المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عثمان بن عفّان يسكت عن ضرب الرجال لـ(عجيزة) زوجته !!


بو هاشم الموسوي
10-01-2010, 10:55 PM
عثمان بن عفّان يسكت عن ضرب الرجال
لـ ( عجيزة) زوجته !!!




"عجيزة المرأة : عجزها، ولا يقال للرجل إلا على التشبيه، والعجز لهما جميعا. ورجل أعجز وامرأة عجزاء ومعجزة : عظيما العجيزة، وقيل : لا يوصف به الرجل. وعجزت المرأة تعجز عجزا وعجزا، بالضم : عظمت عجيزتها، والجمع عجيزات، ولا يقولون عجائز مخافة الالتباس. وعجز الرجل : مؤخره، وجمعه الأعجاز، ويصلح للرجل والمرأة، وأما العجيزة فعجيزة المرأة خاصة".

جمال الدين بن منظور، لسان العرب، ج 5، ص 371،
(فصل العين المهملة).
-------


" وأخذت ابنة الفرافصة في حديث أبي سعيد حليها فوضعته في حجرها وذلك قبل أن يقتل قال فلما أشعر أو قال قتل ناحت عليه فقال فقال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها قال فعلمت أن عدوا الله لم يرد إلا الدنيا".

محمد بن جريرالطبري (310 هـ).
تاريخ الأمم و الملوك، (بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات)،
ج 3، ص 415 – 416،
أحداث سنة خمسة وثلاثين من الهجرة
-----


" أخذت بنت الفرافصة حليها في جريب فوضعته في حجرها - وذلك قبل أن يقتل - فلما أشعر -أو قال قتل - تفاجت عليه، فقال بعضهم : قاتلها الله ما أعظم عجيزتها !!".

عمر بن شبة النميري البصري (262 هـ).
تاريخ المدينة المنورة؛ تحقيق: فهيم محمد شلتوت،( ط2، ايران: دار الفكر)،ج 4، ص 1286
-----


" تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده و قال : إنها لكبيرة العجيزة".

أبي الفداء اسماعيل ابن كثير الدمشقي (774 هـ).
البداية والنهاية؛ تحقيق: علي شيري، (ط1، لبنان: دار إحياء التراث العربي، 1988م)، ج 7، ص 210
-----


" فلما قتل تفاجت عليه قال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها".

محمّد بن حبّان التميمي البستي (354 هـ).
صحيح ابن حبّان؛ تحقيق: شعيب الأرنؤووط، (ط1، مؤسسة الرسالة)، ج 15، ص 361
-----


السؤال هنا:
كيف تضرب عجيزة
زوجة عثمان بن عفّان نائلة
وهو لا يحرّك ساكنا !!!

عبد محمد
10-01-2010, 11:34 PM
أحسنت أخ أبو هاشم

ما فعله عثمان تنفيذا لوصية الرسول ص له

حيث أخبره بما سيجري عليه

لكن يا روافض لماذا الإمام علي ع لم يدافع عن بنت رسول الله ص

هل تنفيذا لوصية الرسول ص أيضا؟

النجف الاشرف
11-01-2010, 04:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ابو هاشم ...
وهذا ما نحتج به على السلفين حينما يظهرون نصبهم بان الامام علي جبن في الدفاع على زوجته بابي هو وأمي وحاشاه من هذا الوصف وهو الضرغام وهو الذي لولا سيفه ومال خديجه لما رفع أذان الله في المنابر ....

فنقول لهم أذ كان موقف الامام علي ليس بصحيح فلماذا قلده عثمان ؟!!!!! بل هذا ما نقله علمائهم بان أكتفوا بضرب عجيزتها لكن الواقع أكثر ولا أحب ان اذكره ....

فاين شجاعه خليفكم عثمان ؟!!!!!! وزوجته تنتهك حرمتها امام ناظريه فان قلتم وصيه قلنا لا مشكله فلماذا لا ترضوها على الامام علي عليه السلام ؟!!!!1

يرفع مولانا

أنـــا ســـني
11-01-2010, 12:53 PM
عجيب امركم

تنقولون ما لاتعرفون فيهتف من ورائك أحسنت واحسنت

لكن من الذي قال ذلك وكيف صارت القصة وكيف تم قتل عثمان والدخول عليه وعلى أهله و التعامل معهم وكيف تمت الخيانة

لا أحد يذكرها لماذا لا أدري

عبد محمد
11-01-2010, 02:11 PM
عجيب امركم

تنقولون ما لاتعرفون فيهتف من ورائك أحسنت واحسنت

لكن من الذي قال ذلك وكيف صارت القصة وكيف تم قتل عثمان والدخول عليه وعلى أهله و التعامل معهم وكيف تمت الخيانة

لا أحد يذكرها لماذا لا أدري
مثلك ليس أهلا للحوار ولا يعلم ما هو الحوار إنما شاطر في المراوغات كالأطفال

فوالله لو جئناك بما في البخاري ما اقتنعت

فأحسن لك كن بطلا ولو مرة واحدة وإذهب لرواية البخاري هذه وكذبها بكل صراحة

http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?p=1020595&posted=1#post1020595

جندب ابن جنادة
11-01-2010, 02:11 PM
عجيب امركم

تنقولون ما لاتعرفون فيهتف من ورائك أحسنت واحسنت

لكن من الذي قال ذلك وكيف صارت القصة وكيف تم قتل عثمان والدخول عليه وعلى أهله و التعامل معهم وكيف تمت الخيانة

لا أحد يذكرها لماذا لا أدري





العجيب امرك ان تتكلم خارج الموضوع بل دخلت ببداية للتبريرات التي لاتسمن ولا تغني من جوع


الاحرى بك ان تسكتنا ان كنا ذوي نقيصة بالعلم والا فانت تحتويها

سبحان الذي كملنا بمحمد وال محمد

بو هاشم الموسوي
11-01-2010, 06:48 PM
أحسنتم إخواني الأفاضل ،،،

هم يدّعون بأنّ سكوت عثمان (نعثل) كان تنفيذاً لوصيّة رسول الله (ص) وهذا ما نقلوه بأصحّ أسانيدهم، منها :


# "حدثنا أبو عمرو وعثمان بن أحمد بن السماك ببغداد ثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي ثنا يحيى بن سعيد القطان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن أبي سهلة مولى عثمان عن عائشة رضي الله تعالى عنها :
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ادعو لي أو ليت عندي جلا من أصحابي قالت : قلت : أبو بكر قال لا قلت : عمر قال : لا : ابن عمك علي قال : لا قلت : فعثمان قال نعم قالت : فجاء عثمان فقال : قومي قال : فجعل النبي صلى الله عليه و سلم يسر إلى عثمان و لون عثمان يتغير قال فلما كان يوم الدار قلنا : ألا تقاتل ؟ قال : لا إن رسول الله صلى الله عليه و سلم عهد إلي أمرا فأنا صابر نفسي عليه".

الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه.
الذهبي: صحيح.

الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، [تعليقات الذهبي في التلخيص]، ج3، ص 106، حديث رقم 4543

-------------------

"حدثنا عبد الله حدثني أبي نا حماد بن أسامة أبو أسامة عن هشام قال حدثني أبي عن عبد الله بن الزبير قال
قلت لعثمان يوم الدار قاتلهم فوالله لقد أحل لك قتالهم فقال له والله لا أقاتلهم ابدا قال فدخلوا عليه فقتلوه وهو صائم ثم قال وقد كان عثمان أمر عبد الله بن الزبير على الدار فقال عثمان من كانت لي عليه طاعة فليطع عبد الله بن الزبير".

أحمد بن حنبل، فضائل الصحابة، [تحقيق: وصي الله محمد عباس]، ج1، ص 475، حديث رقم 772


------------------

"حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا ابي و يحيى بن سعيد عن إسمعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم حدثني ابو سهلة قال
قال عثمان يوم الدار إن رسول اله صلى الله عليه وسلم قد عهد إلي عهدا فأنا صابر عليه".

- قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث إسمعيل بن أبي خالد.
- قال الألباني: صحيح.

