مشاهدة النسخة كاملة : الامام المعصوم
اخمد نجاد
03-12-2009, 01:25 AM
أهلا وسهلا بكم .
يوجد عندنا رسول وامام .
الرسول اسمه محمد صلى الله عليه وسلم .
الامام اسمه علي رضي الله عنه .
من كفر بواحد فقد كفر بلإثنين ودخل جهنم .
القرآن كلام الله ودستور المسلمين وحجة الله على الانس والجن .
يقول الله سبحانه وتعالى : محمد رسول الله .
ويقول : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا .
السؤال : هل كل إنسان يفهم من قول الله سبحانه وتعالى أن محمد رسول وأن علي امام ؟
حيث قال البعض أن قول الله الثاني يثبت إمامة علي .
وإذا كان القول الثاني خاص بإمامة علي فلماذا هذا الاسلوب الذي لايفهم منه أي شيء يتعلق بعلي وإمامة علي وخاصة أن القول برسالة محمد صلى الله عليه وسلم جاء سهلا وواضحا يفهمه كل إنسان عربي .
الرسالة منكرها يدخل جهنم فجاء إثباتها بجلاء بثلاث كلمات .
الإمامة منكرها يدخل جهنم جاء اثباتها بكلام كثير غير واضح ومختلف تماما عن اثبات الرسالة وكل من يقرأها لا يعرف شيء عن علي وإمامته .
ابو هيثم
03-12-2009, 01:34 AM
متابع لإجاباتهم ....................
بوووووووووووووركت
القناص الاول
03-12-2009, 01:46 AM
أهلا وسهلا بكم .
يوجد عندنا رسول وامام .
الرسول اسمه محمد صلى الله عليه وسلم .
الامام اسمه علي رضي الله عنه .
من كفر بواحد فقد كفر بلإثنين ودخل جهنم .
القرآن كلام الله ودستور المسلمين وحجة الله على الانس والجن .
يقول الله سبحانه وتعالى : محمد رسول الله .
ويقول : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا .
السؤال : هل كل إنسان يفهم من قول الله سبحانه وتعالى أن محمد رسول وأن علي امام ؟
حيث قال البعض أن قول الله الثاني يثبت إمامة علي .
وإذا كان القول الثاني خاص بإمامة علي فلماذا هذا الاسلوب الذي لايفهم منه أي شيء يتعلق بعلي وإمامة علي وخاصة أن القول برسالة محمد صلى الله عليه وسلم جاء سهلا وواضحا يفهمه كل إنسان عربي .
الرسالة منكرها يدخل جهنم فجاء إثباتها بجلاء بثلاث كلمات .
الإمامة منكرها يدخل جهنم جاء اثباتها بكلام كثير غير واضح ومختلف تماما عن اثبات الرسالة وكل من يقرأها لا يعرف شيء عن علي وإمامته .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
من الاولين والاخرين
والله لقد سئمنا تكرار المواضيع ، منذ اكر من قرن وهذه الاية تشكل عندكم عقدة ، ولكن انا لله وانا اليه راجعون ، خذ يا احمد يا نجاد حتى تشبع :
روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال :
تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية .
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( نور الابصار ص 77 ) .
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض ( تفسير القرطبي ص 2218 - 22 ) .
وفي تفسير الطبري ( تفسير الطبري 10 / 425 - 426 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله
تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
وفي تفسير ابن كثير ( تفسير ابن كثير 2 / 113 - 114 ( بيروت 1986 ) ) : قال ابن أبي حاتم بسنده عن عتبة بن أبي حكيم قي قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، قال : هم المؤمنون ، وعلي بن أبي طالب .
وعن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ،
وقال ابن جرير بسنده عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع ،
وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - نزلت في علي بن أبي طالب .
وروى ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية .
وعن أبي صالح عن ابن عباس قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد والناس يصلون بين راجع وساجد ، وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، قال : من ؟
قال : ذلك الرجل القائم ، قال : على أي حال أعطاكه ؟ قال : وهو راكع ، قال : وذلك علي بن أبي طالب ، قال : فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عند ذلك ، وهو يقول : ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا * فإن حزب الله هم الغالبون ) .
وعن ميمون بن مهران ، عن ابن عباس في قوله الله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في المؤمنين ، وعلي بن أبي طالب أولهم .
