ذليلا متواضعا


وعن المكذبين

" وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) " المرسلات

ومعلوم أن الصلاة لاتطلب مباشرة من الكافر المكذب

بل يطلب منه الخضوع لله والايمان به أولا وقبل كل شئ


وفي المشاركة القادمة سأتيكم بأقوال علماء الرافضة وأئمتهم بأن الركوع = الخضوع والتذلل والتواضع


لم أرفقها خوف الاطالة http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif




بينما ما يأتي للبيان والتخصيص لايمكننا الإستغناء عنه لعدم اكتمال المعنى بدونه

" فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ " (البقرة: من الآية184)

فقد بين أن الفدية تكون طعام مسكين وبدون هذا البيان لا نعرف مقدارها

" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ " (البقرة:155- 156 )

وهنا بين أن البشرى لاتكون لمن صبر حمية أو أنفة وحتى لايقال جزع بل لمن أرجع أمره الى الله وفوض أمره اليه

" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ " (الزمر:17- 18 )

وهنا البشرى ليست لكل العباد إذ أن منهم المؤمن ومنهم الفاسق فبين نوع العباد الذين يستحقون البشرى




بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم



يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

حسنا

يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif

أو عندما يرى فقيرا فإنه يبدأ بالصلاة فيركع ركوع الصلاة ثم يعطيه الصدقة أثناء ذلك ولايزكي في وضعية غيرها

وهذا مضحك جدا وغير منطقي ولكنه المعنى المفهوم من " يؤتون الزكاة وهم راكعون " حسب تصور القوم

لأنه لو أراد ما يذهبون اليه لقال " وآتوا الزكاة وهم راكعون " يعني تزكوا أثناء ركوعهم مرة واحدة


يعني لو كانت حالا ملازمة للفعل المضارع يؤتون للازمته على الدوام لأنها ستصبح شرطا لإيتاء الزكاة

قال تعالى يصف المنافقين

" وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ " ( التوبة : من الآية 54 )

فكلما قام المنافقون الى الصلاة يقومون متكاسلين لأنهم مجبرون عليها

وكلما تزكوا يكونون كارهين للزكاة لكونهم يدفعونها جبرا

لإنهم لولم يصلوا ويزكوا لعلم كفرهم وأقيم عليهم حد الردة

فهناك ملازمة بين صلاة المنافقين وكسلهم و زكاة المنافقين وكراهيتهم لها


وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

" وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

" فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل





أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "

فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


" وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

" فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها





فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين


ومثال الآية الكريمة قوله تعالى

" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)

ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات


ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني

التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها


فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا

وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون










----------------------------
حذاري يا زميل عن مثل هذه - التي تحتها خط أعلاه - وإن عدت لمثلها
فسوف تلغى عضويتك هنا ولا كرامة
-----------------------------------------------------
__**(المشرف العقائدي)**__

عبد لله
12-11-2009, 10:04 AM
فهذه بعض أقوال أئمتكم وعلمائكم

في أن الخضوع والتذلل والتواضع يسمى ركوعا

فسبحان الذي جعلهم يقرون بما ينكرونه عند الحوار معهم أو عند مناقشتهم لآية الولاية


أترككم مع اعترافات المتهمين http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif


بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )

بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،


تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231
( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله .

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .

التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .


تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .

انتهت أقوالهم وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا ظالمين بتزوير آية الولاية http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif

والحكم بعد المداولة مع الرافضة الذين خدعوا بهم وصدقوهم

عبد لله
12-11-2009, 10:05 AM
رغم أن الآية أهم أدلتهم على ولايتهم الباطلة


ولعلك تعجب من ذلك أخي القارئ

ولكن عجبك يزول عندما تعلم بأن مراجعهم وعلماءهم أيضا يعجزون


أثناء تصفحي لمواقع مراجعهم لفت انتباهي أن أحد الرافضة ممن يرجى هدايته

قد أرسل اشكالي هذا الى كل من المرجع حسن الأبطحي و الشيخ عبدالكريم العقيلي


ويكفي لاظهار تهافتهما وتمسكهما بالروايات الضعيفة مقابل الحجة الواضحة

أن نعرض اجابة كل منهما


تهافت الأبطحي

http://members.lycos.co.uk/almrsal595/up_ar/ar/%c7%c8%d8%cd%ed%20%e6%e1%c7%ed%c9.jpg

تحت الرابط

http://www.abtahi.com/Arabic/asp/all_reply.asp?number=8 (http://www.abtahi.com/Arabic/asp/all_reply.asp?number=8)


وتهافت العقيلي

http://members.lycos.co.uk/almrsal595/up_ar/ar/%e3%e6%de%da%20%c7%e1%da%de%ed%e1%ed.jpg

تحت الرابط

http://www.oqaili.com/data.php?prog=...DA%C7%E3%C9#73 (http://www.oqaili.com/data.php?prog=Questions&myfaq=yes&id_cat=3&categories=%C7%E1%C3%D3%C6%E1%C9+%C7%E1%DA%C7%E3%C 9#73)



أيها الشيعة

هؤلاء يخدعونكم ويفسدون آخرتكم من أجل دنياهم

يخدعونكم ويكذبون عليكم من أجل الخمس اللعين


فعلى أي أساس تخدعون أنتم أنفسكم



استيقظوا يرحمكم الله






اللهم اهدنا واهد بنا

البخاري
12-11-2009, 10:53 AM
بارك الله فيك

عبد لله
12-11-2009, 11:44 AM
وفيك بارك الله تعالى أخي الكريم البخاري ونفعنا الله بك

** مسلمة سنية **
12-11-2009, 12:13 PM
ردّ سريع و انا على عجلة جدا من أمري ... قلت :

ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها


ما رأيك بالجملة التالية ...

قرأت الكتاب واقفا و أعجبني محتواه ...

هل واقفا هنا هي صفة مدح ؟؟؟!!!!

هل يستقم المعنى ان حذفناها ...

قرأت الكتاب و أعجبني محتواه ...

واقفا هي حال ... إلا ان كنت أجهل من ×××××× و لا تميّز الحال ...

و مع هذا فالمعنى قد استقام مع حذفها !!!!!

شبهتك الأولى محروقة ...

و قلت :

يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

حسنا

يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير


يعني مو بس قلبك محروق و منافق لأ و كذّاب كمان ... من قال بأنّ الفعل لا يجوز إلّا في حال وقوع الحال ؟؟؟!!!!!!

قد حدث و قرأت كتابا و أنا واقفة ... فهل يستلزم هذا أن أقرأ الكتاب دائما في حال الوقوف ؟؟؟؟؟!!!!!!!


لكن الجهل و النصب و محاولة سلب أمير المؤمنين فضائلة تجعل القلب أكثر سوادا و خبثا !!!!!


شبهتك التانية مفحمة ...

......................


نظرا لأنك صرت تهرب أوقات وجودي بالمنتدى ... فرح أرجع ارفع موضوعنا عن ثورة الحسين بسؤال جديد لك ... و إزا كنت زلمة جاوب ...


ملاحظة : الحمدلله اني متغيبة عن دوامي اليوم ... حتى نلتقي بالمنتدى و لو لوقت قصير ....

عبد لله
12-11-2009, 12:38 PM
أم محمد أنتِ فلسطينية ؟؟ جميل فأنا فلسطيني ومن الضفة :)

إقرأي الموضوع مرة أخرى يبدوا لي أن الصدمة كانت قوية ,,,

خادم الحسنين
12-11-2009, 01:33 PM
قرأت رد لطيف لأحد المشائخ (عبد الكريم العقيلي ) على سؤال حول إعراب (و هم راكعون) أنقله هنا :

السؤال :
عندما نتكلم عن آية الولاية فإننا نقول بأن (وهم راكعون) حال والواو واو حال، ولكن يأتي بعض أهل السنة ويقول بأنها واو عطف والجملة صفة، ويأتي بشواهد منها قوله تعالى: ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون )، حيث يقول السيد الطباطبائي في تفسيره الميزان: "و قوله: «و هم بالآخرة هم يوقنون» وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جيء به للإشارة إلى أن هذه الأعمال الصالحة إنما تقع موقعها و تصيب غرضها مع الإيقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة"، حيث أقر بأنها صفة، وحتى لو قلنا بأنه لم يحدد هل بأنها صفة للذات أو للحال؟، فقوله: " معطوف على ما قبله " توضح بأنها صفة للذات، حيث أن الأحوال لا تعطف، فما الرد على هؤلاء. ويقول المخالف: بالإضافة إلى أن الفعل "يؤتون" مضارع، وهذا يعني الإستمرارية، أي بانهم كلما أرادوا إعطاء الزكاة يكونون في حال ركوع أو يصلون ليركعوا ليعطوا الزكاة، فما الرد على هذا الإشكال. وآخيراً يقول المخالف: الصفات يمكن حذفها من الجملة دون أن تتأثر الجملة، بعكس الأحوال فإن حذفها فبمجرد حذفها فإنها تتأثر الجملة، وجملة "وهم راكعون" لو حذفناها لما تأثر المعنى .

الجواب :
السلام عليكم إعلم أخي سددك الله لما يرضاه وأنار قلبك بنور ولاه,أن الآية صريحة وبينة في ان"الواو"في قوله تعالى"وهم راكعون"واو الحال,ويؤيد ذلك ما ذكره الباحث في إعراب القران الكريم الأستاذ محي الدين الدرويش,حيث قال في الجزء الأول ص508 "وهم راكعون"الواو حالية,و"هم"مبتدأ,و"راكعون"خبر,والجملة في محل نصب على الحال,مضافا إلى تصريح العلامة الطباطبائي في ميزانه ج6 ص5:الجملة حالية وليست صفة لما قبلها.وفي ص7 قال:وهم راكعون ,حال من فاعل "يؤتون" وهو العامل فيه. والدليل القاطع على ان الجملة حال ما ورد من النص المعتبر الذي رواه البحراني في البرهان وغاية المرام عن الصدوق بإسناده عن أبي الجارود عن أبي جعفرعليه السلام في قول الله عز وجل"إنما وليكم الله ورسوله والذين امنوا"قال إن رهطا من اليهود أسلموا منهم عبد الله بن سلام وأسد بن ثعلبة وابن يامين وابن صوريا فأتوا النبي صلى الله عليه واله فقالوا :يا نبي الله إن موسى أوصى إلى يوشع بن نون ,فمن وصيك يا رسول الله؟ومن ولينا بعدك؟فنزلت الآية "إنما وليكم ...."قال رسول الله صلى الله عليه واله:قوموا فقاموا وأتوا المسجد فإذا سائل خارج فقال صلى الله عليه واله:يا سائل هل أعطاك أحد شيئا؟قال:نعم هذا الخاتم:قال من اعطاكه؟قال:اعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي ,قال على أي حال أعطاك؟قال كان راكعا ,فكبر النبي وكبر أهل المسجد. والشاهد فيها قوله صلى الله عليه واله "على أي حال اعطاكه"الذي يؤكد ان الجملة حالية.أما ما ذكرتم من الإشكالين فيردهما: أولا:إن الأحوال في الإعراب وغيره لا تكون المرجع القطعي فيما اذا ثبت بالنص الصحيح الصريح خلافه باعتبار أن أصل اللغة وأساسها هو القران الكريم والقول المعصومي . ثانيا:ورود الصحاح الصراح من الروايات التي دشنها كل من الاميني في الغدير والعاملي في المراجعات والمرعي الانطاكي في كتابه "لماذا اخترت مذهب الشيعة"وغيرهم كثير لا يعد,صرحوا ببركة النصوص المستفيضة المتواترة,أن الآية خاصة في أمير المؤمنين علي عليه السلام,وليت شعري فيما يقوله النواصب من افك وكذب في تحريف النزول عن أهله بإثارة الإشكالات والشبه والتي هي تخرص في قبال النص ولا محصل لها إلا النصب والعداء ,فتفهم وتمعن ولا تلتفت إلى قول الافاك الذي يرد على الله ورسوله جهارا وعيانا .والسلام عليكم عبد الكريم العقيلي .

عبد لله
12-11-2009, 01:36 PM
وهذا آخر لم يقرأ المــــوضوع :)

عبد محمد
12-11-2009, 01:42 PM
وهذا آخر لم يقرأ المــــوضوع :)
رد يا بطل على مشاركة أم محمد وإلا سيغلق الموضوع لإفلاسك

مع فائق شكري لأختنا الفاضلة أم محمد

ابو هيثم
12-11-2009, 01:53 PM
قرات الكتاب وأنا واقفا .
أما، ذكي من قرأ الكتاب واقفا .
ما الفرق بينهما؟

حيدر القرشي
12-11-2009, 02:10 PM
[ التبيان في إعراب القرآن - العكبري ]
الكتاب : التبيان في إعراب القرآن

المؤلف :
أبو البقاء محب الدين عبدالله بن أبي عبدالله الحسين بن أبي البقاء عبدالله بن الحسين العكبري
الناشر :

إحياء الكتب العربية
تحقيق :

علي محمد البجاوى
عدد الأجزاء :

2
ج1ص219
قوله تعالى الذين يقيمون الصلاة صفة للذين آمنوا وهم راكعون حال من الضمير في يؤتون

حيدر القرشي
12-11-2009, 02:13 PM
الكتاب : مُشكِل إعراب القرآن
المؤلف : أ.د. أحمد بن محمد الخراط
عدد الأجزاء : 1
مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
http://www.qurancomplex.com
ص117

55 - { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }
"الذين يقيمون": هذا الموصول نعت للموصول السابق، وجملة "وهم راكعون" حالية في محل نصب من الواو في "يؤتون".

حيدر القرشي
12-11-2009, 02:16 PM
الكتاب : الكشاف
المؤلف : أبو القاسم محمود بن عمرو بن أحمد، الزمخشري جار الله (المتوفى : 538هـ)
ج2ص38

{ وَهُمْ رَاكِعُونَ } الواو فيه للحال ، أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا . وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة ، بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة ، و
( 357 ) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه .
كأنه كان مرجاً في خنصره ، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته ، فإن قلت : كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت : جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً ، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء ، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها .

المسامح
12-11-2009, 05:02 PM
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) .
وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) .
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )
وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) .
وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .
وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام

كتاب بلا عنوان
12-11-2009, 05:06 PM
و الله هذا الشخص مفلس و فقير في العلم

المسامح
12-11-2009, 05:20 PM
وعلى الرغم من كون الآية تتحدث عن الزكاة التي لايجزئ فيها خاتم وهي غير الصدقة التطوعية



الصفعة الثانية اقوال علمائنا وعلمائكم
قال السيد الطباطبائي في كتابه الميزان في تفسير القرآن داحضاً لهذه الشبهة : ( ... وأمّا قولهم : إن الصدقة بالخاتم لا تسمى زكاة ، فيدفعه أن تعين لفظ الزكاة في معناها المصطلح إنما تحقق في عرف المتشرّعة بعد نزول القرآن بوجوبها وتشريعها في الدين ، وأمّا الذي تعطيه اللغة فهو أعم من الزكاة المصطلحة في عرف المتشرّعة ويساوق عند الإطلاق أو عند مقابلة الصلاة إنفاق المال لوجه الله كما يظهر مما وقع فيما حكاه الله عن الأنبياء السالفين كقوله تعالى في إبراهيم وإسحاق ويعقوب : { وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة } ( الأنبياء : 73 ) ، وقوله تعالى في إسماعيل : { وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربّه مرضيّا } ( مريم : 55 ) ، وقوله تعالى حكاية عن عيسى × في المهد : { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً } ( مريم : 31 ) ومن المعلوم أن ليس في شرائعهم الزكاة المالية بالمعنى الذي اصطلح عليه في الإسلام .
وكذا قوله تعالى : { قد أفلح من تزكى * وذكر اسم ربه فصلّى } ( الأعلى : 15 ) ، وقوله تعالى : { الذي يؤتي ماله يتزكى } ( الليل : 18 ) وقوله تعالى : { الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون } ( حم السجدة : 7 ) ، وقوله تعالى : { والذين هم للزكاة فاعلون } ( المؤمنون : 4 ) وغير ذلك من الآيات الواقعة في السور المكية وخاصة السور النازلة في أوائل البعثة كسورة حم السجدة وغيرها ، ولم تكن شرعت الزكاة المصطلحة بعد ؛ فليت شعري ماذا كان يفهمه المسلمون من هذه الآيات في لفظ الزكاة .
بل آية الزكاة أعني قوله تعالى : { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم } ( التوبة : 103 ) تدل على أنّ الزكاة من أفراد الصدقة ، وإنما سميت زكاة لكون الصدقة مطهرة مزكية مطلقاً ، وقد غلب استعمالها في الصدقة المصطلحة .
فتبيّن من جميع ما ذكرنا أنه لا مانع من تسمية مطلق الصدقة والإنفاق في سبيل الله زكاة ... ) ( تفسير الميزان 6 / 10 – 11 ) .

وقد صرّح العديد من علماء أهل السّنة بأنّ لفظ الزكاة في الآية عام يشمل الفرض والندب / يقول الثعالبي في تفسيره ( 1/471 ) : (( ... والزكاة هنا لفظ عام للزكاة المفروضة والتطوّع بالصدقة ولكل أفعال البر ، إذ هي منميّة للحسنات ، مطهرة للمرء من دنس السيئات ) .

وقال أبو السعود في تفسيره : ( 3/52 ) : (( وفيه دلالة على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة )) .

وقال الجصاص في أحكام القرآن ( 4/102 ) : (( وقوله تعالى : { ويؤتون الزكاة وهم راكعون } يدل على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة لأنّ علياً تصدّق بخاتمه تطوّعاً وهو نظير قوله تعالى : { وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون } ( الروم : 39 ) قد انتظم صدقة الفرض والنفل فصار إسم الزكاة يتناول الفرض والنفل كإسم الصدقة وكإسم الصلاة ينتظم الأمرين ) .

وقال القرطبي في تفسيره ج6/ص221 : ( وقوله : ويؤتون الزكاة وهم راكعون يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة فإن علياً تصدق بخاتمه في الركوع ... ) .

** مسلمة سنية **
12-11-2009, 06:37 PM
أم محمد أنتِ فلسطينية ؟؟ جميل فأنا فلسطيني ومن الضفة :)

ردّيت عليك بموضوع الأخ خادم ... راجع إن اردت :):):)



إقرأي الموضوع مرة أخرى يبدوا لي أن الصدمة كانت قوية ,,,



انت جاي و متوقّع انك رح تصدمنا بهالموضوع المحروق ... بتفكّر انّا بالروضة متل مدراء و مشرفين و أعضاء المنتديات الأموية اللي بتنشر فيها هالمواضيع و بتنطلي عليهم و بيبدوا يصفقوا يمين و شمال دون فهم أو حتى محاولة للفهم و التحليل ...

هون ما في خد هالمعلومة و امشي ... هون بدك تدافع عن فكرتك و تقنعنا فيها ... يعني ما بوخد اجتهد و أخطأ و بطأطئ راسي و بمشي ... و بعد خطوتين بتقابلني مسألة مشابهة فأسأل ما الحكم ؟؟؟ فيقال قد خالفوا جماعة المسلمين و قاتلوا ولي الأمر فقد فارقوا الاسلام و ماتوا ميتة جاهلية !!!! طيّب المسألتين متشابهات ليش هالتناقض ؟؟؟ و لّا فيه خيار و فقّوس ؟؟؟ ( طبعا ازا فلسطيني فما رح تشوف الجملة غريبة :) ) ...

هون نحنا مو بالروضة ... روح انسخ هالموضوع بروضاتكم علشان يجبروا خاطرك شوي يا مسكين ...

..........

أمّا عن الصدمة فما بتتخيّل قديش فرحت لمّا شفتك بالمنتدى ... خصوصا ازا كنت الشخص اللي بيحكوا عنو الإخوة ...

قرأت لأحد الإخوة انك تقي الدين :) ... فإزا كنت هو فعلا ... فحابة بس أوصللك هالمعلومة اللي بألبي ...

بتعرف أنو لمّا انطردت ( ازا كنت الشخص المقصود ) زعلت كتير و بجد و بدون سخرية و العزيز الجبّار بيشهد علي قديش زعلت ... لدرجة اني بعتت رسالة للإدارة اعاتبهم فيها على طردك !!!! و طبعا لأنو ما بإيدي حيلة و خلص صرت مطرود فما عرفت أعبّر عن غضبي غير بكشف بعض أعمالك الناصبية ...

>> ليش زعلت ؟؟!!!!!

لأنك من أجهل المحاورين في منتدياتكم ... و فرحت عند اشتراكك حتى يظهر مدى سفاهة شبهاتك :)

لكن صار اللي صار ....

( ازا كنت تقي فهالكلمات لك ... و ان لم تكن فافعل كأنّك لم تقرأها ... فسيأتي هو أو أحد أطفاله لينقل هذه الأقوال اليه :) )


و السلام فقط على من اتبع الهدى :)

** مسلمة سنية **
12-11-2009, 06:55 PM
قرات الكتاب وأنا واقفا .
أما، ذكي من قرأ الكتاب واقفا .
ما الفرق بينهما؟


يا زميل افهم الكلام يرحمك الله ... حضرة الشيخ بيحكي عن ( و هم راكعون ) صفة و ليست حال !!!! ضارب كل قواعد اللغة العربية بعرض الحائط ... و استشهد على هذا الكلام الغريب بأنّه إذا حذف ( و هم راكعون ) يستقيم المعنى و هذا دليل على أنّها ليست حال !!!!!

فهنا كانت الكارثة في فهمه السقيم ...

الحال هو صفة ... لكنه صفة لفعل و ليس لإسم ...


الذكي من يقرأ الكتاب واقفا فيفهم محتواه

اذا حذفنا ( واقفا ) هل يستقيم المعنى ؟؟؟!!!!

الذكي من يقرأ الكتاب فيفهم محتواه ...

الجملة سليمة لا شائبة فيها ... و هذا ليس دليلا على أنّ كلمة ( واقفا ) ليست حال !!!!!


.................



لكن يمكن فاهمة عليك لشو بترمي ... فخلّيني أوضّح من منطلق ما تقصد ...

قد أقول أنا : الذكي من يقرأ الكتاب

هنا شرطي ليكون الشخص ذكيا هو أن يقرأ الكتاب ...


فتأتِ أنت و ترى أنّ هناك شرطا آخر يجب أن يتحقق ... فتقول : الذكي من يقرأ الكتاب واقفا ...

انت هنا اشترطت ليكون الشخص ذكيا هو قراءة الكتاب في حال الوقوف ...

و أنت حرّ في شرطك ...

.............

<< انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا >>


المعنى كامل .... لكنّ الله أراد تحقّق شروط أخرى في المؤمنون الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ... فقال عزّ و جلّ :

<< انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة >>

هنا أيضا معنى الجملة كامل ... لكنّ الشارع الحق الذي لا يُسأل عمّا يفعل و يشترط ... اشترط أمرا آخر لؤلئك المؤمنون ... فقال :

<< إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ >>

هذا شرط الله في المؤمنين الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ...

.............

تذكّر القدرة على حذف الحال لا ينفي كونه حالا ... و هذا ما قلناه هنا :


الذكي من يقرأ الكتاب واقفا فيفهم محتواه

اذا حذفنا ( واقفا ) هل يستقيم المعنى ؟؟؟!!!!

الذكي من يقرأ الكتاب فيفهم محتواه ...

الجملة سليمة لا شائبة فيها ... و هذا ليس دليلا على أنّ كلمة ( واقفا ) ليست حال !!!!!


و تذكّر أنّك قد ترى الذكيّ فقط من يقرأ الكتاب واقفا ... بينما أنا أرى أنّ الذكي من يقرأ الكتاب ...

فذلك معيارك ...

و ذلك معيار الله للمؤمنين الذين ربط ولايتهم بولايته و ولاية رسوله ...

و السلام

ذو الفقارك ياعلي
12-11-2009, 07:05 PM
تماما هذا الناصبي مثل سيده ابن الصهاك الذي لا يعرف معنى وأبا

جهل مركب وإفلاس

كتاب بلا عنوان
12-11-2009, 07:06 PM
بتفكّر انّا بالروضة متل مدراء و مشرفين و أعضاء المنتديات الأموية اللي بتنشر فيها هالمواضيع و بتنطلي عليهم و بيبدوا يصفقوا يمين و شمال دون فهم أو حتى محاولة للفهم و التحليل ...

فعلا هذا حالهم
حالهم مخزي مثل الامعات
يسلمون عقولهم لمدلسيهم و مشايخهم من دون تفكير او تحليل

المكيّ
12-11-2009, 07:23 PM
استريح بس..


وانت اساسا تفتقد لابسط مهارات اللغىة العربية...الركوع حال وليس صفة!!

الهادئ
12-11-2009, 09:38 PM
موضوع طريف ياعبد الله ..

اما ان تكون قصاصا لصاقا فالموضوع هو نفسه نصا تمام لصاحبك الجمال ..

واما ان تكون انت الجمال ..

فاختر لكي تعذر ..

اما بالنسبة لموضوعك فهو محترق ياصاحبي ..