أبو عيسى الترمذي، الجامع الصحيح سنن الترمذي، [الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها]، ج5، ص 631، حديث رقم 3711


فإذاً نحن نحاججهم بنفس الحجّة، وهي أنّ أمير المؤمنين (ع) سكت عن حقّه تنفيذاً لوصيّة رسول الله (ص)

وإن كانت رواياتنا الشريفة تؤكّد بأنّ أمير المؤمنين (ع) لم يسكت
وفي الأمر تفصيل، ليس هنا محلّه

كتاب بلا عنوان
11-01-2010, 07:12 PM
النواصب كل شي مع الامام علي عليه السلام تتغير المفاهيم
لكن مع عثمان و اصحابه كل شي مبرر

على الاقل فاطمةالزهراء عليها السلام لم يتمكن احد او يتجرئ ان يلمسها بيده
بخلاف زوجة عثمان مسكوا مؤخرتها ( عجيزتها )

احسنت و بارك الله فيك بو هاشم الموسوي و زادك الله نورا

أنـــا ســـني
12-01-2010, 09:03 AM
مثلك ليس أهلا للحوار ولا يعلم ما هو الحوار إنما شاطر في المراوغات كالأطفال


فوالله لو جئناك بما في البخاري ما اقتنعت

فأحسن لك كن بطلا ولو مرة واحدة وإذهب لرواية البخاري هذه وكذبها بكل صراحة

http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?p=1020595&posted=1#post1020595



هروووووووووووووووووووووووب صريح واضح

وتبرير مجحف عني لتسويد ما اكتبه أمام الأعضاء

كن أنت افضل مني واشجع وقول لي القصة ومن فعل ذلك بعثمان وإمرأته لا تخاف

يالله قول لي من صنع هذا الفعل المشين

يكون في علمك قد ناقشت هذا الموضوع مع شيعة قبلك كثير

فلا تحسبني غافل عما تدعي

انتظر منك اجابة يا بطل

أنـــا ســـني
12-01-2010, 09:06 AM
العجيب امرك ان تتكلم خارج الموضوع بل دخلت ببداية للتبريرات التي لاتسمن ولا تغني من جوع


الاحرى بك ان تسكتنا ان كنا ذوي نقيصة بالعلم والا فانت تحتويها

سبحان الذي كملنا بمحمد وال محمد

الخروج من الموضوع و النقيصة هي بإنقاص الموضوع و النقل الناقص

كي لا تقوم الحجة عليكم

حتى اسكتك ابحث انت عن الحديث في كتبنا واقرأه كامل

النجف الاشرف
12-01-2010, 05:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عجيب امركم

تنقولون ما لاتعرفون فيهتف من ورائك أحسنت واحسنت

لكن من الذي قال ذلك وكيف صارت القصة وكيف تم قتل عثمان والدخول عليه وعلى أهله و التعامل معهم وكيف تمت الخيانة

لا أحد يذكرها لماذا لا أدري
تريد ان تعرف كيف صارت القصه أرجع الى كتبك انت او كتب السنه او الشيعة واقرا كيف قتل عثمان
وتمت الخيانه ؟! يا شيخ الاسلام من قتل عثمان الصحابه

هروووووووووووووووووووووووب صريح واضح

وتبرير مجحف عني لتسويد ما اكتبه أمام الأعضاء

كن أنت افضل مني واشجع وقول لي القصة ومن فعل ذلك بعثمان وإمرأته لا تخاف

يالله قول لي من صنع هذا الفعل المشين

يكون في علمك قد ناقشت هذا الموضوع مع شيعة قبلك كثير

فلا تحسبني غافل عما تدعي

انتظر منك اجابة يا بطل
صغيري اي هروب هداك الله ...... وضع لك رابط لتقرا من قتل خليفتك عثمان
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من المهاجرين



2742 - قال : أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم ، عن إبن عون ، عن الحسن قال : أنبأني وثاب ، وكان فيمن أدركه عتق أمير المؤمنين عمر , وكان بين يدي عثمان ورأيت بحلقه أثر طعنتين كأنهما كيتان طعنهما يومئذ يوم الدار دار عثمان قال : بعثني عثمان فدعوت له الأشتر فجاء ، قال إبن عون : أظنه قال : فطرحت لأمير المؤمنين وسادة ، وله وسادة ، قال : يا أشتر ، ما يريد الناس مني ؟ قال : ثلاث ، ليس لك من إحداهن بد ، قال : ما هن ؟ قال : يخيرونك بين أن تخلع لهم أمرهم فتقول : هذا أمركم فاختاروا له من شئتم ، وبين أن تقص من نفسك , فإن أبيت هاتين فإن القوم قاتلوك , قال : أما من إحداهن بد ؟ قال : لا , ما من إحداهن بد ، قال : أما أن أخلع لهم أمرهم فما كنت لأخلع سربالا سربلنيه الله ، قال : وقال غيره : والله لأن أقدم فتضرب عنقي أحب إلي من أن أخلع أمة محمد بعضها على بعض ، قالوا : هذا أشبه بكلام عثمان , وأما أن أقص من نفسي ، فوالله لقد علمت أن صاحبي بين يدي قد كانا يعاقبان وما يقوم بد في القصاص , وأما أن تقتلوني ، فوالله لئن قتلتموني لا تتحابون بعدي أبدا ، ولا تصلون بعدي جميعا أبدا ، ولا تقاتلون بعدي عدوا جميعا أبدا , ثم قام فانطلق ، فمكثنا ، فقلنا : لعل الناس , فجاء رويجل كأنه ذئب فاطلع من باب ثم رجع , فجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلا حتى انتهى إلى عثمان فأخذ بلحيته ، فقال بها حتى سمع وقع أضراسه ، فقال : ما أغنى عنك معاوية ، ما أغنى عنك إبن عامر ، ما أغنت عنك كتبك , فقال : أرسل لي لحيتي يا إبن أخي ، أرسل لي لحيتي يا إبن أخي ، قال : فأنا رأيت استعداء رجل من القوم يعينه ، فقام إليه بمشقص حتى وجأ به في رأسه ، قال : ثم قلت : ثم مه ؟ ، قال : ثم تغاووا والله عليه حتى قتلوه ، رحمه الله.

شوف هذا النص وشوف الفاضل الطيب رضوان الله عليه محمد بن ابي بكر كان من المشاركين في القتل

ومن المشاركين كذلك عمرو بن الحمق الخزاعي

الخروج من الموضوع و النقيصة هي بإنقاص الموضوع و النقل الناقص

كي لا تقوم الحجة عليكم

حتى اسكتك ابحث انت عن الحديث في كتبنا واقرأه كامل
هههههههههههههههههههههههه
هداك الله يا صغيري شكلك ما تعرف شي

يلله حطينا لك النصوص ورينا شطارتك ورد علينا .... لكن يبدوا انك لأتؤمن بعداله جميع الصحابه وهذه خطوه جيده

وصدقني اسلوبك التشكيكي القائم على الجهل قديم جدا لهذا أنتم أصبحتم في أسفل درك السلم البشري

والسلام عليكم

الشمري 2
12-01-2010, 07:13 PM
[quote]
تريد ان تعرف كيف صارت القصه أرجع الى كتبك انت او كتب السنه او الشيعة واقرا كيف قتل عثمان
وتمت الخيانه ؟! يا شيخ الاسلام من قتل عثمان الصحابه

والله رجعنا لكتبنا مرارا وتكرارا فلم نجد احد من الصحابه (اصحاب الشجره ) اعان اوقتل
ذو النورين رضي الله عنه
ومحمد بن ابو بكر تابعي وليس صحابي

شوف هذا النص وشوف الفاضل الطيب رضوان الله عليه محمد بن ابي بكر كان من المشاركين في القتل

ومن المشاركين كذلك عمرو بن الحمق الخزاعي

قلنا محمد ابن ابو بكر ليس من الصحابه فان كان
هو من اشترك او اعان على قتل عثمان رضي الله عنه فجزاؤه عند الله
اما عمرو بن الخزاعي فهو ليس من اصحاب الشجره
ومع هذا لم يثبت انه من قتله عثمان سوى من تاليفات كتبكم
فقط ثبت عنه انه كان من القائلين بخلع عثمان

هههههههههههههههههههههههه
هداك الله يا صغيري شكلك ما تعرف شي

يلله حطينا لك النصوص ورينا شطارتك ورد علينا .... لكن يبدوا انك لأتؤمن بعداله جميع الصحابه وهذه خطوه جيده

وصدقني اسلوبك التشكيكي القائم على الجهل قديم جدا لهذا أنتم أصبحتم في أسفل درك السلم البشري



