مشاهدة النسخة كاملة : السيوطي يقابل عثمان الخميس في لعن يزيد!! وثيقة
*علي الأكبر*
26-12-2009, 06:09 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم
عثمان الخميس كان له قبل كم شهر فيديو يتكلم فيه عن موقفه من يزيد بن معاوية عليه و على عثمان اللعناااات
قيل له ما رأيك في حكم يزيد .... إلخ
فقال فيما قال انه لا يحب يزيد و لا يسبه
http://www.youtube.com/watch?v=UW-DUwBLSVk
طبعا في فرق بين السب و اللعن فاللعن هو الدعاء بالطرد من رحمة الله
في نفس الوقت نجد أن السيوطي يقول بلعن يزيد بن معاوية فهل سوف تلعنون يزيد!!!
يقول في كتاب تاريخ الخلفاء صفحة 185
و بعث اهل العراق الى الحسين الرسل و الكتب يدعونه اليهم, فخرج من مكة الى العراق في عشر ذي الحجة و معه طائفة من ال بيته رجالا و نسائا و صبيانا فكتب يزيد الى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله فوجه اليه جيشا اربعة الاف عليهم عمر بن سعد بن ابي الوقاص فخذله اهل الكوفة كما هو شأنهم مع ابيه من قبله .......... فتقل و جيئ برأسه في طست حتى وضع بين يدي ابن زياد لعن الله قاتله و ابن زياد معه و يزيد ايضا!
يمكن يجي الجواب أجتهم و هو أهل للإجتهاد :)
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
عليٌ الأكبر
ترانيم الملائكة
26-12-2009, 10:10 PM
ياجماعة ياجماعة انتوا ليه زعلانين
هم ا الوهابية ما يحبوا يغلطوا على احد عشنهم عصافير وبلابل ما يحبوا يغلطوا الا على الرسول صلى الله عليه واله
مو قالوا عنه سلام الله عليه انه
انه يبول وهو واقف
وانه توسل بالغرانيق
وانه يرفع ملابسه قدام اصحابة حتى ظهرت افخاذه وممدد رجوله عليهم ولما جا عثمان نزل ملابسه سالوه
ليش يارسول الله نزلت ملابسك (((((((مستانسين الاخوان))))))))
قال لهم كيف ما استحي من اللي تستحي منه الملائكة
مو قالوا عن الرسول انه كان يشيل عائشة ويروحوا يحضروا رقص الاحباش (((مسيب الدعوة ومطاوع حرمته الاخ )))
وانه كان يسمع غناء القيان
وان عمر هو اللي ينصح الرسول يستر حريمة يعني الرسول معدوم المروة !!!!!!!!! حاشاه
ما اقول الا حاشى للنبي الكريم سيد الاولين والاخرين ان يكون كما يصفون هذا مو قدح بالني الكريم اذا يقولوا اننا نسب الصحابة فهذا هو السب بحق وحقيق
اما عمر وابو بكر وعثمان وباقي العصابة فهما الامامير الشطار الحلوين حبايب الرسول الملائكة اللي ما تغلط واذا غلطوا لا سمح الله فيابختهم ياخدون اجر على غلطهم.............!!!!!!!!!!!!!!
طبعا يزيد مع البيعة الملاك اللي ما يغلط
والسلام ختام
م
موالي قطيفي
27-12-2009, 01:08 AM
السلام عليك يا ابا عبدالله ياسيدي ومولاي ولعنة الله ع قاتليك
ولعنة الله ع بنو اميه وبنو الحكم وال مروان قاطبة
ولعتة الله على عثمان الخسيس الي اسمه سمير وللحين ماعرفوا اصله لانه ابن حرام
واتباعه
مشكوررر حبيبي
على الضربه الحسينيه
في ميزان اعمالك
*علي الأكبر*
27-12-2009, 05:32 PM
أختي الكريمة جوار الزهراء -جعلكم الله من المجاورين لها في الجنان- اذا قيل في نبي الله مثل ما قلتي فهل رح يتوقفون عند امر يزيد!!!