مشكل إعراب القرآن الكريم لمكي بن ابي طالب


‏{‏إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ‏}‏

‏"‏الذين يقيمون‏"‏‏:‏ هذا الموصول نعت للموصول السابق، وجملة ‏"‏وهم راكعون‏"‏ حالية في محل نصب من الواو في ‏"‏يؤتون‏"‏‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=369&CID=19#s1





الكشاف تأليف: أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري


‏"‏ الذين يقيمون ‏"‏ ما محله قلت‏:‏ الرفع على البدل من الذين

آمنوا أو على‏:‏ هم الذين يقيمون‏.‏ أو النصب على المدح‏.‏ وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا

نفاقاً أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل ‏"‏ وهم راكعون ‏"‏ الواو فيه للحال أي

يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا‏.‏ وقيل‏:‏ هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه‏.‏

كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته فإن قلت‏:‏ كيف

صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة قلت‏:‏ جيء به على لفظ الجمع وإن

كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ولينبه على أن

سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء

حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها‏.‏


http://www.al-eman.com/Islamlib/view...BID=244&CID=45 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=244&CID=45)








بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم



اي اثبات يارجل ..!!


سلامي لك يافطحل اللغة العربية ..

ويا مفرق الضاد من الظاد والعين من الغين ..

فعلمائك اصبحوا امعة وحالهم يرثى لها ..


بسبب عبقريتك في الحال والصفة ..

تحياتي

:)

حيــــــــــدرة
12-11-2009, 10:22 PM
يا أموي ...

بصدق أقولها إني كلما رأيت لك موضوعا هنا أُشفق على حالك وهشاشة علمك وسوء نقلك بلا تدبر أو فهم
فالله الهادي

طبعاً لن أرد عليك كثيرا بخصوص إفهامك أبسط قواعد اللغة العربية هنا ونسف كل ما أقصصته وألصقته حتى لا أضيع وقتي مع من هم أمثالك لا علم لهم في اللغة العربية ولا يحزنون

ولكني سوف اسألك عن رأيك في تفسير بن كثير وما هو رأيه في هذه الآية العظمى :
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )

وبعدها سوف ننسف ما أتيت به يا طيب

وأذكرك هنا أن ( حيــــــــــــــدرة ) هنا فأحـــذر من ضرباته وأساتذته الموجودين هنا



والسلام

مريم محمد
12-11-2009, 10:32 PM
حسبي الله عليكم قاصين وجيهنا حتى باللغه العربيه

يا اخي مسلمه تتكلم عربي وش بلاك ماتستوعب

دروس أبتدائي الحال والصفه وماعرفت وين الفرق يااااا ×××××

>>> أقصد عبد الله او عبد لله

بارك الله فيك أختي مسلمه
والله المستعان

تحياتي

مريم محمد

*علي الأكبر*
12-11-2009, 11:37 PM
سبحان الله من أمرك!!

خلينا عن الاعراب - و ان كنت اجهل جاهل في احكام الاعراب- هل تقدر تقول لنا ما هو معنى كلام علمائكم في هذه الاية؟؟!!!!

تقي اتقي الله و اترك عنك نصبك لآل البيت عليهم السلام

البتول قدوتي
13-11-2009, 05:32 PM
سبحان الله هذا حال بني تلف
افلاس
في كل شي
حتى ابسط قواعد اللغة ما ضابطيهة !!!!!!!!!!!!!!
راحت عليكم يامساكين
لا دنيا ولا اخرة ان شاءالله


اشهد ان عليا ولي الله

عبد لله
14-11-2009, 12:07 AM
الصفعة الثانية اقوال علمائنا وعلمائكم
قال السيد الطباطبائي في كتابه الميزان في تفسير القرآن داحضاً لهذه الشبهة : ( ... وأمّا قولهم : إن الصدقة بالخاتم لا تسمى زكاة ، فيدفعه أن تعين لفظ الزكاة في معناها المصطلح إنما تحقق في عرف المتشرّعة بعد نزول القرآن بوجوبها وتشريعها في الدين ، وأمّا الذي تعطيه اللغة فهو أعم من الزكاة المصطلحة في عرف المتشرّعة ويساوق عند الإطلاق أو عند مقابلة الصلاة إنفاق المال لوجه الله كما يظهر مما وقع فيما حكاه الله عن الأنبياء السالفين كقوله تعالى في إبراهيم وإسحاق ويعقوب : { وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة } ( الأنبياء : 73 ) ، وقوله تعالى في إسماعيل : { وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربّه مرضيّا } ( مريم : 55 ) ، وقوله تعالى حكاية عن عيسى × في المهد : { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً } ( مريم : 31 ) ومن المعلوم أن ليس في شرائعهم الزكاة المالية بالمعنى الذي اصطلح عليه في الإسلام .
وكذا قوله تعالى : { قد أفلح من تزكى * وذكر اسم ربه فصلّى } ( الأعلى : 15 ) ، وقوله تعالى : { الذي يؤتي ماله يتزكى } ( الليل : 18 ) وقوله تعالى : { الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون } ( حم السجدة : 7 ) ، وقوله تعالى : { والذين هم للزكاة فاعلون } ( المؤمنون : 4 ) وغير ذلك من الآيات الواقعة في السور المكية وخاصة السور النازلة في أوائل البعثة كسورة حم السجدة وغيرها ، ولم تكن شرعت الزكاة المصطلحة بعد ؛ فليت شعري ماذا كان يفهمه المسلمون من هذه الآيات في لفظ الزكاة .
بل آية الزكاة أعني قوله تعالى : { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم } ( التوبة : 103 ) تدل على أنّ الزكاة من أفراد الصدقة ، وإنما سميت زكاة لكون الصدقة مطهرة مزكية مطلقاً ، وقد غلب استعمالها في الصدقة المصطلحة .
فتبيّن من جميع ما ذكرنا أنه لا مانع من تسمية مطلق الصدقة والإنفاق في سبيل الله زكاة ... ) ( تفسير الميزان 6 / 10 – 11 ) .

وقد صرّح العديد من علماء أهل السّنة بأنّ لفظ الزكاة في الآية عام يشمل الفرض والندب / يقول الثعالبي في تفسيره ( 1/471 ) : (( ... والزكاة هنا لفظ عام للزكاة المفروضة والتطوّع بالصدقة ولكل أفعال البر ، إذ هي منميّة للحسنات ، مطهرة للمرء من دنس السيئات ) .

وقال أبو السعود في تفسيره : ( 3/52 ) : (( وفيه دلالة على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة )) .

وقال الجصاص في أحكام القرآن ( 4/102 ) : (( وقوله تعالى : { ويؤتون الزكاة وهم راكعون } يدل على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة لأنّ علياً تصدّق بخاتمه تطوّعاً وهو نظير قوله تعالى : { وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون } ( الروم : 39 ) قد انتظم صدقة الفرض والنفل فصار إسم الزكاة يتناول الفرض والنفل كإسم الصدقة وكإسم الصلاة ينتظم الأمرين ) .

وقال القرطبي في تفسيره ج6/ص221 : ( وقوله : ويؤتون الزكاة وهم راكعون يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة فإن علياً تصدق بخاتمه في الركوع ... ) .


12207 - حدثنا هناد بن السري قال، حدثنا يونس بن بكير قال، حدثنا ابن إسحاق قال، حدثني والدي إسحاق بن يسار، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: لما حاربت بنو قينقاع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، مشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم= وكان أحد بني عوف بن الخزرج= فخلعهم إلى رسول الله، (2) وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حِلفهم، وقال: أتولى الله ورسوله والمؤمنين، وأبرأ من حِلف الكفار ووَلايتهم! ففيه نزلت:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"= لقول عبادةَ:"أتولى الله ورسوله والذين آمنوا"، وتبرئه من بني قينقاع ووَلايتهم= إلى قوله:"فإن حزب الله هم الغالبون". (1)
........
الأثر: 12207- سيرة ابن هشام 3: 52 ، 53 ، وهو مطول الأثر السالف رقم: 12158 ، وتابع الأثر رقم: 12167.تفسير الطبري


12208 - حدثنا أبو كريب قال، حدثنا ابن إدريس قال، سمعت أبي، عن عطية بن سعد قال: جاء عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر نحوه.


وقد تقدم في الأحاديث التي أوردنا أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت، رضي الله عنه، حين تبرأ من حلْف يَهُود، ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين؛ ولهذا قال تعالى بعد هذا كله: { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } . تفسير ابن كثير


{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا } [روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنها نزلت في عبادة بن الصامت وعبد الله بن أبي بن سلول حين تبرأ عبادة من اليهود، وقال: أتولى الله ورسوله والذين آمنوا، فنزل فيهم من قوله: "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء"، إلى قوله: "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" يعني عبادة بن الصامت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال جابر بن عبد الله: جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن قومنا قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا وأقسموا أن لا يجالسونا، فنزلت هذه الآية، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا رسول الله رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء". وعلى هذا التأويل أراد بقوله: { وَهُمْ رَاكِعُونَ }.تفسير البغوي


{ إنما وليكم الله ورسوله } لما نهاهم عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء ، بيّن هنا من هو وليهم ، وهو الله ورسوله . وفسر الولي هنا بالناصر ، أو المتولي الأمر ، أو المحب . ثلاثة أقوال ، والمعنى : لا وليّ لكم إلا الله . وقال : وليكم بالأفراد ، ولم يقل أولياؤكم وإن كان المخبر به متعدداً ، لأن ولياً اسم جنس . أو لأنّ الولاية حقيقة هي لله تعالى على سبيل التأصل ، ثم نظم في سلكه من ذكر على سبيل التبع ، ولو جاء جمعاً لم يتبين هذا المعنى من الأصالة والتبعية . وقرأ عبد الله : مولاكم الله . وظاهر قوله : والذين آمنوا ، عموم من آمن من مضى منهم ومن بقي قاله الحسن . وسئل الباقر عمن نزلت فيه هذه الآية ، أهو على؟ فقال : عليّ من المؤمنين . وقيل : الذين آمنوا هو عليّ رواه أبو صالح عن ابن عباس ، وبه قال مقاتل ، ويكون من إطلاق الجمع على الواحد مجازاً . وقيل ابن سلام وأصحابه . وقيل : عبادة لما تبرأ من حلفائه اليهود . وقيل : أبو بكر رضي الله عنه ، قاله عكرمة .

{ والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } هذه أوصاف ميز بها المؤمن الخالص الإيمان من المنافق ، لأن المنافق لا يدوم على الصلاة ولا على الزكاة . قال تعالى : { وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى } وقال تعالى : { أشحة على الخير } ولما كانت الصحابة وقت نزول هذه الآية من مقيمي صلاة ومؤتي زكاة ، وفي كلتا الحالتين كانوا متصفين بالخضوع لله تعالى والتذلل له ، نزلت الآية بهذه الأوصاف الجليلة . والركوع هنا ظاهره الخضوع ، لا الهيئة التي في الصلاة .البحر المحيط

المسامح
14-11-2009, 12:11 AM
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) .
وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) .
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )
وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) .
وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .
وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام

اقرأ هذه المشاركة يا علامة زمانك

عبد لله
14-11-2009, 12:13 AM
انت جاي و متوقّع انك رح تصدمنا بهالموضوع المحروق ... بتفكّر انّا بالروضة متل مدراء و مشرفين و أعضاء المنتديات الأموية اللي بتنشر فيها هالمواضيع و بتنطلي عليهم و بيبدوا يصفقوا يمين و شمال دون فهم أو حتى محاولة للفهم و التحليل ...


هون ما في خد هالمعلومة و امشي ... هون بدك تدافع عن فكرتك و تقنعنا فيها ... يعني ما بوخد اجتهد و أخطأ و بطأطئ راسي و بمشي ... و بعد خطوتين بتقابلني مسألة مشابهة فأسأل ما الحكم ؟؟؟ فيقال قد خالفوا جماعة المسلمين و قاتلوا ولي الأمر فقد فارقوا الاسلام و ماتوا ميتة جاهلية !!!! طيّب المسألتين متشابهات ليش هالتناقض ؟؟؟ و لّا فيه خيار و فقّوس ؟؟؟ ( طبعا ازا فلسطيني فما رح تشوف الجملة غريبة :) ) ...

هون نحنا مو بالروضة ... روح انسخ هالموضوع بروضاتكم علشان يجبروا خاطرك شوي يا مسكين ...

..........

أمّا عن الصدمة فما بتتخيّل قديش فرحت لمّا شفتك بالمنتدى ... خصوصا ازا كنت الشخص اللي بيحكوا عنو الإخوة ...

قرأت لأحد الإخوة انك تقي الدين :) ... فإزا كنت هو فعلا ... فحابة بس أوصللك هالمعلومة اللي بألبي ...

بتعرف أنو لمّا انطردت ( ازا كنت الشخص المقصود ) زعلت كتير و بجد و بدون سخرية و العزيز الجبّار بيشهد علي قديش زعلت ... لدرجة اني بعتت رسالة للإدارة اعاتبهم فيها على طردك !!!! و طبعا لأنو ما بإيدي حيلة و خلص صرت مطرود فما عرفت أعبّر عن غضبي غير بكشف بعض أعمالك الناصبية ...

>> ليش زعلت ؟؟!!!!!

لأنك من أجهل المحاورين في منتدياتكم ... و فرحت عند اشتراكك حتى يظهر مدى سفاهة شبهاتك :)

لكن صار اللي صار ....

( ازا كنت تقي فهالكلمات لك ... و ان لم تكن فافعل كأنّك لم تقرأها ... فسيأتي هو أو أحد أطفاله لينقل هذه الأقوال اليه :) )



و السلام فقط على من اتبع الهدى :)



والله ما رأيت أسخف من هذه الحوارات ولكن لا بأس فردي في نفس موضوعي يا أم محمد فقد نقلت الموضوع وهذا لا يعني أني لا أستطيع مناقشتكِ فيه ,,

ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

قال تعالى

" ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



" تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )

وهذه تشبه سابقتها



" طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

" وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

وهذه ايضا تشبه سابقتها




وآيتنا التي نتناقش حولها

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

فيكون معنى

الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة والتواضع


لسان العرب ج8/ص133
ركع
ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


مختار الصحاح ج1/ص107
ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر


ومنها قوله تعالى

" وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" البقرة

ذكر اقامة الصلاة وهي عندنا لاتكون الا جماعة ردا على من يقول أن اركعوا مع الراكعين = صلوا مع المصلين

وايتاء الزكاة والخضوع لله فلا لزوم لتكرير الصلاة هنا



وقوله للصديقة مريم

" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" آل عمران

لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها

فلم يبق الا معنى وأخضعي لله مع الخاضعين له وتواضعي له مع المتواضعين


وعن سيدنا داود

" وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24) " ص

خر = سجد

سجد خاضعا ذليلا متواضعا


وعن المكذبين

" وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) " المرسلات

ومعلوم أن الصلاة لاتطلب مباشرة من الكافر المكذب

بل يطلب منه الخضوع لله والايمان به أولا وقبل كل شئ


وفي المشاركة القادمة سأتيكم بأقوال علماء الرافضة وأئمتهم بأن الركوع = الخضوع والتذلل والتواضع


لم أرفقها خوف الاطالة http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif




بينما ما يأتي للبيان والتخصيص لايمكننا الإستغناء عنه لعدم اكتمال المعنى بدونه

" فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ " (البقرة: من الآية184)

فقد بين أن الفدية تكون طعام مسكين وبدون هذا البيان لا نعرف مقدارها

" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ " (البقرة:155- 156 )

وهنا بين أن البشرى لاتكون لمن صبر حمية أو أنفة وحتى لايقال جزع بل لمن أرجع أمره الى الله وفوض أمره اليه

" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ " (الزمر:17- 18 )

وهنا البشرى ليست لكل العباد إذ أن منهم المؤمن ومنهم الفاسق فبين نوع العباد الذين يستحقون البشرى




بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم



يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

حسنا

يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif

أو عندما يرى فقيرا فإنه يبدأ بالصلاة فيركع ركوع الصلاة ثم يعطيه الصدقة أثناء ذلك ولايزكي في وضعية غيرها

وهذا مضحك جدا وغير منطقي ولكنه المعنى المفهوم من " يؤتون الزكاة وهم راكعون " حسب تصور القوم

لأنه لو أراد ما يذهبون اليه لقال " وآتوا الزكاة وهم راكعون " يعني تزكوا أثناء ركوعهم مرة واحدة


يعني لو كانت حالا ملازمة للفعل المضارع يؤتون للازمته على الدوام لأنها ستصبح شرطا لإيتاء الزكاة

قال تعالى يصف المنافقين

" وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ " ( التوبة : من الآية 54 )

فكلما قام المنافقون الى الصلاة يقومون متكاسلين لأنهم مجبرون عليها

وكلما تزكوا يكونون كارهين للزكاة لكونهم يدفعونها جبرا

لإنهم لولم يصلوا ويزكوا لعلم كفرهم وأقيم عليهم حد الردة

فهناك ملازمة بين صلاة المنافقين وكسلهم و زكاة المنافقين وكراهيتهم لها


وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

" وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

" فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل





أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "

فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


" وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

" فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها





فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين


ومثال الآية الكريمة قوله تعالى

" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)

ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات


ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني

التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها


فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا

وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون

عبد محمد
14-11-2009, 12:14 AM
12207 - حدثنا هناد بن السري قال، حدثنا يونس بن بكير قال، حدثنا ابن إسحاق قال، حدثني والدي إسحاق بن يسار، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: لما حاربت بنو قينقاع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، مشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم= وكان أحد بني عوف بن الخزرج= فخلعهم إلى رسول الله، (2) وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حِلفهم، وقال: أتولى الله ورسوله والمؤمنين، وأبرأ من حِلف الكفار ووَلايتهم! ففيه نزلت:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"= لقول عبادةَ:"أتولى الله ورسوله والذين آمنوا"، وتبرئه من بني قينقاع ووَلايتهم= إلى قوله:"فإن حزب الله هم الغالبون". (1)
........
الأثر: 12207- سيرة ابن هشام 3: 52 ، 53 ، وهو مطول الأثر السالف رقم: 12158 ، وتابع الأثر رقم: 12167.تفسير الطبري


12208 - حدثنا أبو كريب قال، حدثنا ابن إدريس قال، سمعت أبي، عن عطية بن سعد قال: جاء عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر نحوه.


وقد تقدم في الأحاديث التي أوردنا أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت، رضي الله عنه، حين تبرأ من حلْف يَهُود، ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين؛ ولهذا قال تعالى بعد هذا كله: { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } . تفسير ابن كثير


{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا } [روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنها نزلت في عبادة بن الصامت وعبد الله بن أبي بن سلول حين تبرأ عبادة من اليهود، وقال: أتولى الله ورسوله والذين آمنوا، فنزل فيهم من قوله: "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء"، إلى قوله: "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" يعني عبادة بن الصامت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال جابر بن عبد الله: جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن قومنا قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا وأقسموا أن لا يجالسونا، فنزلت هذه الآية، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا رسول الله رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء". وعلى هذا التأويل أراد بقوله: { وَهُمْ رَاكِعُونَ }.تفسير البغوي


{ إنما وليكم الله ورسوله } لما نهاهم عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء ، بيّن هنا من هو وليهم ، وهو الله ورسوله . وفسر الولي هنا بالناصر ، أو المتولي الأمر ، أو المحب . ثلاثة أقوال ، والمعنى : لا وليّ لكم إلا الله . وقال : وليكم بالأفراد ، ولم يقل أولياؤكم وإن كان المخبر به متعدداً ، لأن ولياً اسم جنس . أو لأنّ الولاية حقيقة هي لله تعالى على سبيل التأصل ، ثم نظم في سلكه من ذكر على سبيل التبع ، ولو جاء جمعاً لم يتبين هذا المعنى من الأصالة والتبعية . وقرأ عبد الله : مولاكم الله . وظاهر قوله : والذين آمنوا ، عموم من آمن من مضى منهم ومن بقي قاله الحسن . وسئل الباقر عمن نزلت فيه هذه الآية ، أهو على؟ فقال : عليّ من المؤمنين . وقيل : الذين آمنوا هو عليّ رواه أبو صالح عن ابن عباس ، وبه قال مقاتل ، ويكون من إطلاق الجمع على الواحد مجازاً . وقيل ابن سلام وأصحابه . وقيل : عبادة لما تبرأ من حلفائه اليهود . وقيل : أبو بكر رضي الله عنه ، قاله عكرمة .

{ والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } هذه أوصاف ميز بها المؤمن الخالص الإيمان من المنافق ، لأن المنافق لا يدوم على الصلاة ولا على الزكاة . قال تعالى : { وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى } وقال تعالى : { أشحة على الخير } ولما كانت الصحابة وقت نزول هذه الآية من مقيمي صلاة ومؤتي زكاة ، وفي كلتا الحالتين كانوا متصفين بالخضوع لله تعالى والتذلل له ، نزلت الآية بهذه الأوصاف الجليلة . والركوع هنا ظاهره الخضوع ، لا الهيئة التي في الصلاة .البحر المحيط






مصادركم لا تلزمنا بها بل نلزمك نحن بها

لذا حجتك مردودة

المسامح
14-11-2009, 12:16 AM
12207 - حدثنا هناد بن السري قال، حدثنا يونس بن بكير قال، حدثنا ابن إسحاق قال، حدثني والدي إسحاق بن يسار، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: لما حاربت بنو قينقاع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، مشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم= وكان أحد بني عوف بن الخزرج= فخلعهم إلى رسول الله، (2) وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حِلفهم، وقال: أتولى الله ورسوله والمؤمنين، وأبرأ من حِلف الكفار ووَلايتهم! ففيه نزلت:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"= لقول عبادةَ:"أتولى الله ورسوله والذين آمنوا"، وتبرئه من بني قينقاع ووَلايتهم= إلى قوله:"فإن حزب الله هم الغالبون". (1)

........
الأثر: 12207- سيرة ابن هشام 3: 52 ، 53 ، وهو مطول الأثر السالف رقم: 12158 ، وتابع الأثر رقم: 12167.تفسير الطبري



الرواية ضعيفة
ففي سندها يونس بن بكير ، قال عنه العجلي : ( ضعيف الحديث )
معرفة الثقات 2/377 .
وقال أبو داود : ( ليس هو عندي بحجة كان يأخذ كلام ابن إسحاق فيوصله بالأحاديث
الكاشف 2/402 .
وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) وقال مرة : ( ضعيف )
تهذيب التهذيب 11/382 .
وقال ابن أبي شيبى : ( كان فيه لين )
تهذيب التهذيب 11/382 .
وفي السند ابن إسحاق وهو محمد بن إسحاق بن يسار ، قال فيه مالك بن أنس : ( دجال من الدجاجلة ) واختلف فيه قول ابن معين فقال : ( ليس به بأس ) وقال مرة : ( ليس بالقوي ) وقال مرة : ( ليس بذاك ضعيف ) ، وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) ، وقال أحمد بن حنبل : ( ليس بحجة ) وقال الدار قطني : ( اختلف الأئمة فيه وليس بحجة إنما يعتبر به ) ، وكذبه سليمان التميمي ويحيى القطان ووهيب بن خالد
انظر ترجمته في تهذيب التهذيب 5/28
ثم إن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت لم يدرك النبي صلى الله عليه وآله بل لم يثبت أنّه روى عن جدّه عبادة بن الصامت ، فيا ترى من أخبره بأنها نزلت في جده عبادة بن الصامت ؟!

عبد لله
14-11-2009, 12:17 AM
يا زميل افهم الكلام يرحمك الله ... حضرة الشيخ بيحكي عن ( و هم راكعون ) صفة و ليست حال !!!! ضارب كل قواعد اللغة العربية بعرض الحائط ... و استشهد على هذا الكلام الغريب بأنّه إذا حذف ( و هم راكعون ) يستقيم المعنى و هذا دليل على أنّها ليست حال !!!!!


فهنا كانت الكارثة في فهمه السقيم ...

الحال هو صفة ... لكنه صفة لفعل و ليس لإسم ...


الذكي من يقرأ الكتاب واقفا فيفهم محتواه

اذا حذفنا ( واقفا ) هل يستقيم المعنى ؟؟؟!!!!

الذكي من يقرأ الكتاب فيفهم محتواه ...

الجملة سليمة لا شائبة فيها ... و هذا ليس دليلا على أنّ كلمة ( واقفا ) ليست حال !!!!!


.................



لكن يمكن فاهمة عليك لشو بترمي ... فخلّيني أوضّح من منطلق ما تقصد ...

قد أقول أنا : الذكي من يقرأ الكتاب

هنا شرطي ليكون الشخص ذكيا هو أن يقرأ الكتاب ...


فتأتِ أنت و ترى أنّ هناك شرطا آخر يجب أن يتحقق ... فتقول : الذكي من يقرأ الكتاب واقفا ...

انت هنا اشترطت ليكون الشخص ذكيا هو قراءة الكتاب في حال الوقوف ...

و أنت حرّ في شرطك ...

.............

<< انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا >>


المعنى كامل .... لكنّ الله أراد تحقّق شروط أخرى في المؤمنون الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ... فقال عزّ و جلّ :

<< انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة >>

هنا أيضا معنى الجملة كامل ... لكنّ الشارع الحق الذي لا يُسأل عمّا يفعل و يشترط ... اشترط أمرا آخر لؤلئك المؤمنون ... فقال :

<< إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ >>

هذا شرط الله في المؤمنين الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ...

.............

تذكّر القدرة على حذف الحال لا ينفي كونه حالا ... و هذا ما قلناه هنا :




و تذكّر أنّك قد ترى الذكيّ فقط من يقرأ الكتاب واقفا ... بينما أنا أرى أنّ الذكي من يقرأ الكتاب ...

فذلك معيارك ...

و ذلك معيار الله للمؤمنين الذين ربط ولايتهم بولايته و ولاية رسوله ...