لنرى ان كنت صادقا
هات لي اسم صحابي واحد من اصحاب الشجره اشترك فيه قتل عثمان

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 07:23 PM
والله رجعنا لكتبنا مرارا وتكرارا فلم نجد احد من الصحابه (اصحاب الشجره ) اعان اوقتل

هذا واحد من الكتب

الاستيعاب في تمييز الأصحاب الجزء الأول (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=1) ( 31 من 73 )

باب عبد الرحمن

عبد الرحمن بن عديس البلوي مصري شهد الحديبية‏.‏ ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال‏:‏ كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حاصروا عثمان وقتلوه‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1)

الشمري 2
12-01-2010, 07:45 PM
هذا واحد من الكتب

الاستيعاب في تمييز الأصحاب الجزء الأول (http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=170&cid=1) ( 31 من 73 )

باب عبد الرحمن


عبد الرحمن بن عديس البلوي مصري شهد الحديبية‏.‏ ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال‏:‏ كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حاصروا عثمان وقتلوه‏.‏

http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=170&cid=31&sw=حصروا#sr1 (http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=170&cid=31&sw=حصروا#sr1)


ظننتك تريد الحمق الخزاعي واذا بك تاتيني عبدالرحمن بن عديس !!!!!!!

الان دورك
اذكر لي روايات تثبت ان عبدالرحمن بن عديس هو من قتله عثمان ؟

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 07:48 PM
هل صاحب كتاب الاستيعاب كذاب و يفتري على عبد الرحمن بن عديس ؟؟!!

وكذلك يوجد مصدر آخر :
طبقات الكبرى - الجزء السابع -تسمية من نزل مصر من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏.‏
ابو سعاد
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم سكن مصر عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه وكان فيمن رحل الى عثمان حين حصر حتى قتل وكان راسا فيهم ابو الشموس البلوي صحب النبي صلى الله عليه وسلم ونزل مصر ‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=102&SW=فيمن-رحل-الى-عثمان-حين-حصر-حتى-قتل-وكان-راسا-فيهم#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=102&SW=فيمن-رحل-الى-عثمان-حين-حصر-حتى-قتل-وكان-راسا-فيهم#SR1)

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 08:01 PM
الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج4 - ذكر من اضيف بالعبودية الى اسم من اسماء الله تعالى او غيره
[‏5167‏]‏ عبد الرحمن بن عديس

بمهملتين مصغرًا بن عمرو بن كلاب بن دهمان ابو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار الى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة وقال بن ابي حاتم عن ابيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وابو علي بن السكن وابن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر الى عثمان في الفتنة روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وابو الحصين الحجري وابو ثور النهمي وقال حرملة في حديث بن وهب انبانا بن وهب اخبرني عمرو بن يزيد بن ابي حبيب حدثه عن بن شماسة عن رجل حدثه انه سمع عبد الرحمن بن عديس يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يخرج ناس يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية يقتلون بجبل لبنان والخليل تابعه بن لهيعة عن يزيد بن ابي حبيب اخرجه يعقوب بن سفيان والبغوي من رواية النضر بن عبد الجبار عن ابي لهيعة ورواه عبد الله بن يوسف عن بن لهيعة فسمى المبهم فقال عن المريسيع الحميري بدل قوله عن رجل واخرجه البغوي وابن مندة من رواية نعيم بن حماد عن بن وهب فاسقط الواسطة واخرجه بن السكن من هذا الوجه مثله وزاد وقال مرة عن بن شماسة عن رجل عن عبد الرحمن واخرجه بن يونس من وجه اخر عن بن وهب عن بن لهيعة عن عياش بن عباس عن ابي الحصين بن ابي الحصين الحجري عن بن عديس فذكر نحوه وهكذا اخرجه البغوي من رواية عثمان بن صالح عن بن لهيعة وزاد في اخره فلما كانت الفتنة كان بن عديس ممن اخره معاوية في الرهن فسجنه بفلسطين فهربوا من السجن فادرك فارس بن عديس فاراد قتله فقال له بن عديس ويحك اتق الله في دمي فاني من اصحاب الشجرة قال الشجر بالجبل كثير فقتله قال بن يونس كان قتل عبد الرحمن بن عديس سنة ست وثلاثين‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=57&SW=في-الرهن-فسجنه-بفلسطين-فهربوا-من-السجن#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=57&SW=في-الرهن-فسجنه-بفلسطين-فهربوا-من-السجن#SR1)

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 08:12 PM
تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 111
عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان ( 1 ) بن حزار ( 2 ) بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر ابن عفير قال ابن عفير وكان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان أنا ( 3 ) أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين احمد بن محمد أنا أبو القاسم عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية أخبرنا ( 4 ) أبو الحسين الأبرقوهي اذنا وأبو عبد الله الخلال شفاها أنا أبو القاسم بن منده أنا أبو علي إجازة ح قال وأنا أبو طاهر بن سلمة أنا علي بن محمد قالا أنا أبو محمد بن أبي حاتم قال ( 5 ) عبد الرحمن بن عديس البلوي له صحبة روى عنه أبو ثور الفهمي وأبو الحصين الحجري واسمه الهيثم بن شفي وسبيع ( 6 ) وروى عبد الرحمن بن شماسة عن رجل عنه سمعت أبي يقول بعض ذلك وبعضه من قبلي كتب الي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل أحمد بن محمد وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس قال عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر الى عثمان بن عفان وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال
عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار الى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال ابن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار الى عثمان بن عفان من المصريين أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو ابن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو بايع النبي ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي كذا قال ابن منده ووهم على ابن يونس وأسقط من نسبه هني ( 1 ) بين ذهل وبلي وكرر ذكر مبايعته تحت الشجرة ولا معنى لذلك وذكر ابن شماسة روى عنه اعتمادا على حديث أبي حاتم وقد ثبت انه انما روى عن رجل عنه قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي زكريا البخاري ح وحدثنا خالي أبو المعالي محمد بن يحيى القاضي نا أبو الفتح نصر بن ابراهيم أنا أبو زكريا البخاري نا عبد الغني بن سعيد قال في باب عديس عبد الرحمن بن عديس له صحبة مصري وأخوه عبد الله أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل ( 2 ) قيل انه ممن سار الى
عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع ( 1 ) وأبو ثور الفهمي قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان ( 3 ) فيمن سار الى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين كذلك قال ابن يونس وقال هني بضم الهاء بخط الصوري وابن الثلاج والأشهر هني بفتح الهاء وقد ذكر الدارقطني فحكى عنه ما ذكره ( 4 ) ثم قال وكان الأشبه ما قاله ابن يونس قال ابن ماكولا ( 5 ) واما العتري ( 6 ) بكسر العين المهملة وسكون الياء المعجمة باثنتين ( 7 ) من فوقها فجماعة منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي العتري ( 8 ) احد من سار الى عثمان من مصر كتب إلي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل بن سليم وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس نا العباس بن محمد البصري نا جعفر بن مسافر نا عبد الله بن يوسف نا ابن لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد اهل مصر فرجعت الى عثمان فقلت انى أرى وفد اهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم ابن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد ابن عديس منبر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فصلى بهم
الجمعة وقال في خطبته ان عبد الله بن مسعود حدثني انه سمع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ان عثمان أضل من عتبة غاب قفلها فدخلت على عثمان وكان محصورا فسألني بماذا قام فيهم فأخبرته فقال كذب والله ابن عديس ما سمعها ابن عديس من ابن مسعود قط ولا سمعها ابن مسعود من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد اختبأت عند ربي عشرا ولولا ما ذكر ابن عديس ما ذكرت اني لرابع أربعة في الإسلام ولقد ائتمنني رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) على ابنته ( 1 ) ثم توفيت فأنكحني الأخرى والله ما زنيت ولا سرقت في جاهلية ولا اسلام ولا تغنيت ولا تمنيت ( 2 ) ولا مسست فرجي بيميني منذ بايعت بها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد ختمت القرآن على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولا مرت بي جمعة الا وأنا أعتق فيها رقبة منذ أسلمت الا ان لا أجد في تلك الجمعة ثم أعتق لها بعد أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالا أنا أبو الحسين ( 3 ) بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر أنا يعقوب بن سفيان نا صفوان يعني ابن صالح نا الوليد عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن معاوية بن أبي سفيان أخذ ابن عديس في رهن اهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن حبيب فأدركه رجل راكب ( 4 ) على فرس فأشار إليه بنشابة فقال ابن عديس أنشدك الله في دمي فإني ممن بايع تحت الشجرة فقال ان الشجر كثير في الجبل فقتله قال ابن لهيعة كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر الى عثمان فقتلوه ثم قتل ابن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل ( 5 ) قال البيهقي بلغني عن محمد بن يحيى الذهلي انه قال
عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة لا يحل ان يحدث عنه بشئ آخر ( 1 ) الجزء الثامن والتسعين بعد الأربعمائة ( 1 )
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=15686

