القاصي @
12-01-2010, 12:09 AM
طريقة خداع جديدة ... قديمة
لقد تعددت طرق الخداع والكذب للشعب العراقي واصبح عدد هذه الطرق بعدد عدد المشاكل التي يتعرض لها الشعب العراقي والتي بالتاكيد لا حصر لها ...
واخرها وليس اخيرها نعم طريقة قديمة وتكررة مراد منها الانطلاء على البسطاء من ابناء الشعب العراقي ولكن هل ينجح هذا الانطواء ؟؟
نعم لقد استخدمها السياسيون في الانتخابات السابقة والان يعاودو استخدامها لأنها تمس مشاعر العراقيين وهي ... المرجعية الدينية !!
نعم لقد حرك هؤلاء العملاء اذنابهم عن طريق الايعاز الى الام وهي (امريكا وجماعتها) فحرك هؤلاء (الاخير) اذنابهم فحاولوا المساس بالمرجعية المباركة (ادامها الله)
لكي يجد الاذناب الاخرى (مدعوا السياسة في العراق) الذين أفسدوا الارض ... ويجدوا لهم طريقة اخرى لخداع الشعب نعم يجدوا لهم ملجأ وهو ان يدعي هؤلاء الاذناب الفاسدون انهم هم المدافع عن المرجعية كذبوا وخسئوا ...
اين هؤلاء من المرجعية المباركة التي لطالما نسحتهم ووجهتهم ولكنهم لم يطيعوها قيد شعرة فعندما حرمت المرجعية التزوير في الانتخابات كان هؤلاء المزور الاول فيها وعندما حرمت المرجعية اعطاء البطانيات والصوبات للناس من اجل انتخابهم كذلك لم يطيعوا امر المرجعية فقاموا بتوزيع البطانيات علنا وفي المناطق النائية لكي يخدعوا من بعض النفوس البسيطة بغية اكتساب اصواتهم ...
وكذلك همشوا رأي المرجعية في كثير من الامور التي تهم الشعب العراقي وحالوا تغييب رأي المرجعية المباركة ...
ولكنهم أي السياسيون الفاسدون المفسدون يدون بهذا الادعاء أي ادعاء انهم رافضون ومدافعون عن المرجعية في الحقيقة انه اصبح ادعاء واهي فكذبهم واضح وهو انهم يريدون كسب اصوات الناس لهم ...
ولكن هيهات هذا الكلام كان سابقا اما الان فقد اصبح الوعي السياسي لدى ابناء الشعب العراقي ظاهرة واقعية لا يمكن لأحد نكرانها ...
وهذه طرق الخداع ان شاء الله تعالى هي معلومة لدى الشعب ول تنطلي حتى على البسطاء من ابناءه .
لقد تعددت طرق الخداع والكذب للشعب العراقي واصبح عدد هذه الطرق بعدد عدد المشاكل التي يتعرض لها الشعب العراقي والتي بالتاكيد لا حصر لها ...
واخرها وليس اخيرها نعم طريقة قديمة وتكررة مراد منها الانطلاء على البسطاء من ابناء الشعب العراقي ولكن هل ينجح هذا الانطواء ؟؟
نعم لقد استخدمها السياسيون في الانتخابات السابقة والان يعاودو استخدامها لأنها تمس مشاعر العراقيين وهي ... المرجعية الدينية !!
نعم لقد حرك هؤلاء العملاء اذنابهم عن طريق الايعاز الى الام وهي (امريكا وجماعتها) فحرك هؤلاء (الاخير) اذنابهم فحاولوا المساس بالمرجعية المباركة (ادامها الله)
لكي يجد الاذناب الاخرى (مدعوا السياسة في العراق) الذين أفسدوا الارض ... ويجدوا لهم طريقة اخرى لخداع الشعب نعم يجدوا لهم ملجأ وهو ان يدعي هؤلاء الاذناب الفاسدون انهم هم المدافع عن المرجعية كذبوا وخسئوا ...
اين هؤلاء من المرجعية المباركة التي لطالما نسحتهم ووجهتهم ولكنهم لم يطيعوها قيد شعرة فعندما حرمت المرجعية التزوير في الانتخابات كان هؤلاء المزور الاول فيها وعندما حرمت المرجعية اعطاء البطانيات والصوبات للناس من اجل انتخابهم كذلك لم يطيعوا امر المرجعية فقاموا بتوزيع البطانيات علنا وفي المناطق النائية لكي يخدعوا من بعض النفوس البسيطة بغية اكتساب اصواتهم ...
وكذلك همشوا رأي المرجعية في كثير من الامور التي تهم الشعب العراقي وحالوا تغييب رأي المرجعية المباركة ...
ولكنهم أي السياسيون الفاسدون المفسدون يدون بهذا الادعاء أي ادعاء انهم رافضون ومدافعون عن المرجعية في الحقيقة انه اصبح ادعاء واهي فكذبهم واضح وهو انهم يريدون كسب اصوات الناس لهم ...
ولكن هيهات هذا الكلام كان سابقا اما الان فقد اصبح الوعي السياسي لدى ابناء الشعب العراقي ظاهرة واقعية لا يمكن لأحد نكرانها ...
وهذه طرق الخداع ان شاء الله تعالى هي معلومة لدى الشعب ول تنطلي حتى على البسطاء من ابناءه .