و السلام



إن كان إستدلالكِ بهذا الوهن فليكن ردي عليكِ بالشيء القليل لأني والله لا أملك الوقت للعب يا أم محمد وكم أكره الذين لا يفقهون في العربيةِ إلا إسمها ثم يتحدثون ,,

يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسول والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) وهذا اللفظ واضح فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب أو بخصوص النزول كما اتفق الطرفين .

فأنا عندما أقرأ الأية يعلم اي إنسان أن راكعون هي صفة المؤمنين وليس حالاً لهم أيتها المحترمة فالأية ولفظ ( راكعون ) لا يدخل في لفظ الحال بل هي صفة وكما عرفت لكِ الحال والصفة سابقاً فتأملي .

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ( 55 ) " المائدة


وحصلوا على روايات ضعيفة تقول تصدق سيدنا علي بخاتمه وهو راكع وأنه سبب نزول الآية http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif


نقول على الرغم من أن العبرة باللفظ وليس بسبب النزول كما اتفق السنة والرافضة

وعلى الرغم من كون الآية تتحدث عن الزكاة التي لايجزئ فيها خاتم وهي غير الصدقة التطوعية

وعلى الرغم من أن سياق الآية قبلها وبعدها يتحدث عن الولاء بين المؤمنين والبراء من اليهود والمشركين

وعلى الرغم من الكثير من التحفظات على تفسير القوم للآية


نقول

اعتمد الرافضة على كون عبارة " وهم راكعون " في الاية تعني في حال ركوعهم


أي أنهم يدعون أن العبارة حالية

ولولم يظنوها حالا لما احتجوا بروايات التصدق بالخاتم http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif



وهنا بعون الله سنفند هذا الوهم ونثبت بعون الله أنها صفة وليست حالا

واذا كانت صفة للذين آمنوا فقد بطلت بذلك أوهام الرافضة التي بنوها على الآية الكريمة



أولا نذكر تعريف كل من الحال والصفة لأن بعض القوم لايعرف الفرق بينهما


الحال يصف هيئة الفاعل أو المفعول وقت وقوع الفعل المنسوب إليهما

وهو جواب لمن قال كيف حصل الفعل

وهو صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة


أما الصفة أو النعت :

فهي تابع مشتق أو مؤول به يفيد تخصيص متبوعه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده أو الترحم عليه .



والصفات التي جاءت في الآية موضع الخلاف جاءت للمدح وليس للتخصيص أو التوضيح

لأن المؤمن مصلي ومزكي وخاضع لله بالضرورة والا لما صدق عليه وصف مؤمن

المسامح
14-11-2009, 12:18 AM
12208 - حدثنا أبو كريب قال، حدثنا ابن إدريس قال، سمعت أبي، عن عطية بن سعد قال: جاء عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر نحوه.




وايضا هذه الرواية ضعيفة يا ابو الحفاظات
ففي سندها عطية بن سعد العوفي ، وهو ضعيف عندهم ، ضعف حديثه أحمد بن حنبل والثوري وهشيم ، وقال أبو زعة : ( لين ) وقال أبو حاتم : ( ضعيف يكتب حديثه ) وقال النسائي : ( ضعيف ) ، وضعفه غيرهم
.انظر ترجمته في كتاب تهذيب الكمال 20/146 .
وعطية لم يدرك النبي صلى الله عليه وآله فمن أخبره بنزولها في عبادة بن الصامت ؟

المسامح
14-11-2009, 12:19 AM
سبحان الله سريع في النسخ والصق

عبد لله
14-11-2009, 12:19 AM
مصادركم لا تلزمنا بها بل نلزمك نحن بها


لذا حجتك مردودة



طيب ما رأيك أن تأتيني بالروايات التي تثبت أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه ولنلقي نظرة على إسناد هذه الروايات المتهالكة .

عبد لله
14-11-2009, 12:20 AM
سبحان الله سريع في النسخ والصق

:d:d

يا رجل أي نسخ هذا الذي تقول عنه !!!

إتقي الله فأنا لا أنسخ ولست أحب النسخ فالموضوع منقول أقر لك بهذا أما ردودي فلا أنسخها وأغلب ما نسختموه مردود في الموضوع نفسه فابقى بعيداً ودعني أكمل الردود .

المسامح
14-11-2009, 12:22 AM
اقرأ يا ذكي اقوال علمائكم
اجمه ائمةن التفسير على انها نزلت في الامام علي عليه السلام
وهذه رواية من كتبنا
قد ذكر الكليني رضي الله عنه ،في كتابه الكافي ج1 باب ما نص الله على الاثني عشر عليهم السلام واحداً فواحد،حديث رقم أربعة :
4 - علي بن إبراهيم ، عن ابيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن اذينة، عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب..
والحديث حسنه المجلسي في المرآةج‏3، ص: 250.وهو واقعاً صحيحاً،صححه الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج8:ص414.

عبد لله
14-11-2009, 12:22 AM
وايضا هذه الرواية ضعيفة يا ابو الحفاظات
ففي سندها عطية بن سعد العوفي ، وهو ضعيف عندهم ، ضعف حديثه أحمد بن حنبل والثوري وهشيم ، وقال أبو زعة : ( لين ) وقال أبو حاتم : ( ضعيف يكتب حديثه ) وقال النسائي : ( ضعيف ) ، وضعفه غيرهم
.انظر ترجمته في كتاب تهذيب الكمال 20/146 .
وعطية لم يدرك النبي صلى الله عليه وآله فمن أخبره بنزولها في عبادة بن الصامت ؟


لا بأس أنتَ الأن ضربت باسطورة الثقلين في عرض الحائط لأن كثير الروايات التي تقولون عنها متواتر عن طريق عطية وهو ضعيف كما تفضلت وهذا ليس موضوع حوارنا .

إن كان ضعيفاً الروايات التي جائت تقول أن الأية نزلت في علي أشد ضعفاً من هذه . ثم عطية العوفي يروي الرواية عن من ؟؟ قلتَ هو لم يلقى النبي ولقي بعضاً من الصحابة الرواية إن كان عطية ضعيفاً فيها فهي حسنة .+

المسامح
14-11-2009, 12:23 AM
الروايتين التان اتيت بهما على ان الاية نزلت في عبادة بن الصامت
ضعيفة يا علامة زمانك روح العب بعيد

عبد لله
14-11-2009, 12:23 AM
اقرأ يا ذكي اقوال علمائكم
اجمه ائمةن التفسير على انها نزلت في الامام علي عليه السلام
وهذه رواية من كتبنا
قد ذكر الكليني رضي الله عنه ،في كتابه الكافي ج1 باب ما نص الله على الاثني عشر عليهم السلام واحداً فواحد،حديث رقم أربعة :
4 - علي بن إبراهيم ، عن ابيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن اذينة، عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب..
والحديث حسنه المجلسي في المرآةج‏3، ص: 250.وهو واقعاً صحيحاً،صححه الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج8:ص414.


لا تستعجل أصبر حتى أعلق على من سبقوك :rolleyes:

المسامح
14-11-2009, 12:25 AM
لا بأس أنتَ الأن ضربت باسطورة الثقلين في عرض الحائط لأن كثير الروايات التي تقولون عنها متواتر عن طريق عطية وهو ضعيف كما تفضلت وهذا ليس موضوع حوارنا .



إن كان ضعيفاً الروايات التي جائت تقول أن الأية نزلت في علي أشد ضعفاً من هذه . ثم عطية العوفي يروي الرواية عن من ؟؟ قلتَ هو لم يلقى النبي ولقي بعضاً من الصحابة الرواية إن كان عطية ضعيفاً فيها فهي حسنة .+

خذ هذه الصفعة احد علمائك يقول
ان المتواتر صحيح قطعا ولا يبحث في رجاله
وقال الشيخ طاهر الجزائري : " والمتواتر ليس من مباحث علم الإسناد ، لأن علم الإسناد علم يبحث فيه عن صحة الحديث أو ضعفه من حيث صفات رواته وصيغ أدائهم ليعمل به أو يترك ، والمتواتر صحيح قطعا فيجب الأخذ به من غير توقف وهو يفيد العلم بطريق اليقين ، والمتواتر يندر أن يكون له إسناد مخصوص كما يكون أخبار الأحاد لاستغنائه بالتواتر عن ذلك ، وإذا وجد له إسناد معين لم يبحث عن أحوال رجاله بخلاف خبر الآحاد فإن فيه الصحيح وغير الصحيح

توجيه النظر ص209 نقلا عن الحديث النبوي لمحمد الصباغ ص245 ط . المكتب الإسلامي
وحديث الثقلين صحيح رغم انفك يا ناصبي

المسامح
14-11-2009, 12:26 AM
لا تستعجل أصبر حتى أعلق على من سبقوك :rolleyes:

طبعا راسك يدور الان بسب الصفعات

عبد لله
14-11-2009, 12:26 AM
موضوع طريف ياعبد الله ..


اما ان تكون قصاصا لصاقا فالموضوع هو نفسه نصا تمام لصاحبك الجمال ..

واما ان تكون انت الجمال ..

فاختر لكي تعذر ..

اما بالنسبة لموضوعك فهو محترق ياصاحبي ..



مشكل إعراب القرآن الكريم لمكي بن ابي طالب


‏{‏إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ‏}‏

‏"‏الذين يقيمون‏"‏‏:‏ هذا الموصول نعت للموصول السابق، وجملة ‏"‏وهم راكعون‏"‏ حالية في محل نصب من الواو في ‏"‏يؤتون‏"‏‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=369&CID=19#s1





الكشاف تأليف: أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري


‏"‏ الذين يقيمون ‏"‏ ما محله قلت‏:‏ الرفع على البدل من الذين

آمنوا أو على‏:‏ هم الذين يقيمون‏.‏ أو النصب على المدح‏.‏ وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا


نفاقاً أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل ‏"‏ وهم راكعون ‏"‏
الواو فيه للحال أي

يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا‏.‏ وقيل‏:‏ هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه‏.‏

كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته فإن قلت‏:‏ كيف

صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة قلت‏:‏ جيء به على لفظ الجمع وإن

كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ولينبه على أن

سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء

حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها‏.‏


http://www.al-eman.com/Islamlib/view...BID=244&CID=45 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=244&CID=45)






اي اثبات يارجل ..!!


سلامي لك يافطحل اللغة العربية ..

ويا مفرق الضاد من الظاد والعين من الغين ..

فعلمائك اصبحوا امعة وحالهم يرثى لها ..


بسبب عبقريتك في الحال والصفة ..

تحياتي

:)



تفــضل وإقرأ يا فطحل اللغة العربية والله المستعان

ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

قال تعالى

" ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



" تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )

وهذه تشبه سابقتها



" طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

" وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

وهذه ايضا تشبه سابقتها




وآيتنا التي نتناقش حولها

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

فيكون معنى

الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة والتواضع


لسان العرب ج8/ص133
ركع
ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


مختار الصحاح ج1/ص107
ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر


ومنها قوله تعالى

" وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" البقرة

ذكر اقامة الصلاة وهي عندنا لاتكون الا جماعة ردا على من يقول أن اركعوا مع الراكعين = صلوا مع المصلين

وايتاء الزكاة والخضوع لله فلا لزوم لتكرير الصلاة هنا



وقوله للصديقة مريم

" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" آل عمران

لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها

فلم يبق الا معنى وأخضعي لله مع الخاضعين له وتواضعي له مع المتواضعين


وعن سيدنا داود

" وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24) " ص

خر = سجد

سجد خاضعا ذليلا متواضعا


وعن المكذبين

" وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) " المرسلات

ومعلوم أن الصلاة لاتطلب مباشرة من الكافر المكذب

بل يطلب منه الخضوع لله والايمان به أولا وقبل كل شئ


وفي المشاركة القادمة سأتيكم بأقوال علماء الرافضة وأئمتهم بأن الركوع = الخضوع والتذلل والتواضع


لم أرفقها خوف الاطالة http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif




بينما ما يأتي للبيان والتخصيص لايمكننا الإستغناء عنه لعدم اكتمال المعنى بدونه

" فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ " (البقرة: من الآية184)

فقد بين أن الفدية تكون طعام مسكين وبدون هذا البيان لا نعرف مقدارها

" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ " (البقرة:155- 156 )

وهنا بين أن البشرى لاتكون لمن صبر حمية أو أنفة وحتى لايقال جزع بل لمن أرجع أمره الى الله وفوض أمره اليه

" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ " (الزمر:17- 18 )

وهنا البشرى ليست لكل العباد إذ أن منهم المؤمن ومنهم الفاسق فبين نوع العباد الذين يستحقون البشرى




بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم



يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

حسنا

يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif

أو عندما يرى فقيرا فإنه يبدأ بالصلاة فيركع ركوع الصلاة ثم يعطيه الصدقة أثناء ذلك ولايزكي في وضعية غيرها

وهذا مضحك جدا وغير منطقي ولكنه المعنى المفهوم من " يؤتون الزكاة وهم راكعون " حسب تصور القوم

لأنه لو أراد ما يذهبون اليه لقال " وآتوا الزكاة وهم راكعون " يعني تزكوا أثناء ركوعهم مرة واحدة


يعني لو كانت حالا ملازمة للفعل المضارع يؤتون للازمته على الدوام لأنها ستصبح شرطا لإيتاء الزكاة

قال تعالى يصف المنافقين

" وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ " ( التوبة : من الآية 54 )

فكلما قام المنافقون الى الصلاة يقومون متكاسلين لأنهم مجبرون عليها

وكلما تزكوا يكونون كارهين للزكاة لكونهم يدفعونها جبرا

لإنهم لولم يصلوا ويزكوا لعلم كفرهم وأقيم عليهم حد الردة

فهناك ملازمة بين صلاة المنافقين وكسلهم و زكاة المنافقين وكراهيتهم لها


وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

" وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

" فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل





أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "

فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


" وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

" فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها





فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين


ومثال الآية الكريمة قوله تعالى

" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)

ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات


ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني

التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها


فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا

وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون

تنسخون كلاماً وهو مردود في أصل الموضوع

المسامح
14-11-2009, 12:27 AM
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) .
وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) .
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )
وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) .
وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .
وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام
تفضل كذب علمائك يا بطل

عبد لله
14-11-2009, 12:28 AM
يا أموي ...


بصدق أقولها إني كلما رأيت لك موضوعا هنا أُشفق على حالك وهشاشة علمك وسوء نقلك بلا تدبر أو فهم
فالله الهادي

طبعاً لن أرد عليك كثيرا بخصوص إفهامك أبسط قواعد اللغة العربية هنا ونسف كل ما أقصصته وألصقته حتى لا أضيع وقتي مع من هم أمثالك لا علم لهم في اللغة العربية ولا يحزنون

ولكني سوف اسألك عن رأيك في تفسير بن كثير وما هو رأيه في هذه الآية العظمى :
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )

وبعدها سوف ننسف ما أتيت به يا طيب

وأذكرك هنا أن ( حيــــــــــــــدرة ) هنا فأحـــذر من ضرباته وأساتذته الموجودين هنا



والسلام






إبن كثير قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه

:rolleyes:

المسامح
14-11-2009, 12:28 AM
طبعا نفس الشيئ نسخ ولصق ويعيد كلامه

عبد محمد
14-11-2009, 12:31 AM
إبن كثير قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه

:rolleyes:

يا أخي تعلم الحوار كتبكم ليست حجة علينا أنت كمن ينفخ في قربة مخروقة

عبد لله
14-11-2009, 12:32 AM
هل قرأتم الموضوع كلكم يتكلم خارج سرب الموضوع وفي أمرٍ بعيد عن الموضوع والموضوع فيه إجابة على كل ما وضعتموه وأغلبه من الانشاء والثاني من النسخ واللصق

والله لا أعرف على من أرد بالضبط !!!!

عبد لله
14-11-2009, 12:33 AM
يا أخي تعلم الحوار كتبكم ليست حجة علينا أنت كمن ينفخ في قربة مخروقة



ليكن محاوري واحداً فقط يا عبد محمد حتى لا يتشعب الموضوع وكل في موضوع يتكلم أريد أن يكون محاوري واحداً لكي أملك الوقت لأجيب عليه ونتحاور في القضية ,, وهذا إقتراحي لأني منشغل ولن أرد على الجميع وكلكم يكتب في خارج الموضوع

المسامح
14-11-2009, 12:33 AM
إبن كثير قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه



:rolleyes:


روح اقرأ كلام ابن كثير
وراح تشوف صفحة هل هي حال او صفة

المسامح
14-11-2009, 12:34 AM
ليكن محاوري واحداً فقط يا عبد محمد حتى لا يتشعب الموضوع وكل في موضوع يتكلم أريد أن يكون محاوري واحداً لكي أملك الوقت لأجيب عليه ونتحاور في القضية ,, وهذا إقتراحي لأني منشغل ولن أرد على الجميع وكلكم يكتب في خارج الموضوع

شوفوا شلون يخاف وا فشلتاه
بابا انت حق محاوره اصلا
وراح يحاورك كل المنتدى
لان النواصب لا كرمة لهم عندنا

المسامح
14-11-2009, 12:35 AM
هل قرأتم الموضوع كلكم يتكلم خارج سرب الموضوع وفي أمرٍ بعيد عن الموضوع والموضوع فيه إجابة على كل ما وضعتموه وأغلبه من الانشاء والثاني من النسخ واللصق


والله لا أعرف على من أرد بالضبط !!!!



حالك من حال مشايخك العوران
عندما نلقمهم النعال يهجرون

عبد لله
14-11-2009, 12:37 AM
إبن كثير رحمه الله قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب وهكذا اجمع المفسـرون .

أما أمر الردود فأنا رجل تشغلني الحياة يا ذكي فلن أرد على 10 دفعة واحدة واحداً يكفي أن يكون محاوراً لكي تعم الفائدة ولا يتشعب الموضوع كما فعلت أنتَ يا رجل .

** مسلمة سنية **
14-11-2009, 12:37 AM
:) :) :)

الزميل مو نايم الليلة و هو بيجهّز بهالأجوبة !!!!


عكل أنا أكيد مو فاضية للعب ... و مو جاي على بالي أدرّس أطفال الروضة ( لأني مدرّسة ثانوي ) ... فرح اتركك حاليا تفضفض يا مسكين عن حالك شوي ...

و أكيد الموالين بارك الله فيهم ما رح يقصروا ... معلش الكم الأجر طولوا بالكم عالجماعة و حبّة حبّة عليهم ... ضرباتك موجعة و قوية ...

في أمان الله ( للموالين فقط :) )

المسامح
14-11-2009, 12:39 AM
إبن كثير رحمه الله قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب وهكذا اجمع المفسـرون .

أما أمر الردود فأنا رجل تشغلني الحياة يا ذكي فلن أرد على 10 دفعة واحدة واحداً يكفي أن يكون محاوراً لكي تعم الفائدة ولا يتشعب الموضوع كما فعلت أنتَ يا رجل .


انت غبي اقرأ كرم ان كثير وستعلم
هل هي صفو او حال كما تدعي
اقول لك منت كفو تحاور ابناء حيدرة
واقرا اقوال علمائك واجماع المفسرين

عبد لله
14-11-2009, 12:39 AM
أم محمد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه

أضحكتيني يا ذكية أنتِ مدرسة ثانوية وتجيبين على كلامنا بالانشاء !!!
لا والله أحسنتِ ولست أملك الوقت للعب معكم أما أن تعلقي على كلامنا
أو تذهبي بعيداً يا أم محمد فلا أحب أن أكلم من يتكلم بالانشاء !!!

وصحيح مبارك دخول سلفتك في دينك :)

المسامح
14-11-2009, 12:42 AM
:dأم محمد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه

أضحكتيني يا ذكية أنتِ مدرسة ثانوية وتجيبين على كلامنا بالانشاء !!!
لا والله أحسنتِ ولست أملك الوقت للعب معكم أما أن تعلقي على كلامنا
أو تذهبي بعيداً يا أم محمد فلا أحب أن أكلم من يتكلم بالانشاء !!!

وصحيح مبارك دخول سلفتك في دينك :)
ههههههههههههه
حالك من حال عمر ابن صهاك الزانية
تفرون فر النعاج انت وين وعقلية ام محمد
وين واذا تريد كلينكس اجيب لك
ولا تنسى تبدل الحفاظات لان راحتك فاحت:d

المسامح
14-11-2009, 12:45 AM
الحمد لله انك اعترفت ان الاية نزلت في عبادة بن الصامت
وفرت علينا يعني هذه الاية نزلت في رجل واحد
اما الامام علي عليه السلام واما عبادة بن الصامت

** مسلمة سنية **
14-11-2009, 12:47 AM
أم محمد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه

أضحكتيني يا ذكية أنتِ مدرسة ثانوية وتجيبين على كلامنا بالانشاء !!!
لا والله أحسنتِ ولست أملك الوقت للعب معكم أما أن تعلقي على كلامنا
أو تذهبي بعيداً يا أم محمد فلا أحب أن أكلم من يتكلم بالانشاء !!!

وصحيح مبارك دخول سلفتك في دينك :)

:) :) :)

يا شيخ روح ... موضوعك انحرق من أولو ...

و بالنسبة لسلفتي >>> فسمعت الخبر بسرعة ؟؟؟ :):rolleyes:;)

و عكلّ ربنا يبارك في الموالين :)

سلام

الحــــــــــرة
14-11-2009, 12:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظوا يا جماعة لم يجد رد غير تعيير أختنا ام محمد بطريقة كتابتها ... يا عبدو لم ترى العقول لكي تفقه ما نقول
وتتحجج بكثرة من يحاورك ...فالعالم لا يسأم من طلبته كيف تسأم يافهيم زمانك وسابق عصرك وأوانك ؟؟ >> ان كنت عالماً ....!!!




الحـــــــــــرة

عبد محمد
14-11-2009, 12:55 AM
وصحيح مبارك دخول سلفتك في دينك

هذه أحسن كلمة نطقتها

وأنا ايضا أبارك لسلفتك التحاقها بدينك دين محمد وآله ص

بتديت مل
14-11-2009, 06:44 AM
قرات الموضوع من ايام و كنت متشوق لرؤيت الردود

حبيتا كتير للردود انا.... مذهب قائم على استدلال يدور حوله عشرات الاسئلة التي لا جواب لها
الا النسخ و هراء الانشاء
الهم اهدي عبادك الى ما تحب و ترضى

----------------
دعك من الإنشاء وأجب الأسئلة

عبد محمد

** مسلمة سنية **
14-11-2009, 12:02 PM
سوري عبد الله ... طوّل بالك علي ... بس هون في سؤال حابة انّك تجاوب عليه ...

و السؤال مو عقائدي ... انّما له علاقة بالوطن ... فإزا بتتكرم علينا و بتجاوب هالسؤال :

http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=80360&page=2

علي أمام المتقين
14-11-2009, 01:56 PM
إبن كثير قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه

تسمح اقول لك ( ×××××× ) يجل القاريء

أليك من ابن كثير والطبري يا ناصبي ( ×××××××××××××)

تفسير الطبري المجلد الثالث الصفحه الثانيه بعد المائه:

12209 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية بن

صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله: " إنما وليكم الله ورسوله

والذين آمنوا "، يعني: أنه من أسلم تولى الله ورسوله.

* * *
وأما قوله: " والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم

راكعون "، فإن أهل التأويل اختلفوا في المعنيِّ به.

فقال بعضهم: عُنِي به علي بن أبي طالب.


اليك المزيد يا ××××××

- حدثنا هناد بن السري قال، حدثنا عبدة، عن عبد الملك، عن أبي

جعفر قال: سألته عن هذه الآية: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين

يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "، قلت: من الذين آمنوا؟ قال:

الذين آمنوا! قلنا:

بلغنا أنها نـزلت في علي بن أبي طالب!

************************************************** *

وهذا تفسير بن كثير :

يا أبن البغايا ياناصبي


قال ابن أبي حاتم: حدثنا الربيع بن سليمان المرادي، حدثنا أيوب بن سُوَيْد، عن

عتبة بن أبي حكيم في قوله: ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ) قال: هم

المؤمنون وعلي بن أبي طالب.

وحدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا الفضل بن دُكَيْن أبو نعيم الأحول، حدثنا موسى بن

قيس الحضرمي، عن سلمة بن كُهَيْل قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع،

فنـزلت: ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ

الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) .

وقال ابن جرير: حدثني الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا غالب بن عبيد الله،

سمعت مجاهدًا يقول في قوله: ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) الآية: نـزلت في

علي بن أبي طالب، تَصَّدَق وهو راكع.

(فماذا بعد الحق؟ الا الضلال!! فانى تصرفون)

لعنك الله يا تقي في الدنيا والأخرى

وأنصحك ترجع تراجع شجرة اهلك تشوف أبن من انت لأن الناصبي تراه مو ابن حلال ولو عايشة الوالدة اسألها من وين انت

_________________________________

×× عفواً ××
_________________

حذاري عن مثل هذه الالفاظ ـ إن تكررت سوف تعطى مخالفه

(( القلم الرقيب ))

القلم الرقيب
14-11-2009, 02:56 PM
×× تحت المراقبه ××

____________________________

لنرى الى متى سوف يصمد افلاسك ياناصبي ـ وثق بأنك مطالب بالرد على الموالين بدون استثناء

طفلة القمر
14-11-2009, 04:31 PM
أم محمد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه

أضحكتيني يا ذكية أنتِ مدرسة ثانوية وتجيبين على كلامنا بالانشاء !!!
لا والله أحسنتِ ولست أملك الوقت للعب معكم أما أن تعلقي على كلامنا
أو تذهبي بعيداً يا أم محمد فلا أحب أن أكلم من يتكلم بالانشاء !!!

وصحيح مبارك دخول سلفتك في دينك :)

اسمه مذهب يا تكفيري ... !!!