موالي قطيفي ولد ديرتنا يقول الامام المعصوم عليه السلام لا يظهر النصب لأهل بيت النبي صلى الله عليه و اله الا ابن زنى او ابن حيضة
بارك الله فيكم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم
يقول في كتاب تاريخ الخلفاء صفحة 185
و بعث اهل العراق الى الحسين الرسل و الكتب يدعونه اليهم, فخرج من مكة الى العراق في عشر ذي الحجة و معه طائفة من ال بيته رجالا و نسائا و صبيانا فكتب يزيد الى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله فوجه اليه جيشا اربعة الاف عليهم عمر بن سعد بن ابي الوقاص فخذله اهل الكوفة كما هو شأنهم مع ابيه من قبله .......... فتقل و جيئ برأسه في طست حتى وضع بين يدي ابن زياد لعن الله قاتله و ابن زياد معه و يزيد ايضا!
يمكن يجي الجواب أجتهم و هو أهل للإجتهاد :)
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
عليٌ الأكبر
أسألك سؤالا واحدا فقط
لماذا حذفت القسم الملون من الفقرة؟؟؟
هل فيها شيئ يقسم الظهر؟؟؟؟
أهذه هي الأمانة العلمية؟؟؟
(و بعث أهل العراق إلى الحسين الرسل و الكتب يدعونه إليهم فخرج من مكة إلى العراق في عشر ذي الحجة و معه طائفة من آل بيته رجالا و نساء و صبيانا فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله فوجه إليه جيشا أربعة آلاف عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص فخذله أهل الكوفة كما هو شأنهم مع أبيه من قبله فلما رهقه السلاح عرض عليه الاستسلام و الرجوع و المضي إلى يزيد فيضع يده في يده فأبوا إلا قتله فقتل و جيء برأسه في طست حتى وضع بين يدي ابن زياد لعن الله قاتله و ابن زياد معه و يزيد أيضا)
بنت الغريب
27-12-2009, 08:13 PM
يعني ترك الحديث كله وموضوع الحديث وركز على الي بالاحمر
طيب شنو فايدة الي بالاحمر اذا كان سؤال الخ محدد ماذا تقولون في لعن يزيد اذا عالم من علمائكم يلعنه
ولا فيها شيء يقسم الظهر رد على سؤال الاخ ولا تحاول التهرب من الموضوع بالتعليق على فقره اخرى
*علي الأكبر*
27-12-2009, 08:24 PM
لا اله الا الله و هل كان موضوعي عن من كاتب الحسين عليه السلام عليه السلام ام عن لعن يزيد!!!
فانا لو كنت اريد ان اناقش موضوع مكاتبة الحسين عليه السلام و من خذله لكنت اوردت النص و حذفت لعن يزيد للإختصار و حتى لا يتشتت الموضوع لا اكثر
و الان يا dust و اسمك على مسمى يا اخ جاوب على أصل الموضوع
و انا في الاساس لم انتهي من ايراد الوثائق ففي هذا الكتاب الغث و السمين و فيه السيوطي ينسف رايكم حول اشياء كثيرة منها اللعن
فجاوب على اصل الموضوع لا على ما خفت بارك الله فيك و ليتك ما حمت حول هذا الموضوع لانه فيه طعن لما يسمى بعدالة الصحابة لا تقل لي كيف و لكن الايام القادمة تقول كيف
قال ايش؟! ليش تحذف ففيه عدم الامانه!!! كانه ما يعرف بشيء أسمه تشتيت الموضوع فمن الافضل الحذف و لو كنت خائف من ما يقصم الظهر لا ما يقسمه :) ما كان قلت لك رقم الصفحة يا حباب
علي الأكبر
*علي الأكبر*
27-12-2009, 08:26 PM
و لو كنت أخاف ما يقصم الظهر ما كنت لأورد وثيقة لكن في شيء انه عشان ما يتشتت الموضوع بسبب تفكير امثالكم :)
و عذرا على تأخري في وضع الوثيقة بسبب النت
في المرفقات غرضكم
و حياج الله اختي بنت الغريب و لكن شنو نسوي اذا ناس تفكيرهم تفكير غير شكل :cool:
كتاب بلا عنوان
27-12-2009, 08:34 PM
وها هو شمر بن ذي الجوشن (شرحبيل بن قرط الضبابي) ليس ببعيد , فهو رافضي للنخاع وكان في جيش عليّ رضي الله عنه و محمد بن الأشعث (كان من قادة علي رضي الله عنه ) و زحر بن قيس و شبعث بن ربعي: قد قاتلوا مع علي رضي الله عنه في الجمل وصفين، و كانو من شيعته.
