المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [#]اقتباسات[#]


ليلى^^
01-01-2010, 04:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرة هي المواضيع و الاطروحات و المقالات و الدراسات التي نقرأها في عالم الانترنت

بعضها يعجبنا اما بالكامل .. او اجزاء منه ،

و البعض الآخر لا يعجبنا نهائيا ..

هنا و في موضوع

[#]اقتباسات[#]

مساحة حرة

سأقوم بادراج اقتباسات من مواضيع قرأتها و اعجبتني فقرات منها .. وأحسست ان بها فائدة كبيرة في النقل

الموضوع ليس لي فقط ،، بل الى الجميع

لذلك انتظر اقتباساتكم الرائعه و الهادفه ،،

و ايضا نقدكم البناء و رأيكم

دمتم ،

ليلى^^
01-01-2010, 04:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


يجب التغلب على أية عادة تصد المريد عن التقدم الروحي، ويجب أن يكون سيد أفكاره

وأفعاله
. قلائل هم الذين يعرفون أين يكمن خيرهم الفعلي.

وباستخدام الطريقة التالية يمكنك أن تحكم على أي إنسان
. تسعة وتسعون بالمائة من

الناس يفشلون تحت هذا الفحص
: اطلب من أي شخص أن يفعل شيئا ما – لصالحه


وسيفعل العكس تماماً. لماذا؟
لأنه لا طاقة له على مقاومة أهوائه. فعاداته الدنيوية

مستحكمة عاتية
. غالباً جداً لا يفعل الناس ما تقترحه – مع علمهم الأكيد أنه لخيرهم –

ليبرهنوا أنك لا تستطيع التأثير بهم أو عليهم
. الراغبون في التحسين الذاتي يتعين

عليهم مصاحبة ذوي ضبط النفس والطباع الهادئة
. حاول التواصل مع الفائقين من

ذوي السمو الروحي وستستفيد كثيراً
. الضعيف يجب أن يصاحب القوي، بل والأكثر

قوة أيضاً
! المصارع لا يزداد قوة ما لم يصارع من هو أقوى منه.

هناك ثمة من يقول أن المرأة ماكرة كالهر
. ولكن الرجل يمكن أن يكون ماكراً كالثعلب

أيضاً
. الهر يأكل عصفور الكناري الأليف ثم يجلس ساكناً كاليوغي المتأمل أو الشيخ

الوقور متصنعاً البراءة من تلك الفعلة الشنعاء
.

بعض الناس يحلو لهم تدمير سلام وسعادة الآخرين
. فغايتهم تكمن في المضايقة

والإزعاج ويتصرفون كالذئاب الكاسرة، ينطلقون في المجتمع بحثاً عن الشجار
والعراك ولا يرتاح لهم بال إلا بعد تعكير الصفاء وشحن الأجواء
.

ليلى^^
01-01-2010, 04:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


أحياناً تكون سائراً في الطريق وفجأة تلاحظ شيئاً ما في عينيّ أحد المارة فتقول بينك

وبين نفسك
"لا أرتاح لذلك الشخص" أو "أحب ذلك الشخص" بحسب مقتضى الحال.
العيون تروي الحكاية من الألف إلى الياء

. فالخوف والغضب والحسد والطمع والكرم
والمحبة والشجاعة والروحانية وجميع الصفات الطيبة والرديئة تُحدث انعكاسات
مماثلة في العينين

.

المخبرون السريون يستطيعون التحكم بعضلات وجوههم بحيث لا
تفصح قسماتهم عن نواياهم

. لكنهم لا يمكنهم إخفاء أو إزالة الريبة والاشتباه من
عيونهم

(ولذلك يلبس بعضهم نظارات سوداء!) أما اليوغي فعيونه ساآنة لأنه يفكر
في الروح الإلهي الهادئ الساآن

.

سمو الفكر ~
01-01-2010, 08:52 PM
فكـــــرهـ رائع ــــه بالفع ـــل ،، وبادرهـ طيبه منكِ أختي ليلى ,,

بالتوفيق إن شاء الله ..

ولي ع ـــــودهـ ع ــــمّا قريـــــب ..






http://upload.3ode.net/files/9509.gif (http://www.wa7shny.com/vb/redirector.php?url=http://upload.3ode.net/index.php?action=viewfile&id=9509)

نور المستوحشين
02-01-2010, 02:26 PM
فكرة رائعة عزيزتي ..

لي عودة للتعقيب وباقتباسات أخرى

بارككِ المولى

تحياااتي نور..

http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatecdfd3db2d.gif (http://www.nsaayat.com/up/)

عشق فاطمي
02-01-2010, 05:24 PM
فكرة موفقة ومميزة ومبدعة جدا
ساعود حتما باقتباسات لطالما اعجبتني لتشاركوني اياا
موفقة اختي

ليلى^^
03-01-2010, 04:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

بانتظار اضافاتكم الرائعه ،،

دمتم ،

الحانية
04-01-2010, 12:22 AM
يعطيكم العافية
يسلمو اخت ليلى موفقة لكل خير
بادرة طيبة

ليلى^^
06-01-2010, 08:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


الطبيعة لا تعرف التخاذل والإآتئاب والقنوط. فبعد العواصف والأمطار تشرق الشمس وبعد
الليل يبزغ الفجر، وبعد الشتاء ببرده القارس يأتي الربيع الطلق مختال ضاحكاً!
إن تطرّق الضعف إلى القلب فعلينا بالصبر والجرأة لمواصلة السير حتى نهاية الدرب.
(اصبرْ على سود الليالي وادّرعْ
بعزيمةٍ آالطودِ إن خطبٌ نزلْ
فالصبرُ مفتاحُ النجاحِ ولم نجدْ
صعباً بغيرِ الصبر يبلغهُ الأملْ)
هناك مُحْبطون مثبَّطون فشلوا لسبب واحد هو خوفهم من الفشل، وآان بإمكانهم تفادي الإخفاق
بامتلاك القليل من الشجاعة والإرادة.

