بنت الوادي المقدس
06-01-2010, 05:11 PM
http://www.akhbaar.org/images/al_shaikh_abdul_aziz_bin_abdullah_al_shaikh_060120 10.jpg
الرياض: تركي الصهيل «الشرق الأوسط» -
رد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للإفتاء، على الهجوم الذي شنه نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي أول من أمس على المؤسسة الدينية، حيث اتهم المفتي المالكي بإطلاقه «مغالطات» في هذا الصدد.
واعتبر الشيخ أن كلام المالكي عن المؤسسة الدينية السعودية فيه «مغالطة».
وكان نوري المالكي، قد هاجم المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، على خلفية هجوم أحد رجال الدين السعوديين على آية الله علي السيستاني. لكن مفتي السعودية، رفض «مغالطات» رئيس مجلس الوزراء العراقي،
وقال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إن «علماء السعودية أهل اتزان في ما يقولون وليسوا أهل تكفير أو تبديع، ولكنهم متبعون للكتاب والسنة، فهم يتعاملون مع كل شيء على حسب ما دل عليه الكتاب والسنة». وأضاف: «ومن تأمل منهج علماء هذا البلد من خلال رسائلهم ومؤلفاتهم وتعاملهم، وجد أنهم بعيدون عن التكفير، إنما هم متمسكون بالكتاب والسنة، ولا يسعون في تكفير أحد بلا حق، إنما هم متبعون للكتاب والسنة، وليسوا يحملون منهجا تكفيريا، وإنما يحملون وعيا سليما ودعوة صادقة ونصيحة لكل مسلم، وتوجيه الخير». (!!!!!!!!!)
وشدد مفتي السعودية على أنه «لا ينبغي إطلاق مثل هذه المغالطات على دولة إسلامية مشهود لها بالخير والاعتدال في أحوالها كلها»،عجيب!
في إشارة إلى الانتقادات الحادة التي وجهها نوري المالكي للمؤسسة الدينية الرسمية قبل يومين.
وفي رده على أهمية الترفع عن التهجم على الرموز الدينية قال: «اتهام البعض علماء السعودية ومؤسساتها بأنها تكفيرية، هذه دعوى مغالطة، بل هي مؤسسات علمية خيرة منهجها الكتاب والسنة». وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيح، على ضرورة «أن نسعى لما يوحد الكلمة ويجمع الصف وأن لا نكيل المغالطات للآخرين من دون برهان أو تأكد».
وشدد المفتي على أهمية أن يراعي خطباء الجمع في السعودية، المستويات الفكرية للمصلين، وأن لا يتم التطرق إلى موضوعات فوق المستوى الفكري للمأمومين لأنه لن يحدث فيهم التأثير المطلوب.
وقال إن «على خطيب الجمعة أن يعالج في كل خطبة مشكلة اجتماعية، سواء تتعلق بالعقيدة أو العبادات أو المعاملات أو الأحوال الشخصية، ينظر في أي قضية يعالجها أو أدب يدعو إليه، أو خلق فاضل يحث عليه، أو خلق سيئ يحذر منه. الخطيب يتعامل في خطبته مع مشكلات المجتمع لأنه يعيش بينهم».
وشدد على أن «دور خطيب الجمعة يتركز على علاج القضايا، وتصحيح الأوضاع، ومخاطبة الناس على قدر عقولهم. المسجد يجتمع فيه طبقات مثقفة وأخرى ذات علم، وثالثة أقل، فهم مختلفون في مقدار تحملهم واستيعابهم. يجب أن يخرجوا من المسجد بنتيجة
تعليق
هذا الرجل كثيرا يغالط نفسه مسكين جدا يقول ان المؤسسه لاتتكلم بلابرهان فاي برهان وحق في قول العريفي
ثم يقول مؤسسه اتزان؟؟
اي اتزان واتباع سنه !في منبر موظف للشتم والتهجم!
ويزيد ان على الخطيب ان يخلطب الناس بقدر عقولهم كم يراوغ في الكلام ولايعترف باباطيل شيوخهم وفكرهم المتهريء
كان عليه لاعتراف بالخطا ولااعتذار على الملا واجبار العريفي الحاقد على الاعتذار او عزله من منصبه
ان كان بعرف مالسنه المحمديه والكتاب
المغالطه فيما تدعيه وتضمره يا.....شيخ!
