بو هاشم الموسوي
01-01-2010, 09:12 PM
( حدثنا ) محمود بن غيلان، نا أبوأحمد الزبيري، نا سفيان، عن زبيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة الزهراء عليهم السلام ثم قال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ؟ قال : " إنك على خير ".
رواه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 360 – 361 باب ما جاء في فضل فاطمة رضي الله عنها، وقال: هذا حديث حسن صحيح
ـــــــ
عن أنس وعمر بن أبي سلمة وأبي الحمراء حدثنا قتيبة، نا محمد بن سليمان بن الأصبهاني، عن يحيى بن عبيد، عن عطاء بن أبي رباح، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وسلم قال : لما نزلت هذه الآية. على النبي صلى الله عليه وسلم ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) في بيت أم سلمة فدعا فاطمة ( الزهراء ) وحسنا وحسينا وعلي بن أبي طالب خلف ظهره، فجلله بكساء، ثم قال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : " أنت على مكانك، وأنت على خير ".
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 30، حديث رقم 3258 باب تفسير سورة الأحزاب
ــــــ
( حدثنا ) قتيبة بن سعيد، نا محمد بن سليمان بن الأصبهاني، عن يحيى بن عبيد، عن عطاء، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وسلم قال : نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " في بيت أم سلمة فدعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " قالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ؟ قال : " أنت على مكانك وأنت على خير ". وفي الباب عن أم سلمة، ومعقل بن يسار، وأبي الحمراء، وأنس بن مالك.
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 328 باب مناقب أهل بيت النبي (ص).
ــــــــــ
( حدثنا ) عبد بن حميد، نا عفان بن مسلم، نا حماد بن سلمة، نا علي بن زيد، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة الزهراء عليها السلام ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول : " الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ج 5، ص 31، حديث رقم 3259.
ــــــ
( حدثنا ) نصر بن عبد الرحمن الكوفي : نا زيد بن الحسن، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة وهوعلى ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : " يا أيها الناس : إني تركت فيكم ما إن أخذتم به، لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي " وفي الباب عن أبي ذر، وأبي سعيد، وزيد بن أرقم وحذيفة بن أسيد، هذا حديث حسن.
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 4، ص 343، باب مناقب أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
ـــــــــ
أخرج الحكيم الترمذي والطبراني وابن مردويه وأبونعيم والبيهقي معا في الدلائل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله قسم الخلق قسمين فجعلني في خيرهما قسما فذلك قوله وأصحاب اليمين وأصحاب الشمال فانا من أصحاب اليمين وأنا خير أصحاب اليمين ثم جعل القسمين أثلاثا فجعلني في خيرها ثلثا فذلك قوله وأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون السابقون فانا من السابقين وأنا خير السابقين ثم جعل الا ثلاث قبائل فجعلني في خيرها قبيلة وذلك قوله وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم وانا اتقى ولد آدم وأكرمهم على الله تعالى ولا فخر ثم جعل القبائل بيوتا فجعلني في خيرها بيتا فذلك قوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا فأنا وأهل بيتي مطهّرون من الذنوب.
* جلال الدين السيوطي، الدر المنثور، بيروت، (دار المعرفة)،
ج 5، ص 199 تفسير سورة الأحزاب.
* وأيضا: تقي الدين المقريزي، إمتاع الأسماع، ط1، تحق: محمد عبد الحميد النمسي، (بيروت، دار الكتب العلمية)،
ج 3، ص 3
رواه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 360 – 361 باب ما جاء في فضل فاطمة رضي الله عنها، وقال: هذا حديث حسن صحيح
ـــــــ
عن أنس وعمر بن أبي سلمة وأبي الحمراء حدثنا قتيبة، نا محمد بن سليمان بن الأصبهاني، عن يحيى بن عبيد، عن عطاء بن أبي رباح، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وسلم قال : لما نزلت هذه الآية. على النبي صلى الله عليه وسلم ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) في بيت أم سلمة فدعا فاطمة ( الزهراء ) وحسنا وحسينا وعلي بن أبي طالب خلف ظهره، فجلله بكساء، ثم قال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : " أنت على مكانك، وأنت على خير ".
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 30، حديث رقم 3258 باب تفسير سورة الأحزاب
ــــــ
( حدثنا ) قتيبة بن سعيد، نا محمد بن سليمان بن الأصبهاني، عن يحيى بن عبيد، عن عطاء، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وسلم قال : نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " في بيت أم سلمة فدعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " قالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ؟ قال : " أنت على مكانك وأنت على خير ". وفي الباب عن أم سلمة، ومعقل بن يسار، وأبي الحمراء، وأنس بن مالك.
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ص 328 باب مناقب أهل بيت النبي (ص).
ــــــــــ
( حدثنا ) عبد بن حميد، نا عفان بن مسلم، نا حماد بن سلمة، نا علي بن زيد، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة الزهراء عليها السلام ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول : " الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 5، ج 5، ص 31، حديث رقم 3259.
ــــــ
( حدثنا ) نصر بن عبد الرحمن الكوفي : نا زيد بن الحسن، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة وهوعلى ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : " يا أيها الناس : إني تركت فيكم ما إن أخذتم به، لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي " وفي الباب عن أبي ذر، وأبي سعيد، وزيد بن أرقم وحذيفة بن أسيد، هذا حديث حسن.
أخرجه:
* الترمذي، سنن الترمذي، ط2، تحق: عبد الرحمن محمد عثمان، (بيروت، 1983م)،
ج 4، ص 343، باب مناقب أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
ـــــــــ
أخرج الحكيم الترمذي والطبراني وابن مردويه وأبونعيم والبيهقي معا في الدلائل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله قسم الخلق قسمين فجعلني في خيرهما قسما فذلك قوله وأصحاب اليمين وأصحاب الشمال فانا من أصحاب اليمين وأنا خير أصحاب اليمين ثم جعل القسمين أثلاثا فجعلني في خيرها ثلثا فذلك قوله وأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون السابقون فانا من السابقين وأنا خير السابقين ثم جعل الا ثلاث قبائل فجعلني في خيرها قبيلة وذلك قوله وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم وانا اتقى ولد آدم وأكرمهم على الله تعالى ولا فخر ثم جعل القبائل بيوتا فجعلني في خيرها بيتا فذلك قوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا فأنا وأهل بيتي مطهّرون من الذنوب.
* جلال الدين السيوطي، الدر المنثور، بيروت، (دار المعرفة)،
ج 5، ص 199 تفسير سورة الأحزاب.
* وأيضا: تقي الدين المقريزي، إمتاع الأسماع، ط1، تحق: محمد عبد الحميد النمسي، (بيروت، دار الكتب العلمية)،
ج 3، ص 3