شمر بن ذي الجوشن ناصبي خارجي عامي لعنه الله
والذي تولى في ذلك اليوم حز رأس الحسين بن على بن أبى طالب شمر بن ذي الجوشن
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 311
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=623 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=623)
كتاب تاريخ دمشق - الجزء 23 صفحة 186
ذكر من اسمه شمر " 2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419)
كتاب الثقات لابن حبان
ثم أنفذ عبيد الله بن زياد رأس الحسين بن على إلى الشام مع أسارى النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أقتاب مكشفات الوجوه والشعور فكانوا إذا نزلوا منزلا أخرجوا الرأس من الصندوق وجعلوه في رمح وحرسوه إلى وقت الرحيل ثم أعيد الرأس إلى الصندوق ورحلوا فبيناهم كذلك إذ نزلوا بعض المنازل وإذا فيه دير راهب فأخرجوا الرأس على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير فرأى الديرانى بالليل نورا ساطعا من ديره إلى السماء فأشرف على القوم وقال لهم من أنتم قالوا نحن أهل الشام قال وهذا رأس من هو قالوا رأس الحسين بن على قال بئس القوم أنتم والله لو كان لعيسى ولد لأدخلناه أحداقنا ثم قال يا قوم عندي عشرة آلاف دينار ورثتها من أبى وأبى من أبيه فهل لكم أن تعطونى هذا الرأس ليكون عندي الليلة وأعطيكم هذه العشرة آلاف دينار قالوا بلى فأحدر إليهم الدنانير فجاؤوا بالنقاد ووزنت الدنانير ونقدت ثم جعلت في جراب وختم عليه ثم أدخل الصندوق وشالوا إليه الرأس فغسله الديرانى ووضعه على فخذه وجعل يبكى الليل كله عليه فلما أن أسفر عليه الصبح قال يا رأس لا أملك إلا نفسي وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن جدك رسول الله
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 312
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=624 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=624)
كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 3 صفحة 192
423 - د أبي داود ذو الجوشن الضبابي أبو شمر قال أبو إسحاق اسمه شرحبيل روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا فيه قصة اجتماعه به بعد وقعة بدر وغير ذلك وعنه أبو إسحاق وأبو سيف الثعلبي قال بن عيينة وكان بن ذو الجوشن جارا لأبي إسحاق لا أراه إلا سمعه قلت قال البخاري في تاريخه وقال سفيان كان ابنه جار لأبي إسحاق ولا أراه سمعه من بن ذي الجوشن قال البخاري وأبو حاتم روى عنه أبو إسحاق مرسلا وقال أبو القاسم البغوي وابن عبد البر وقيل إن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع من ابنه شمر وقال مسلم في الوحدان لم يرو عن ذي الجوشن إلا أبو إسحاق وكذا قال غيره وقيل اسمه أوس
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1030 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1030)
كتاب لسان الميزان - الجزء 3 صفحة 152
546 - شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويحك فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1855&id=1156 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1855&id=1156)
سوف نعيد المقطع الشاهد بأنه ناصبي : قال كان شمر يصلى معنا ( أي مع النواصب و السنة )
ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ( اي اميرهم السني يزيد لعنة الله عليه )
تاريخ دمشق
" ذكر من اسمه شمر " 2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 186
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419)
وفي صفحة 189 :
1 أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي قال قلت ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأ الحسن بن علي أنبأ أبو عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف ثنا الحسين بن الفهم ثنا محمد بن سعد أنبأ منذر بن إسماعيل حدثني الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أو لا يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول اللهم اغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال فقلت له إنك لسئ الرأي ( 2 ) يسارع إلى قتل ابن بنت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقال دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا من الحمراء السقات قال وثنا محمد بن سعد ثنا محمد بن عمر ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق قال
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 189ش
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10422 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10422)
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
ج8- ص 195
فقال له زهير: يا ابن البوَّال على عقبيه، إياك أخاطب؟ إنما أنت بهيمة، والله ما أظنك تحُكم من كتاب الله آيتين، فأبشر بالخزي يوم القيامة والعذاب الأليم.
فقال له شمر: إن الله قاتلك وصاحبك بعد ساعة.
فقال له زهير: أبالموت تخوفني؟ فوالله للموت معه أحب إليّ من الخلد معكم.