لكن انى لشرذمة تبنت الدين لتنفيذ اهوائها ان ترقى لشيء من المنطق فيما تتدعيه
وجوههم تتكلم عن حقيقتهم
الرياض: تركي الصهيل «الشرق الأوسط» -
رد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للإفتاء، على الهجوم الذي شنه نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي أول من أمس على المؤسسة الدينية، حيث اتهم المفتي المالكي بإطلاقه «مغالطات» في هذا الصدد.
واعتبر الشيخ أن كلام المالكي عن المؤسسة الدينية السعودية فيه «مغالطة».
وكان نوري المالكي، قد هاجم المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، على خلفية هجوم أحد رجال الدين السعوديين على آية الله علي السيستاني. لكن مفتي السعودية، رفض «مغالطات» رئيس مجلس الوزراء العراقي،
وقال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إن «علماء السعودية أهل اتزان في ما يقولون وليسوا أهل تكفير أو تبديع، ولكنهم متبعون للكتاب والسنة، فهم يتعاملون مع كل شيء على حسب ما دل عليه الكتاب والسنة». وأضاف: «ومن تأمل منهج علماء هذا البلد من خلال رسائلهم ومؤلفاتهم وتعاملهم، وجد أنهم بعيدون عن التكفير، إنما هم متمسكون بالكتاب والسنة، ولا يسعون في تكفير أحد بلا حق، إنما هم متبعون للكتاب والسنة، وليسوا يحملون منهجا تكفيريا، وإنما يحملون وعيا سليما ودعوة صادقة ونصيحة لكل مسلم، وتوجيه الخير». (!!!!!!!!!)
وشدد مفتي السعودية على أنه «لا ينبغي إطلاق مثل هذه المغالطات على دولة إسلامية مشهود لها بالخير والاعتدال في أحوالها كلها»،عجيب!
في إشارة إلى الانتقادات الحادة التي وجهها نوري المالكي للمؤسسة الدينية الرسمية قبل يومين.
وفي رده على أهمية الترفع عن التهجم على الرموز الدينية قال: «اتهام البعض علماء السعودية ومؤسساتها بأنها تكفيرية، هذه دعوى مغالطة، بل هي مؤسسات علمية خيرة منهجها الكتاب والسنة». وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيح، على ضرورة «أن نسعى لما يوحد الكلمة ويجمع الصف وأن لا نكيل المغالطات للآخرين من دون برهان أو تأكد».
وشدد المفتي على أهمية أن يراعي خطباء الجمع في السعودية، المستويات الفكرية للمصلين، وأن لا يتم التطرق إلى موضوعات فوق المستوى الفكري للمأمومين لأنه لن يحدث فيهم التأثير المطلوب.
وقال إن «على خطيب الجمعة أن يعالج في كل خطبة مشكلة اجتماعية، سواء تتعلق بالعقيدة أو العبادات أو المعاملات أو الأحوال الشخصية، ينظر في أي قضية يعالجها أو أدب يدعو إليه، أو خلق فاضل يحث عليه، أو خلق سيئ يحذر منه. الخطيب يتعامل في خطبته مع مشكلات المجتمع لأنه يعيش بينهم».
وشدد على أن «دور خطيب الجمعة يتركز على علاج القضايا، وتصحيح الأوضاع، ومخاطبة الناس على قدر عقولهم. المسجد يجتمع فيه طبقات مثقفة وأخرى ذات علم، وثالثة أقل، فهم مختلفون في مقدار تحملهم واستيعابهم. يجب أن يخرجوا من المسجد بنتيجة
تعليق
هذا الرجل كثيرا يغالط نفسه مسكين جدا يقول ان المؤسسه لاتتكلم بلابرهان فاي برهان وحق في قول العريفي
ثم يقول مؤسسه اتزان؟؟
اي اتزان واتباع سنه !في منبر موظف للشتم والتهجم!
ويزيد ان على الخطيب ان يخلطب الناس بقدر عقولهم كم يراوغ في الكلام ولايعترف باباطيل شيوخهم وفكرهم المتهريء
كان عليه لاعتراف بالخطا ولااعتذار على الملا واجبار العريفي الحاقد على الاعتذار او عزله من منصبه
ان كان بعرف مالسنه المحمديه والكتاب
المغالطه فيما تدعيه وتضمره يا.....شيخ!
لكن انى لشرذمة تبنت الدين لتنفيذ اهوائها ان ترقى لشيء من المنطق فيما تتدعيه
وجوههم تتكلم عن حقيقتهم