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 08:44 PM
و كذلك جاء ايضا في كتاب الكامل في التاريخ ج 2 ان عبد الرحمن بن عديس امير جيش مصر الذي حاصر و قتل عثمان

و كذلك المواعظ الاسلامية و الاعتبار في ذكر الخطب و الاثار ج3 في ترجمة محمد بن ابي حذيفة : قد ذكر نفس مضمون المقال ان عبد الرحمن بن عديس الصحابي حاصر عثمان الى ان قتل
و كتاب السيرة لابن حبان ج1 ص 512 : قال اربع من الرؤساء ممن شارك في قتل عثمان ...الى ان ذكره
الانساب للسمعاني ج1 ص 395 و ذكر ايضا ذلك انه بايع تحت الشجرة و حاصر عثمان و قتله
و
و غيرهم
و يكفي الاحاديث الموجودة في كتاب تاريخ دمشق و دلالة على تواتر الخبر

الشمري 2
12-01-2010, 09:10 PM
الزميل كاتب بلا عنوان كل ما اتيت به لا يسمن ولا يغني من جوع
فانت تعرف جيدا اي روايه عن صحابي لا بد لها من الاسناد
هنا
اريدك ان تدلني على روايه بها اسناد انه كان من قتله عثمان
لانكم انتم تقولون انه اشترك في قتله
بينما ما اتيت به لا يثبت ذلك
ساعطيك مثال
اثناء حصار عثمان كان الامام علي رضي الله عنه في بيته
فهل اشترك في قتله ؟!!!!!!
الاجابه بالطبع لا

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 09:13 PM
حبيبي الاحاديث كثيرة و متواترة
و توجد فيها دلالة واضحة انه سعى في قتل عثمان و ممن حاصروه و سار اليه ليقتله
فاءذا انت عقلك صغير و لا تستوعب ما تقرأه فعلى عقلك العفى
و هو من رؤساء الذين قتلوه و لا تعبث معنا
ركز ما كاتبته فيكفي علمائكم الكبار اعترف بذلك
فإذا انت لعوب و جويهل اترك الحوار لأكبر منك

الشمري 2
12-01-2010, 09:16 PM
حبيبي الاحاديث كثيرة و متواترة
و توجد فيها دلالة واضحة انه سعى في قتل عثمان و ممن حاصروه و سار اليه ليقتله
فاءذا انت عقلك صغير و لا تستوعب ما تقرأه فعلى عقلك العفى
و هو من رؤساء الذين قتلوه و لا تعبث معنا
ركز ما كاتبته فيكفي علمائكم الكبار اعترف بذلك
فإذا انت لعوب و جويهل اترك الحوار لأكبر منك
لا يازميلي كتاب بلاعنوان
هو لم يسع الى قتله بل الى عزله
وهو ما تتضح به الروايات
فان كان لديك روايه صحيحه اقنعني بها
غير هذا لاتاتيني فان كنت تفضل الهرب
اهرب كما تريد

ذو الفقارك ياعلي
12-01-2010, 09:19 PM
مساكين أتباع ابن تيميه

دائما يتهربون من الحقائق التي تصفعهم

الموضوع كان عن عثمان ولماذا سكت عن ضرب عجيزة زوجته

فقلتم أنها وصية من رسول الله صلى الله عليه وآله

فما لكم لا تقبلون موقف أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من رسول الله صلى الله عليه وآله

أليس هذا هو نوع من النصب
والكيل بمكيالين

كتاب بلا عنوان
12-01-2010, 09:21 PM
كتاب السيرة لابن حبان ج1 ص 512 : قال اربع من الرؤساء ممن شارك في قتل عثمان : عبد الرحمن بن عديس و عمرو بن الحمق ....إلخ

و لا تكثر هرج
و اقرأ كتاب الاستيعاب و غيره و لا تنسى الكامل في التاريخ
و قلت لك الخبر متواتر

و هنا احاديث كثيرة طب و تخير
تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 111
عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان ( 1 ) بن حزار ( 2 ) بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر ابن عفير قال ابن عفير وكان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان أنا ( 3 ) أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين احمد بن محمد أنا أبو القاسم عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية أخبرنا ( 4 ) أبو الحسين الأبرقوهي اذنا وأبو عبد الله الخلال شفاها أنا أبو القاسم بن منده أنا أبو علي إجازة ح قال وأنا أبو طاهر بن سلمة أنا علي بن محمد قالا أنا أبو محمد بن أبي حاتم قال ( 5 ) عبد الرحمن بن عديس البلوي له صحبة روى عنه أبو ثور الفهمي وأبو الحصين الحجري واسمه الهيثم بن شفي وسبيع ( 6 ) وروى عبد الرحمن بن شماسة عن رجل عنه سمعت أبي يقول بعض ذلك وبعضه من قبلي كتب الي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل أحمد بن محمد وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس قال عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر الى عثمان بن عفان وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال
عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار الى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال ابن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار الى عثمان بن عفان من المصريين أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو ابن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو بايع النبي ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي كذا قال ابن منده ووهم على ابن يونس وأسقط من نسبه هني ( 1 ) بين ذهل وبلي وكرر ذكر مبايعته تحت الشجرة ولا معنى لذلك وذكر ابن شماسة روى عنه اعتمادا على حديث أبي حاتم وقد ثبت انه انما روى عن رجل عنه قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي زكريا البخاري ح وحدثنا خالي أبو المعالي محمد بن يحيى القاضي نا أبو الفتح نصر بن ابراهيم أنا أبو زكريا البخاري نا عبد الغني بن سعيد قال في باب عديس عبد الرحمن بن عديس له صحبة مصري وأخوه عبد الله أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل ( 2 ) قيل انه ممن سار الى
عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع ( 1 ) وأبو ثور الفهمي قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان ( 3 ) فيمن سار الى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين كذلك قال ابن يونس وقال هني بضم الهاء بخط الصوري وابن الثلاج والأشهر هني بفتح الهاء وقد ذكر الدارقطني فحكى عنه ما ذكره ( 4 ) ثم قال وكان الأشبه ما قاله ابن يونس قال ابن ماكولا ( 5 ) واما العتري ( 6 ) بكسر العين المهملة وسكون الياء المعجمة باثنتين ( 7 ) من فوقها فجماعة منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي العتري ( 8 ) احد من سار الى عثمان من مصر كتب إلي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل بن سليم وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس نا العباس بن محمد البصري نا جعفر بن مسافر نا عبد الله بن يوسف نا ابن لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد اهل مصر فرجعت الى عثمان فقلت انى أرى وفد اهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم ابن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد ابن عديس منبر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فصلى بهم
الجمعة وقال في خطبته ان عبد الله بن مسعود حدثني انه سمع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ان عثمان أضل من عتبة غاب قفلها فدخلت على عثمان وكان محصورا فسألني بماذا قام فيهم فأخبرته فقال كذب والله ابن عديس ما سمعها ابن عديس من ابن مسعود قط ولا سمعها ابن مسعود من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد اختبأت عند ربي عشرا ولولا ما ذكر ابن عديس ما ذكرت اني لرابع أربعة في الإسلام ولقد ائتمنني رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) على ابنته ( 1 ) ثم توفيت فأنكحني الأخرى والله ما زنيت ولا سرقت في جاهلية ولا اسلام ولا تغنيت ولا تمنيت ( 2 ) ولا مسست فرجي بيميني منذ بايعت بها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد ختمت القرآن على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولا مرت بي جمعة الا وأنا أعتق فيها رقبة منذ أسلمت الا ان لا أجد في تلك الجمعة ثم أعتق لها بعد أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالا أنا أبو الحسين ( 3 ) بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر أنا يعقوب بن سفيان نا صفوان يعني ابن صالح نا الوليد عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن معاوية بن أبي سفيان أخذ ابن عديس في رهن اهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن حبيب فأدركه رجل راكب ( 4 ) على فرس فأشار إليه بنشابة فقال ابن عديس أنشدك الله في دمي فإني ممن بايع تحت الشجرة فقال ان الشجر كثير في الجبل فقتله قال ابن لهيعة كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر الى عثمان فقتلوه ثم قتل ابن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل ( 5 ) قال البيهقي بلغني عن محمد بن يحيى الذهلي انه قال
عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة لا يحل ان يحدث عنه بشئ آخر ( 1 ) الجزء الثامن والتسعين بعد الأربعمائة ( 1 )
يكفي تواترها و قول علمائك الكبار
اذا انت بتضعف قول علمائك اذن من اين تأخذ دينك هل من ابليس او من علمائك الاغبياء كما انت تقول