ليلى^^
06-01-2010, 08:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


إن سر النجاح يكمن في أنفسنا وفي قدرتنا الفطرية التي تقول دوماً: "أرفض رفضاً قاطعاً
الإعتقاد بحقيقة الهزيمة أو هزيمة الحقيقة لأن الغلبة للحق. ومع أنني قد لا أنجح دوماً لكن
النجاح غايتي التي سأبلغها عاجلا أم آجلا. لا شيء يهزمني لأنني أآبر من أن أهزَم."
العقول القوية لا تعترف بالفشل بل تبحث عن النجاح في آل يوم وفي آل موقف وفي آل فرصة
من فرص الحياة التي لا تنتهي. ولعل في القصة التالية درساً للراغبين في التغلب على الفشل.
آان لأحد المزارعين حصان لم يعد صالحاً للخدمة بسبب الشيخوخة، فحاول صاحبه العثور
على وسيلة للتخلص من ذلك الحصان العجوز. وذات يوم بينما آان الحصان يمشي في الحقل
سقط في بئر جافة، فوجد المزارع في تلك السقطة مناسبة لدفن الحصان حياً وملء البئر
بالتراب. فأتى برفشٍ وراح يلقي التراب في البئر، لكن الحصان الذي ما زال حياً وراغباً في
مواصلة العيش رفض الاستسلام لقدره المحتوم! إذ بينما آان المزارع يلقي بالتراب على جسده
راح الحصان يهز جسمه هزاً قوياً نافضاً التراب عنه. وبهذه الطريقة راح يرتفع تدريجيا فوق
التراب الذي ألقاه صاحبه في الحفرة حتى تمكن أخيراً من الوصول إلى المستوى الذي مكنه من
الخروج من الحفرة سالماً.
وبالمثل فإن العقول العنيدة باستخدامها القوى الممنوحة لها من الله تنفض عنها غبار
المصاعب وتراب الإحباطات لتنهض من آبوتها وترتفع من حُفر اليأس والقنوط إلى قمم
النجاح وآفاق السعادة والرخاء.

انين الذكريات
08-01-2010, 05:06 PM
شي حلووو يعطك الف عافيه
مووفقه اختي

ليلى^^
08-01-2010, 07:08 PM
شي حلووو يعطك الف عافيه

مووفقه اختي


بسم الله الرحمن الرحيم

اهلا بكِ عزيزتي

و اتمنى ان ارى اضافتكم ،،

وفقتم ,,

ليلى^^
09-01-2010, 07:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


إن روح المبادرة للقيام بأهم واجبات الحياة غالباً ما تظل مدفونة تحت ركام وحطام العادات

البشرية
. يجب أن يحرر الإنسان نفسه من التأثير المحْبط لتلك العادات وأن يشرع بنثر بذور
النجاح الذي يتوق إليه في تربة حياته

. تكتسب الحياة قيمة وأهمية عندما نقوم بإنجاز أكثر
الأعمال ضرورة وجوهرية

: العثور على المعنى والقيم الحقيقية لوجودنا.
يجب أن يدرك الإنسان أن هذه الصور الكونية المتحرآة للحياة لا تُعرض بدون سبب

. كل يوم
نرى مناظر جديدة، وكل يوم يحمل دروساً جديدة ينبغي أن نتعلمها بالتركيز على الغرض
السامي لوجود الإنسان

: التعرف على الكائن الأسمى المحتجب خلف ستارة الحياة.
ملايين البشر لا يحللون أنفسهم على الإطلاق

. ومن الناحية السيكولوجية يمكن تشبيههم
بمنتجات آلية لمصنع بيئتهم

. فهم منهمكون طول العمر بالفطور والغداء والعشاء والعمل
والنوم والذهاب هنا وهناك طلباً للترفيه والتسلية

. هم لا يعرفون عما يبحثون ولماذا يبحثون،
ولا يدركون السبب من عدم عثورهم على السعادة التامة والرضاء الدائم

. فبدون تحليل الذات
يظل الناس أناساً آليين محكومين بظروف بيئتهم

. التحليل الصحيح للذات هو أنجع طريقة
للتقدم وتطوير القدرات الذاتية

.
تحليل النفس يجب أن يتم بصدق ونزاهة

. وأفضل طريقة لذلك هي أن يقوم الشخص يومياً
بتدوين أفكاره وآماله ليقف مع ذاته ويتعرف على ماهيته الحقة دون تمويه أو تزويق

. معظم
الناس لا يتغيرون نحو الأفضل لأنهم لا يبصرون عيوبهم الذاتية

.