ثم إن زهيراً أقبل على الناس رافعاً صوته يقول: عباد الله لا يغرنكم عن دينكم هذا الجلف الجافي وأشباهه، فوالله لا ينال شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم قوم أهرقوا دماء ذريته، وقتلوا من نصرهم وذب عن حريمهم.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
نادى شمر الحسين: تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة! فعرفه الحسين فقال: أنت أولى بها صليًا!
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فلما أتى شمر بكتاب ابن زياد إلى عمر قال له: ما لك ويلك قبح الله ما جئت به! والله إني لأظنك أنت ثنيته أن يقبل ما كنت كتبت إليه به أفسدت علينا أمرًا كنا رجونا أن يصلح والله لا يستسلم الحسين أبدًا والله إن نفس أبيه لبين جنبيه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فنادى شمر في الناس: ويحكم ماذا تنتظرون بالرجل اقتلوه ثكلتكم أمهاتكم! فحملوا عليه من كل جانب فضرب زرعة بن شريك التميمي على كفه اليسرى وضرب أيضًا على عاتقه ثم انصرفوا عنه وهو يقوم ويكبو وحمل عليه في تلك الحال سنان بن أنس النخعي فطعنه بالرمح فوقع وقال لخولي بن يزيد الأصبحي: احتز رأسه فأراد أن يفعل فضعف وأرعد فقال له سنان: فت الله عضدك! ونزل إليه فذبحه واحتز رأسه فدفعه إلى خولي وسلب الحسين ما كان عليه فأخذ سراويله بحر بن كعب وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته وهي من خز فكان يسمى بعد قيس قطيفة وأخذ نعليه الأسود الأودي وأخذ سيفه رجل من دارم ومال الناس على الفرش والحلل والإبل فانتهبوها ونهبوا ثقله ومتاعه وما على النساء حتى إن كانت المرأة لتنزع ثوبها من ظهرها فيؤخذ منها.ووجد بالحسين ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة غير الرمية.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
شمر صحيح كان في جيش الأمام علي عليه السلام لكنه لا يبرر كونه شيعي لان الامام علي عليه السلام كان خليفة جميع المسلمين انذاك الوقت و كل المسلمين اصبح تحت إمرته و شيعته
لذلك شمر يتبع منظور سلفي قذر وهو ان يتبع الحاكم سواء كان بر او فاجر
و هنا اتبع اميره يزيد الناصبي السني ولم يتبع الإمام الحسين عليه السلام
كما ذكر ابن تيمية في منهاج السنة (( يوضح ان جيش الامام علي عليه السلام اغلبهم من السنة ))
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 132.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=132 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=132)
ونراه ( اي شمر لعنه الله ) حاقد و ناصب على الامام علي عليه السلام و خاصة في قوله : والله إن نفس أبيه لبين جنبيه.
وكذلك حاقد و ناصب على الامام الحسين عليه السلام و خاصة في اقواله : تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة!
هو يعبد الله على حرف
يتبع .................................................. .......
كتاب بلا عنوان
27-12-2009, 08:37 PM
شبث بن ربعي لعنة الله عليه ( خارجي ناصبي ) من الذين كاتب الحسين و غدر به و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
مقتل الحسين لأبن مخنف
ص 44
فأبى عبيدالله، وعقد لشبث بن ربعى لواءا فاخرجه. وأقام الناس مع ابن عقيل يكبرون ويثوبون حتى المساء وأمرهم شديد فبعث عبيدالله إلى الاشراف فجمعهم اليه ثم قال: اشرفوا على الناس فمنوا اهل الطاعة الزيادة والكرامة، وخوفوا اهل المعصية الحرمان والعقوبة واعملوهم فصول الجنود من الشام اليهم.