الشمري 2
12-01-2010, 09:38 PM
لا جديد
هل هناك من يحاورني حول هذا الموضوع
بشرط عدم العناد
السؤال هو
نريد روايه صحيحه تثبت ان عبدالرحمن بن عديس هومن قتله عثمان رضي الله عنه

ذو الفقارك ياعلي
12-01-2010, 09:51 PM
لا جديد
هل هناك من يحاورني حول هذا الموضوع
بشرط عدم العناد
السؤال هو
نريد روايه صحيحه تثبت ان عبدالرحمن بن عديس هومن قتله عثمان رضي الله عنه

نقول أنك جاهل

فإذا كان اعتراف علمائك لا يهمك وأنهم كاذبين فنقول من تأخذ دينك

راجع ماوضعه الأخ كتاب بلا عنوان
وحاول أن تقرأه مره ومرتان وثلاث لتكحل عينك به ثم حاول أن ترد في صلب الموضوع

المسامح
12-01-2010, 09:51 PM
كالعادة غباء السلفية لا ينتهي
علمائك اعترفوا بهذا فهل هم كذبة
وجهلة وانت اعلم منهم صج بدون عقل

الشمري 2
12-01-2010, 09:55 PM
علماؤنا اعترفوا انه كان من المطالبين
بخلعه لا قتله
ففرق بين هذا وذاك
فهمتم الان ام بعد

المسامح
12-01-2010, 09:58 PM
يا فهيم انظر ما يقوله ابن حبان
كتاب السيرة لابن حبان ج1 ص 512 : قال اربع من الرؤساء ممن شارك في قتل عثمان : عبد الرحمن بن عديس و عمرو بن الحمق
ننتظر منك ان تكشف لنا كذب علمائك وجهلهم

عبد محمد
12-01-2010, 10:19 PM
علماؤنا اعترفوا انه كان من المطالبين
بخلعه لا قتله
ففرق بين هذا وذاك
فهمتم الان ام بعد

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )


2715 - قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

النجف الاشرف
13-01-2010, 04:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نريد روايه صحيحه تثبت ان عبدالرحمن بن عديس هومن قتله عثمان رضي الله عنه

والكلام عن مقتل عثمان من كتب أهل السنّة طويل، ونحن اخترنا لك نموذجاً واحداً من كتب أهل السنّة وهو كتاب الطبري، وأوردنا بعض ما ذكره حول مقتل عثمان.
ففي (تاريخ الطبري ج 3 ص 299) قال: عن عثمان بن الشريد قال مر عثمان على جبلة بن عمرو الساعدي وهو بفناء داره ومعه جامعة فقال يا نعثل والله لاقتلنك ولاحملنك على قلوص جرباء ولاخرجنك إلى حرة النار ثم جاءه مرة أخرى وعثمان على المنبر فأنزله عنه.
وفي رواية أخرى عن عامر بن سعد قال أول من اجترأ على عثمان بالمنطق السيء جبلة بن عمر الساعدي مر به عثمان وهو جالس في ندى قومه وفي يد جبلة بن عمرو جامعة فلما مر عثمان سلم فرد القوم فقال جبلة لم تردون على رجل فعل كذا وكذا قال ثم أقبل على عثمان فقال والله لاطرحنَّ هذه الجامعة في عنقك أو لتتركن بطانتك هذه قال عثمان أي بطانة فوالله اني لأتخير الناس فقال مروان تخيرته ومعاوية تخيرته وعبد الله بن عامر بن كريز تخيرته وعبد الله بن سعد تخيرته منهم من نزل القرآن بدمه وأباح رسول الله صلى الله عليه وسلم دمه قال فانصرف عثمان فما زال الناس مجترئين عليه إلى هذا اليوم.
وفي (ج 3 ص 401 من تاريخ الطبري) عن الكلبي قال: إنما رد أهل مصر إلى عثمان بعد انصرافهم عنه انه أدركهم غلام لعثمان على جمل بصحيفة إلى أمير مصر أن يقتل بعضهم وأن يصلب بعضهم...
وفي (ص 402) ... فلما رأى عثمان ما قد نزل به وما قد انبعث عليه من الناس كتب إلى معاوية بن أبي سفيان وهو بالشام (بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فإن أهل المدينة قد كفروا وأخلفوا الطاعة ونكثوا البيعة فابعث إليَّ من قبلك من مقاتلة أهل الشام على كل صعب وذلول) فلما جاء معاوية الكتاب تربص به وكره اظهار مخالفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد علم اجتماعهم.
وفي (ص 402) أيضاًَ عن الزبير قال: كتب أهل مصر بالسقيا أو بذي خشب إلى عثمان بكتاب فجاء به رجل منهم حتى دخل به عليه فلم يدر عليه شيئاً فأمر به فأخرج من الدار وكان أهل مصر الذين ساروا إلى عثمان ستمائة رجل على أربعة ألوية لها رؤوس أربعة مع كل رجل منهم لواء وكان جماع أمرهم جميعاً إلى عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وإلى عبد الرحمن بن عديس التجيبي... فأشاروا عليه أن يرسل إلى علي بن أبي طالب فيطلب إليه أن يردهم عنه ويعطيهم ما يرضيهم ليطاولهم حتى يأتيه امداد... فأرسل إلى علي فدعاه فلما جاءه قال يا أبا حسن أنه قد كان من الناس ما قد رأيت وكان مني ما قد علمت ولست آمنهم على قتلي فأرددهم عني فإن لهم الله عزّ وجلّ أن اعتبهم من كل ما يكرهون وان اعطيهم الحق من نفسي ومن غيري وإن كان في ذلك سفك دمي فقال له علي! الناس إلى عدلك أحوج منهم إلى قتلك وإني لأرى قوماً لا يرضون إلاّ بالرضا وقد أعطيتهم في قدمتهم الأولى عهداً من الله لترجعن عن جميع ما نقصوا فرددتهم عنك ثم لم تف لهم بشيء من ذلك فلا تغرني هذه المرة من شيء فإني معطيهم عليك الحق قال نعم فأعطهم فو الله لا فين لهم فخرج علي إلى الناس فقال أيها الناس انكم إنما طلبتم الحق فقد أعطيتموه ان عثمان قد زعم أنه منصفكم من نفسه ومن غيره وراجع عن جميع ما تكرهون فاقبلوا منه ووكدوا عليه قال الناس قد قبلنا فاستوثق منه لنا فإنا والله لا نرضى بقول دون فعل فقال لهم على ذلك لكم ثم دخل عليه فأخبره الخبر فقال عثمان اضرب بيني وبينهم اجلاً يكون لي فيه مهلة فإني لا أقدر على رد ما كرهوا في يوم واحد قال له علي: ما حضر بالمدينة فلا أجل فيه وما غاب فأجله وصول أمرك قال نعم ولكني أجلني فيها بالمدينة ثلاثة أيام قال علي نعم فخرج إلى الناس فأخبرهم بذلك وكتب بينهم وبين عثمان كتاباً أجله فيه ثلاثة على أن يرد كل مظلمة ويعزل كل عامل كرهوه ...
فلما مضت الأيام الثلاثة وهو على حاله لم يغير شيئاً مما كرهوه ولم يضرب عاملاً ثار به الناس وخرج عمرو بن حزم الأنصاري حتى أتى المصريين وهم بذي خشب فأخبرهم الخبر وسار معهم حتى قدموا المدينة فأرسلوا إلى عثمان... قال فما هذا الكتاب الذي وجدناه مع رسولك وكتبت به إلى عاملك... قالوا فانا لا نعجل عليك وأن كنا قد اتهمناك اعزل عنا عمالك الفساق واستعمل علينا من لا يتهم على دمائنا وأموالنا وأردد علينا مظالمنا قال عثمان ما أراني إذا في شيء إن كنت استعمل من هويتم وأعزل من كرهتم الأمر إذا أمركم قالوا والله لتفعلن أو لتعزلن أو لتقتلن فانظر لنفسك أو دع فأبى عليهم وقال لم أكن لاخلع سربالاً سربلنيه الله فحاصروه أربعين ليلة وطلحة يصلي بالناس...
وفي (ص 405) قال الطبري: وجاء محمد بن أبي بكر وثلاثة عشر حتى انتهى إلى عثمان فأخذ بلحيته فقال؟ بها حتى سمعت وقع أضراسه وقال ما أغنى عنك معاوية ما أغنى عنك ابن عامر ما أغنت عنك كتبك قال ارسل لحيتي يا ابن أخي أرسل لحيتي قال وأنا رأيته استعدى رجلاًً من القوم بعينه فقام إليه بمشقص حتى وجأ به في رأسه (قلت) ثم مه قال تغاووا عليه حتى قتلوه.
وفي (الطبري ج 3 ص 405) قال: وذكر الواقدي عن محمد بن مسلمة قال خرجت في نفر من قومي إلى المصريين وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن ابن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وعمرو بن الحمق الخزاعي وقد كان هذا الاسم غلب حتى يقال حبيس ابن الحمق وابن النباع قال فدخلت عليهم وهم في خباء أربعتهم ورأيت الناس لهم تبعاً... وقدم القوم وحلوا بالأسواق وحصروا عثمان قال وجاءني عبد الرحمن بن عديس ومعه سودان بن حمران وصاحباه... فإذا هم يقولون وجدنا جملاً من إبل الصدقة عليه غلام عثمان فأخذنا متاعه ففتشناه فوجدنا فيه هذا الكتاب فإذا فيه (بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فإذا قدم عليك عبد الرحمن بن عديس فاجلده مائة جلدة وأحلق رأسه ولحيته واطل حبسه حتى يأتيك أمري, وعمرو بن الحمق فافعل به مثل ذلك وسودان بن حمران مثل ذلك وعروة بن النباع الليثي مثل ذلك.
في (ص 211 ج 3): وكان ابن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوماً حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة خمس وثلاثين .
وفي (ص 411 ج 3): وعن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة قال : دخلت على عثمان رضي الله عنه فتحدث عنده ساعة, فقال يا بن عياش تعال. فأخذ بيدي فأسمعني كلاماً من على باب عثمان فسمعنا كلاماً منهم من يقول: ما تنتظرون به؟ ومنهم من يقول: انظروا عسى أن يراجع فبينما أنا وهو واقفان إذ مر طلحة بن عبيد الله فوقف فقال ابن عديس : فقيل: ها هو ذا, قال: فجاءه ابن عديس فناجاه بشيء ثم رجع ابن عديس؟ فقال لأصحابه: لا تتركوا أحداً يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده قال: فقال لي عثمان: هذا ما أمر به طلحة بن عبيد الله. ثم قال عثمان: اللهم اكفني طلحة بن عبيد الله فإنه حمل عليًَّ هؤلاء والبهم والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وان يسفك دمه أنه انتهك مني ما لا يحل له... ثم رجع عثمان قال ابن عياش : فأردت أن أخرج فمنعوني حتى مر بي محمد بن أبي بكر فقال خلوه فخلوني.

