قطرة من فيض الغدير
11-01-2010, 10:03 PM
قصة مؤلمة ومازال الألم مستمر
قصة فتاة توفيت أمها وهى تبلغ من العمر ستة أشهر لم ترى أمها لها خمسه من الاخوة والأخوات، كان والدها وأخوتها وأخواتها يرعونها وكان الأب يحاول أن يسد فراغ الأم ويبذل ما في وسعه لذلك( لمدة9 سنوات )، الى أن تزوج الأب وتحولت المودة التي كانت بين الأب وأبناؤه الى جبل من الجليد ، حيث طغت العواطف الجنسية الساخنة على الأب ،فففي البداية كان يستجيب لأبناؤه عندما يشكون من زوجة الأب ،الي أن احكمت زوجة الأب سورا زجاجيا بين الأب وأبناؤه حيث عزلتهم عنه ، وشغلته عنهم بكل جوارحها فأصبح الأب لايشعر بأبناؤه ومعاناتهم ،وأصبح الأبناء كاليتامى وأبوهم أمام أعينهم ولكنهم يخجلون منه كأنه غريب عنهم ،وذلك بعد أن باءت محاولاتهم البريئة للتقرب منه بالفشل ، وأصبحت الفرصة سانحة لزوجة الأب لتنهب أموال اليتامى وطعامهم وتقدمه لأبنائها معتمدة على أنها قد أحكمت الحصار على الأب فكلما أراد أحد الأبناء الاقتراب من الأب دعابته بأسلوب يخجل منه الأبناء فينصرفون ، وإذا حدث وتجرأ أحد البناء واشتكى للأب من سرقتها أنكر الأب أن تكون هي التي سرقت أموال الأبناء ،وتكررت السرقات مع الأب نفسه الى أن علم الأب أنها الفاعلة وسرقت أموال أبناؤه الذكور وكانت السبب في تأخير زواجهم ولم يطلقها الأب الا بعد 13 عام بعد أن حاكت كل المؤمرات لافشال أى مشروع ناجح لزواج الأخت الكبرى وسعت جاهدة لتزويج الأخت الكبرى زيجة فاشلة وأقنعت الأب بتلك الزيجه ثم حدثت خلافات بين أختي الكبرى وزوجها(الذي كان لايصلي ولايتق الله وقد علم الأب بذلك قبل الزواج ومع ذلك أتم الزواج الفاشل بفضل زوجة الأب) فأخذت زوجة الأب تحرضه على تطليقها الى أن تم الخلع بعد 5سنوات من القضايا.
واتضح أن زوجة الأب عندما كانت تصنع طعاما لأولادها ليأخذوه معهم منزلهم كان أبوهم (طليقها ) يأكل معهم ، وذهبت لكي تصطاف مع أولادها ولم يوافق الأب على ذلك ومع ذلك ذهبت فعزم أن يطلقها حيث أنه كان مريض وتركته وذهبت وكانت كثيرة الخروج مع أبنائها تاركة أبي مريض.
وأخيرا تم الطلاق .................................................. ....................................وبعد أن تم الطلاق بسنتين اكتشف الأبناء أن الأب تزوج متعة من أخرى لديها أطفال دون أن يخبرأبناؤه، وكانت ظروف الأبناء كالتلي لم يتزوج منهم إلا الأخ الأكبر واما الأخ الأوسط البالغ من العمر35 سنة لم يتزوج لسوء لاحوال المادية (بعد السرقات المتكررة) وتحكمات الأب واجبار ذلك الابن على دفع أموال لكي يشتري كتب أو ملابس للتفاخر لاتلبس الامرة واحده أو غيرها وأما الأخ الصغر وعمره 33 سنه لم يتزوج ، والأخت الكبرى مازالت القضايا مستمرة ولم يتم الخلع بعد ، والأخت الوسطى عمرها 25 سنة والصغرى (صاحبة الحكاية) كان عمرها 23 سنة . وكانت البنات يجهزن الطعام وينتظرونه الى الساعة الثانية عشر ليلا ، الى أن ياتي من العمل المزعوم ، الى أن علموا من مكالمة هاتفية أنه تزوج متعة في ظل هذه الظروف .........اكتشف الأبناء موضوع زواج المتعةوسبب تاخره عن المنزل وعارضوه ، فألغاه بعد خلافات مع الأبناء ومشاكل عديدة مع ابنه الأوسط كادت تعوق زواج ابنه الأوسط ،تزوج الأبناء الذكور .........................، وأما البنات فليس لهن أم تنقل معاناتهن،و الأب لا يشعر سوى بمعاناته ،أسقط الأب ابنته الكبرى من اعتبارالزواج فليس لها أن تتزوج فعندها ولد ، والوسطي تقدم لها بعض العرسان ورفضت ورفض الأب أن تتزوج الصغرى قبل الوسطى أو حتى يراها أحد العرسان .