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
كتاب الثقات لابن حبان -الجزء 4 صفحة 371
3401 - شبث بن ربعى من بنى يربوع بن حنظلة التميمي يروى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب القرظي يخطىء
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1492 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1492)
كتاب الجرح والتعديل -الجزء 4 صفحة 388
1695 - شبث بن ربعى روى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب وسليمان التيمى سمعت أبى يقول ذلك وسألته عنه فقال حديثه مستقيم لا اعلم به بأسا والذي روى أنس عنه يقال ليس هو هذا
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1865&id=1940 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1865&id=1940)
كتاب الإكمال - الجزء 5 صفحة 92
الآباء )
أبو نصر إسحاق بن أحمد بن شيث البخارى روى عن أبى الحسين نصر بن أحمد بن إسماعيل بن سانخ بن قوامة عن جبريل بن مجاعة الكشانى عن قتيبة بن سعيد حدث عنه أبو الوليد البلخى وأما
شبث بالشين أيضا المفتوحة وفتح الباء المعجمة بواحدة فهو شبث بن سعد البلوى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد فتح مصر ذكروه فى كتبهم ولا نعلم له رواية ويقال شيث بن سعد قال ذلك ابن يونس و شبث بن ربعى أبو عبد القدوس روى عن على وحذيفة رضى الله عنهما روى عنه محمد بن كعب القرظى وشبث بن منصور روى عن أبى العتاهية روى عنه الهيثم بن عثمان وشبث بن قيس بن جريج بن حزام بن سعد بن عدى بن فزارة بن ذيبان هو الذى مدحه الحطيئة وشبث بن الحكم بن ميناء وقيل فيه
شبيث مصغر ذكرناه قبل وهو بالتصغير اشهر
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1883&id=2250 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1883&id=2250)
كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 4 صفحة 266
530 - د سي أبي داود والنسائي في اليوم والليلة شبث بن ربعي التميمي اليربوعي أبو عبد القدوس الكوفي روى عن حذيفة وعلي رضي الله عنهما وعنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي قال البخاري لا يعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث وقال مسدد عن معمر عن أبيه عن أنس قال قال شبث أنا أول من حرر الحرورية قال رجل ما في هذا مدح وقال الدارقطني يقال أنه كان مؤذن سجاح ثم أسلم بعد ذلك وذكره بن حبان في الثقات وقال يخطىء اخرجا له سؤال فاطمة خادما قلت وقال العجلي كان أول من أعان على قتل عثمان واعان على قتل الحسين وبئس الرجل هو وقال الساجي فيه نظر وقال بن الكلبي كان من أصحاب علي ثم صار الخوارج ثم تاب ورجع ثم حضر قتل الحسين وقال أبو العباس المبرد لما رجع بعض الخوراج مع بن عباس بقي منهم أربعة آلاف يصلي بهم بن الكواء وقالوا متى كان حرب فرئيسكم شبث ثم اجمعوا على عبد الله بن وهب الراسبي وقال المدائني ولي شرطة القباع بالكوفة انتهى والقباع هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي أخو عمر الشاعر كان واليا على الكوفة لعبد الله بن الزبير قبل أن يغلب عليها المختار وذكر بن مسكويه وغيره أنه كان أدرك الجاهلية وذكر أبو جعفر الطبري في تاريخه عن إسحاق بن يحيى بن طلحة قال لما أخرج المختار الكرسي الذي زعم أنه مثل السكينة في بني إسرائيل قال شبث يا معشر مضر لا تكفروا ضحوة قال فأخرجوه قال إسحاق إني لأرجو بها له قال وكان له بلاء حسن في قتال المختار وذكر بن سعد عن الأعمش قال شهدت جنازة شبث فذكر قصة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1526 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1526)
سير أعلام النبلاء
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
مؤسسة الرسالة
سنة النشر: 1422هـ / 2001م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: أربعة وعشرون جزءا
سير أعلام النبلاء » بقية الطبقة الأولى من كبراء التابعين » شبث بن ربعي - ج4 - ص 150
شبث بن ربعي
التميمي اليربوعي ، أحد الأشراف والفرسان ، كان ممن خرج على علي ، وأنكر عليه التحكيم ، ثم تاب وأناب .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=494&idto=494&bk_no=60&ID=4 29 (http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=494&idto=494&bk_no=60&ID=4 29)
عزرة بن قيس لعنة الله عليه سني ناصبي و من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام و غدر به و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
كتاب الثقات لابن حبان - الجزء 5 صفحة 279
4833 - عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1800 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1800)
و ابن حجر لم يتعرض له بالتجريح
الاصابة في تمييز الصحابة - ج5 - ص 97
[6431] عزرة بن قيس بن غزية الأحمسي البجلي
وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الأعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال إن عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد إنها لا تكون وعمر حي قال علي بن المديني لم يرو عنه غير أبي وائل وقال بن أبي خيثمة عن بن معين بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني وذكره بن سعد في الطبقة الأولى.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s156 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s156)
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وقال أبو مخنف: حدثني الحارث بن كعب، وأبو الضحاك، عن علي بن الحسين زين العابدين.