ما أقول الا هنيئا لك اقتدائك بشيوخك الوهابية في التكفير حتى يحشرك الله معهم ( الى جهنم وبئس المصير ) ... ذكرتني بالمصري ... :rolleyes:

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 06:55 PM
تفــضل وإقرأ يا فطحل اللغة العربية والله المستعان

ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

قال تعالى

" ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



" تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )

وهذه تشبه سابقتها



" طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

" وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

وهذه ايضا تشبه سابقتها




وآيتنا التي نتناقش حولها

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

فيكون معنى

الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة والتواضع


لسان العرب ج8/ص133
ركع
ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


مختار الصحاح ج1/ص107
ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر


ومنها قوله تعالى

" وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" البقرة

ذكر اقامة الصلاة وهي عندنا لاتكون الا جماعة ردا على من يقول أن اركعوا مع الراكعين = صلوا مع المصلين

وايتاء الزكاة والخضوع لله فلا لزوم لتكرير الصلاة هنا



وقوله للصديقة مريم

" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" آل عمران

لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها

فلم يبق الا معنى وأخضعي لله مع الخاضعين له وتواضعي له مع المتواضعين


وعن سيدنا داود

" وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24) " ص

خر = سجد

سجد خاضعا ذليلا متواضعا


وعن المكذبين

" وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) " المرسلات

ومعلوم أن الصلاة لاتطلب مباشرة من الكافر المكذب

بل يطلب منه الخضوع لله والايمان به أولا وقبل كل شئ


وفي المشاركة القادمة سأتيكم بأقوال علماء الرافضة وأئمتهم بأن الركوع = الخضوع والتذلل والتواضع


لم أرفقها خوف الاطالة http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif




بينما ما يأتي للبيان والتخصيص لايمكننا الإستغناء عنه لعدم اكتمال المعنى بدونه

" فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ " (البقرة: من الآية184)

فقد بين أن الفدية تكون طعام مسكين وبدون هذا البيان لا نعرف مقدارها

" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ " (البقرة:155- 156 )

وهنا بين أن البشرى لاتكون لمن صبر حمية أو أنفة وحتى لايقال جزع بل لمن أرجع أمره الى الله وفوض أمره اليه

" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ " (الزمر:17- 18 )

وهنا البشرى ليست لكل العباد إذ أن منهم المؤمن ومنهم الفاسق فبين نوع العباد الذين يستحقون البشرى




بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم



يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

حسنا

يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif

أو عندما يرى فقيرا فإنه يبدأ بالصلاة فيركع ركوع الصلاة ثم يعطيه الصدقة أثناء ذلك ولايزكي في وضعية غيرها

وهذا مضحك جدا وغير منطقي ولكنه المعنى المفهوم من " يؤتون الزكاة وهم راكعون " حسب تصور القوم

لأنه لو أراد ما يذهبون اليه لقال " وآتوا الزكاة وهم راكعون " يعني تزكوا أثناء ركوعهم مرة واحدة


يعني لو كانت حالا ملازمة للفعل المضارع يؤتون للازمته على الدوام لأنها ستصبح شرطا لإيتاء الزكاة

قال تعالى يصف المنافقين

" وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ " ( التوبة : من الآية 54 )

فكلما قام المنافقون الى الصلاة يقومون متكاسلين لأنهم مجبرون عليها

وكلما تزكوا يكونون كارهين للزكاة لكونهم يدفعونها جبرا

لإنهم لولم يصلوا ويزكوا لعلم كفرهم وأقيم عليهم حد الردة

فهناك ملازمة بين صلاة المنافقين وكسلهم و زكاة المنافقين وكراهيتهم لها


وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

" وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

" فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل





أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "

فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


" وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

" فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها





فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين


ومثال الآية الكريمة قوله تعالى

" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)

ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات


ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني

التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها


فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا

وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون

تنسخون كلاماً وهو مردود في أصل الموضوع


[/center]

جرايد غبية لا تستقيم امام اصول اللغة العربية و نحوها
ابسط مثال لك هو
الصفة تتبع الموصوف بالتنكير و التعريف و هنا العكس

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 07:20 PM
اين ذهب شرحي ؟؟ :confused:

لا مشكلة سوف اعيده مرة اخرى :


الصفة تتبع الموصوف بالحركات و التنكير و التعريف
و الحال يعكس الصفة و يأتي دائما نكرة


الصفة لها نوعان منها لو انها صفة كما تدعي لكانت :

تعريف + تعريف = صفة
يؤتون الزكاة+ الراكعون = صفة .......... وهذا مخالف للاية :rolleyes:

او بالتنكير

نكرة + نكرة = صفة
يؤتون زكاة+راكعون = صفة ........... مخالف للاية :rolleyes:



لكن الحال قاعدته هذه :
تعريف+نكرة = حال
يؤتون الزكاة + راكعون = حال .......... مطابق للاية :p


موضوعك انهار

و قول لشيخك يتعلم اللغة العربية اكثر :D

و انت شكلك كسول في اللغة العربية و هذا دليل و اثبات انك ترسب دائما بالنحو و القواعد ههههههههههه

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 07:39 PM
من امثلة الحال :

وقف الولد مكبراً

فبعث الله النبيين مبشرين و منذرين

وخلق الانسان ضعيفاً

و ألقى السحرة ساجدين

نوع آخر للحال و يأتي الجملة الحالية بعد العطف مثل :

فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون

يؤتون الزكاة و هم راكعون

الجملة في محل ناصب حال
لاحظوا حرف العطف قبل كلمة هم قائلون
و هم راكعون


موضوعك انهار يا عبد لله

ولا تلعب مع الكبار

ألم اقل لك انتم دمية بين يدي

عبد لله
14-11-2009, 07:48 PM
طعنتم في عرض الرجل ( تقي الدين ) وها أنتم لا تعرفون من يحاوركم !!

أنا لستُ تقي الدين السني يا قوم ولماذا تطعنون في عرض الرجل ياسبحان الله تأكد لي أن هذا الرجل كالكابوس بالنسبة اليكم فلماذا تتطعنون فيه ولستُ المعني بالكلام انا لست ,,

أنا لست تقي الدين السني !!!

هل هناك رجل يفهم وينهي هذه المهزلة والشتيمة على هذا الرجل الذي أراه يأرق منامكم في كل مرة تشتموه وهو ليس هنا ليحاوركم يا جماعه كوني رجال وحاوروه في شبكة الدفاع عن السنة لأني لست هو وأكرر ألف مرةٍ لست تقي الدين السني .

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 07:54 PM
يا غبي اترك عنك تقي الدين و لا تتكلم عن رجل غير موجود
لا تلف و تدور

و فند عن خرابيطك

المسامح
14-11-2009, 07:58 PM
هذه بداية الهروب

عبد لله
14-11-2009, 08:00 PM
أنا من يتكلم عن رجل غير موجود يا كتاب ولماذا الشتيمة !!
انتم من حولتم الموضوع لسب وشتم في هذا الرجل .؟؟

الأن علق على موضوعي يا كتاب لنكمل الكلام ودع عنكَ السخرية فلستُ في مزاجٍ للعب

المسامح
14-11-2009, 08:02 PM
تراك مسكين حاولت ان تقول ان الاية نزلت في عبادة بن الصامت
فنسفنا موضوعك وعلمائك اجمعوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام
لكن النب وما يفعل

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:03 PM
يا رجل اترك عنك الرجل
و الاعضاء شككوا فيك بسبب احد الاعضاء قال انك هو

و انا اجزم انك ليس هو

علق على موضوعي يا كتاب لنكمل الكلام ودع عنكَ السخرية فلستُ في مزاجٍ للعب
موضوعك علقت عليه و اظنه انه انهار

عبد لله
14-11-2009, 08:04 PM
لنكمل الحوار يا كتاب ,,

ضع ردكَ على موضوعي ولنكمل حوارنا وأرجوا أن يكون الرد محترماً
لأن كل رد فيه مسبة لي سأتركه .

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:05 PM
راجع مشاركة رقم 69 و 70

المسامح
14-11-2009, 08:06 PM
وانا ايضا سأشارك رغم عن انفك يا ناصبي
والكل راح يشارك لانه لا نهتم الى النواصب

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:07 PM
اين ذهب شرحي ؟؟ :confused:

لا مشكلة سوف اعيده مرة اخرى :


الصفة تتبع الموصوف بالحركات و التنكير و التعريف
و الحال يعكس الصفة و يأتي دائما نكرة


الصفة لها نوعان منها لو انها صفة كما تدعي لكانت :

تعريف + تعريف = صفة
يؤتون الزكاة+ الراكعون = صفة .......... وهذا مخالف للاية :rolleyes:

او بالتنكير

نكرة + نكرة = صفة
يؤتون زكاة+راكعون = صفة ........... مخالف للاية :rolleyes:



لكن الحال قاعدته هذه :
تعريف+نكرة = حال
يؤتون الزكاة + راكعون = حال .......... مطابق للاية :p


موضوعك انهار



نوع آخر من الحال :
من امثلة الحال :

وقف الولد مكبراً

فبعث الله النبيين مبشرين و منذرين

وخلق الانسان ضعيفاً

و ألقى السحرة ساجدين

نوع آخر للحال و يأتي الجملة الحالية بعد العطف مثل :

فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون

يؤتون الزكاة و هم راكعون

الجملة في محل ناصب حال
لاحظوا حرف العطف قبل كلمة هم قائلون
و هم راكعون




فند هنا
و اذا كنت تفهم اللغة و النحو ليسهل الامر علينا
و اذا لم تفهم ارسل هذا الجواب لاقرب معلم لغة عربية :rolleyes:

عبد لله
14-11-2009, 08:15 PM
اين ذهب شرحي ؟؟ :confused:

لا مشكلة سوف اعيده مرة اخرى :


الصفة تتبع الموصوف بالحركات و التنكير و التعريف
و الحال يعكس الصفة و يأتي دائما نكرة


الصفة لها نوعان منها لو انها صفة كما تدعي لكانت :

تعريف + تعريف = صفة
يؤتون الزكاة+ الراكعون = صفة .......... وهذا مخالف للاية :rolleyes:

او بالتنكير

نكرة + نكرة = صفة
يؤتون زكاة+راكعون = صفة ........... مخالف للاية :rolleyes:



لكن الحال قاعدته هذه :
تعريف+نكرة = حال
يؤتون الزكاة + راكعون = حال .......... مطابق للاية :p


موضوعك انهار



ما صفة المؤمنين يا زميلي الكريم كتاب في الأية ؟؟

للعلم أنا أستاذ لغة أنجليزية وليس عربية :)

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:40 PM
قصدك ماهي حالتهم ؟؟
حالتهم راكعون
و ليست الراكعون


لو صفة لجاءت الراكعون

انصحك راجع مدرس لغة عربية من اصحابك في مدرستك

حتى لا تقع في موقع حرج مرة اخرى

عبد لله
14-11-2009, 08:42 PM
شكراً على النصحية ولكن لا بأس

يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) .

في الأية يقول الله إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا ما صفة الذين أمنوا يا صاحبي كتاب صفتهم أنهم الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون وليست حالاً ولا يسأل عن حالهم بل هي صفتهم هداكَ الله تعالى .

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:43 PM
عبد لله
هل راجعت شرحي ؟؟؟

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:45 PM
إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون

ما هو الفرق الان ؟؟؟
هل عرفت ام ازيدك ؟؟؟

حرف العطف ماذا يفعل الان و ما هو دوره ؟؟

الزكاة و راكعون ... انتهى

عبد لله
14-11-2009, 08:46 PM
الفاضل المحترم كتاب

أنا راجعت وأجبت فيا حبذا لو تعقب على كلامي لأني كما قلت لك أستاذ في اللغة الانجليزية لا العربية :)

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:46 PM
اذا لم تفهم
قلت لك اذهب لمدرس
لو تريد ادرسك ادفع فلوس ههههه << مزحة

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:48 PM
الزكاة

راكعون

هذه حالهم
راكعون و ليس الراكعون

المسامح
14-11-2009, 08:51 PM
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) .
وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) .
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )
وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) .
وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .
وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام
انتظر الرد على هذه المشاركة

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 08:53 PM
ابسط قاعدة للحال و الصفة هذه :


الصفة لها نوعان منها لو انها صفة كما تدعي لكانت :

تعريف + تعريف = صفة
يؤتون الزكاة+ الراكعون = صفة .......... وهذا مخالف للاية :rolleyes:

او بالتنكير

نكرة + نكرة = صفة
يؤتون زكاة+راكعون = صفة ........... مخالف للاية :rolleyes:



لكن الحال قاعدته هذه :
تعريف+نكرة = حال
يؤتون الزكاة + راكعون = حال .......... مطابق للاية :p

عبد لله
14-11-2009, 08:56 PM
إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون

ما هو الفرق الان ؟؟؟
هل عرفت ام ازيدك ؟؟؟

حرف العطف ماذا يفعل الان و ما هو دوره ؟؟

الزكاة و راكعون ... انتهى

حياك الله زميلي الفاضل كتاب بلا عنوان

أقــول والله المعين على الحق إن شاء الله

فكلمة:
( الركوع ) في القرآن الكريم يتجاذبها عدّة معانٍ :
فتارة تستعمل بمعنى الهيئة المخصوصة المعروفة في الصلاة
كقوله تعالى: " التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ
وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112) سورة التوبة

وتارة تستعمل بمعنى التواضع والتذلل إما في العبادة أو في غيرها كقوله تعالى : "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) سورة المائدة

و قوله " راكعون " فعل مضارع يدل على استمرار ودوام الخضوع والتذلل وهي من صفات المؤمنين وطبيعتهم فهم راكعون خاضعون في صلواتهم راكعون خاضعون في زكواتهم .

وتارة تستعمل بمعنى السجود كقوله تعالى:
" قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ(24) سورة

والخرور يكون للسجود بدليل قوله تعالى:
" إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15) سورة السجدة

وقوله تعالى: " وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100) سورة يوسف

وقوله تعالى : " قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) سورة الإسراء

.....................
ومن المضحك
أن يفتقر..النصّ..إلى.. نصّ...ينصّ..عليه..!!
ومن المبكي
أن يكون النصّ..المفزوع...إليه ...ضعيفاً..!!

الرد هذا منقــول ,,

النجف الاشرف
14-11-2009, 09:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله مسكين انته يا صغيري .....
يقول الطفل انها ضعيفه
وحصلوا على روايات ضعيفة تقول تصدق سيدنا علي بخاتمه وهو راكع وأنه سبب نزول الآية
وهذا تحدي من النجف الاشرف الى كل عورانكم أن تضعفوا هذا الحديث الصحيح .....
الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث



210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.


ثم يستمر بمسلسل مضحك والله فيقول


اعتمد الرافضة على كون عبارة " وهم راكعون " في الاية تعني في حال ركوعهم
أي أنهم يدعون أن العبارة حالية
ولولم يظنوها حالا لما احتجوا بروايات التصدق بالخاتم

وهنا بعون الله سنفند هذا الوهم ونثبت بعون الله أنها صفة وليست حالا

واذا كانت صفة للذين آمنوا فقد بطلت بذلك أوهام الرافضة التي بنوها على الآية الكريمة
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اي عباره يا عزيزي سواء كانت صفة ام حال فان من تصدق بالخاتم هو علي ابن ابي طالب وانا اعذرك فان شيخك من كتب هذه التفاهات مسكين جدا .....

يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير
قبحك الله ما اغباك .......
أرجع الى كتبك واعرف القصه
وهذا علي ابن ابي طالب عليه السلام وليس عمر من ينتظر البعير حتى يدخل يده بدبره مثلما كانوا يفعلون به بجاهليه لتخليني اطلع فضايح عمر خلف الجبل

التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها
أتحداك انت وشيوخك ان تضضع الكلام كله .......

هل رايتم يا موالين هذا هو الدين السلفي من بحث ياخذون سطرين لكن لنرى هل هو شجاع ام مثل عمره

ثم يذهب بعييدا وياتي بتفاسيرنا حول الركعوع وشاهدوا عباد الله اي ايات يسوقها هذا الجويهل

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .

والامام علي عليه السلام لم يتجاوز هذا الشرط
وهذه الاجابه التي هي موجوده في كل كتبنا وهذا الجاهل ليس باكثر من ناسخ ولاصق لكن اذ تضعون الاشكالات لماذا تخافون وترعبون من قراءه ردودنا عليها ؟!"
هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.

ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة:

يقول الالوسي1(روح المعاني 6 / 169.) قد سئل ابن الجوزي هذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول:

يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور.

أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره.

فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي.

نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.

إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له.

واما الصور فما دخلها ؟! ههههههههههههه اقروا جيدا وانظروا كم حجمكم بحيث لا يهمنا نعيقكم

أيها الشيعة

هؤلاء يخدعونكم ويفسدون آخرتكم من أجل دنياهم

يخدعونكم ويكذبون عليكم من أجل الخمس اللعين


فعلى أي أساس تخدعون أنتم أنفسكم



استيقظوا يرحمكم الله
أحترم نفسك يا صغيري فلسنا نحن من نايمن بل انتم

وما يثبت جهالتك 1- ان ليس هذه الايه فقط دليل على الامامه
2- ان كانت صفة فليس غير علي ابن ابي طالب من تصدق فوصفه الله بايه المباركة وان كانت حالا فهو من تصدق وسواء نزلت في الحال ام فيما بعد فهي في علي لا غير

لكن الغريب أنكم تقولوها في عباده بن صامت وترضون بها ولا ترضوها على علي لماذا ؟! الى هذه الدرجه نواصب

وانا انصحك من تنسخ مره ثانيه هات لنا موضوع يستحق مو تبتر اقوالنا وتسوي موضوع

لكن هذا هو مستواكم

والسلام عليكم

النجف الاشرف
14-11-2009, 09:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازال عبد الشاب الامرد يضحكنا بجهله وياخذ بظاهر القران
ومن المضحك
أن يفتقر..النصّ..إلى.. نصّ...ينصّ..عليه..!!
ومن المبكي
أن يكون النصّ..المفزوع...إليه ...ضعيفاً..!!
من المضحك ؟! ماشاء الله طبعا لان مفسريكم ليسوا عرب ولا يفهمون شي من لغه القران
ويقول ان الركوع له معاني عده وهذا بحد ذاته قنبلة تنسف مذهب الذين ياخذون القران بظاهره واشكرك جدا على نفسفك معتقدك بيدك

وأدع الزمخشري السني يجيب على اشكالك القديم جدا
بأنّ الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون على هذا الحد من الحرص على الاحسان إلى الفقراء والمساكين، يكونون حريصين على مساعدة الفقراء وإعانة المساكين، حتّى في أثناء الصلاة، وهذا شيء مطلوب من عموم المؤمنين، ولذا جاءت الاية بصيغة الجمع. هذا جواب الزمخشري(تفسير الكشّاف 1 / 649.) .

لانها حالما تصدق الامام مثلما تروي الروايات جاء ابا ذر الى الرسول واخبره فنزلت الايه بتمامها

وصدقني ابن تيمية لا ينفعك بجهله لانها جاهل جدا

وفعلا مسكين ومتخبط كثيرا
في الأية يقول الله إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا ما صفة الذين أمنوا يا صاحبي كتاب صفتهم أنهم الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون وليست حالاً ولا يسأل عن حالهم بل هي صفتهم هداكَ الله تعالى .
من هم هولاء المؤمنين اذن ؟! وهل القران عبارة عن كلمات متقاطعه والصفه حينما تطلق لابد ان تطلق على موصوف ؟؟؟؟
أنا راجعت وأجبت فيا حبذا لو تعقب على كلامي لأني كما قلت لك أستاذ في اللغة الانجليزية لا العربيةههههههههههههههههههههه
لعد يا عزيزي خليك في معجم اللورد افضل لك

مولاي كتاب هولاء هم بهذه العقلية

وانا اقول :-
علي ابن ابي طالب عليه السلام صحابي عندكم وعندنا امام فاذا صح الطعن فيه منكم فكيف تكون هناك صحابه عدول ؟!

وانتم بين خيران أحلاهما مر

والسلام على سيدي ومولاي ابا الحسن علي

ابن المملكة
14-11-2009, 09:50 PM
موضوع متناقض ...

مرة يقول إنها صفة للمؤمنين .. والمعروف إن الصفة تتبع الموصوف كما وضح له أحد الأخوة

ومرة يقول أنها نزلت في عبادة بن الصامت ... يعني نزلت في شخص وليس المقصود بها صفة للمؤمنين

موفقين أخواني الموالين على هذه الردود المفحمة ...

لم تتركوا له باب يفر منه ...

كتاب بلا عنوان
14-11-2009, 09:55 PM
المشكلة الكبرى انه لا يفهم الذي نقله

و هذه الشبهة القتها نصيرة الصحابة هنا التي هربت من كثر فضائح تدليساتها

لكن تركتها بسبب كثرة جرايدها التدليسية و خاصة بعد هروبها الكبير

المسداني
15-11-2009, 12:01 AM
الكريم عبدالله
بما أنك ليس لديك اطلاع على اللغة العربية
لم لا تسأل أقرب مدرس للغة العربية عن اعراب الجملة كاملة
ماذا ستخسر
على الأقل يكون بحث من جهدك الخاص بدل النقل
فأنت حتى في ردودك على الأخوة فيتعريفهم للحال و الصفة و الفرق بينهما
ترجع لنفس نص الموضوع و تنسخه!
و تعرف معنى الركوع بالخضوع
حسنا الركوع يأتي بمعنى الخضوع تارة و يقصد به تارة أخرى فعل الركوع نفسه
لنأتي للآية الكريمة::

(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنو الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)

نفصلها لنعرف
(يؤتون الزكاة و هم راكعون)
أي
يؤتي المؤمنون الزكاة و هم راكعون

المؤمنون معرفة
وقد يبدو واضحا أن الآية لم تذكر لفظ المؤمنون ظاهرا في (يؤتون الزكاة ) فكيف يكون معرفة
حسنا
الفاعل هنا هو ضمير متصل
و الضمير معرفة كما يقول علماء اللغة العربية
والمعارف سبعة: الضمير، والعلم، واسم الإشارة، والاسم الموصول، والمعرّف بـ(ال)، والمضاف إلى معرفة، والنكرة المقصودة بالنداء
انظر هنا لتتأكد (الموجز باللغة العربية)
http://www.islamguiden.com/arabi/m_a_r_17.htm (http://www.islamguiden.com/arabi/m_a_r_17.htm)

لنأتي للجملة الثانية بعد الواو الذي فيها خلاف
و هي (و هم راكعون)
هم راكعون :جملة اسمية


انظر لهذه القاعدة

النكرات بعد النكرات نعت
المعارف بعد المعارف نعت
الجمل بعد النكرات نعت
الجمل بعد المعارف حال
النكرات بعد المعارف حال
المعارف بعد النكرات مضاف إليه

هم راكعون جملة اسمية أتت بعد معرفة و هو الضمير (يؤتون)
فهي حال

لنأتي للواو

من نفس موقع الموجز للغة العربية
هذه الواو تجب إذا كانت جملة الحال اسمية أو صدرها فعل ماض، خالية من ضمير صاحبها أو مصدرة بضمير صاحبها مثل (سافرت والمودعون كثير، سافرت وقد غابت الشمس، سافرت وأنا خائف).
ما أشرت عليه يطابق اعراب الآية
سافرت الفاعل(صاحب الحال ضمير) و هو معرفة
أنا خائف مثل هم راكعون ,,,كلها جمل اسمية
و الجملة بعد المعرفة هي في محل نصب حال
إذن الواو ..واو حااال

راجع مدرس لغة عربية لتتطمن
ثانيا إذا لم يكن تفسير العلماء بسبب نزول الآية و لا في كونها حال
تأخذ بعين الإعتبار فهل نأخذ منك مفاهيم اللغة و أسباب النزول أم من صاحب الموضوع
فهل أنتم درستم اللغة و الشرع ليكون كلامك مقنع

أبن المعلم
15-11-2009, 03:37 PM
رفع الله قدرك أخي المسداني
أحسنت
:)

عبد لله
15-11-2009, 08:46 PM
وهذا تحدي من النجف الاشرف الى كل عورانكم أن تضعفوا هذا الحديث الصحيح .....
الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث



210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.


ثم يستمر بمسلسل مضحك والله فيقول


بغض النظر عن الإسناد يا زميلي الكريم فلن أنظر الي الاسناد فقط لننظر معاً الي منهج الحاكم في تصحيح الاحاديث ومنهجه في علم الحديث والذي تحتجون به هو الذي يستدل باحاديث ضعيفة لا قوة لها .. فكما قال إبن كثير فإن رجال هذا الحديث ما بين ضعيف ومجهـــول ولنرى منهج الحاكم يا النجف ,,,

قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين نسبيا). بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها».

وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245): «وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل: ‏فأصبحتُ من ليلى –الغداةَ– كقابضٍ * على الماء خانته فروجُ الأصابع‏ ‏ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً، ولا يرفعون به رأساً البَتّة. بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا ‏يدلّ على حُسنِ الحديث. بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث. وإن كان من لا علم له ‏بالحديث لا يعرف ذلك، فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله، ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً. والحاكم نفسه يصحّح ‏أحاديثَ جماعةٍ، وقد أخبر في كتاب "المدخل" له أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم هذا». انتهى.‏

قال الذهبي عن الحاكم في "ميزان الاعتدال" (6\216): «إمامٌ صدوق، لكنه يصحّح في مُستدرَكِهِ أحاديثَ ‏ساقطة، ويُكثِرُ من ذلك. فما أدري، هل خفِيَت عليه؟ فما هو ممّن يَجهل ذلك. وإن عَلِمَ، فهذه خيانةٌ عظيمة. ثُم ‏هو شيعيٌّ مشهورٌ بذلك، من غير تَعَرّضٍ للشيخين...».‏

وهذا يكفي يا زميلي الكريم دون النظر الي اسناد الحديث الذي صححه الحاكم فقط لنعلم ما هي منهجية الحاكم في تصحيح الأحاديث الضعيفة وتصحيحه للأحاديث الضعيفة هو أحد أسباب ترك تصحيحه لأحاديث كثيرة ,,,


هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اي عباره يا عزيزي سواء كانت صفة ام حال فان من تصدق بالخاتم هو علي ابن ابي طالب وانا اعذرك فان شيخك من كتب هذه التفاهات مسكين جدا .....



مضحك أنتَ حقاً يا النجف الأشرف :)

لم يتصدق علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه بل الأية نزلت في البراء من اليهود والنصارى في ( عبادة بن الصامت ) وهذا الراجح عند أهل السنة والجماعة وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه فروايات نزول الأية في علي بن ابي طالب ضعيفة وبين جهالة رجالها وغيرها ما الله تعالى به عليم ولكن يا زميلي الكريم .

والروايات التي نزلت في هذا الكلام فقد قال عنها إبن كثير رحمه الله تعالى ما نصه التالي ,,,

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

ثم قال ابن كثير رحمه الله :

الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " .

والمنصف يحكم فأنتم تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ,, :)

قبحك الله ما اغباك .......
أرجع الى كتبك واعرف القصه
وهذا علي ابن ابي طالب عليه السلام وليس عمر من ينتظر البعير حتى يدخل يده بدبره مثلما كانوا يفعلون به بجاهليه لتخليني اطلع فضايح عمر خلف الجبل


لستُ أعجب فهذه حجة المفلس وهذا ضعف العقل والحجة ,, :)

لا بأس الأية لم تنزل في علي بن ابي طالب والروايات التي تقول أنها نزلت فيه كلها ضعيفة

أقــول يا نجف الأشـرف
( يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير )

فهل هذا رد رجلٍ عاقل أيها المنصفون ولستَ ممن يتناول عمر فهو أرعبكم حياً وميتاً فنحن موضوعنا ليس

عن فاروق هذه الأمة سلام الله عليه ,, فتنبه يا مدير الشبكة :)


أتحداك انت وشيوخك ان تضضع الكلام كله .......

هل رايتم يا موالين هذا هو الدين السلفي من بحث ياخذون سطرين لكن لنرى هل هو شجاع ام مثل عمره

ثم يذهب بعييدا وياتي بتفاسيرنا حول الركعوع وشاهدوا عباد الله اي ايات يسوقها هذا الجويهل


فقط عقب على الكلام دون السخافات التي تتفوه به يا ولدي والله المستعان ..

أولا : النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن في الصلاة لشغلاً )

ثانياً : الروايات التي جاءت عن طرقكم تقول أن الركوع هو ركن من أركان الصلاة فإن اختل هذا الركن بطلت الصلاة

ثالثا : وكيف يتصدق وهو راكع هل هذا يعني أن علي ليس خاشعاً ؟؟


والامام علي عليه السلام لم يتجاوز هذا الشرط
وهذه الاجابه التي هي موجوده في كل كتبنا وهذا الجاهل ليس باكثر من ناسخ ولاصق لكن اذ تضعون الاشكالات لماذا تخافون وترعبون من قراءه ردودنا عليها ؟!"
هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.

ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة:

يقول الالوسي1(روح المعاني 6 / 169.) قد سئل ابن الجوزي هذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول:

يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور.



بل تجاوزه رضي الله تعالى عنه يا حبيبي تستدل علي بالشعر !!!

عجباً لمن ترك القرآن وراء ظهره *** اذا استدل بقولٍ يقول قال الأخطل

أو كما قال الشاعر يا النجف الأشرف :)


أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره.

فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي.

نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.

إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له.

واما الصور فما دخلها ؟! ههههههههههههه اقروا جيدا وانظروا كم حجمكم بحيث لا يهمنا نعيقكم



خارج الموضوع ورد يفتقر الي العلمية يا حبيبي لهذا هو متروك :)

أحترم نفسك يا صغيري فلسنا نحن من نايمن بل انتم

وما يثبت جهالتك 1- ان ليس هذه الايه فقط دليل على الامامه


أنا محترم نفسي يا صاحبي ويا حبذا لو تحترم أنتَ وأخوانك أنفسكم في الحوار ,,

الأية ليست دليلاً على إمامة أو ما يحزنون

الأية نزلت في عبادة بن الصامت حين أعلن البراء من النصارى وأعلن الولاء لله ورسـوله

فهذا سبب نزول الأية لا كما تدعون يا النجف فيا حبذا لو تتكلم بدليلٍ واحد يا صاحبي لا شعراً ,,

ان كانت صفة فليس غير علي ابن ابي طالب من تصدق فوصفه الله بايه المباركة وان كانت حالا فهو من تصدق وسواء نزلت في الحال ام فيما بعد فهي في علي لا غير


هههههههههههههههههههههههههههههههه

والله لا أدري ما أقول سوى أن أضحك عليك يا حبيبي الأية ليست صفة لعلي بن ابي طالب بل لم يذكر فيها علي بن ابي طالب لهذا الأية ليست فيها دليلاً على أي شيء لا على إمامة ولم يذكر فيها إسم علي رضي الله عنه حتى ,,,

اما كونها صفة أو حالاً فهي ( صفة ) للمؤمنين يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فهذا اللفظ ( وهم راكعون ) يعود على المؤمنين وهي صفة المؤمنين الخشوع والتضرع الي الله تبارك وتعالى في الصلاة وليس الا أن يقال الحق فيالكَ من صاحب حجة ضعيفة ,


لكن الغريب أنكم تقولوها في عباده بن صامت وترضون بها ولا ترضوها على علي لماذا ؟! الى هذه الدرجه نواصب

وانا انصحك من تنسخ مره ثانيه هات لنا موضوع يستحق مو تبتر اقوالنا وتسوي موضوع

لكن هذا هو مستواكم

والسلام عليكم




لأنها هي الحقيقة والحق يجب أن يقال وأن يتبع فهي نزلت في عبادة ولم تنزل في علي ..

لستُ أنسخ وألصق فأنظر الي حالكَ وحال قومك ,, :)

عبد لله
15-11-2009, 08:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازال عبد الشاب الامرد يضحكنا بجهله وياخذ بظاهر القران
من المضحك ؟! ماشاء الله طبعا لان مفسريكم ليسوا عرب ولا يفهمون شي من لغه القران
ويقول ان الركوع له معاني عده وهذا بحد ذاته قنبلة تنسف مذهب الذين ياخذون القران بظاهره واشكرك جدا على نفسفك معتقدك بيدك

وأدع الزمخشري السني يجيب على اشكالك القديم جدا
بأنّ الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون على هذا الحد من الحرص على الاحسان إلى الفقراء والمساكين، يكونون حريصين على مساعدة الفقراء وإعانة المساكين، حتّى في أثناء الصلاة، وهذا شيء مطلوب من عموم المؤمنين، ولذا جاءت الاية بصيغة الجمع. هذا جواب الزمخشري(تفسير الكشّاف 1 / 649.) .

لانها حالما تصدق الامام مثلما تروي الروايات جاء ابا ذر الى الرسول واخبره فنزلت الايه بتمامها

وصدقني ابن تيمية لا ينفعك بجهله لانها جاهل جدا

وفعلا مسكين ومتخبط كثيرا
من هم هولاء المؤمنين اذن ؟! وهل القران عبارة عن كلمات متقاطعه والصفه حينما تطلق لابد ان تطلق على موصوف ؟؟؟؟
ههههههههههههههههههههه
لعد يا عزيزي خليك في معجم اللورد افضل لك

مولاي كتاب هولاء هم بهذه العقلية

وانا اقول :-
علي ابن ابي طالب عليه السلام صحابي عندكم وعندنا امام فاذا صح الطعن فيه منكم فكيف تكون هناك صحابه عدول ؟!

وانتم بين خيران أحلاهما مر

والسلام على سيدي ومولاي ابا الحسن علي


والله إن حالكَ يضحكني يا حبيبي ,, :)

إسمع يا ولدي إن الأية تقول في بدايتها ( إنما وليكم الله ورسـوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فإن صفة المؤمنين أنهم خاشعون راكعون فهذا اللفظ ( راكعون ) هو صفة للمؤمنين وليس صفة لعلي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه .

ثم يا ولدي أليست الأية متشابهة أم محكمة ؟؟

سؤال خفيف على قدك يا نجف :rolleyes:

عبد لله
15-11-2009, 08:53 PM
موضوع متناقض ...


مرة يقول إنها صفة للمؤمنين .. والمعروف إن الصفة تتبع الموصوف كما وضح له أحد الأخوة

ومرة يقول أنها نزلت في عبادة بن الصامت ... يعني نزلت في شخص وليس المقصود بها صفة للمؤمنين

موفقين أخواني الموالين على هذه الردود المفحمة ...

لم تتركوا له باب يفر منه ...



:D:D:D:D

هذه تكفيك يا صاحبي فلستُ أنا من يعطي بالاً للمرقعين :rolleyes:

عبد لله
15-11-2009, 08:54 PM
المشكلة الكبرى انه لا يفهم الذي نقله

و هذه الشبهة القتها نصيرة الصحابة هنا التي هربت من كثر فضائح تدليساتها

لكن تركتها بسبب كثرة جرايدها التدليسية و خاصة بعد هروبها الكبير

كنت أظنكَ عاقلاً تحاور بأدب يا كتاب ولكن أتضح لي غير هذا الكلام والله المســـتعان ,,

أرفع موضوع الثقلين وأنا أعتذر لك لأني لم أعقب عليه أرفعه لنكمل الحوار فيه ويا حبذا لو كان الحوار بأدب لا بسوء أخلاق :rolleyes:

عبد لله
15-11-2009, 09:02 PM
مسداني

الأية ليست فيها حال وإنما اللفظ واضح وضوح الشمس وفي قوله تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنو الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) وما صفة المؤمنين الذين تكلمت الأية عنهم صفتهم أنهم يؤتون الزكاة وهم راكعون .

فطبقاً للسياق فالأية تتحدث عن صفة المؤمنين وهي الركوع فالركوع هنا بمعنى الخضوع والتذلل الي الله تبارك وتعالى فكيف إن كان ( الصلاة شغلاً ) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطعها بتصدقه ... !!

إن القصة المزعومة أنه تصدق وهو راكع والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد اختل ركن من أركان الصلاة والآن لو أراد علي أن يتصدق فهل في كل مرةٍ يريد فيها التصدق يذهب للصلاة ويركع ثم يتصدق !! فإن الصلاة بهذا الطريقة وقعت في الخطأ وانها لا نفع بها ..!!

فكما يقول علمائكم وانظر معي يا رعاك الله فيما يقولونه ...


بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )

بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،


تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231
( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله .

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .

التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .


تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .


عجباً فكيف يتصدق وفي الصلاة خضوع لله تبارك وتعالى وتذلل وخشوع فهل علي رضي الله تعالى عنه ليس خاشعاً ولا خاضعاً لله تبارك وتعالى ؟؟

الآية لم تنزل في علي وليس المراد بها تصدقه بخاتم أو أي شيء والله المعين على الحق فإن اللفظ هذا ضعيف جداً وكثرة جهالة رجالها فإن الروايات متهالكة بطرقنا وطرقكم ...

المسامح
15-11-2009, 09:03 PM
طيب شنو الضعيف في الرواية

المسامح
15-11-2009, 09:04 PM
طيب ممكن تعطيني ما قاله ابن كثير في تفسيره
واريده من موقع وزارة الاوقاف

المسامح
15-11-2009, 09:05 PM
وانتظر ردك على مشاركاتي السابقة

عبد لله
15-11-2009, 09:06 PM
هذا ما قاله إبن كثير رحمه الله في تفســــيره :

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

المسامح
15-11-2009, 09:09 PM
هذا ما قاله إبن كثير رحمه الله في تفســــيره :

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .


انا ارك تعيد في مشاركاتك
اثبت لك ان الروايات التي تقول ان الاية
نزلت في عباة بن الصامت ضعيفة لكنك مصر
وعلمائك يقولون اجمع ائمة التفسير فهل تخالف الاجماع

المسامح
15-11-2009, 09:10 PM
انصحك تقرأ تفير ابن كثير في موقع وزارة الاوقاف السعودية
لانكم بدأتم تحرفون حتى في تفاسيركم

عبد لله
15-11-2009, 09:15 PM
المحترم المسامح هذا ما قاله إبن كثير مرة أخرى أقوله لك وفق موقع الأوقاف السعودية :

والروايات التي نزلت في هذا الكلام فقد قال عنها إبن كثير رحمه الله تعالى ما نصه التالي ,,,

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

ثم قال ابن كثير رحمه الله :

الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " .

المسامح
15-11-2009, 09:15 PM
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) .
وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) .
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )
وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) .
وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .
وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام
يرفع للنواصب

المسامح
15-11-2009, 09:17 PM
المحترم المسامح هذا ما قاله إبن كثير مرة أخرى أقوله لك وفق موقع الأوقاف السعودية :

والروايات التي نزلت في هذا الكلام فقد قال عنها إبن كثير رحمه الله تعالى ما نصه التالي ,,,

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

ثم قال ابن كثير رحمه الله :

الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " .
مو لمن اقول انك اغبى من رايته في حياتي
لكن نصبك هو الذي دفعك
لت لك الروايات التي تقول انها نزلت في عبادة بن الصامت ضعيفة
والان هل قرات ما قاله ابن كثير في موقع وزارة الاوقاف يا بطل

ذو الفقارك ياعلي
15-11-2009, 09:18 PM
هذا الجاهل الناصبي يترك الرواية الصحيحة التي تقول أنها نزلت في أمير المؤمنين ويتمسك برواية ضعيفة تقول أنها نزلت في عبادة ابن الصامت

نواصب أعمى الله قلوبك وأبصاركم

ناقش في سند الرواية التي وضعها الأخ النجف الاشرف ولا تأتي بقول شيخ الأصنام وابن كثير

فهؤلاء مثلك يصححون ويضعفون بالأهواء

المسامح
15-11-2009, 09:20 PM
هذا الجاهل الناصبي يترك الرواية الصحيحة التي تقول أنها نزلت في أمير المؤمنين ويتمسك برواية ضعيفة تقول أنها نزلت في عبادة ابن الصامت


نواصب أعمى الله قلوبك وأبصاركم

ناقش في سند الرواية التي وضعها الأخ النجف الاشرف ولا تأتي بقول شيخ الأصنام وابن كثير


فهؤلاء مثلك يصححون ويضعفون بالأهواء

مولاي علماء يقولون اجمع ائمة التفسير
لكن هذا ناصبي شتترجى منه
لذلك لا يستطيع ان يكذب علمائه

عبد لله
15-11-2009, 09:21 PM
لنرى معاً ما قال السيوطي في هذا الحديث ثم الشاهد الذي جاء في كلام السيوطي

وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) .

أول شيء : وهو أن الطبراني أخرج هذه الرواية بأسناد فيه مجاهيل وهي روايات كثيرة التي جاءت بهذا الطريق وكما قال السيوطي فإن أكثرهم مجاهل .

ثانيا: في الشاهد الذي أحتج به السيوطي هو ( عبد الوهاب بن مجاهد ) :

الجرح والتعديل :
قال المزي في تهذيب الكمال :
( ق ) : عبد الوهاب بن مجاهد بن جبر المكى ، مولى عبد الله بن السائب المخزومى
. اهـ .
و قال المزى :
قال إبراهيم بن موسى الرازى ، عن مهران بن أبى عمر : كنت مع سفيان الثورى فى
المسجد الحرام فمر عبد الوهاب بن مجاهد ، فقال سفيان : هذا كذاب .
و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : قال وكيع : كانوا يقولون إن
عبد الوهاب بن مجاهد لم يسمع من أبيه .
و قال أيضا عن أبيه : ليس بشىء ، ضعيف الحديث .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : ضعيف .
و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : غير مقنع .
و قال أبو حاتم : ضعيف الحديث .
و قال أبو عبيد الآجرى : سألت أبا داود عنه ، فقال : كان عبد الرحمن لا يحدث
عنه ، و كان سفيان يستلقى خلفه و يقعد إنسانا يسأله .
و قال النسائى : ليس بثقة ، و لا يكتب حديثه .
و قال أبو أحمد بن عدى : عامة ما يرويه لا يتابع عليه .
روى له ابن ماجة . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6 / 453 :
( عقب قول المزى : لم أقف على رواية ابن ماجة له . )
هى موجودة فى بعض النسخ فى كتاب السنة .
و قال على ابن المدينى ، و يحيى بن معين : لا يكتب حديثه ، و ليس بشىء .
و ذكره يعقوب بن سفيان فى باب من يرغب عن الرواية عنهم .
و قال الدارقطنى : ليس بشىء ، ضعيف .
و قال الأزدى : لا تحل الرواية عنه .
و قال ابن سعد : كان ضعيفا فى الحديث .
و قال الحاكم : روى أحاديث موضوعة .
و قال ابن الجوزى : أجمعوا على ترك حديثه . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
رتبته عند ابن حجر :
متروك و قد كذبه الثورى
رتبته عند الذهبي :
. . . .

قلت وهو لم يروي عن أبيه وهو كذاب فالروايات كما قال إبن كثير رحمه الله ما بين ضعيفة ومكذوبة ورجالها مجاهيـــل ,,,

المسامح
15-11-2009, 09:24 PM
طيب وكلام علمائك الذين يقولون
ان ائمة التفسير اجمعوا
نتركهم يصفعوك

عبد لله
15-11-2009, 09:26 PM
أفلست يا زميلي العزيز

قلت لك أبن كثير يقول في تفسيره الرواية ضعيفة ورجالها جهالتهم كثيرة
وأما الرواية التي احتججت بها فإن في اسانيدها عبد الوهاب .

فقد أفلست أيها المحترم فيا حبذا لو تترك الحوار لغيرك فالروايات كلها ضعيفة

المسامح
15-11-2009, 09:32 PM
انا افلست يا ناصبي تفضل هذه الصفعة باجماع علمائك
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .

عبد لله
15-11-2009, 09:36 PM
قلت لك وكلام المفسرين في الروايات والروايات كلها ضعيفة لهذا الروايات التي احتج بها المفسرين على أن الأية نزلت في علي ضعيفة ورجالها مجاهيل فالروايات التي تقول بنزولها في علي ليست من الصحة في شيء لهذا سقط القول بنزولها في علي .

كتاب بلا عنوان
15-11-2009, 09:37 PM
قال ابن كثير في تفسيره 2/72 : ( وروي ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن أبي سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال كان علي بن أبي طالب قائما يصلي فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت [إنما وليكم الله ورسوله ] الآية، الضحاك لم يلق ابن عباس )

قلت : لقد أعل ابن كثير سند هذه الرواية بالإرسال فزعم أن الضحاك لم يلق ابن عباس ..
ولكن !!
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)



فهذا السند صحيح لكن ابن كثير ناصبي مثل هذا العضو
و علمائكم صرحوا بسماعه من عبد الله ابن العباس رضي الله عنه
و الحديث متواتر
و يكفي توجد احاديث كثيرة من التابعين صحيحة الاسناد تصرح بنزولها في الامام علي ع

المسامح
15-11-2009, 09:38 PM
قلت لك وكلام المفسرين في الروايات والروايات كلها ضعيفة لهذا الروايات التي احتج بها المفسرين على أن الأية نزلت في علي ضعيفة ورجالها مجاهيل فالروايات التي تقول بنزولها في علي ليست من الصحة في شيء لهذا سقط القول بنزولها في علي .

وما زال علمائك يصفعونك يا بطل
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 )

كتاب بلا عنوان
15-11-2009, 09:55 PM
يا موالين هذا ناصبي و انتهى المراد

المسامح
15-11-2009, 09:58 PM
يا موالين هذا ناصبي و انتهى المراد

مولاي مو قلت له يبدل حفاظاته
لانه رائحة النصب فاحت وحشرتنا

عبد لله
15-11-2009, 10:50 PM
قال ابن كثير في تفسيره 2/72 : ( وروي ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن أبي سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال كان علي بن أبي طالب قائما يصلي فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت [إنما وليكم الله ورسوله ] الآية، الضحاك لم يلق ابن عباس )

قلت : لقد أعل ابن كثير سند هذه الرواية بالإرسال فزعم أن الضحاك لم يلق ابن عباس ..
ولكن !!
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)



فهذا السند صحيح لكن ابن كثير ناصبي مثل هذا العضو
و علمائكم صرحوا بسماعه من عبد الله ابن العباس رضي الله عنه
و الحديث متواتر
و يكفي توجد احاديث كثيرة من التابعين صحيحة الاسناد تصرح بنزولها في الامام علي ع


الصواب في هذ المسألة هو أن الضحاك لم يلقى إبن عباس كما قال الإمام إبن كثير رحمه الله وهذا ما هو صحيح .

فالرواية ضعيفة الاسناد لعدم لقاء الضحاك لأبن عباس :
روى عن . . . . ، و أبى هريرة ، و قيل : لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة .

و قال أبو قتيبة سلم بن قتيبة ، عن شعبة : قلت لمشاش : الضحاك سمع من ابن عباس ؟ قال : ما رآه قط .

قال أبو داود الطيالسى ، عن شعبة : حدثنى عبد الملك بن ميسرة ، قال : الضحاك لم يلق ابن عباس ، إنما لقى سعيد بن جبير بالرى ، فأخذ عنه التفسير .

و قال أبو أسامة ، عن المعلى ، عن شعبة ، عن عبد الملك بن ميسرة : قلت للضحاك : سمعت من ابن عباس ؟ قال : لا . قلت : فهذا الذى تحدثه عن من أخذته ؟ قال : عن
ذا ، و عن ذا .

قلت : فالنتيجة أن الرواية ضعيفة لأن الضحاك لم يلق إبن عباس فأبن كثير رضي الله عنه عندما ضعف هذه الرواية أصاب لأن الضحاك كما بينا لك يا زميلي لم يللقى إبن عباس .

فالرواية ضعيفة :rolleyes:

المسامح
15-11-2009, 10:52 PM
وعلمائك يصفعوك بالاجماع
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 )

عبد لله
15-11-2009, 10:53 PM
وما زال علمائك يصفعونك يا بطل
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 )

ليس هناك دليل واحد صريح على أن الأية نزلت في علي وكل الروايات التي جاءت في التفاسير وغيرها ضعيفة لا تصح ومنها من لم يثبت سماعه كالضحاك عن ابن عباس فهو لم يلقى ابن عباس رضي الله تعالى عنه .

النتيجة الرواية ضعيفة ولم يثبت نزول الأية في علي بي هي كما قال مفسرون الأمة وأصح التفاسير بل هي نزلت في عبادة بن الصامت عندما أعلن البراء من الكفار واعلن الولاء للمسلمين ,,

المسامح
15-11-2009, 10:54 PM
بابا روح غير حفاظاتك
هذا اجماع تعرف معناة اجماع
هل يجتمع علمائك على ضلال

عبد لله
15-11-2009, 10:54 PM
المسامح أسمح لك بلملمة ماء وجهك

فاحفظه هو خير لك :)

عبد لله
15-11-2009, 10:54 PM
المسامح أسمح لك بلملمة ماء وجهك

فاحفظه هو خير لك :)

المسامح
15-11-2009, 10:55 PM
المسامح أسمح لك بلملمة ماء وجهك

فاحفظه هو خير لك :)
هههههههههههه
تلكل شاف شلون نتفت ريشك في كل المواضيع
ولا موضوع رديت علي كلها هرب :d
اذا انا اجهل المحاورين هنا ونتت ريشك
هذا اشلون البقية

عبد لله
15-11-2009, 10:56 PM
علق على ما كتبته لك يا ذكي :)

يقول تعالى : ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا ســـلاما )

فأنتَ في قائمة التجاهل من الأن يا مسامح

:) :)

عبد محمد
15-11-2009, 10:57 PM
نرجو من الأخوة المتحاورين أن يكون الحوار حول الموضوع بعيدا عن تبادل الشتائم

المسامح
15-11-2009, 10:59 PM
علق على ما كتبته لك يا ذكي :)

يقول تعالى : ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا ســـلاما )

فأنتَ في قائمة التجاهل من الأن يا مسامح

:) :)
لمن ننتف ريشكم تنعقون كالغربان
لانك ما راح تقدر ترد علي
علمائك دستهم

عبد لله
15-11-2009, 11:00 PM
لكم التعليق يا عبد محمد

أنظر الي المسامح الذي لم يعلق على أي رد كتبته عليه إلا بالشتائم

قلت والله إنكَ في قائمة التجاهل وأنتَ بالفعل فيها

فســـــــــلاما

المسامح
15-11-2009, 11:03 PM
لكم التعليق يا عبد محمد

أنظر الي المسامح الذي لم يعلق على أي رد كتبته عليه إلا بالشتائم

قلت والله إنكَ في قائمة التجاهل وأنتَ بالفعل فيها

فســـــــــلاما

هرب الناصبي ولا زال علمائه يصفعونه بالاجماع يا جماعة لا احد يرد عليه
خلينا نشوف شلون راح يرد الاجماع

عبد لله
15-11-2009, 11:25 PM
الحمد لله تعالى على نعمة العقـــل

راجع يا حبيبي مشاركاتي وردودي عليكَ أفقدتكَ صوابك ,,

لهذا من هو أهل للحوار في هذا الكلام غيرك فدع عنكَ زيادة المشاركات ,,

أقترح عليكَ ان تذهب الي قسم الألعاب هناك تستطيع أن تزيد مشاركاتك أكثر

:)

المسامح
15-11-2009, 11:30 PM
هرب الناصبي ولا زال علمائه يصفعونه بالاجماع يا جماعة لا احد يرد عليه
خلينا نشوف شلون راح يرد الاجماع

عبد لله
15-11-2009, 11:34 PM
ســــلاما ســــلاما
:) :)

المسامح
15-11-2009, 11:36 PM
هرب الناصبي
بعد ان صفعه علمائه بالاجماع
فهل يجتمع علمائكم على الضلال

عبد لله
15-11-2009, 11:51 PM
ابقى على حالك اكتب مشاركات ولم تعلق على أي مشاركة لي الي الآن :)

المسامح
15-11-2009, 11:53 PM
هرب الناصبي
بعد ان صفعه علمائه بالاجماع
فهل يجتمع علمائكم على الضلال

المسامح
15-11-2009, 11:54 PM
بعد الصفعة الاولى
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
نعطيه صفعة ثانية
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )

المسامح
15-11-2009, 11:56 PM
بعد الصفعة الاولى
قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) .
نعطيه صفعة ثانية
وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 )


يرفع للنواصب

المسامح
16-11-2009, 12:07 AM
للرفع والصفع

المسداني
16-11-2009, 01:18 AM
مسداني

الأية ليست فيها حال وإنما اللفظ واضح وضوح الشمس وفي قوله تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنو الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) وما صفة المؤمنين الذين تكلمت الأية عنهم صفتهم أنهم يؤتون الزكاة وهم راكعون .