والأن عمر الأخت الكبرى 37 سنه والوسطى 33 سنة والصغرى 31 سنة وكلهن يعملن لأن الأب مريض وعنده جلطة في المخ وتتعاون الثلاث فتيات في المصاريف المنزلية لان معاش الأب لا يكفي والاخوة الذكور لا يسألون , وعندما يزورهم الأخوة الذكور يوم الجمعة يشكو الأب ويهين البنات أمام اخوانهن ويشتمهم ويقول ان الزوجة هى التى تشعر بالزوج أما أنتن فلا تصلحن وذلك مهما حاولن تجنب ما يسخطه ، الى أن قالت له صاحبة الرسالة (الأخت الصغرى) يمكنك أن تتزوج،
ويقول للأخت الكبرى عندما تشدد على ابنها في الدراسة (وهو أصلا يهوى اللعب ويشكو لجده من أمه حتي تعفيه من الواجبات ) أنت غير متحملة للمسؤولية أعطي الولد لأبوه (الذي لم يسأل عنه ) واذهبي لتتزوجي مادمت غير مهتمة بابنك (علما بان الاب مسقط الابنة الكبري من اعتبارات الزواج ولكنه يؤذيها من آن لآخر بالكلام الجارح ).
وحيث أن الأب مؤمن وكان له الفضل في وصول بناته لمذهب آل البيت يحاول البنات التماسك والتحمل ولكن في بعض الأحيان يشتمهم بألفاظ مشينة فيها قذف وبصوت عالي يسمعه الجيران.
، الفتاه صاحبة القصة قد امتلأ قلبها احساسا بالظلم وضاق صدرها وعجزت عن التحلي بالهدوء أرجو نصيحتها..................
قصة فتاة توفيت أمها وهى تبلغ من العمر ستة أشهر لم ترى أمها لها خمسه من الاخوة والأخوات، كان والدها وأخوتها وأخواتها يرعونها وكان الأب يحاول أن يسد فراغ الأم ويبذل ما في وسعه لذلك( لمدة9 سنوات )، الى أن تزوج الأب وتحولت المودة التي كانت بين الأب وأبناؤه الى جبل من الجليد ، حيث طغت العواطف الجنسية الساخنة على الأب ،فففي البداية كان يستجيب لأبناؤه عندما يشكون من زوجة الأب ،الي أن احكمت زوجة الأب سورا زجاجيا بين الأب وأبناؤه حيث عزلتهم عنه ، وشغلته عنهم بكل جوارحها فأصبح الأب لايشعر بأبناؤه ومعاناتهم ،وأصبح الأبناء كاليتامى وأبوهم أمام أعينهم ولكنهم يخجلون منه كأنه غريب عنهم ،وذلك بعد أن باءت محاولاتهم البريئة للتقرب منه بالفشل ، وأصبحت الفرصة سانحة لزوجة الأب لتنهب أموال اليتامى وطعامهم وتقدمه لأبنائها معتمدة على أنها قد أحكمت الحصار على الأب فكلما أراد أحد الأبناء الاقتراب من الأب دعابته بأسلوب يخجل منه الأبناء فينصرفون ، وإذا حدث وتجرأ أحد البناء واشتكى للأب من سرقتها أنكر الأب أن تكون هي التي سرقت أموال الأبناء ،وتكررت السرقات مع الأب نفسه الى أن علم الأب أنها الفاعلة وسرقت أموال أبناؤه الذكور وكانت السبب في تأخير زواجهم ولم يطلقها الأب الا بعد 13 عام بعد أن حاكت كل المؤمرات لافشال أى مشروع ناجح لزواج الأخت الكبرى وسعت جاهدة لتزويج الأخت الكبرى زيجة فاشلة وأقنعت الأب بتلك الزيجه ثم حدثت خلافات بين أختي الكبرى وزوجها(الذي كان لايصلي ولايتق الله وقد علم الأب بذلك قبل الزواج ومع ذلك أتم الزواج الفاشل بفضل زوجة الأب) فأخذت زوجة الأب تحرضه على تطليقها الى أن تم الخلع بعد 5سنوات من القضايا.