قال: إني لجالس تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها، وعمتي زينب تمرضني...الى ان قال ...وبات الحسين وأصحابه طول ليلهم يصلون ويستغفرون ويدعون ويتضرعون، وخيول حرس عدوهم تدور من ورائهم، عليها عزرة بن قيس الأحمسي
(ج/ص: 8/193)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130)
الكامل في التاريخ - ج2 - ذكر مقتل الحسين
رأى ذلك عزرة بن قيس وهو على خيل الكوفة بعث إلى عمر فقال: ألا ترى ما تلقى خيلي هذا اليوم من هذه العدة اليسيرة ابعث إليهم الرجال والرماة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
قيس بن الأشعث لعنة الله عليه ( ناصبي سني ) من الذين كاتب الحسين و غدر به و هو مقبول الرواية عند النواصب
تقريب التهذيب لأبن حجر العسقلاني :
5586- قيس ابن محمد ابن الأشعث الكندي الكوفي مقبول من السادسة د
يزيد ابن الحارث لعنة الله عليه ( سني ناصبي ) من الذين كاتب الحسين عليه السلام بالغدر لكنه ليس ثقة عندهم وهو منهم و فيهم
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
تقريب التهذيب لابن حجر
7696- يزيد ابن بلال ابن الحارث الفزاري ضعيف من الثالثة فق
الصحابي عمرو بن الحجاج من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام بالغدر و الخيانة و هو ثقة لأنه صحابي !!! تناقض عندهم كبير
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
الإصابة في تمييز الصحابة لأبن حجر - ج 5 - القسم الثالث فيمن ادرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره - ص 111
[6483] عمرو بن الحجاج الزبيدي
ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال: كان مسلمًا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة اذ دعاهم عمرو بن معد يكرب اليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s215 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s215)
أسد الغابة في معرفة الصحابة لـــ عز الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري الشهير بابن الأثير - حرف العين - ج4 - ص 94
عمرو بن الحجاج الزبيدي
عمرو بن الحجاج الزبيدي. قال ابن اسحاق: كان مسلماً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة، فنهاهم عنها، وحثهم على التمسك بالاسلام. هو وعمرو بن الفحيل.
قاله ابن الدباغ.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=103#s4 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=103#s4)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فأرسل عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسمائة فارس فنزلوا على
الشريعة وحالوا بين الحسين وبين الماء.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فزحف عمرو بن الحجاج في ميمنة عمر فلما دنا من الحسين جثوا له على الركب وأشرعوا الرماح نحوهم فلم تقدم خيلهم على الرماح فذهبت الخيل لترجع فرشقوهم بالنبل فصرعوا منهم رجالًا وجرحوا آخرين.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فصاح عمرو بن الحجاج بالناس: أتدرون من تقاتلون فرسان المصر قومًا مستميتين لا يبرز إليهم منكم أحد فإنهم قليل وقل ما يبقون والله لو لم ترموهم إلا بالحجارة لقتلتموهم.
يا أهل الكوفة الزموا طاعتكم وجماعتكم لا ترتابوا في قتل من مرق من الدين وخالف الإمام.
فقال عمر: الرأي ما رأيت.
ومنع الناس من المبارزة.
قال: وسمعه الحسين فقال: يا عمرو بن الحجاج أعلي تحرض الناس أنحن مرقنا من الدين أم أنتم والله لتعلمن لو قبضت أرواحكم ومتم على ثم حمل عمرو بن الحجاج على الحسين من نحو الفرات
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3)
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى .
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين .
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 :
وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وجعلأصحاب عمر بن سعديمنعون أصحاب الحسين من الماء، وعلى سرية منهم عمرو بن الحجاج، فدعا عليهم بالعطش فمات هذا الرجل من شدة العطش.
(ج/ص: 8/190)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130)
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
قال: وكثرت المبارزة يومئذ بين الفريقين والنصر في ذلك لأصحاب الحسين لقوة بأسهم، وأنهم مستميتون لا عاصم لهم إلا سيوفهم، فأشار بعض الأمراء على عمر بن سعد بعدم المبارزة، وحمل عمر بن الحجاج أمير ميمنة جيش ابن زياد.