فطبقاً للسياق فالأية تتحدث عن صفة المؤمنين وهي الركوع فالركوع هنا بمعنى الخضوع والتذلل الي الله تبارك وتعالى فكيف إن كان ( الصلاة شغلاً ) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطعها بتصدقه ... !!

إن القصة المزعومة أنه تصدق وهو راكع والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد اختل ركن من أركان الصلاة والآن لو أراد علي أن يتصدق فهل في كل مرةٍ يريد فيها التصدق يذهب للصلاة ويركع ثم يتصدق !! فإن الصلاة بهذا الطريقة وقعت في الخطأ وانها لا نفع بها ..!!

فكما يقول علمائكم وانظر معي يا رعاك الله فيما يقولونه ...


بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )

بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،


تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231
( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله .

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .

التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .


تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .


عجباً فكيف يتصدق وفي الصلاة خضوع لله تبارك وتعالى وتذلل وخشوع فهل علي رضي الله تعالى عنه ليس خاشعاً ولا خاضعاً لله تبارك وتعالى ؟؟

الآية لم تنزل في علي وليس المراد بها تصدقه بخاتم أو أي شيء والله المعين على الحق فإن اللفظ هذا ضعيف جداً وكثرة جهالة رجالها فإن الروايات متهالكة بطرقنا وطرقكم ...



لاحول و لاقوة إلا بالله العلي العظيم
الكريم عبدالله
ماعنوان موضوعك
أليسالتحدي بكون وهم راكعون صفة و ليست حالا!
يعني تتكلم عن الإعراااااااااااااااااب
منذ متى كان الإعراب تحدده معنى الكلمة:confused:
يعني معنر راكعون خاضعون فهي صفة إذن لا حالا
بتاخذ صفر بالعربي
هل سألت مدرس لغة
هل رأيت القواعد اللغوية المعتمدوة التي وضعتها!!!
بالله عليك كن منصفا
في (((الإعراب***))) دع سبب النزول في النقطة الثانية بعد اعراب الجملة على الأقل
الجملة حال أتت بعد وصف الحال و هو (معرفة ضمير)
يعني ضيعت وقتي بالرد عليك
وأنت تردد بما أن معناها خاضعون فهي صفة
:eek:
أما كلامك بأنه كلما أراد التصدق ركع هذا كلام جاهل متجاهل لما يسمعه و يقرأه
ألم تقرأ من بعض الأخوة أن هذا وصف للحالة التي كان فيها و ليس كل تصدق ركع
إذن كل من أراد القراء وقف لجملة قرأت الكتاب واقفا
افهم بارك الله فيك و لاتأخذك العزة بالإثم فتغير المفاهيم و الإعراب من أجل أن تفند وجهة نظرك
الصفة هي التي تكون ملازمة للشخص و الحال وصف لموقف محدد مو شرط يتكرر
أثبتنا لك بالإعراب كونها حال أرجوك لاترد بأن معانها خضوع فهي صفة
حسنا راكعون هل معناها ينحصر في الخضوع ألا تحدد فعل الركوع أيضا!!!:o
هل وضعك للروايات حصر لمعنى الركوع فقط مجازا و هو مستحيل ان يأتي اللفظ صريحا في الآية
هل حدد العلماء ذلك , إذا كنت منصفا ماشاء الله و تحاججنا بكتبا و ماشاء الله عليك أتيت بكذا تفسير عن آيات أتت به ألفاظ مشابهة للراكعون
فهل تأتي بتفسير علماءي للآية و هم راكعون حتى تبني الحجة علينا:rolleyes:

احنا نتعب حالنا و نرد عليك بمفاهيم اللغة و انت بكل بساطة ترد لا ليست حال بل صفة خوووش حجة,,كلام علماء يفنده الإنشاء و التخرصات


كن جدياااا بالردود و علميا

النجف الاشرف
16-11-2009, 02:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا عبد الله لماذا انت مضحك هههههههههه
و قيل :لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة .
قيل بلا دليل سولفها الى ولدتك يا عزيزي والغريب في موضوعك هل من مناقش ان العرباض كذلك يشك بصحبه وانت تدافع حد الثماله عن صحبته وهنا ترفض التعديل وتتمسك بالجرح وهناك تتمسك بالتعديل وترفض الجرح ؟! ماهذا التناقض هداك الله ؟!!!!

ليس هناك دليل واحد صريح على أن الأية نزلت في علي وكل الروايات التي جاءت في التفاسير وغيرها ضعيفة لا تصح ومنها من لم يثبت سماعه كالضحاك عن ابن عباس فهو لم يلقى ابن عباس رضي الله تعالى عنه .
كذاب يا صغيري


الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث



210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.

روايه صحيحه مليار بالمئه ..........

النتيجة الرواية ضعيفة ولم يثبت نزول الأية في علي بي هي كما قال مفسرون الأمة وأصح التفاسير بل هي نزلت في عبادة بن الصامت عندما أعلن البراء من الكفار واعلن الولاء للمسلمين ,,
سبحان الله تتمسك بروايه احاد وردت عن ابن عباده الله يقول في القران يتصدق وانت تقول يعلن البراءه من الكفار ؟! كل الصحابه اعلنت البرائه من الكفار يا عزيزي

شاهدوا عباد الله النصب كيف يكون الله يقول تصدق وهم يقولون البراء فهل البراء صدقه ؟!!!!!!!!!!!

واما تمسكك بقول ابن كثير الناصبي يا عزيزي ابن كثير معروف بمواقفه الماثله الى مواقف ابن تيمية اللعين
هذا ما قاله إبن كثير رحمه الله في تفســــيره :

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا
والروايه التي وضعتها صحيحه الف بالمئه حتى أعتمدها الحاكم في انواع الحديث عندكم واتحدكم ان تضعفوها

بغض النظر عن الإسناد يا زميلي الكريم فلن أنظر الي الاسناد فقط لننظر معاً الي منهج الحاكم في تصحيح الاحاديث ومنهجه في علم الحديث والذي تحتجون به هو الذي يستدل باحاديث ضعيفة لا قوة لها .. فكما قال إبن كثير فإن رجال هذا الحديث ما بين ضعيف ومجهـــول ولنرى منهج الحاكم يا النجف ,
اي تصحيح يا صغيري هههههههههههههههههههه
هذا ليس مستدرك الحاكم فراجع هههههههههههههههههههه
ومادخلي بالحاكم وليس ما صح سنده هو مذهبي هل تغيرت المقوله ؟!
ل شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين نسبيا). بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها».
صغيري هذا عند تصحيح الحاكم والروايه لم يوردها في مستدركه ههههههههه بذمتك تنسخ وتلصق زميلتك حفيده الصحابه مدري شنو اسمها قد نسخت هنا كل كذبكم وكله تم نسفه بالدليل
مضحك أنتَ حقاً يا النجف الأشرف

لم يتصدق علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه بل الأية نزلت في البراء من اليهود والنصارى في ( عبادة بن الصامت ) وهذا الراجح عند أهل السنة والجماعة وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه فروايات نزول الأية في علي بن ابي طالب ضعيفة وبين جهالة رجالها وغيرها ما الله تعالى به عليم ولكن يا زميلي الكريم .
بل علي ابن ابي طالب عليه السلام لان الامر وصل الى التواتر الله يقول يا عزيزي تصدق وانت تقول براء ؟!!!!!!!
لستُ أعجب فهذه حجة المفلس وهذا ضعف العقل والحجة ,,

لا بأس الأية لم تنزل في علي بن ابي طالب والروايات التي تقول أنها نزلت فيه كلها ضعيفة

أقــول يا نجف الأشـرف
( يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير )

فهل هذا رد رجلٍ عاقل أيها المنصفون ولستَ ممن يتناول عمر فهو أرعبكم حياً وميتاً فنحن موضوعنا ليس

عن فاروق هذه الأمة سلام الله عليه ,, فتنبه يا مدير الشبكة
عمر ارعبنا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
نعم هذا رد رجل عاقل أجب عنه ولا تهرب واما فاروق الامه فهذه قالتها اليهود ولم يقل احد عن عمر سوى الفارور الذي يهرب من المعارك

فقط عقب على الكلام دون السخافات التي تتفوه به يا ولدي والله المستعان ..

أولا : النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن في الصلاة لشغلاً )

ثانياً : الروايات التي جاءت عن طرقكم تقول أن الركوع هو ركن من أركان الصلاة فإن اختل هذا الركن بطلت الصلاة

ثالثا : وكيف يتصدق وهو راكع هل هذا يعني أن علي ليس خاشعاً ؟؟
مسكين والله تنسخ باكثر من جهه لهذا ردك مضحك مخزي يا صغيري وهل تتصور ان الاامام علي قد ترك الصلاه وتصدق ؟! هي عباده في عباده وانا وضعت لك الشرح لكنك تخاف ان تقرا او تكتب لك الردود مثل كثير مما يتاون هنا
هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.

ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة:

يقول الالوسي(روح المعاني 6 / 169.) : قد سئل ابن الجوزيهذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول:

يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور.

أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره.

فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي.
نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.

إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له. اقرا يا صغيري
بل تجاوزه رضي الله تعالى عنه يا حبيبي تستدل علي بالشعر !!!

عجباً لمن ترك القرآن وراء ظهره *** اذا استدل بقولٍ يقول قال الأخطل

أو كما قال الشاعر يا النجف الأشرف
هذا قول ابن الجوزي وليس قولي وهو من صفعك على وجهك بشبهتك القديمه والمغبره هههههههههه


خارج الموضوع ورد يفتقر الي العلمية يا حبيبي لهذا هو متروك
هههههههههههههههههههههههههههه
شاهدوا عباد الله يقول خارج الموضوع وهو ردنا حول قوله كيف تصدق وهو يصلي ؟!!!!!!!!
عزيزي الي يكتب لك ردود صدقني جاهل جدا

نا محترم نفسي يا صاحبي ويا حبذا لو تحترم أنتَ وأخوانك أنفسكم في الحوار ,,

الأية ليست دليلاً على إمامة أو ما يحزنون

الأية نزلت في عبادة بن الصامت حين أعلن البراء من النصارى وأعلن الولاء لله ورسـوله

فهذا سبب نزول الأية لا كما تدعون يا النجف فيا حبذا لو تتكلم بدليلٍ واحد يا صاحبي لا شعراً ,,
هههههههههههههههههههههههههههه
شفتم يا عباد الله كيف يبغض عبد الشاب الامرد هذا علي ابن ابي طالب
بل نزلت في علي بروايه صحيحه جدا جدا بحيث جعلتك تلعق الارض وتهرب منها
هههههههههههههههههههههههههههههههه

والله لا أدري ما أقول سوى أن أضحك عليك يا حبيبي الأية ليست صفة لعلي بن ابي طالب بل لم يذكر فيها علي بن ابي طالب لهذا الأية ليست فيها دليلاً على أي شيء لا على إمامة ولم يذكر فيها إسم علي رضي الله عنه حتى ,,,

اما كونها صفة أو حالاً فهي ( صفة ) للمؤمنين يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فهذا اللفظ ( وهم راكعون ) يعود على المؤمنين وهي صفة المؤمنين الخشوع والتضرع الي الله تبارك وتعالى في الصلاة وليس الا أن يقال الحق فيالكَ من صاحب حجة ضعيفة ,
تضحك علي هههههههههه ورينا يلله
يا عمي صفه لمؤمنين من هو المؤمن الذي تصدق ؟!!! هو علي بالروايه الصحيحه التي وضعتها يعني كل ايه لازم يذكر فيها اسم ؟!!!!!!!!
سبحان الله الواحد الاحد فاذن على هذا المبنى ليس ابو بكر في الغار لان اسمه لم يذكر فكيف تقولون ان ابو بكر في الغار ؟! واشكرك نسفت كذبه تواجده في الغار هذا الجبان
واما اذ كانت حال فاالله يقول يتصدقون وانت تقول تبراء من الكفار فهل كانت الصحابه عندكم توالي الكفار ؟!
لأنها هي الحقيقة والحق يجب أن يقال وأن يتبع فهي نزلت في عبادة ولم تنزل في علي ..

لستُ أنسخ وألصق فأنظر الي حالكَ وحال قومك
كذاب يا عزيزي كل هذا الكلام قالته قبلك نصيره المسيار وتم الضحك عليها في رمضان

وروايه عباده مضحكه وتم ردها

والله إن حالكَ يضحكني يا حبيبي ,,

إسمع يا ولدي إن الأية تقول في بدايتها ( إنما وليكم الله ورسـوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فإن صفة المؤمنين أنهم خاشعون راكعون فهذا اللفظ ( راكعون ) هو صفة للمؤمنين وليس صفة لعلي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه .

ثم يا ولدي أليست الأية متشابهة أم محكمة ؟؟
يا عمي يا مؤمنين ؟! الايه واقع حال لمن تصدق في صلاه فهل الله جاهل في العربيه ؟!!!!!!!
والله هذه حلوه هههههههههه خاشعون هم الراكعون هههههههههه طيب ياتون الزكاة ؟ هذه شنو مهمله لو زياده من النساخ ؟!!!!!
هههههههههههههههههههههه
أضحك على روحك يا صغيري
الايه تقول أمنوا ياتون الزكاة وهم راكعون

ومثلما نرى جهل شديد وغباء اشد وقلت لك يا صغيري الايات كثيره على امامه الامام علي وهذا الموضوع جعلناك تلعق الارض مثلما جعلت مشايخكم من قبلك

ومازال تحدي النجف الاشرف مستمر والجمع ينسفه الزمخشري مثلما وضعت وهربت انت من التعليق عليه لكن اعيد حتى استمر بالضحك على عقلك
يجيب الزمخشري عن هذا ما ملخّصه: بأنّ الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون على هذا الحد من الحرص على الاحسان إلى الفقراء والمساكين، يكونون حريصين على مساعدة الفقراء وإعانة المساكين، حتّى في أثناء الصلاة، وهذا شيء مطلوب من عموم المؤمنين، ولذا جاءت الاية بصيغة الجمع. هذا جواب الزمخشري(تفسير الكشّاف 1 / 649. .)

ومره ثانيه اقرا زين يا ابو خارج الموضوع هههههههه

مولاي مسامح لك هذا الجاهل الذي لعق الارض مثل مشايخه هنا

فهل رايتم يا عوام السلفين ديدنكم كم هو هش وكل النسخ واللصق الذي ياتي به محاوريكم يضحك ؟!

والسلام عليكم

ابن المملكة
16-11-2009, 02:57 AM
:d:d:d:d



هذه تكفيك يا صاحبي فلستُ أنا من يعطي بالاً للمرقعين :rolleyes:



الحمد لله يكفيني رأي علماءنا الكرام ورأي العالم المنصف أما النواصب والحاقدين على أهل البيت الذين يشتعل قلبهم عندما يسمعو عن فضيله لأمير المؤمنين ويسعون جاهدين لصرفها عنه فلا انتظر منهم شيء ....

مسداني

الأية ليست فيها حال وإنما اللفظ واضح وضوح الشمس وفي قوله تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنو الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) وما صفة المؤمنين الذين تكلمت الأية عنهم صفتهم أنهم يؤتون الزكاة وهم راكعون .

فطبقاً للسياق فالأية تتحدث عن صفة المؤمنين وهي الركوع فالركوع هنا بمعنى الخضوع والتذلل الي الله تبارك وتعالى فكيف إن كان ( الصلاة شغلاً ) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطعها بتصدقه ... !!

إن القصة المزعومة أنه تصدق وهو راكع والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد اختل ركن من أركان الصلاة والآن لو أراد علي أن يتصدق فهل في كل مرةٍ يريد فيها التصدق يذهب للصلاة ويركع ثم يتصدق !! فإن الصلاة بهذا الطريقة وقعت في الخطأ وانها لا نفع بها ..!!




أولاً الأية هكذا ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )

وليست كما تكتبها ....

ثانياً : من قال أن الركوع هنا بمعنى الخضوع والتذلل ؟؟ وهل تقول ان كل المفسرين الذين قالوا انها نزلت في الإمام علي عليه السلام لا يفقهون ولا يفقهون في اللغة واسباب النزول ؟؟



فكما يقول علمائكم وانظر معي يا رعاك الله فيما يقولونه ...


بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )

بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،


تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231
( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله .

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .

التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .


تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .


عجباً فكيف يتصدق وفي الصلاة خضوع لله تبارك وتعالى وتذلل وخشوع فهل علي رضي الله تعالى عنه ليس خاشعاً ولا خاضعاً لله تبارك وتعالى ؟؟

الآية لم تنزل في علي وليس المراد بها تصدقه بخاتم أو أي شيء والله المعين على الحق فإن اللفظ هذا ضعيف جداً وكثرة جهالة رجالها فإن الروايات متهالكة بطرقنا وطرقكم ...




ليس هناك تعارض بين الصدقة والخشوع في الصلاة ... فإليك هذه الرواية

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، قَالَ اَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ الزُّرَقِيِّ، عَنْ أبي قَتَادَةَ الاَنْصَارِيِّ، اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي وَهْوَ حَامِلٌ أمامة بنت زَيْنَبَ بنت رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَولأبي العاص بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، فَاِذَا سَجَدَ وَضَعَهَا، وَاِذَا قَامَ حَمَلَهَا‏.‏ صحيح البخاري ..

وروى النسائي عن عبد الله بن شداد عن أبيه قال: خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في إحدى صلاتي العشاء وهو حامل حسناً أو حسيناً، فتقدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فوضعه ثم كبر للصلاة فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، قال أبي: فرفعت رأسي وإذا الصبي على ظهر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي، فلما قضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الصلاة قال الناس: يا رسول الله إنك سجدت بين ظهراني صلاتك سجدة أطلتها، حتى ظننا أنه قد حدث أمر أو أنه يوحى إليك، قال: (كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته)

رواه أحمد والنسائي والحاكم، وهو حديث صحيح. صححه الألباني.


هل هذا يعني ان الرسول غير خاشع في صلاته ...؟؟؟

النجف الاشرف
16-11-2009, 03:04 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ويستمر القرد عبد الشاب الامرد بوضع أمور ليست من الموضوع مع العلم ان قلنا له ان التصدق كان في خشوع الامام علي وشهد لنا ابن الجوزي والزمخشري علماء السنه الكبار ......
لنرى كم كذب هذا الناعق وكم بتر
فكما يقول علمائكم وانظر معي يا رعاك الله فيما يقولونه ...
وانا سوف أظهر كل كذبك يا غلام
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله
والروايه في الاصل بعد مراجعه الانوار مرويه عن تفسير الامام العسكري وهو تفسير ينسب الى الامام ولا يشتريه الاصحاب بدرهم وشاهد المتن يا صغيري الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله علي ولي الله وهذه اصلا ليست من تفسير الايه بل من ايه اخرى
لكن النصب عمى عينك يا صغيري واعذرك فانت تربيت في بيئه قذره
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )

بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،
هههههههههههه ضعيفه الروايه بمحمد بن الفضيل
محمد بن الفضيل الازدي الصيرفي ضا (جخ) يرمى بالغلو. (رجال الطوسي , رجال بن دواود )

ولم يتحمل من شده نصبه ان يكمل الروايه كاملة
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،

هذه الايه يا صغيري أقرا ولا تكن كالبهيم تنسخ وتلصق تواضعوا مع المتواضعين وليس لها اي دخل في الركوع في الصلاه
سبحان الله الظاهر انته ما تفرق مابين زكاة ومابين صلاه
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .
التواضع يا عزيزي وليست الركوع الذي في الصلاه

التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .
هههههههههههههههههههههه يخرب بيتك على غبائك
ومادخل هذه الايه في الايه التي فيها النقاش ههههههههه
شاهدوا عباد الله الافلاس على عينه
تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .
هههههههههههههههههههه
صغيري هذه عن ايه في اليهود نزلت ومعنى الكلام والظاهر انك ما تفهم كلش وما عندك غير نسخ ولصق ان يركعون مع الراكعين اي يخضعون الى الاسلام
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .
وهذا ما كان فيه الامام علي وفي عباده عمل عباده اخرى وهي التصدق
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .
ههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
كما مر سابقا

وبقى مصر على الكذب مثلما تربى
عجباً فكيف يتصدق وفي الصلاة خضوع لله تبارك وتعالى وتذلل وخشوع فهل علي رضي الله تعالى عنه ليس خاشعاً ولا خاضعاً لله تبارك وتعالى ؟؟
الآية لم تنزل في علي وليس المراد بها تصدقه بخاتم أو أي شيء والله المعين على الحق فإن اللفظ هذا ضعيف جداً وكثرة جهالة رجالها فإن الروايات متهالكة بطرقنا وطرقكم ..
ومن خلال صلاه وخضوعه تصدق لانه علي ابن ابي طالب فنزلت به الايه وقد اجابك ابن الجوزي على الاشكال فهربت منه مثل عمرك القطه هههههههههههههههههه



الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث



210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.

وأكرر يا صغيري هذه ليست من مستدرك الحاكم ههههههههههههه لاني اراك لا تعرف شي وتنسخ وتلصق بدون فهم

وهذه تكشف كذبه الناصبي بن كثير

هل رايتم عباد الله دين السلفين ؟!
كذب × تدليس×بتر سطر من بحث كامل = بهيم سلفي

والسلام على سيدي ومولاي علي ابن ابي طالب عليه السلام من تصدق بخاتمه في الصلاه فقرت ولايته على المؤمنين فكره النواصب

والسلام عليكم

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:03 AM
تراجم الاعلام
الضحاك بن مزاحم الضحاك بن مزاحم (4) الهلالي ، أبو محمد ، وقيل أبو القاسم ، صاحب التفسير كان من أوعية العلم ، وليس بالمجود لحديثه ، وهو صدوق في نفسه ، وكان له أخوان : محمد ومسلم ، وكان يكون ببلخ وبسمرقند .

حدث عن ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري ، وابن عمر ، وأنس بن مالك ، وعن الأسود ، وسعيد بن جبير ، وعطاء ، وطاوس ، وطائفة .

وبعضهم يقول : لم يلقَ ابن عباس . فالله أعلم ...إلخ .
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14676


تعليقي :


قال بعضهم و ليس كلهم يعني في فئة ترجح ان الضحاك سمع من ابن عباس رضي الله عنه
و اقل شي ان هذا الحديث صحيح على مباني الذين يرجحون سماعه



و جاء في كتاب تهذيب الكمال ج13 ص 291
2928484848448 - 8 - 4 الضحاك بن مزاحم الهلالي أبو القاسم ويقال أبو محمد الخرساني أخو محمد بن مزاحم ومسلم بن مزاحم كان يكون بسمرقند وبلخ ونيسابور روى عن الأسود بن يزيد النخعي ق وأنس بن مالك ق وزيد بن أرقم وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري وسعيد بن جبير وطاووس بن كيسان وعبد الله بن عباس ت س ق وعبد الله بن ....ألى الصفحة 294 ...... وقال أبو جناب الكلبي عن الضحاك جاورت بن عباس سبع سنين ...إلخ



و اما ابو جناب ثقة و ثقه عدد من العلماء منهم ابو نعيم و احمد بن حنبل و و يحيى بن معين و ابو زرعة و ابن حبان و يزيد بن هارون و محمد بن عبد الله بن نمير (( راجع تهذيب الكمال ))



و لا ننسى هذه :
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)



لكن انا مع الذين يقولون انه سمع لأني املك دليل على انه سمع و الدليل هذا هو :
ابطال التأويلات لأخبار الصفات ج1 ص 136 :
رقم 128 : وانا أبو محمد الحسن بن محمد قال أجاز لنا علي بن محمد بن لؤلؤ قال نا الهيثم بن خلف الدوري قال نا حجاج بن محمد الأعور عن ابن جريج قال قال الضحاك سمعت ابن عباس يقول : رأي محمد ربه بعينيه مرتين في صورة شاب أمرد .