وروى المحب الطبري عن عبد الله بن سلام قال : أذن بصلاة الظهر ، فقام الناس يصلون ، فمن بين راكع وساجد ، وسائل يسأل ، فأعطاه علي خاتمه ، وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون ) .
قال : أخرجه الواحدي وأبو الفرج والفضائلي (الرياض النضرة 2 / 302 ) .
وروى الفخر الرازي في التفسير الكبير عن عطاء عن ابن عباس : أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، وروي أن عبد الله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قلت يا رسول الله : أنا رأيت عليا يتصدق بخاتمه على محتاج ، وهو راكع ، فنحن نتولاه .
ويقول الفخر الرازي : قالت الشيعة : هذه الآية دالة على أن الإمام - بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم - هو علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - . ويقول : وتقريره أن نقول أن هذه الآية دالة على أن المراد بها ( إمام ) ، ومتى كان الأمر كذلك ، وجب أن يكون هذا الإمام هو علي بن أبي طالب .
وفي تفسير المنار : ورواه من عدة طرق أنها نزلت في أمير المؤمنين ، علي المرتضى ، كرم الله وجهه ، إذ مر به سائل ، وهو في المسجد ، فأعطاه خاتمه ( تفسير المنار 6 / 366 ) .
وروى الواحدي في أسباب النزول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال جابر بن عبد الله : جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أن قوما من قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا ، وأقسموا
ألا يجالسونا ، ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل ، وشكى ، ما يلقى من اليهود ، فنزلت هذه الآية ، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء .
ونحو هذا قال الكلبي ، وزاد : أن آخر الآية في علي بن أبي طالب ، رضوان الله عليه ، لأنه أعطى خاتمه سائلا ، وهو راكع في الصلاة .
وعن ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ، ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن منازلنا بعيدة ، وليس لنا مجلس ولا متحدث ، وإن قومنا لما رأونا آمنا ، بالله ورسوله صدقناه ، رفضوا وآلوا على أنفسهم أن لا يجالسونا ولا
يناكحونا ولا يكيلوا منا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي - عليه الصلاة والسلام - ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم ، خرج إلى المسجد ، والناس بين قائم وراكع ، فنظر سائلا فقال : هل أعطاك أحد
شيئا ؟ قال : نعم خاتم من ذهب ، قال : من أعطاكه ؟ قال : ذلك القائم ، وأومأ بيده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقال على أي حال أعطاك ؟ قال : أعطاني وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قرأ ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) ( أسباب النزول ص 133 - ) .
وفي تفسير الزمخشري : أن آية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، إنا نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - حين سأل سائل ، وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه كأنه كان مرجا في خنصره
، فلم يتكلف لخلعه كثير عمل يفسد بمثله صلاته ، فإن قلت كيف صح أن يكون لعلي ، رضي الله عنه ، واللفظ لفظ جماعة ، قلت : جئ به على لفظ الجمع ، وإن كان السبب فيه رجلا واحدا ، ليرغب الناس في مثل فعله ، فينالوا مثل نواله ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية
من الحرص على البر والإحسان ، وتفقد الفقراء ، حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها ( تفسير الكشاف 1 / 262 ) .
وفي كنز العمال : عن ابن عباس قال : تصدق علي عليه السلام بخاتمه ، وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذلك الراكع ، فأنزل الله فيه ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . قال : وكان في خاتمه مكتوبا ( سبحان من فخري بأني له عبد ) ، ثم كتب في خاتمه بعد ( الملك له ) .
قال : أخرجه الخطيب في المتفق ( كنز العمال 6 / 319 ) .
وعن أبي رافع : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو نائم - أو يوحى إليه - وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها وأوقظه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فإذا كان شئ كان بي دونه ، فاستيقظ وهو يتلو هذا الآية ( إنما وليكم الله
ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقال : الحمد لله ، فرآني إلى جانبه ، فقال : ما أضجعك هنا ؟ قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها فاقتلها ، فقتلتها ، ثم أخذ بيدي فقال : يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوما
يقاتلون عليا ، حقا على الله جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شئ.
قال : أخرجه الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم ( كنز العمال 7 / 305 ) .
وروى الهيثمي في مجمعه ( مجمع الزوائد 7 / 17 ) بسنده عن عمار بن ياسر قال : وقف على
علي بن أبي طالب سائل ، وهو راكع في تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه بذلك ، فنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذه الآية ( إنما وليكم ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة
ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
قال : رواه الطبراني في الأوسط - كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ، وقال : أخرجه الطبراني في الأوسط ، وابن مردويه عن عمار بن ياسر .