واتضح أن زوجة الأب عندما كانت تصنع طعاما لأولادها ليأخذوه معهم منزلهم كان أبوهم (طليقها ) يأكل معهم ، وذهبت لكي تصطاف مع أولادها ولم يوافق الأب على ذلك ومع ذلك ذهبت فعزم أن يطلقها حيث أنه كان مريض وتركته وذهبت وكانت كثيرة الخروج مع أبنائها تاركة أبي مريض.
وأخيرا تم الطلاق .................................................. ....................................وبعد أن تم الطلاق بسنتين اكتشف الأبناء أن الأب تزوج متعة من أخرى لديها أطفال دون أن يخبرأبناؤه، وكانت ظروف الأبناء كالتلي لم يتزوج منهم إلا الأخ الأكبر واما الأخ الأوسط البالغ من العمر35 سنة لم يتزوج لسوء لاحوال المادية (بعد السرقات المتكررة) وتحكمات الأب واجبار ذلك الابن على دفع أموال لكي يشتري كتب أو ملابس للتفاخر لاتلبس الامرة واحده أو غيرها وأما الأخ الصغر وعمره 33 سنه لم يتزوج ، والأخت الكبرى مازالت القضايا مستمرة ولم يتم الخلع بعد ، والأخت الوسطى عمرها 25 سنة والصغرى (صاحبة الحكاية) كان عمرها 23 سنة . وكانت البنات يجهزن الطعام وينتظرونه الى الساعة الثانية عشر ليلا ، الى أن ياتي من العمل المزعوم ، الى أن علموا من مكالمة هاتفية أنه تزوج متعة في ظل هذه الظروف .........اكتشف الأبناء موضوع زواج المتعةوسبب تاخره عن المنزل وعارضوه ، فألغاه بعد خلافات مع الأبناء ومشاكل عديدة مع ابنه الأوسط كادت تعوق زواج ابنه الأوسط ،تزوج الأبناء الذكور .........................، وأما البنات فليس لهن أم تنقل معاناتهن،و الأب لا يشعر سوى بمعاناته ،أسقط الأب ابنته الكبرى من اعتبارالزواج فليس لها أن تتزوج فعندها ولد ، والوسطي تقدم لها بعض العرسان ورفضت ورفض الأب أن تتزوج الصغرى قبل الوسطى أو حتى يراها أحد العرسان .
والأن عمر الأخت الكبرى 37 سنه والوسطى 33 سنة والصغرى 31 سنة وكلهن يعملن لأن الأب مريض وعنده جلطة في المخ وتتعاون الثلاث فتيات في المصاريف المنزلية لان معاش الأب لا يكفي والاخوة الذكور لا يسألون , وعندما يزورهم الأخوة الذكور يوم الجمعة يشكو الأب ويهين البنات أمام اخوانهن ويشتمهم ويقول ان الزوجة هى التى تشعر بالزوج أما أنتن فلا تصلحن وذلك مهما حاولن تجنب ما يسخطه ، الى أن قالت له صاحبة الرسالة (الأخت الصغرى) يمكنك أن تتزوج،
ويقول للأخت الكبرى عندما تشدد على ابنها في الدراسة (وهو أصلا يهوى اللعب ويشكو لجده من أمه حتي تعفيه من الواجبات ) أنت غير متحملة للمسؤولية أعطي الولد لأبوه (الذي لم يسأل عنه ) واذهبي لتتزوجي مادمت غير مهتمة بابنك (علما بان الاب مسقط الابنة الكبري من اعتبارات الزواج ولكنه يؤذيها من آن لآخر بالكلام الجارح ).
وحيث أن الأب مؤمن وكان له الفضل في وصول بناته لمذهب آل البيت يحاول البنات التماسك والتحمل ولكن في بعض الأحيان يشتمهم بألفاظ مشينة فيها قذف وبصوت عالي يسمعه الجيران.
، الفتاه صاحبة القصة قد امتلأ قلبها احساسا بالظلم وضاق صدرها وعجزت عن التحلي بالهدوء أرجو نصيحتها..................