الاشتري
29-11-2009, 03:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
قال الله تعالى في محكم كتابه :
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7) ال عمران .
هذه الاية فيها مسائل مهمة منها :
1- لماذا الله تعالى ينزل المحكم والمتشابه ويفتح هذا الباب من عدم فهم مصدر التشريع الاول .
2- من هم الراسخون في العلم؟؟؟
3- اذا وقفنا كما في علامات الوقف الازم على كلمة الله وبالتالي فالمعنى انه لا يعلم تأويله الا الله تعالى فأذا نحن غير مأمورين بالعمل به لانه من التكليف بما لا يطاق .
اللهم صلي على محمد وال محمد
قال الله تعالى في محكم كتابه :
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7) ال عمران .
هذه الاية فيها مسائل مهمة منها :
1- لماذا الله تعالى ينزل المحكم والمتشابه ويفتح هذا الباب من عدم فهم مصدر التشريع الاول .
2- من هم الراسخون في العلم؟؟؟
3- اذا وقفنا كما في علامات الوقف الازم على كلمة الله وبالتالي فالمعنى انه لا يعلم تأويله الا الله تعالى فأذا نحن غير مأمورين بالعمل به لانه من التكليف بما لا يطاق .