والان يا بن نجاد هل اجبناك ؟
اخمد نجاد
03-12-2009, 02:04 AM
[QUOTE=القناص الاول;991392]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
من الاولين والاخرين
والله لقد سئمنا تكرار المواضيع ، منذ اكر من قرن وهذه الاية تشكل عندكم عقدة ، ولكن انا لله وانا اليه راجعون ، خذ يا احمد يا نجاد حتى تشبع :
روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال :
[right]تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية .
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( نور الابصار ص 77 ) .
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض ( تفسير القرطبي ص 2218 - 22 ) .
وفي تفسير الطبري ( تفسير الطبري 10 / 425 - 426 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله
تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
وفي تفسير ابن كثير ( تفسير ابن كثير 2 / 113 - 114 ( بيروت 1986 ) ) : قال ابن أبي حاتم بسنده عن عتبة بن أبي حكيم قي قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، قال : هم المؤمنون ، وعلي بن أبي طالب .
وعن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ،
وقال ابن جرير بسنده عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع ،
وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - نزلت في علي بن أبي طالب .
وروى ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية .
وعن أبي صالح عن ابن عباس قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد والناس يصلون بين راجع وساجد ، وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، قال : من ؟
قال : ذلك الرجل القائم ، قال : على أي حال أعطاكه ؟ قال : وهو راكع ، قال : وذلك علي بن أبي طالب ، قال : فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عند ذلك ، وهو يقول : ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا * فإن حزب الله هم الغالبون ) .
وعن ميمون بن مهران ، عن ابن عباس في قوله الله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في المؤمنين ، وعلي بن أبي طالب أولهم .
وروى المحب الطبري عن عبد الله بن سلام قال : أذن بصلاة الظهر ، فقام الناس يصلون ، فمن بين راكع وساجد ، وسائل يسأل ، فأعطاه علي خاتمه ، وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون ) .
قال : أخرجه الواحدي وأبو الفرج والفضائلي (الرياض النضرة 2 / 302 ) .
وروى الفخر الرازي في التفسير الكبير عن عطاء عن ابن عباس : أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، وروي أن عبد الله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قلت يا رسول الله : أنا رأيت عليا يتصدق بخاتمه على محتاج ، وهو راكع ، فنحن نتولاه .
ويقول الفخر الرازي : قالت الشيعة : هذه الآية دالة على أن الإمام - بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم - هو علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - . ويقول : وتقريره أن نقول أن هذه الآية دالة على أن المراد بها ( إمام ) ، ومتى كان الأمر كذلك ، وجب أن يكون هذا الإمام هو علي بن أبي طالب .
وفي تفسير المنار : ورواه من عدة طرق أنها نزلت في أمير المؤمنين ، علي المرتضى ، كرم الله وجهه ، إذ مر به سائل ، وهو في المسجد ، فأعطاه خاتمه ( تفسير المنار 6 / 366 ) .
وروى الواحدي في أسباب النزول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال جابر بن عبد الله : جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أن قوما من قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا ، وأقسموا
ألا يجالسونا ، ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل ، وشكى ، ما يلقى من اليهود ، فنزلت هذه الآية ، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء .
ونحو هذا قال الكلبي ، وزاد : أن آخر الآية في علي بن أبي طالب ، رضوان الله عليه ، لأنه أعطى خاتمه سائلا ، وهو راكع في الصلاة .
وعن ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ، ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن منازلنا بعيدة ، وليس لنا مجلس ولا متحدث ، وإن قومنا لما رأونا آمنا ، بالله ورسوله صدقناه ، رفضوا وآلوا على أنفسهم أن لا يجالسونا ولا
يناكحونا ولا يكيلوا منا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي - عليه الصلاة والسلام - ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم ، خرج إلى المسجد ، والناس بين قائم وراكع ، فنظر سائلا فقال : هل أعطاك أحد
شيئا ؟ قال : نعم خاتم من ذهب ، قال : من أعطاكه ؟ قال : ذلك القائم ، وأومأ بيده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقال على أي حال أعطاك ؟ قال : أعطاني وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قرأ ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) ( أسباب النزول ص 133 - ) .