وهذا يسمى تواتر .. فارجع الى كتب التاريخ ودع حماقه سند صحيح لاننا مللنا منها مثلما أقول دائما أعذركم لا تاريخ لكم لهذا تكرهون التاريخ ...

كتاب بلا عنوان
13-01-2010, 09:51 AM
سبحان الله من غباء النواصب
علمائه قالوا انه شارك في قتله و هو ينكر !!!
يعني هو ذكي و علمائه خرفان ؟!

سوف نعيد له ما ذكرته له سابقا ليبتعد عن عناده الجويهل


تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 111
عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان ( 1 ) بن حزار ( 2 ) بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر ابن عفير قال ابن عفير وكان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان أنا ( 3 ) أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين احمد بن محمد أنا أبو القاسم عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية أخبرنا ( 4 ) أبو الحسين الأبرقوهي اذنا وأبو عبد الله الخلال شفاها أنا أبو القاسم بن منده أنا أبو علي إجازة ح قال وأنا أبو طاهر بن سلمة أنا علي بن محمد قالا أنا أبو محمد بن أبي حاتم قال ( 5 ) عبد الرحمن بن عديس البلوي له صحبة روى عنه أبو ثور الفهمي وأبو الحصين الحجري واسمه الهيثم بن شفي وسبيع ( 6 ) وروى عبد الرحمن بن شماسة عن رجل عنه سمعت أبي يقول بعض ذلك وبعضه من قبلي كتب الي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل أحمد بن محمد وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس قال عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر الى عثمان بن عفان وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار الى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال ابن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار الى عثمان بن عفان من المصريين أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو ابن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو بايع النبي ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي كذا قال ابن منده ووهم على ابن يونس وأسقط من نسبه هني ( 1 ) بين ذهل وبلي وكرر ذكر مبايعته تحت الشجرة ولا معنى لذلك وذكر ابن شماسة روى عنه اعتمادا على حديث أبي حاتم وقد ثبت انه انما روى عن رجل عنه قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي زكريا البخاري ح وحدثنا خالي أبو المعالي محمد بن يحيى القاضي نا أبو الفتح نصر بن ابراهيم أنا أبو زكريا البخاري نا عبد الغني بن سعيد قال في باب عديس عبد الرحمن بن عديس له صحبة مصري وأخوه عبد الله أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل ( 2 ) قيل انه ممن سار الى
عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع ( 1 ) وأبو ثور الفهمي قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان ( 3 ) فيمن سار الى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين كذلك قال ابن يونس وقال هني بضم الهاء بخط الصوري وابن الثلاج والأشهر هني بفتح الهاء وقد ذكر الدارقطني فحكى عنه ما ذكره ( 4 ) ثم قال وكان الأشبه ما قاله ابن يونس قال ابن ماكولا ( 5 ) واما العتري ( 6 ) بكسر العين المهملة وسكون الياء المعجمة باثنتين ( 7 ) من فوقها فجماعة منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي العتري ( 8 ) احد من سار الى عثمان من مصر كتب إلي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل بن سليم وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس نا العباس بن محمد البصري نا جعفر بن مسافر نا عبد الله بن يوسف نا ابن لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد اهل مصر فرجعت الى عثمان فقلت انى أرى وفد اهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم ابن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد ابن عديس منبر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فصلى بهم
الجمعة وقال في خطبته ان عبد الله بن مسعود حدثني انه سمع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ان عثمان أضل من عتبة غاب قفلها فدخلت على عثمان وكان محصورا فسألني بماذا قام فيهم فأخبرته فقال كذب والله ابن عديس ما سمعها ابن عديس من ابن مسعود قط ولا سمعها ابن مسعود من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد اختبأت عند ربي عشرا ولولا ما ذكر ابن عديس ما ذكرت اني لرابع أربعة في الإسلام ولقد ائتمنني رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) على ابنته ( 1 ) ثم توفيت فأنكحني الأخرى والله ما زنيت ولا سرقت في جاهلية ولا اسلام ولا تغنيت ولا تمنيت ( 2 ) ولا مسست فرجي بيميني منذ بايعت بها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد ختمت القرآن على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولا مرت بي جمعة الا وأنا أعتق فيها رقبة منذ أسلمت الا ان لا أجد في تلك الجمعة ثم أعتق لها بعد أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالا أنا أبو الحسين ( 3 ) بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر أنا يعقوب بن سفيان نا صفوان يعني ابن صالح نا الوليد عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن معاوية بن أبي سفيان أخذ ابن عديس في رهن اهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن حبيب فأدركه رجل راكب ( 4 ) على فرس فأشار إليه بنشابة فقال ابن عديس أنشدك الله في دمي فإني ممن بايع تحت الشجرة فقال ان الشجر كثير في الجبل فقتله قال ابن لهيعة كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر الى عثمان فقتلوه ثم قتل ابن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل ( 5 ) قال البيهقي بلغني عن محمد بن يحيى الذهلي انه قال
عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة لا يحل ان يحدث عنه بشئ آخر ( 1 ) الجزء الثامن والتسعين بعد الأربعمائة ( 1 )