عبد لله
16-11-2009, 10:03 AM
لاحول و لاقوة إلا بالله العلي العظيم
الكريم عبدالله
ماعنوان موضوعك
أليسالتحدي بكون وهم راكعون صفة و ليست حالا!
يعني تتكلم عن الإعراااااااااااااااااب
منذ متى كان الإعراب تحدده معنى الكلمة:confused:
يعني معنر راكعون خاضعون فهي صفة إذن لا حالا
بتاخذ صفر بالعربي
هل سألت مدرس لغة
هل رأيت القواعد اللغوية المعتمدوة التي وضعتها!!!
بالله عليك كن منصفا
في (((الإعراب***))) دع سبب النزول في النقطة الثانية بعد اعراب الجملة على الأقل
الجملة حال أتت بعد وصف الحال و هو (معرفة ضمير)
يعني ضيعت وقتي بالرد عليك
وأنت تردد بما أن معناها خاضعون فهي صفة
:eek:
أما كلامك بأنه كلما أراد التصدق ركع هذا كلام جاهل متجاهل لما يسمعه و يقرأه
ألم تقرأ من بعض الأخوة أن هذا وصف للحالة التي كان فيها و ليس كل تصدق ركع
إذن كل من أراد القراء وقف لجملة قرأت الكتاب واقفا
افهم بارك الله فيك و لاتأخذك العزة بالإثم فتغير المفاهيم و الإعراب من أجل أن تفند وجهة نظرك
الصفة هي التي تكون ملازمة للشخص و الحال وصف لموقف محدد مو شرط يتكرر
أثبتنا لك بالإعراب كونها حال أرجوك لاترد بأن معانها خضوع فهي صفة
حسنا راكعون هل معناها ينحصر في الخضوع ألا تحدد فعل الركوع أيضا!!!:o
هل وضعك للروايات حصر لمعنى الركوع فقط مجازا و هو مستحيل ان يأتي اللفظ صريحا في الآية
هل حدد العلماء ذلك , إذا كنت منصفا ماشاء الله و تحاججنا بكتبا و ماشاء الله عليك أتيت بكذا تفسير عن آيات أتت به ألفاظ مشابهة للراكعون
فهل تأتي بتفسير علماءي للآية و هم راكعون حتى تبني الحجة علينا:rolleyes:

احنا نتعب حالنا و نرد عليك بمفاهيم اللغة و انت بكل بساطة ترد لا ليست حال بل صفة خوووش حجة,,كلام علماء يفنده الإنشاء و التخرصات



كن جدياااا بالردود و علميا



وهل تراني ألعب بارك الله فيك ... !! :)

قلنا لك ( وهم راكعون ) هي صفة للؤمنين يا زميلي الكريم وليست حالاً لهم يقول الحق تبارك وتعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) ... !!

سؤال طيب يا زميلي الكريم اجبني عليه بارك الله فيك :

هل العبرة بعموم اللفظ أم بخصوص السبب ؟؟

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:08 AM
و أما قولك :
عجباً فكيف يتصدق وفي الصلاة خضوع لله تبارك وتعالى وتذلل وخشوع فهل علي رضي الله تعالى عنه ليس خاشعاً ولا خاضعاً لله تبارك وتعالى ؟؟


فهذا يثبت جهلك العميق


و هل يوجد شخص اكثر خشوعا من النبي الاكرم صلى الله عليه و آله ؟؟؟ طبعا لا

وهل حركة النبي صلى الله عليه و آله القليلة في صلاته خلت خشوعه ؟

لكن قاتل الله الجهل و الحقد على الامام علي عليه السلام

فهذه كتبهم تشهد في النبي صلى الله عليه و آله و سلم في حركته القليلة في صلاته و هل خلت خشوعه ؟؟؟!!!


صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم الزرقي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة الأنصاري ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏ ‏يصلي وهو حامل ‏ ‏أمامة بنت زينب ‏ ‏بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ‏ ‏فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844)



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849)




صحيح ابن خزيمة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHSKitab.php?BkNo=12) > كتاب الصلاة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHsAbwab.php?KNo=2&BkNO=12)
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .

http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679 (http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679)




كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 312

المرجع سلسلة الصحيحة1
الصفحة 622
الموضوع الرئيسي الصلاة والأذان والمساجد
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث حســن
نص الحديث [ كان يصلي ، فإذا سجد ؛ وثب الحسن والحسين على ظهره ، فإذا أرادوا أن يمنعوهما ؛ أشار إليهم أن دعوهما ، فلما قضى الصلاة ؛ وضعهما في حجره ، وقال : من أحبني ؛ فليحب هذين ] . ( حسن ) _
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الأول بقسميه
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر مكتبة المعارف للنشر والتوزيع الرياض
الطبعة طبعة جديدة منقحة ومزيدة
تاريخ الطبعة 1415 هـ - 1995 م
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7737 (http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7737)

عبد لله
16-11-2009, 10:11 AM
تراجم الاعلام

الضحاك بن مزاحم الضحاك بن مزاحم (4) الهلالي ، أبو محمد ، وقيل أبو القاسم ، صاحب التفسير كان من أوعية العلم ، وليس بالمجود لحديثه ، وهو صدوق في نفسه ، وكان له أخوان : محمد ومسلم ، وكان يكون ببلخ وبسمرقند
.


حدث عن ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري ، وابن عمر ، وأنس بن مالك ، وعن الأسود ، وسعيد بن جبير ، وعطاء ، وطاوس ، وطائفة .

وبعضهم يقول : لم يلقَ ابن عباس . فالله أعلم ...إلخ .
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14676


تعليقي :


قال
بعضهم و ليس كلهم يعني في فئة ترجح ان الضحاك سمع من ابن عباس رضي الله عنه

و اقل شي ان هذا الحديث صحيح على مباني الذين يرجحون سماعه



و جاء في كتاب تهذيب الكمال ج13 ص 291
2928484848448 - 8 - 4 الضحاك بن مزاحم الهلالي أبو القاسم ويقال أبو محمد الخرساني أخو محمد بن مزاحم ومسلم بن مزاحم كان يكون بسمرقند وبلخ ونيسابور روى عن الأسود بن يزيد النخعي ق وأنس بن مالك ق وزيد بن أرقم وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري وسعيد بن جبير وطاووس بن كيسان وعبد الله بن عباس ت س ق وعبد الله بن ....ألى الصفحة 294 ...... وقال أبو جناب الكلبي عن الضحاك جاورت بن عباس سبع سنين ...إلخ



و اما ابو جناب ثقة و ثقه عدد من العلماء منهم ابو نعيم و احمد بن حنبل و و يحيى بن معين و ابو زرعة و ابن حبان و يزيد بن هارون و محمد بن عبد الله بن نمير (( راجع تهذيب الكمال ))



و لا ننسى هذه :
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)



لكن انا مع الذين يقولون انه سمع لأني املك دليل على انه سمع و الدليل هذا هو :
ابطال التأويلات لأخبار الصفات ج1 ص 136 :
رقم 128 : وانا أبو محمد الحسن بن محمد قال أجاز لنا علي بن محمد بن لؤلؤ قال نا الهيثم بن خلف الدوري قال نا حجاج بن محمد الأعور عن ابن جريج قال قال الضحاك سمعت ابن عباس يقول : رأي محمد ربه بعينيه مرتين في صورة شاب أمرد .





هداكَ الله يا كتاب لا زلت تصر على الحنك العظيم لنرى ترجمة الرجل ولنرى إن كان لقي إبن عباس أم لا بارك الله فيك :

روى عن . . . . ، و أبى هريرة ، و قيل : لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة .

قلت : هل إبن عباس من الصحابة أم لا يا كتاب نعم هو من صحاببة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يثبت أن سمع الضحاك من أي أحد من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم .

و قال أبو قتيبة سلم بن قتيبة ، عن شعبة : قلت لمشاش : الضحاك سمع من ابن عباس ؟ قال : ما رآه قط .

قال أبو داود الطيالسى ، عن شعبة : حدثنى عبد الملك بن ميسرة ، قال : الضحاك لم يلق ابن عباس ، إنما لقى سعيد بن جبير بالرى ، فأخذ عنه التفسير .

قال أبو أسامة ، عن المعلى ، عن شعبة ، عن عبد الملك بن ميسرة : قلت للضحاك : سمعت من ابن عباس ؟ قال : لا . قلت : فهذا الذى تحدثه عن من أخذته ؟ قال : عن ذا ، و عن ذا .

و قال على ابن المدينى ، عن يحيى بن سعيد : كان شعبة لا يحدث عن الضحاك بن مزاحم ، و كان ينكر أن يكون لقى ابن عباس قط .

و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : لقى جماعة من التابعين ، و لم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و من زعم أنه لقى ابن عباس فقد وهم ، كان أصله من بلخ ، و كان يقيم بها مدة ، و بسمرقند مدة ، و ببخارى .

قال أبو أحمد بن عدى : عرف بالتفسير ، فأما رواياته عن ابن عباس ، و أبى هريرة ، و جميع من روى عنه ، ففى ذلك كله نظر ، و إنما اشتهر بالتفسير .

إذا ا لرواية ضعيفة لأن الضحاك لم يلقى ابن عباس يا كتاب

:rolleyes::rolleyes::rolleyes:

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:14 AM
إذا ا لرواية ضعيفة لأن الضحاك لم يلقى ابن عباس يا كتاب





و لا ننسى هذه :
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)




وهذه :
و جاء في كتاب تهذيب الكمال ج13 ص 291
2928484848448 - 8 - 4 الضحاك بن مزاحم الهلالي أبو القاسم ويقال أبو محمد الخرساني أخو محمد بن مزاحم ومسلم بن مزاحم كان يكون بسمرقند وبلخ ونيسابور روى عن الأسود بن يزيد النخعي ق وأنس بن مالك ق وزيد بن أرقم وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري وسعيد بن جبير وطاووس بن كيسان وعبد الله بن عباس ت س ق وعبد الله بن ....ألى الصفحة 294 ...... وقال أبو جناب الكلبي عن الضحاك جاورت بن عباس سبع سنين ...إلخ

عبد لله
16-11-2009, 10:15 AM
و أما قولك :


فهذا يثبت جهلك العميق


و هل يوجد شخص اكثر خشوعا من النبي الاكرم صلى الله عليه و آله ؟؟؟ طبعا لا

وهل حركة النبي صلى الله عليه و آله القليلة في صلاته خلت خشوعه ؟

لكن قاتل الله الجهل و الحقد على الامام علي عليه السلام

فهذه كتبهم تشهد في النبي صلى الله عليه و آله و سلم في حركته القليلة في صلاته و هل خلت خشوعه ؟؟؟!!!


صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم الزرقي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة الأنصاري ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏ ‏يصلي وهو حامل ‏ ‏أمامة بنت زينب ‏ ‏بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ‏ ‏فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844)



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849)




صحيح ابن خزيمة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHSKitab.php?BkNo=12) > كتاب الصلاة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHsAbwab.php?KNo=2&BkNO=12)
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .

http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679 (http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679)




كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 312

المرجع سلسلة الصحيحة1
الصفحة 622
الموضوع الرئيسي الصلاة والأذان والمساجد
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث حســن
نص الحديث [ كان يصلي ، فإذا سجد ؛ وثب الحسن والحسين على ظهره ، فإذا أرادوا أن يمنعوهما ؛ أشار إليهم أن دعوهما ، فلما قضى الصلاة ؛ وضعهما في حجره ، وقال : من أحبني ؛ فليحب هذين ] . ( حسن ) _
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الأول بقسميه
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر مكتبة المعارف للنشر والتوزيع الرياض
الطبعة طبعة جديدة منقحة ومزيدة
تاريخ الطبعة 1415 هـ - 1995 م
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7737 (http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7737)








أي ورب الكعبة صدقت يا كتاب ( قاتل الله الجهل وأهله ) :)
الصلاة فيها خشوع وأما النبي صلى الله عليه وسلم ووثب الحسن والحسين عليه عند الصلاة فهذا لا يقدح بالصلاة ولكن السؤال يا ذكي هو أن علي تصدق وهو راكع ... !!

كيف يتصدق وهو راكع يا ذكي ؟؟ ;)

حدثنا ابن نمير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13608)حدثنا ابن فضيل (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17011)حدثنا الأعمش (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13726)عن إبراهيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12354)عن علقمة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16588)عن عبد الله (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)رضي الله عنه قال كنا نسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة فيرد علينا فلما رجعنا من عند النجاشي سلمنا عليه فلم يرد علينا وقالإن في الصلاة شغلا (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2209&idto=2212&bk_no=52&ID=770#docu)حدثنا ابن نمير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13608)حدثنا إسحاق بن منصور السلولي حدثنا هريم بن سفيان عن الأعمش (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13726)عن إبراهيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12354)عن علقمة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16588)عن عبد الله (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ..

عبد لله
16-11-2009, 10:16 AM
و لا ننسى هذه :
الشيخ أحمد محمد شاكر يرجح سماعة من ابن عباس فقال في كتابه رجال تفسير الطبري صفحة 285 :
(الضحاك بن مزاحم الهلالي اختلفوا في سماعه من ابن عباس وقد رجحنا في شرح المسند سماعه منه)




وهذه :
و جاء في كتاب تهذيب الكمال ج13 ص 291
2928484848448 - 8 - 4 الضحاك بن مزاحم الهلالي أبو القاسم ويقال أبو محمد الخرساني أخو محمد بن مزاحم ومسلم بن مزاحم كان يكون بسمرقند وبلخ ونيسابور روى عن الأسود بن يزيد النخعي ق وأنس بن مالك ق وزيد بن أرقم وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري وسعيد بن جبير وطاووس بن كيسان وعبد الله بن عباس ت س ق وعبد الله بن ....ألى الصفحة 294 ...... وقال أبو جناب الكلبي عن الضحاك جاورت بن عباس سبع سنين ...إلخ








شتان بين الترجيح والتأكيد يا ذكي ,,

فقد أثتبتنا لك عدم لقاء الضحاك لأبن عباس بأقوال أعلام هذه الأمة في الرجالو أحوالهم فاتقي الله ولا تجعل الجهل يسيطر عليه .. :)
روى عن . . . . ، و أبى هريرة ، و قيل : لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة .

قلت : هل إبن عباس من الصحابة أم لا يا كتاب نعم هو من صحاببة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يثبت أن سمع الضحاك من أي أحد من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم .

و قال أبو قتيبة سلم بن قتيبة ، عن شعبة : قلت لمشاش : الضحاك سمع من ابن عباس ؟ قال : ما رآه قط .

قال أبو داود الطيالسى ، عن شعبة : حدثنى عبد الملك بن ميسرة ، قال : الضحاك لم يلق ابن عباس ، إنما لقى سعيد بن جبير بالرى ، فأخذ عنه التفسير .


قال أبو أسامة ، عن المعلى ، عن شعبة ، عن عبد الملك بن ميسرة : قلت للضحاك : سمعت من ابن عباس ؟ قال : لا . قلت : فهذا الذى تحدثه عن من أخذته ؟ قال : عن ذا ، و عن ذا .

و قال على ابن المدينى ، عن يحيى بن سعيد : كان شعبة لا يحدث عن الضحاك بن مزاحم ، و كان ينكر أن يكون لقى ابن عباس قط .


و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : لقى جماعة من التابعين ، و لم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و من زعم أنه لقى ابن عباس فقد وهم ، كان أصله من بلخ ، و كان يقيم بها مدة ، و بسمرقند مدة ، و ببخارى .


قال أبو أحمد بن عدى : عرف بالتفسير ، فأما رواياته عن ابن عباس ، و أبى هريرة ، و جميع من روى عنه ، ففى ذلك كله نظر ، و إنما اشتهر بالتفسير .

انظر من تكلم في سماعه من ابن عباس يا كتاب

وشكراً لك على طيب أخلاقك

:)

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:17 AM
أي ورب الكعبة صدقت يا كتاب ( قاتل الله الجهل وأهله ) :)
الصلاة فيها خشوع وأما النبي صلى الله عليه وسلم ووثب الحسن والحسين عليه عند الصلاة فهذا لا يقدح بالصلاة ولكن السؤال يا ذكي هو أن علي تصدق وهو راكع ... !!

كيف يتصدق وهو راكع يا ذكي ؟؟ ;)

حدثنا ابن نمير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13608)حدثنا ابن فضيل (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17011)حدثنا الأعمش (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13726)عن إبراهيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12354)عن علقمة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16588)عن عبد الله (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)رضي الله عنه قال كنا نسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة فيرد علينا فلما رجعنا من عند النجاشي سلمنا عليه فلم يرد علينا وقالإن في الصلاة شغلا (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2209&idto=2212&bk_no=52&ID=770#docu)حدثنا ابن نمير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13608)حدثنا إسحاق بن منصور السلولي حدثنا هريم بن سفيان عن الأعمش (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13726)عن إبراهيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12354)عن علقمة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16588)عن عبد الله (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ..




نعم قاتل الله الجهل




صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم الزرقي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة الأنصاري ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏ ‏يصلي وهو حامل ‏ ‏أمامة بنت زينب ‏ ‏بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ‏ ‏فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844)



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849)




صحيح ابن خزيمة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHSKitab.php?BkNo=12) > كتاب الصلاة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHsAbwab.php?KNo=2&BkNO=12)
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .

http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679 (http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679)

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:20 AM
بالصلاة ولكن السؤال يا ذكي هو أن علي تصدق وهو راكع ... !!

كيف يتصدق وهو راكع يا ذكي ؟؟ ;)

بكل سهولة و يسر نزع الخاتم قبل ركوعه
و اثناء ركوعه تصدق به اي جعله في طرف اصبعه

هذه الشبهة احدى الرواة سأل الامام عليه السلام عن كيفية التصدق
فالشبهة قديمة


و أما شيخك القرطبي هنا يرد عليك :

تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:25 AM
عبد لله الاحاديث فاقة التواتر

ونحن نفتخر بالتواتر الذي لا يخالف القرآن اكثر من حديث وحيد صحيح
وكذلك اجمع المفسرين قاطبة انها نزلت فيه

عبد لله
16-11-2009, 10:29 AM
نعم قاتل الله الجهل




صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم الزرقي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة الأنصاري ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏ ‏يصلي وهو حامل ‏ ‏أمامة بنت زينب ‏ ‏بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ‏ ‏فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844)



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849)




صحيح ابن خزيمة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHSKitab.php?BkNo=12) > كتاب الصلاة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHsAbwab.php?KNo=2&BkNO=12)
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .

http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679 (http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679)


فعل النبي صلى الله عليه وسلم يا ذكي ليس فيه أي شيء ولا يبطل الصلاة لأن النبي كان رقيقاً مع الصغار وهذا الصريح وهكذا نفعل إذا أتى طفلي الي وأنا أصلي فأفعل كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وهذا لا يقدح في الصلاة ...

ثم أرجع الي الرابط الذي نقلت منه الكلام وإقرأ الشرح ففيه الرد عليك فسبحان الله ما نقلتم شيئاً إلا وكان فيه رداً عليكم ,,

:rolleyes:

عبد لله
16-11-2009, 10:30 AM
عبد لله الاحاديث فاقة التواتر

ونحن نفتخر بالتواتر الذي لا يخالف القرآن اكثر من حديث وحيد صحيح
وكذلك اجمع المفسرين قاطبة انها نزلت فيه

الروايات التي جاءت بهذا الطريق ضعيفة كما بينا لك وليس فيها أي رواية صحيحة كما وضح ابن كثير رحمه الله في تفسيره ..

والضحاك والراجح الثابت أنه لم يلقى ابن عباس فالرواية ضعيفة ولم تنزل الأية في علي بن ابي طالب وهذه الروايات ما بين ضعيفة ورجالها مجاهل ومكذوبة والله المعين على الحق ,,

فدع عنكَ ا لعناد فلم تنزل في علي بن ابي طالب ,,

;)

عبد لله
16-11-2009, 10:31 AM
إنتظر قليلاً حتى أرد على مدير شبكتكم ثم نكمل ,, :)

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:33 AM
فعل النبي صلى الله عليه وسلم يا ذكي ليس فيه أي شيء ولا يبطل الصلاة لأن النبي كان رقيقاً مع الصغار
ههههههههههههههههه

ما هذا التناقض

و طيب خلع نعليه بعد رقيق و غمز رجلها كلها رقة و حنان مثل الاطفال ههههههههه

عزيزي شكلك مرة حاقد على الامام علي ع

و أما شيخك القرطبي هنا يرد عليك :

تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة



انتهى كلامي معك سوف يأتي غيري من يحاروك لاني لأحب المتناقضين

اشهدوا على التناقض

البخاري
16-11-2009, 10:34 AM
^^
أين التناقض ؟ :)

عبد لله
16-11-2009, 10:35 AM
حبيبنا البخاري

لازال الزميل كتاب في تخبط شديد أخي الحبيب ولكن لنرى تعليقه والمصيبة أنه يضع الروابط ولا يرجع الي شرح الحديث في الرابط الذي نقله لنا ,, :)

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:36 AM
^^
أين التناقض ؟ :)
خلك بعيد يا بخ بخ
جاي عرض و تقول لي اين التناقض :p

عبد لله
16-11-2009, 10:38 AM
ههههههههههههههههه

ما هذا التناقض

و طيب خلع نعليه بعد رقيق و غمز رجلها كلها رقة و حنان مثل الاطفال ههههههههه

عزيزي شكلك مرة حاقد على الامام علي ع

و أما شيخك القرطبي هنا يرد عليك :

تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة



انتهى كلامي معك سوف يأتي غيري من يحاروك لاني لأحب المتناقضين

اشهدوا على التناقض

لماذا لا تنقل لنا كلام القرطبي كاملاً يا حبيبي ؟؟

أي تناقض يا ذكي :D

صدقت لأنكَ افلست ما عاد لك حوار معي لا تقلق لنحاور مديركم ولنرى أي تناقض هذا يا ذكي زمانك فشتان بين فعل النبي وفعل علي رضي الله عنه فإن الصواب هو أن فعله يخالف الركوع وهو ركن من أركان الصلاة ,, !!!

فعحباً هل علي ليس من أهل الخشية والخضوع ؟؟

والزكاة كلما أراد أن يتصدق هل يذهب ويركع ثم يتصدق ؟؟

أجبني على سؤالي ,, :)

أعلم أيها الكريم أن الروايات التي جاءت تقول أن علي هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة ولا تصح رواية واحدة منها عند أهل السنة والجماعة ,, :cool:

ذو الفقارك ياعلي
16-11-2009, 10:39 AM
فعلا نواصب ولا نلام إذا سميناكم حمير ابن تيميه

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:40 AM
لازال الزميل كتاب في تخبط شديد أخي الحبيب
المتخبط انت و اشاكلك يا متناقض

اشهدوا يا عالم ماذا يقول المتخبط بعد حشره في الزاوية الضيقة :
فعل النبي صلى الله عليه وسلم يا ذكي ليس فيه أي شيء ولا يبطل الصلاة لأن النبي كان رقيقاً مع الصغار

ههههههههههههههههههههههههههههه

و عالمكم يصفعكم ايضا يا متخبط يا ناصبي


تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة




الا اثبت انت من تكون في حقيقتك كما ادعى ذو الفقارك يا علي لانك نفس اسولبه المتخبط و المتناقض

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 10:45 AM
لماذا لا تنقل لنا كلام القرطبي كاملاً يا حبيبي ؟؟



تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة , وَقَوْله : " وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ " يَدُلّ عَلَى أَنَّ صَدَقَة التَّطَوُّع تُسَمَّى زَكَاة . ; فَإِنَّ عَلِيًّا تَصَدَّقَ بِخَاتَمِهِ فِي الرُّكُوع , وَهُوَ نَظِير قَوْله تَعَالَى : " وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاة تُرِيدُونَ وَجْه اللَّه فَأُولَئِكَ هُمْ الْمُضْعِفُونَ " [ الرُّوم : 39 ] وَقَدْ اِنْتَظَمَ الْفَرْض وَالنَّفْل , فَصَارَ اِسْم الزَّكَاة شَامِلًا لِلْفَرْضِ وَالنَّفْل , كَاسْمِ الصَّدَقَة وَكَاسْمِ الصَّلَاة يَنْتَظِم الْأَمْرَيْنِ . قُلْت : فَالْمُرَاد عَلَى هَذَا بِالزَّكَاةِ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ , وَحَمْلُ لَفْظِ الزَّكَاة عَلَى التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِيهِ بُعْدٌ ; لِأَنَّ الزَّكَاة لَا تَأْتِي إِلَّا بِلَفْظِهَا الْمُخْتَصّ بِهَا وَهُوَ الزَّكَاة الْمَفْرُوضَة عَلَى مَا تَقَدَّمَ بَيَانه فِي أَوَّل سُورَة " الْبَقَرَة " . وَأَيْضًا فَإِنَّ قَبْله " يُقِيمُونَ الصَّلَاة " وَمَعْنَى يُقِيمُونَ الصَّلَاة يَأْتُونَ بِهَا فِي أَوْقَاتهَا بِجَمِيعِ حُقُوقهَا , وَالْمُرَاد صَلَاة الْفَرْض . ثُمَّ قَالَ : " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أَيْ النَّفْل , وَقِيلَ : أَفْرَدَ الرُّكُوع بِالذِّكْرِ تَشْرِيفًا , وَقِيلَ : الْمُؤْمِنُونَ وَقْت نُزُول الْآيَة كَانُوا بَيْن مُتَمِّم لِلصَّلَاةِ وَبَيْن رَاكِع , وَقَالَ اِبْن خُوَيْز مَنْدَاد قَوْله تَعَالَى : " وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ " تَضَمَّنَتْ جَوَاز الْعَمَل الْيَسِير فِي الصَّلَاة ; وَذَلِكَ أَنَّ هَذَا خَرَجَ مَخْرَج الْمَدْح , وَأَقَلُّ مَا فِي بَاب الْمَدْح أَنْ يَكُون مُبَاحًا ; وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَعْطَى السَّائِل شَيْئًا وَهُوَ فِي الصَّلَاة , وَقَدْ يَجُوز أَنْ يَكُون هَذِهِ صَلَاة تَطَوُّع , وَذَلِكَ أَنَّهُ مَكْرُوه فِي الْفَرْض , وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون الْمَدْح مُتَوَجِّهًا عَلَى اِجْتِمَاع حَالَتَيْنِ ; كَأَنَّهُ وَصْف مَنْ يَعْتَقِد وُجُوب الصَّلَاة وَالزَّكَاة ; فَعُبِّرَ عَنْ الصَّلَاة بِالرُّكُوعِ , وَعَنْ الِاعْتِقَاد لِلْوُجُوبِ بِالْفِعْلِ ; كَمَا تَقُول : الْمُسْلِمُونَ هُمْ الْمُصَلُّونَ , وَلَا تُرِيد أَنَّهُمْ فِي تِلْكَ الْحَال مُصَلُّونَ وَلَا يُوَجَّه الْمَدْح حَال الصَّلَاة ; فَإِنَّمَا يُرِيد مَنْ يَفْعَل هَذَا الْفِعْل وَيَعْتَقِدهُ . قَوْله تَعَالَى : وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ ( 56 )



نعيد المشهد :
وَقَدْ يَجُوز أَنْ يَكُون هَذِهِ صَلَاة تَطَوُّع , وَذَلِكَ أَنَّهُ مَكْرُوه فِي الْفَرْض

مازال القرطبي يصفعك هههههههههههههههه




أي تناقض يا ذكي :D

افلس الولد
افلس الولد

تخبط و تورط



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم الزرقي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة الأنصاري ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏ ‏يصلي وهو حامل ‏ ‏أمامة بنت زينب ‏ ‏بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ‏ ‏فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=844)



صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=849)




صحيح ابن خزيمة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHSKitab.php?BkNo=12) > كتاب الصلاة (http://islamweb.org/ver2/archive/showHsAbwab.php?KNo=2&BkNO=12)
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .

http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679 (http://islamweb.org/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=12&KNo=2&BNo=679)

عبد لله
16-11-2009, 10:50 AM
هذا كل ما عندكم عندما تلزم بالحجة يا كتاب والله المستعان على ما تصفون الحمد لله أثبتنا ضعف روايات نزول الأية في علي بن ابي طالب والزميل كتاب بلا عنوان يتهمنا بما برأنا نفسنا منه ولازال في حيرةٍ من أمره ,, لا بأس ,, لنرى ما قال القرطبي في تفسيره ,,

وبالنسبة للأحاديث التي نسختها لنا فأرجع الي شرحها لأني لا أحب ان أنقل لك ما هو أصلا مضحود بشرح أئمة الحديث وأما تصدق علي بالركوع هذا شيء عجيب فكيف أن يتصدق وهو راكع أليس الركوع ركناً اساسياً في الصلاة ؟؟

أما كلام القرطبي رحمه الله فهو كالتالي : بناء على الروايات التي جاءت عن طريق الطبري في تفسيره وكما بينا لك أن الروايات التي احتج بها الطبري على أن علي رضي الله تعالى عنه هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة كما قال ابن كثير رحمه الله في تفسير,,,

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْأَحَادِيث الَّتِي أَوْرَدْنَاهَا أَنَّ هَذِهِ الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " .

سبحان الله وهل بعد تفسير القرآن بالقرآن كلام يا كتاب بلا عنوان فقد بين ابن كثير رحمه الله تعالى بتفسيره أن لا يصح من هذه الروايات شيئاً وقد احتج القرطبي رحمه الله بما جاء في تفسير الطبري من روايات أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله عنه وهذا القول ليس بصحيح لأن الأية نزلت في ( عبادة بن الصامت ) وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنهما ,,,

عبد لله
16-11-2009, 10:51 AM
حبيبي كتاب بلا عنوان إنظر الي كلام القرطبي جيداً هو ينقل على الطبري والروايات التي جاء بها الطبري رحمه الله قال ابن كثير بضعفها ,, :)

أما عن الأحاديث فأتعب نفسك وأقرأ شرحها أم تريد أن أنقلها لك يا فطحل زمانك ,,

ذو الفقارك ياعلي
16-11-2009, 10:55 AM
هذا كل ما عندكم عندما تلزم بالحجة يا كتاب والله المستعان على ما تصفون الحمد لله أثبتنا ضعف روايات نزول الأية في علي بن ابي طالب والزميل كتاب بلا عنوان يتهمنا بما برأنا نفسنا منه ولازال في حيرةٍ من أمره ,, لا بأس ,, لنرى ما قال القرطبي في تفسيره ,,

وبالنسبة للأحاديث التي نسختها لنا فأرجع الي شرحها لأني لا أحب ان أنقل لك ما هو أصلا مضحود بشرح أئمة الحديث وأما تصدق علي بالركوع هذا شيء عجيب فكيف أن يتصدق وهو راكع أليس الركوع ركناً اساسياً في الصلاة ؟؟

أما كلام القرطبي رحمه الله فهو كالتالي : بناء على الروايات التي جاءت عن طريق الطبري في تفسيره وكما بينا لك أن الروايات التي احتج بها الطبري على أن علي رضي الله تعالى عنه هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة كما قال ابن كثير رحمه الله في تفسير,,,

وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا .

وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْأَحَادِيث الَّتِي أَوْرَدْنَاهَا أَنَّ هَذِهِ الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " .

سبحان الله وهل بعد تفسير القرآن بالقرآن كلام يا كتاب بلا عنوان فقد بين ابن كثير رحمه الله تعالى بتفسيره أن لا يصح من هذه الروايات شيئاً وقد احتج القرطبي رحمه الله بما جاء في تفسير الطبري من روايات أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله عنه وهذا القول ليس بصحيح لأن الأية نزلت في ( عبادة بن الصامت ) وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنهما ,,,



والتناقض عندك مستمر ياناصبي

قبل شوي لا كيف يتصدق بخاتمه وهو خاشع فهذا يبطل الصلاة

والآن نزلت في عبادة بن الصامت فكيف لم تبطل صلاته

أي تناقض أكثر من هذا ياعبد ابن تيميه

ياجاهل الروايات التي قالت أنها في عبادة بن الصامت ضعيفة وقد بينها الأخوة

لكنك فعلا من حمير ابن تيميه الذي لم يترك منقبه لأمير المؤمنين إلا وأنكرها

عبد لله
16-11-2009, 11:08 AM
يبدوا لي أن فهمك ضعيف جداً يا حبيبي

أولا : الأية لم تنزل في علي بن ابي طالب لأن الروايات التي تقول أنها نزلت فيه ضعيفة جداً يا حبيبي الغالي لأن الأية نزلت في عبادة بن الصامت عندما تبرأ من النصارى وأعلن الولاء للمسلمين ولله ورسوله فنزلت هذه الأية وليس عندما تصدق علي بالخاتم ,,

ثانيا : ولو سلمنا جدلاً أن علي تصدق بالخاتم فكيف يخل ركن اساسي من أركان الصلاة فالركوع ركن من أركان الصلاة واذا اختل اختلت الصلاة والركوع يكون بين يدي الله هل علي لو سلمنا لكم جدلاً بأنه تصدق بالخاتم وهو راكع فهو يبطل صلاته أيضا .

ثالثا : عندما قلت أن الأية نزلت في عبادة فهذا لا يعني أنها نزلت في عبادة كما تقولون أنها نزلت في علي رضي الله عنهما بل أنما الأية نزلت عندما تبرأ عبادة من النصارى وأعلى الولاء لله ورسـوله فنزلت هذه الأية وفي بداية الأية تأمرنا ( بعدم موالاة اليهود والنصارى ) وهذه بداية الأية فتأمل يا ذكي العصر .

أرجو أن يكون كلامي خفيفاً على عقلك :)

ذو الفقارك ياعلي
16-11-2009, 11:20 AM
يبدوا لي أن فهمك ضعيف جداً يا حبيبي

أولا : الأية لم تنزل في علي بن ابي طالب لأن الروايات التي تقول أنها نزلت فيه ضعيفة جداً يا حبيبي الغالي لأن الأية نزلت في عبادة بن الصامت عندما تبرأ من النصارى وأعلن الولاء للمسلمين ولله ورسوله فنزلت هذه الأية وليس عندما تصدق علي بالخاتم ,,

ثانيا : ولو سلمنا جدلاً أن علي تصدق بالخاتم فكيف يخل ركن اساسي من أركان الصلاة فالركوع ركن من أركان الصلاة واذا اختل اختلت الصلاة والركوع يكون بين يدي الله هل علي لو سلمنا لكم جدلاً بأنه تصدق بالخاتم وهو راكع فهو يبطل صلاته أيضا .

ثالثا : عندما قلت أن الأية نزلت في عبادة فهذا لا يعني أنها نزلت في عبادة كما تقولون أنها نزلت في علي رضي الله عنهما بل أنما الأية نزلت عندما تبرأ عبادة من النصارى وأعلى الولاء لله ورسـوله فنزلت هذه الأية وفي بداية الأية تأمرنا ( بعدم موالاة اليهود والنصارى ) وهذه بداية الأية فتأمل يا ذكي العصر .

أرجو أن يكون كلامي خفيفاً على عقلك :)



بل الذي أراه أنك من حمير ابن تيميه

عبد لله
16-11-2009, 11:21 AM
هذا الثالث الذي يفلس :)

ربما الرابع لا أعلم :)

ذو الفقارك ياعلي
16-11-2009, 11:25 AM
هذا الثالث الذي يفلس :)

ربما الرابع لا أعلم :)
بل أنت المفلس ياعبد ابن تيميه

فقد بين لك الأخوة أن الرواية التي تقول أنها في ابن الصامت ضعيفة

وأنت متمسك بها كالغريق المتمسك بقشة

فعلا حمير ابن تيميه

عبد لله
16-11-2009, 11:31 AM
حبيبي ذو الفقارك يا علي

الروايات التي تقول أنها نزلت في علي بن ابي طالب أشد ضعفاً فهي بين جهالة رجالها وضعفها فكما قال أبن كثير رحمه الله لا يصح منها شيء ...

فالأية ثبت أنها نزلت في عبادة ولم تنزل في علي بن ابي طالب والروايات التي تقول أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله عنه ضعيفة ولا تصح بجملتها يا ذكي :)

لازال كلامي صعب الفهم عليك لا بأس فأنتَ معذور ..

:)

المسداني
16-11-2009, 01:25 PM
وهل تراني ألعب بارك الله فيك ... !! :)

قلنا لك ( وهم راكعون ) هي صفة للؤمنين يا زميلي الكريم وليست حالاً لهم يقول الحق تبارك وتعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) ... !!

سؤال طيب يا زميلي الكريم اجبني عليه بارك الله فيك :

هل العبرة بعموم اللفظ أم بخصوص السبب ؟؟
بصراحة مو تلعب
إلا مدخل فكرة في بالك أن صاحب هالموضوع معجزة زمانه
و علامة العلماء و هو صائب
باختصار
بالإعراب هل الجملة حال لو صفة و بس!!؟
لأن أول مرة أسمع أن الإعراب يعتمد على المعنى
ثاني سؤال
هل راكعون تأتي دوما مجازا و لا يمكن أن تأتي صراحة و أين تفسير علماءنا (حتى تحاججنا طبعا) بتفسيرها هكذا
لاتقول لي جاوبت على سؤالك بجواب
لأن هالأسئلة موجودة بردي السابق و ماجاوبت
فياريت احتراما لنا و لنفسك اخ الكريم ان ترد ثم تسأل بارك الله فيك:)

ابن المملكة
16-11-2009, 05:01 PM
فعل النبي صلى الله عليه وسلم يا ذكي ليس فيه أي شيء ولا يبطل الصلاة لأن النبي كان رقيقاً مع الصغار وهذا الصريح وهكذا نفعل إذا أتى طفلي الي وأنا أصلي فأفعل كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وهذا لا يقدح في الصلاة ...

ثم أرجع الي الرابط الذي نقلت منه الكلام وإقرأ الشرح ففيه الرد عليك فسبحان الله ما نقلتم شيئاً إلا وكان فيه رداً عليكم ,,



وهل تبطل الصلاة بالصدقة ، ولا تبطل بحمل الأطفال ولبس النعل وغمز رجل عائشة ؟؟؟

أم أن الفتاوي تصدر حسب الأهواء ...

النجف الاشرف
16-11-2009, 05:08 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازال عبد الشاب الامرد يفر فرار النعاج منا ...

الروايات التي تقول أنها نزلت في علي بن ابي طالب أشد ضعفاً فهي بين جهالة رجالها وضعفها فكما قال أبن كثير رحمه الله لا يصح منها شيء ...



الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث



210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة

روايه صحيحه مليار بالمئه على مباني أهل سنه الجماعه ...... وهذا يظهر جهل بن كثير وهذا الناعق

ومثلما نرى المعتقد السلفي لا ينفك عن الكذب ..........


ولم يفسر لنا السلفي كيف اصبحت البراء من الكفار زكاة ؟!!!!!!! والايه نزلت لان الامام علي هو الوحيد الذي تصدق بالخاتم من المؤمنين .... واما اذ كانت في براء فهل نفهم ان الصحابه كانت توالي اليهود حتى أشاد الله بفعل عباده مثلما يقولون كذبا وزورا ., وفوق هذا وذاك اذ كانت نازله في عباده هل أطعتم عباده لان الايه تقول انما وليكم اي ولايه عامه لله ورسوله وحتى أن تكرمنا وقلنا انها في عباده فانتم خالفتهم القران وفي الحالتين انت في قفص الاجرام .......

عبد الشاب الامرد صدقني روح بيع بصل

أحسنتم يا موالين هذا المسكين معذور لانه ينسخ كلام مشايخهم وياتي به بدون ان يشغل عقله

مع هديه من البيضاوي السني مفسر القران
تفسير البيضاوي - سورة المائدة - الآية : ( 55 )



- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقبيه من هو حقيق بها ، وإنما قال وليكم الله ولم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله (ص) وللمؤمنين على التبع الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم ، أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح. وهم راكعون متخشعون في صلاتهم وزكاتهم ، وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون ، أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعه إليه ، وإنها نزلت في علي ( ر ) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه ، واستدل بها الشيعة على إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها ، والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه .


وطبعا النواصب السلفين يتركون كل الاقوال الصحيحه ويتشبثون لتنفيس حقدهم باقوال أناس لا تفقه شي وكتبها ملئت بالتناقضات


والسلام عليكم

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 06:13 PM
لأن أول مرة أسمع أن الإعراب يعتمد على المعنى
ثاني سؤال
هل راكعون تأتي دوما مجازا و لا يمكن أن تأتي صراحة و أين تفسير علماءنا (حتى تحاججنا طبعا) بتفسيرها هكذا
لاتقول لي جاوبت على سؤالك بجواب
لأن هالأسئلة موجودة بردي السابق و ماجاوبت
فياريت احتراما لنا و لنفسك اخ الكريم ان ترد ثم تسأل بارك الله فيك:)


المسداني
هالناصبي مفلس ما عنده شي
حتى الاعراب ما يعرفه
فكيف يريد يفسر القرآن ؟؟؟؟؟؟
جهله كبير
يريد يعرب الجملة على المقارنات و هذه و الله العجب



وهل تبطل الصلاة بالصدقة ، ولا تبطل بحمل الأطفال ولبس النعل وغمز رجل عائشة ؟؟؟

أم أن الفتاوي تصدر حسب الأهواء ...

ذو الفقارك يا علي
الرجل متخبط ليرى اصحابه كيف هو متناقض ؟!
لانه انحشر و بدأ في الهذيان و الهجران


و الدليل انه متناقض حول الموضوع من الاعراب الى سبب نزول الاية ثم الى الخشوع

كتاب بلا عنوان
16-11-2009, 06:20 PM
مع هديه من البيضاوي السني مفسر القران
تفسير البيضاوي - سورة المائدة - الآية : ( 55 )



- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقبيه من هو حقيق بها ، وإنما قال وليكم الله ولم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله (ص) وللمؤمنين على التبع الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم ، أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح. وهم راكعون متخشعون في صلاتهم وزكاتهم ، وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون ، أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعه إليه ، وإنها نزلت في علي ( ر ) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه ، واستدل بها الشيعة على إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها ، والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه .



مولانا النجف
الحين بيجي و بيقول ان البيضاوي خروف مثل الطبري الخروف
يعني يجزم بأنها نزلت في الامام علي ع و يأتي عبد لله و يقول ان الطبري خرووووووووووووف
و حتى الان سيقول ان البيضاروي خروووووووووووف
و الفرطبي خرووووووووووووووووووووف
و جميع المفسرين السنة الذين اجمعوا في نزولها به خرفاااااااااااااااان

عبد لله
16-11-2009, 08:16 PM
بصراحة مو تلعب

إلا مدخل فكرة في بالك أن صاحب هالموضوع معجزة زمانه
و علامة العلماء و هو صائب
باختصار
بالإعراب هل الجملة حال لو صفة و بس!!؟
لأن أول مرة أسمع أن الإعراب يعتمد على المعنى
ثاني سؤال
هل راكعون تأتي دوما مجازا و لا يمكن أن تأتي صراحة و أين تفسير علماءنا (حتى تحاججنا طبعا) بتفسيرها هكذا
لاتقول لي جاوبت على سؤالك بجواب
لأن هالأسئلة موجودة بردي السابق و ماجاوبت

فياريت احتراما لنا و لنفسك اخ الكريم ان ترد ثم تسأل بارك الله فيك:)



بارك الله فيك وفي ادبك زميلي الفاضل ,,

هل راجعت الموضوع أم لا ؟؟ :)

عبد لله
16-11-2009, 08:18 PM
وهل تبطل الصلاة بالصدقة ، ولا تبطل بحمل الأطفال ولبس النعل وغمز رجل عائشة ؟؟؟



أم أن الفتاوي تصدر حسب الأهواء ...



لا أهواء ولا شيء يا حبيبي الغالي الصلاة والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد أنتبه علي الي السائل وتصدق بالخاتم !! عجباً هذه لا تدخل عقل بشر يا أخي ,, :rolleyes:

عبد لله
16-11-2009, 08:24 PM
النجف الأشرف لماذا تبتر نص البيضاوي أرنا ما قاله البيضاوي كاملا ,, :)

أما الحاكم فمن هو الحاكم أتني بترجمته ,,

المسامح
16-11-2009, 10:32 PM
ما جاوبتني يا علامة زمانك
علمائك اجمعوا على ان الاية نزلت في الامام علي عليه اليسلام
فهل علمائك يجتمعون على ضلالة

المسداني
17-11-2009, 01:26 AM
المسداني
هالناصبي مفلس ما عنده شي
حتى الاعراب ما يعرفه
فكيف يريد يفسر القرآن ؟؟؟؟؟؟
جهله كبير
يريد يعرب الجملة على المقارنات و هذه و الله العجب

بارك الله فيك أخي
فعلا رد مفلس للأسف و ضيعت وقتي
أنا لا أملك علما بالروايات و الإستدلال و التصحيح و الرواة و غيرها
لكن حاججته بما أعرف من معلومات بسيطة لقواعد اللغة العربية
و لم يرد إلا بأنها صفة لأن معناها خضوع
هذا والله يذكرني بالتلميذ الكسلان اللي يعرب الجمل و الكلمات على حسب المعنى
لا و يطابق الإعراب بجمل أخرى
لكل جملة مبانيها المختلفة فلاحول و لاقوة إلا بالله من الإصرار بالجهل
انظر لرد الأخير علي بعد طولة البال و صرت أعذر هنا من لا يطيل باله مع من هم مثله
هل راجعت الموضوع أم لا ؟؟ :)
هل هذا رد على السؤال في الإعراب!!
قل يا أخي لا أعرف قواعد اللغة العربية فلن ينقص منك شيء

و لم يكتب صاحب الموضوع الأصلي المفلس الذي أتى بشيء لم يأتي به علماء اللغة و لا التفاسير أيضا شيئا عن هذا

قل لم أجد رد مناسب له لأنسخه هنا
فأنا يا أخي اطلعت على الموضوع الأصلي و كان أول رد لك علي هو نسخ من رد سابق لصاحب الموضوع
في تعريق معنى الركوع بالخضوع بدلالة آيات أخرى ,,إذ ن هو صفة و ليس حال ...لاخوووش شي و خوش استدلال صراحة

و تضع وجه مبتسم دلالة على الثقة ماشاء الله

رجاء فنّد ردي (((((عن الإعراب)))) في الجملة السابقة و خطأه
و بهذا تكون حجتك قوية ,
و للمرة الأخيرة اسأل معلم لغة خلك قوي و ابذل مجهود بدل القص و اللصق
الذي وافق هواك
و رد على أسألتي و لا تسوف و تتهرب

المسداني
17-11-2009, 01:33 AM
لا أهواء ولا شيء يا حبيبي الغالي الصلاة والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد أنتبه علي الي السائل وتصدق بالخاتم !! عجباً هذه لا تدخل عقل بشر يا أخي ,, :rolleyes:

هذا أيضا اصرار على الخطأ
النبي صلوات الله و سلامه عليه
هل انتبه للحسين عليه السلام في صلاته
لماذا فعل النبي لم يبطل صلاته و فعل الإمام علي ابطل الخشوع في الصلاة سلام الله عليه
ماهي الأفعال التي تنقض الصلاة!!!
كان الله في عونكم أخوتي ..المشكلة رد (الطبري)واضح في ذلك
بس على الإمام علي عليه السلام الحكم غير..سبحان الله

النجف الاشرف
17-11-2009, 01:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

النجف الأشرف لماذا تبتر نص البيضاوي أرنا ما قاله البيضاوي كاملا ,,

أما الحاكم فمن هو الحاكم أتني بترجمته ,,

أخذت منه موضع الشاهد واذ كنت دلست او جئت بغير راي البيضاوي يلله يا شجاع ورينا شطارتك

الحاكم يا عزيزي هو ابو عبد الله الحاكم النيسابوري وهذا من جهلك يا صغيري ليس كتاب مستدرك الحاكم الذي يطعن فيه علمائك المتاخرين وخاصه السلفين فقط .....
وحتى أنفعك فهذا الكتاب مثل كتاب مقدمة بن صلاح او كتاب الموقظه لذهبي في شرح انواع الحديث .......

والروايه صحيحه وانتم عندكم ما صح سنده فهو حجه ....
وفوق هذا وذاك كيف اصبحت البراء من الكافرين صدقه ؟! والله قد اشاد بفعل الامام علي عليه السلام لانه الوحيد من تصدق بالخاتم فان قلتم في عباده فانتم تضعون نفسكم في موقف جدا محرج لان هذا معناه ان الصحابه كانت توالي الكفار او اليهود والنصارى وفقط عباده تبراء منهم
وكذلك ان قلتم في عباده فهل أتبعتم ولايه عباده ؟!
ومثلما ترى يا صغيري معتقدك في أي من الخيارات ينسف

وكذبة بن كثير نسفتها وتستطيع ان تراجع كتب الرجاليه عندك لتعرف ان الروايه صحيحه مليار بالمئه

وكذلك حادثه تصدق الامام علي عليه السلام ثابته ومتواتره لان رواها رواه من مختلف الطبقات ولم يدرك أحدهما الاخر

لهذا يا عزيزي ان كنت لا تفهم شي في قواعد البحث دعه لمختصين وأذهب بيع بصل أحسن لك

سبحان الله ما أكثرك عنادا
لا أهواء ولا شيء يا حبيبي الغالي الصلاة والركوع هو ركن من أركان الصلاة فقد أنتبه علي الي السائل وتصدق بالخاتم !! عجباً هذه لا تدخل عقل بشر يا أخي ,,
الم يجبك ابن الجوزي والزمخشري ؟!! علماء السنه الكبار بانها عباده في عباده
فاذا بطلت الصلاه الامام علي بطلت صلاه النبي لان الاخ بن الممملكة قد وضع لك
(وهل تبطل الصلاة بالصدقة ، ولا تبطل بحمل الأطفال ولبس النعل وغمز رجل عائشة ؟؟؟)
فاجبه واجب الاخ المسداني الذي أعرب لك الايه أعرابا دقيقا

كفاك عناد يا صغيري

وشاهدوا يا عباد الله

الهادئ
17-11-2009, 02:02 AM
اصبح الموضوع مضحك بصراحة ..

فعبد الله كما يبدوا تعلم الاعراب من برنامج المناهل عندما كان صغيرا ..:cool:

كم حلقة فوت ياعبد الله من البرنامج حتى تخبطت هكذا بين الصفة والحال يافطحل اللغة العربية ..؟

لربما تظن نفسك ابو الحروف اقوى من الشدة واطول من المده ...:)

لترمي قول علمائك في اعرابها حالا ..

على العموم لا يحتمل الموضوع كل هذا ولا يصمد كل هذا الوقت ..

الا ببعض التهريج والافلاس ..

صح ياعبد الله

:)

القلم الرقيب
17-11-2009, 03:04 AM
-------------------------------

تم أغلاق الموضوع لإفلاس صاحبه وجهله بأبسط قواعد اللغة العربية

ولتمام ردود الأعضاء على جهله وسفاهة طريقة حواره

-------------------------------------------------------------------

×× (( القلم الرقيب )) ××