وجعل يقول: قاتلوا من مرق من الدين وفارق الجماعة.
فقال له الحسين: ويحك يا حجاج أعليّ تحرض الناس؟ أنحن مرقنا الدين وأنت تقيم عليه؟ ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا من أولى بصلي النار.
وقد قتل في هذه الحملة مسلم بن عوسجة، وكان أول من قتل من أصحاب الحسين، فمشى إليه الحسين فترحم عليه، وهو على آخر رمق، وقال له حبيب بن مطهر: أبشر بالجنة.
فقال له بصوت ضعيف: بشرك الله بالخير.
(ج/ص: 8/198)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130)
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 99
قال لرجاله: املؤوا قربكم فشد الرجالة فملؤوا قربهم وثار اليهم عمرو بن الحجاج واصحابه، فحمل عليهم العباس بن علي ونافع بن هلال فكفوهم، ثم انصرفوا إلى رحالهم فقالوا: امضوا، ووقفوا دونهم، فعطف عليهم عمرو بن الحجاج واصحابه واطردوا قليلا، ثم ان رجلا من صداء طعن من اصحاب عمرو بن الحجاج طعنه نافع بن هلال فظن انها ليست بشئ، ثم انها انقتضت بعد ذلك فمات منها. وجاء اصحاب حسين بالقرب فادخلوها عليه.
مقتل الحسين
ص 98
قال ابومخنف حدثنى سليمان بن ابي راشد عن حميد بن مسلم الازدى قال: جاء من عبيدالله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد: اما بعد فحل بين الحسين واصحابه وبين الماء ولا يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتقى الزكى المظلوم امير المؤمنين عثمان بن عثمان بن عفان، قال: فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسة مأة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين واصحابه وبين الماء ان يسقوامنه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث. قال: ونازله عبدالله بن أبي حصين الازدى وعداده في بجيلة فقال: يا حسين الا تنظر إلى الماء كانه كبد السماء والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا.
فقال الحسين: اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا.
قال حميد بن مسلم: والله لعدته بعد ذلك في مرضه، فوالله الذي لا اله الا هو لقد رأيته يشرب حتى بغر، ثم يقئ ثم يعود فيشرب حتى يبغر فما يروى، فما زال ذلك دأبه حتى لفظ غصته يعنى نفسه.
انصحك تقرأ هذا الموضوع
http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?t=80228&page=2 (http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?t=80228&page=2)
*علي الأكبر*
27-12-2009, 08:56 PM
احسنت مولانا كتاب على هذه الدرر و يرجع اصل الموضوع في مشروعية لعن يزيد بالاسم و التعيين
فمن تتبعون السيوطي اللي لعن يزيد بالتعيين او عثمان اللقيط اللي يقول بعدم محبة يزيد و عدم سبه دون اللعن !!!:cool:
موالي قطيفي
28-12-2009, 12:33 AM
كيف تبغاهم ياولد ديرتي
يلعنوا اجدادهم تقدر تلعن اجدادك لاسمح الله ماتقدر
ويادسق وكلش مدري ديسك هع
ابغاك تدخل الموضوع المثبت عندك بحث عن استشهاد الامام الحسين سلام الله عليه وترد الشبه ومره وحده تتثقف وتعرف تاريخ الحادثه
الله يهيدك وتعرف كيف لاعبين عليك شيوخك
نصيحه وراح تصير عليك حجه يوم الحساب
مشكورين ياموالين ع الدرود المفحمه
*علي الأكبر*
28-12-2009, 12:43 AM
يا ولد ديرتي >>> حلت اشوف :cool:
شنو نسوي له نقول له يمين يقول شمال فما ادري هل كلتا يديه يمين مثل الامرد و احنا نشوف شي ثاني و لا شنو:D
يتيمة آل مُحمد
28-12-2009, 01:58 AM
تسلم ياعلي الأكبر
إلهي أشغل الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين
لعنة الله على يزيد والخسيس ومن لايرضى بلعن يزيد ومن يتأثم بلعن يزيد
*علي الأكبر*
28-12-2009, 03:43 PM
أُئمن على دعائكم اختي الكريمة شكرا على المرور
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024