كتاب السيرة لابن حبان ج1 ص 512 : قال اربع من الرؤساء ممن شارك في قتل عثمان : عبد الرحمن بن عديس و عمرو بن الحمق ....إلخ




الكامل في التاريخ - ج2 - سنة 35 - ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان
وكان بمصر محمد بن أبي بكر ومحمد بن فلما خرج المصريون خرج فيهم عبد الرحمن بن عديس البلوي في خمسمائة وقيل‏:‏ في ألف ....إلى ان قال ...وقد قيل‏:‏ إن محمد بن أبي بكر ومحمد بن أبي حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان وسار محمد بن أبي بكر مع من سار إلى عثمان وأقام ابن أبي حذيفة بمصر وغلب عليها لما سار
عنها عبد الله بن سعد على ما يأتي‏.‏
فلما خرج المصريون إلى قصد عثمان أظهروا أنهم يريدون العمرة وخرجوا في رجب وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وبعث عبد الله بن سعد رسولًا إلى عثمان يخبره بحالهم وأنهم قد أظهروا العمرة وقصدهم خلعه أو قتله ....إلى أن ذكر ...فلما نزل عثمان وجد مروان وسعيدًا ونفرًا من بني أمية في منزله لم يكونوا شهدوا خطبته فلما جلس قال مروان‏:‏ يا أمير المؤمنين أتكلم أم أسكت فقالت نائلة بنت الفرافصة امرأة عثمان‏:‏ لا بل اصمت فإنهم والله قاتلوه ومؤثموه إنه قد قال مقالةً لا ينبغي له أن ينزع عنها‏.‏
فبرز المغيرة بن الأخنس بن شريق وكان قد تعجل من الحج في عصابة لينصروا عثمان وهو معه في الدار ....إلى أن ذكر ...ونزل إلى المغيرة بن الأخنس بن شريق رجلٌ فقتل المغيرة قال‏:‏ فلما سمع الناس يذكرونه قال‏:‏ إنا لله وإنا إليه راجعون‏.‏
فقال له عبد الرحمن بن عديس‏:‏ ما لك فقال‏:‏ رأيت فيما يرى النائم هاتفًا يهتف فقال‏:‏ بشر قاتل المغيرة بن الأخنس بالنار فابتليت به‏.‏

الى ان ذكر ... وكان آخر من دخل عليه ممن رجع محمد بن أبي بكر فقال له عثمان‏:‏ ويلك أعلى الله تغضب هل لي إليك جرم إلا حقه أخذته منك‏.‏
فأخذ محمد لحيته وقال‏:‏ قد أخزاك الله يا نعثل‏!‏ فقال‏:‏ لست بنعثل ولكني عثمان وأمير المؤمنين وكانوا يلقبون به عثمان‏.‏
فقال محمد‏:‏ ما أعنى عنك معاوية وفلان وفلان‏!‏ فقال عثمان‏:‏ يا ابن أخي فما كان أبوك ليقبض عليها‏.‏
فقال محمد‏:‏ لو رآك أبي تعمل هذه الأعمال أنكرها عليك والذي أريد بك أشد من قبضي عليها‏!‏ فقال عثمان‏:‏ أستنصر الله عليك واستعين به‏!‏ فتركه وخرج‏.‏
وقيل‏:‏ بل طعن جبينه بمشقص كان في يده‏.‏
والأول أصح‏.‏
الى ان ذكر ...
وأما عمرو بن الحمق فوثب على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات قال‏:‏ فأما ثلاث منها فإني طعنتهن إياه لله تعالى وأما ستفلما كان في صدري عليه‏.‏
وأرادوا قطع رأسه فوقعت نائلة عليه وأم البنين فصحن وضربن الوجوه‏.‏
فقال ابن عديس‏:‏ اتركوه‏.‏
وأقبل عمير ابن ضابىء فوثب عليه فكسر ضلعًا من أضلاعه وقال‏:‏ سجنت أبي حتى مات في السجن‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=40#s6 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=40#s6)

و هنا دلالة واضحة ان عبد الرحمن كان من سعى الى قتله و هو امير الجيش القاتل




الاستيعاب في تمييز الأصحاب الجزء الأول (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=1) ( 31 من 73 )

باب عبد الرحمن
عبد الرحمن بن عديس البلوي مصري شهد الحديبية‏.‏
ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال‏:‏ كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حاصروا عثمان وقتلوه‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1)




اسد الغابة في معرفة الصحابة - باب العين - عبد الرحمن بن عديس
‏"‏ب د ع‏"‏ عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي‏.‏
كذا نسبه ابن منده وأبو نعيم، وهو بلوي‏.‏ له صحبة، وشهد بيعة الرضوان، وبايع فيها‏.‏ وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان، رضي الله عنه، لما فتلوه‏.‏
روى عنه جماعة من التابعين بمصر، منهم‏:‏ أبو الحصين الهيثم بن شفي، و عبد الرحمن بن شماسة، وأبو ثور الفهمي‏.‏
رو ابن لهيعة، عن عياش بن عباس، عن أبي الحصين الحجري، عن عبد الرحمن بن عديس قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏سيخرج ناسٌ من أمتي يُقتلُون بجبل الخليل‏"‏، قال‏.‏ فلما كانت الفتنة كان ابن عديس ممن أخذه معاوية في الرهن فسجنهم بفلسطين، فهربوا من السجن، فاتبعوا حتى أدركوا، فأدرك فارس منهم ابن عديس، فقال له ابن عديس‏:‏ ويحك‏!‏ اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة‏!‏ فقال‏:‏ الشجر بالخليل كثير‏.‏ فقتله سنة ست وثلاثين‏.‏
أخرجه الثلاثة‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=83#s33


كل قول علمائهم و اكابرهم يقولون انه سعى في قتل عثمان و ياتي هذا الجويهل و يتفلسف في التاريخ من دون دليل

سبحان الله اسقط علمائهم الكبار في شيء يجهله

كتاب بلا عنوان
13-01-2010, 10:21 AM
و هنا بشكل اوضح من كتاب السيرة لابن حبان لاني سابقا وضعت نص مختصر و هنا بشكل مفصل


السيرة لابن حبان الجزء 1 صفحة 512
خرج جماعة من أهل مصر إلى عثمان يشكون ابن أبي سرح و يتكلمون منه فكتب إليه عثمان كتابا و هدده فيه فأبى ابن أبي السرح أن يقبل من عثمان و ضرب بعض من أتاه من قبل عثمان متظلما و قتل رجلا من المتظلمة فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل فيهم أربعة من الرؤساء : عبد الرحمن بن عديس البلوي و عمرو بن الحمق الخزاعي و كنانة بن بشر بن عتاب الكندي و سودان بن حمران المرادي فساروا حتى قدموا المدينة و نزلوا مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم و شكوا إلى أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم في مواقيت الصلاة ما صنع بهم ابن أبي سرح فقام طلحة بن عبيد الله إلى عثمان بن عفان و كلمه الكلام الشديد و أرسلت إليه عائشة : قدم عليك أصحاب محمد و سألوك عزل هذا الرجل فأبيت ذلك بواحدة و هذا قد قتل منهم رجلا فأنصفهم منة عاملك و كان عثمان يحب قومه
الى ان ذكر ...ثم قال علي للحسن و الحسين : اذهبا بسيفكما حتى تقفا على باب عثمان و لا تدعا أحدا يصل إليه و بعث الزبير ابنه و بعث طلحة ابنه و بعث عدة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان و رماه الناس بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء و تخضب محمد بن طلحة و شج قنبر مولى علي ثم أخذ محمد بن أبي بكر بيد جماعة و تسور الحائط من غير أن يعلم به أحد من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان و هو قاعد و المصحف في حجره و معه امرأته و الناس فوق السطح لا يعلم أحد بدخولهم فقال عثمان لمحمد بن أبي بكر : والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني ! فرجع محمد و تقدم إليه سودان بن رومان المرادي و معه مشقص فوجأه حتى قتله و هو صائم
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=4111&id=65