وفي تفسير الزمخشري : أن آية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، إنا نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - حين سأل سائل ، وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه كأنه كان مرجا في خنصره
، فلم يتكلف لخلعه كثير عمل يفسد بمثله صلاته ، فإن قلت كيف صح أن يكون لعلي ، رضي الله عنه ، واللفظ لفظ جماعة ، قلت : جئ به على لفظ الجمع ، وإن كان السبب فيه رجلا واحدا ، ليرغب الناس في مثل فعله ، فينالوا مثل نواله ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية
من الحرص على البر والإحسان ، وتفقد الفقراء ، حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها ( تفسير الكشاف 1 / 262 ) .
وفي كنز العمال : عن ابن عباس قال : تصدق علي عليه السلام بخاتمه ، وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذلك الراكع ، فأنزل الله فيه ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . قال : وكان في خاتمه مكتوبا ( سبحان من فخري بأني له عبد ) ، ثم كتب في خاتمه بعد ( الملك له ) .
قال : أخرجه الخطيب في المتفق ( كنز العمال 6 / 319 ) .
وعن أبي رافع : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو نائم - أو يوحى إليه - وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها وأوقظه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فإذا كان شئ كان بي دونه ، فاستيقظ وهو يتلو هذا الآية ( إنما وليكم الله
ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقال : الحمد لله ، فرآني إلى جانبه ، فقال : ما أضجعك هنا ؟ قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها فاقتلها ، فقتلتها ، ثم أخذ بيدي فقال : يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوما
يقاتلون عليا ، حقا على الله جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شئ.
قال : أخرجه الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم ( كنز العمال 7 / 305 ) .
وروى الهيثمي في مجمعه ( مجمع الزوائد 7 / 17 ) بسنده عن عمار بن ياسر قال : وقف على
علي بن أبي طالب سائل ، وهو راكع في تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه بذلك ، فنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذه الآية ( إنما وليكم ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة
ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
قال : رواه الطبراني في الأوسط - كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ، وقال : أخرجه الطبراني في الأوسط ، وابن مردويه عن عمار بن ياسر .
والان يا بن نجاد هل اجبناك ؟
انظر الى قول الله : محمد رسول الله ثم أنظر كم كتبت عن امامة علي وكان يغني عن شرحك ثلاث كلمتان فقط :محمد رسول الله وعلي خليفته.
شرحك الطويل جدا هو دليل على عدم وجود إمامة.
أهم أصل في الاسلام وهو الامامة يأتي بتفاسير اليس الامر غريب جدا ؟
اليس قول الله محمد رسول الله أكبر دليل على بطلان الامامة ؟
حيث الامامة وهي مساوية للرسالة فإثباتها سهل للغاية ولا يحتاج الامر سوى كلمتان فقط هما محمد رسول الله و[COLOR="DarkGreen"]علي خليفته ؟
النجف الاشرف
03-12-2009, 02:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا حماده مسكين انته ههههههههههههههه نفس موضوعك الي ما قدرت الا تكرر مشاركاتك بيه
وبذمتك هل تتصور ان مثل هذه الاسئله صعبه ؟!!!
يوجد عندنا رسول وامام .
صغيري اذ كنت لا تعرف شي عن معتقد الشيعة على اي اساس تستنتج ؟! الى متى تبقى بنصف عقل ...
محمد صلى الله عليه واله وسلم هو أمام ورسول عندنا ... وهذه اول نقطه انت لم تفهمها فبنيت بنيانك على شي نحن لا نقوله ..
القرآن كلام الله ودستور المسلمين وحجة الله على الانس والجن .
ومن ضحك على عقلك بان القران وحده يكفي ؟ّ!!!!!!!!
القران يعلو صوته بهذه الايه
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (7) سورة آل عمران
والله يصف أمثالك بان في قلوبهم مرض وصدق رب الرحمه .....
يقول الله سبحانه وتعالى : محمد رسول الله .
ويقول : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا .
السؤال : هل كل إنسان يفهم من قول الله سبحانه وتعالى أن محمد رسول وأن علي امام ؟
نعم يفهم لان الشيعة الاماميه اعزها الله وأذل مخالفيها الحمقى يقولون بان الرسل أولى العزم هم أئمة وانبياء بالدليل القراني التالي
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
وابراهيم من أولي العزم وكان نبي ثم شرفه الله بالامامه .... والرسول افضل من ابراهيم لانه حبيب رب العالمين وخير ما خلق الله فهو كذلك امام بنفس الدليل
وجوابك بان علي امام نقولك نعم بالدليل القراني
{فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران
والكل تتفق على من الذي ذهب مع رسول الله هو الامام علي فهو نفس رسول الله بنص من القران ... والرسول قالها مرارا انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي وهذه كذلك ثابته عند الجميع
فهنا نفى الرسول بان يكون الامام علي نبي واكد على مفهوم الامامه والعصمه كذلك .... فلو كانت هذه الايه لا تشتمل على مضامين الامامه لماذا أختار رسول الله علي وفاطمة والحسن والحسين ؟!!! لماذا خصهم ؟! انتم تقولون ان خير اصحابه ابو بكر وعمر لماذا لم ياخذهما وياخذ معهم زوجاته ؟!!!!!
وإذا كان القول الثاني خاص بإمامة علي فلماذا هذا الاسلوب الذي لايفهم منه أي شيء يتعلق بعلي وإمامة علي وخاصة أن القول برسالة محمد صلى الله عليه وسلم جاء سهلا وواضحا يفهمه كل إنسان عربي .
ههههههههههههههههههه
عزيزي اي وضوح يا صغيري انت تاخذ بظواهر والله بكتابه يذم من ياخذ بالظواهر
الإمامة منكرها يدخل جهنم جاء اثباتها بكلام كثير غير واضح ومختلف تماما عن اثبات الرسالة وكل من يقرأها لا يعرف شيء عن علي وإمامته .
نعم يا عزيزي منكرها الذي يعرفها وينكرها في خالد في النار ... بل اوضح من الشمس اذ ناخذ فقط الغدير خم الذي نعيش هذه الايام ذكراه العطره يكفي بل ويزيد الى قيام يوم الدين .......
وانصحك ان تقرا اكثر من كتب الشيعة عن الشيعة وتعرف ماهي اصولنا وماذا نقول ولا تفعل مثل الان بكل جهل تسمع كلام حشرات لا تعرف من هو ربها الذي تعبده مثل مشايخ روتانا سينما وتاتي وتتهمنا لان الله يقول
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} (6) سورة الحجرات
وانت تقول بان القران ظاهر المعنى فنقول انتم تقولون من يظهر مثالب الصحابه يكون كافر تفضل ضع لنا ايه تقول ان من يظهر مثالب الصحابه هو كافر ولنحاكمكم بنفس أسلوبك الباطل في الحكم علينا
هداك الله واستخدمت معك لغه بسطه عسى ان تفهمها اذ قراتها اكثر من مره
والسلام عليكم
القناص الاول
03-12-2009, 02:18 AM
كم انت مسكين يبن نجاد ...
النجف الاشرف
03-12-2009, 03:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كم انت مسكين يبن نجاد ...
مولاي القناص هولاء ينكرون سنه الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه واله وسلم وعقولهم صغيره تكلم معهم باسلوب بسيط مثلما تتكلم مع طفل عمره 10 سنوات ... وأدلتك قد كبير علمائهم لا يفهمها لان البخاري ينقل اليه عقولهم
صحيح البخاري - أحاديث الأنبياء - ما ذكر عن بني إسرائيل- رقم الحديث : ( 3197 )
- حدثنا سعيد بن أبي مريم حدثنا أبو غسان قال حدثني زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد ( ر ) أن النبي (ص) قال لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3197&doc=0
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6774&doc=0
وأنتظر الايه التي تقول فيها من أظهر مثالب الصحابه هو كافر
والسلام عليكم
المشرف العقائدي
03-12-2009, 03:47 AM
السلام عليكم ورحمة الله
موضوع كلت الأيدي والألسن والعقول من الرد عليه وتوضيحه ورد شبهته الركيكة كعادتنا هنا مع هؤلاء
ولكن تأبى أنفسهم وعقولهم ألا عنادا وعدم القرآءة والتتبع والبحث الدقيق والتدبر فيما سطره الله تعالى في كتابه الكريم وآياته الكبرى ومحكم ما أنزل وبيان وتبيين رسول أمين مطاع ثم أمين
وأبلغ ما يُرد على هذه العقول قوله تعالى :
(وَقَالَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ لَوْلاَ يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِيَنَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ )
------------
يُغلق الموضوع لكثرة طرحه والرد عليه
------------------
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024