سرمد الكواز
18-04-2007, 10:45 AM
وقفات في كتاب الله تعالى
- الكلمة التي تقسم القرآن الكريم إلى نصفين متساويين تماماً هي كلمة (وليتلطف) في سورة الكهف آية 19.
- الكلمة التي وردت في نصف القرآن الثاني، ولم ترد أبداً في النصف الأول، هي كلمة (كلا).
- سورة المجادلة هي السورة الوحيدة التي ورد فيها لفظ الجلالة (الله) في كل آية من آيات السورة كلها.
- سورتي التحريم والطلاق هما الوحيدتان في القرآن كله المتساويتين في عدد الآيات.. فعدد آيات كل منهما 12 آية، ولم ترد سورة أخرى في القرآن بهذا العدد من الآيات. فسبحان الله!
- القرآن الكريم فيه 114 سورة، وقسم إلى 30 جزء اً، وكل جزء إلى حزبين، أي أن القرآن فيه 60 حزبًا، وقسم كل حزب إلى 4 أرباع، وبهذا فيكون كل جزء يحتوي على 8 أرباع..
والقرآن كاملاً يحتوي على 240 ربع (8 أرباع مضروب في 30 جزء)، وبالتقريب تشكل كل صفحتين من القرآن ربعاً واحداً.. وهذا يعني أن الإنسان يمكنه إذا قرأ كل يوم صفحتان - أي ربع واحد -، لأمكنه من ختم القرآن في 240 يوماً وهذا أضعف الإيمان.. وإذا من الله عليه وحفظ في كل أسبوع صفحتان، فإنه سيحفظ القرآن كاملا في 240 أسبوعا، أي بمعدل 4 سنوات ونصف من عمر الإنسان الطويل... أفلا نستطيع أن نستغل من عمرنا 4 سنوات؟
- وفي القرآن العظيم بعض اللمحات التي نقف عندها، لإدراك الإعجاز اللغوي في كتاب الله، الذي لا تنقضي عجائبه، وهي إذا تأملنا فيما يلي، نرى أن الكلمات تقرأ تماماً بالمقلوب كما تقرأ عادة وهي : (ربك فكبر)، (كل في فلك).
- الكلمة التي تقسم القرآن الكريم إلى نصفين متساويين تماماً هي كلمة (وليتلطف) في سورة الكهف آية 19.
- الكلمة التي وردت في نصف القرآن الثاني، ولم ترد أبداً في النصف الأول، هي كلمة (كلا).
- سورة المجادلة هي السورة الوحيدة التي ورد فيها لفظ الجلالة (الله) في كل آية من آيات السورة كلها.
- سورتي التحريم والطلاق هما الوحيدتان في القرآن كله المتساويتين في عدد الآيات.. فعدد آيات كل منهما 12 آية، ولم ترد سورة أخرى في القرآن بهذا العدد من الآيات. فسبحان الله!
- القرآن الكريم فيه 114 سورة، وقسم إلى 30 جزء اً، وكل جزء إلى حزبين، أي أن القرآن فيه 60 حزبًا، وقسم كل حزب إلى 4 أرباع، وبهذا فيكون كل جزء يحتوي على 8 أرباع..
والقرآن كاملاً يحتوي على 240 ربع (8 أرباع مضروب في 30 جزء)، وبالتقريب تشكل كل صفحتين من القرآن ربعاً واحداً.. وهذا يعني أن الإنسان يمكنه إذا قرأ كل يوم صفحتان - أي ربع واحد -، لأمكنه من ختم القرآن في 240 يوماً وهذا أضعف الإيمان.. وإذا من الله عليه وحفظ في كل أسبوع صفحتان، فإنه سيحفظ القرآن كاملا في 240 أسبوعا، أي بمعدل 4 سنوات ونصف من عمر الإنسان الطويل... أفلا نستطيع أن نستغل من عمرنا 4 سنوات؟
- وفي القرآن العظيم بعض اللمحات التي نقف عندها، لإدراك الإعجاز اللغوي في كتاب الله، الذي لا تنقضي عجائبه، وهي إذا تأملنا فيما يلي، نرى أن الكلمات تقرأ تماماً بالمقلوب كما تقرأ عادة وهي : (ربك فكبر)، (كل في فلك).