كتاب تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 107
3890 - عبد الرحمن بن عديس ( 2 ) بن عمرو بن عبيد بن كلاب ابن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي أبو محمد البلوي ( 3 ) له صحبة وهو ممن بايع تحت الشجرة روى عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) حديثا وعن ابن روى عنه أبو ثور ( 1 ) الفهمي الصحابي والهيثم بن شفي ( 2 ) أبو الحصين وسبيع بن عامر الحجريان وكان ممن سكن مصر وأعان على قتل عثمان رضوان الله عليه
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=15683

كتاب بلا عنوان
13-01-2010, 10:41 AM
و تفضل المزيد ايضا

تاريخ خليفة بن خياط الجزء 1 صفحة 36
مقتل عثمان بن عفان
رحمه الله وحصاره
قال أبو الحسن : قدم أهل مصر عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي . وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي . وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي المدينة في أمر عثمان . فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=4106&id=36 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=4106&id=36)




لكن عندي ملحوظة : عثمان بن عفان لم يبايع تحت الشجرة كما تتداوله كتبهم الحديثية و التاريخية
يعني عبد الرحمن يدخل الجنة مؤكد على رأي الوهابية !

النجف الاشرف
14-01-2010, 05:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والزميل يبدوا عليه أنصدم حينما راى نتائج الكذبه الوهابيه هات سند صحيح ههههههه
ويا عزيزي يا شمري لو ما كانت الصحابه مشاركة في قتل عثمان لرايت علمائك يصدرون الكتب تلو الكتب في تكفيرهم لكنهم أكتفوا بذكر فتنه فقط فتامل وأغتم الفرصه وراجع حساباتك
يرفع وننتظر

3li
15-01-2010, 07:25 AM
وفقكم الله

عبد العباس الجياشي
31-08-2010, 05:14 AM
عثمان بن عفّان يسكت عن ضرب الرجال

لـ ( عجيزة) زوجته !!!




"عجيزة المرأة : عجزها، ولا يقال للرجل إلا على التشبيه، والعجز لهما جميعا. ورجل أعجز وامرأة عجزاء ومعجزة : عظيما العجيزة، وقيل : لا يوصف به الرجل. وعجزت المرأة تعجز عجزا وعجزا، بالضم : عظمت عجيزتها، والجمع عجيزات، ولا يقولون عجائز مخافة الالتباس. وعجز الرجل : مؤخره، وجمعه الأعجاز، ويصلح للرجل والمرأة، وأما العجيزة فعجيزة المرأة خاصة".

جمال الدين بن منظور، لسان العرب، ج 5، ص 371،
(فصل العين المهملة).
-------


" وأخذت ابنة الفرافصة في حديث أبي سعيد حليها فوضعته في حجرها وذلك قبل أن يقتل قال فلما أشعر أو قال قتل ناحت عليه فقال فقال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها قال فعلمت أن عدوا الله لم يرد إلا الدنيا".

محمد بن جريرالطبري (310 هـ).
تاريخ الأمم و الملوك، (بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات)،
ج 3، ص 415 – 416،
أحداث سنة خمسة وثلاثين من الهجرة
-----


" أخذت بنت الفرافصة حليها في جريب فوضعته في حجرها - وذلك قبل أن يقتل - فلما أشعر -أو قال قتل - تفاجت عليه، فقال بعضهم : قاتلها الله ما أعظم عجيزتها !!".

عمر بن شبة النميري البصري (262 هـ).
تاريخ المدينة المنورة؛ تحقيق: فهيم محمد شلتوت،( ط2، ايران: دار الفكر)،ج 4، ص 1286
-----


" تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده و قال : إنها لكبيرة العجيزة".

أبي الفداء اسماعيل ابن كثير الدمشقي (774 هـ).
البداية والنهاية؛ تحقيق: علي شيري، (ط1، لبنان: دار إحياء التراث العربي، 1988م)، ج 7، ص 210
-----


" فلما قتل تفاجت عليه قال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها".

محمّد بن حبّان التميمي البستي (354 هـ).
صحيح ابن حبّان؛ تحقيق: شعيب الأرنؤووط، (ط1، مؤسسة الرسالة)، ج 15، ص 361
-----


السؤال هنا:
كيف تضرب عجيزة
زوجة عثمان بن عفّان نائلة

وهو لا يحرّك ساكنا !!!




بارك فيك سيدنا ابو هاشم
ورحم الله والديك

الاسلام الحق
31-08-2010, 06:42 AM
هذا المعاق ذهنيا شمري يريد سندا صحيحا فالاخرق يظن ان قواعد الجرح والتعديل التي تقام على الاحاديث النبوية مطلوبة ايضا في التاريخ والسير ههههههههههههههههههههههههههههههههه :p

لو كان الغباء رجلا لاسميته وهابيا

منضبط
31-08-2010, 06:48 AM
السؤال هنا:
كيف تضرب عجيزة
زوجة عثمان بن عفّان نائلة

وهو لا يحرّك ساكنا !!!

لقد كان يقدي بإمامه

احمد الدفاعي
31-08-2010, 01:49 PM
احسنتم يا شيعة امير المؤمنين ع ابطال في فضح الوهابية السلفية جزاكم الله خير الجزاء

كتاب بلا عنوان
31-08-2010, 08:22 PM
لتوثيق الموضوع برقم الصفحات و الاجزاء


البداية و النهاية لأبن كثير - الجزء السابع - الصفحة 210
ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال: إنها لكبيرة العجيزة. وضرب عثمان فقتله، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله، فضرب الغلام رجل يقال له قترة (1) فقتله. وذكر ابن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله، فصاح النساء وضربن وجوههن، فيهن امرأتاه نائلة وأم البنين، وبناته، فقال ابن عديس: اتركوه، فتركوه. ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه، وذلك أنه نادى مناد منهم: أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله، فانتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب على عثمان وقتيلين معه


تاريخ أبن خلدون - ج2 ق1 - ص 150
فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء ابن سلام فوعظهم فهموا بقتله ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلا بما لا حاجه إلى ذكره ثم استحيا وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة امرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء أخر وانتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمان منهم وقتلوا من الغلمان ثم خرجوا إلى بيت المال فانتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال ابن عديس اتركوه ويقال ان الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعا من اضلاعه


تاريخ الطبري - ج3 - ص421
ورجع قالوا فلما خرج محمد بن أبي بكر وعرفوا انكساره ثار قتيرة وسودان بن حمران السكونيان والغافقي فضربه الغافقي بحديدة معه وضرب المصحف برجله فاستدار المصحف فاستقر بين يديه وسالت عليه الدماء وجاء سودان بن حمران ليضربه فانكبت عليه نائلة ابنة الفرافصة واتقت السيف بيدها فتعمدها ونفح أصابعها فأطن أصابع يدها وولت فغمز أوراكها وقال انها لكبيرة العجيزة وضرب عثمان فقتله ودخل غلمة لعثمان مع القوم لينصروه وقد كان عثمان أعتق من كف منهم فلما رأوا سودان قد ضربه أهوى له بعضهم فضرب عنقه فقتله ووثب قتيرة على الغلام فقتله وانتهبوا ما في البيت وأخرجوا من فيه ثم أغلقوه على ثلاثة قتلى فلما خرجوا إلى الدار وثب غلام لعثمان آخر على قتيرة فقتله ودار القوم فأخذوا ما وجدوا حتى تناولوا ما على النساء وأخذ رجل ملاءة نائلة والرجل يدعى كلثوم بن تجيب فتنحت نائلة فقال ويح أمك من عجيزة ما أتمك وبصر به غلام لعثمان فقتله وقتل



كفو يا عثمان يمسكون زوجته و يمسكون مؤخرتها و يقولون عنها كبيرة هههه


و اما هذا الاحمق الذي يطلب السند
من متى التاريخ يطبق عليه الجرح و التعديل ؟

عبد العباس الجياشي
09-08-2011, 12:31 PM
يرفع لعيون نعثل

عاشق الامام الكاظم
11-08-2011, 01:43 AM
اللهم صلي على محمد وال محمد
يرفع يرفع