عاشق القائم
13-01-2010, 08:33 AM
اعتقاد المهدي عليه السلام وأتباعه في ( إنجيل برنابا )
هذه شهادة يكتبها أنصار المهدي اليوم ليشهد عليها التاريخ غدا بأن أول من نصر الإنجيل الصحيح هو المهدي عليه السلام وهو الذي أظهره للناس وأخرجه للنور بعد ظلام دام سنين طويلة في حق هذا الإنجيل العظيم .
وهنا أنقل كلام رسول الله المهدي أبي عبدالله الحسين بن موسى عليه السلام في شأن ( إنجيل برنابا ) فقال :
أن هذا هو إنجيل المسيح الصحيح الذي أنزله الله تعالى على قلب عيسى بن البتول عليه وعلى أمه أفضل الصلاة والتسليم .
إنها مفاجأة نزفها من هذا الموقع لإخوتنا في الإيمان ونلح عليهم أن يعتنوا بهذا الإنجيل العظيم ويساعدوا على نشره ، فإنه والله إنجيل عيسى الصحيح .
إن النصارى لعنهم الله يبغضون هذا الإنجيل ولا يحبون نشره ويدعون أنه مكذوب ، وكذبوا والله بل هو الإنجيل الصحيح كتبه بين يديه تلميذه البار ( برنابا ) رضي الله عنه ، وستجدون في هذا الإنجيل توحيد الله وتمجيده ، وتعظيم المصطفى محمد r والتصريح بإسمه وتمجيده ، ولكن ماذا نقول وهذه الأمة قد بلغ بها الغباء والجهل والضلال حتى أنها من شدة ذلك عميت عن هذا الإنجيل العظيم ، يطير بعضهم بكتاب لا يسـوى مؤلفه فلسا مطارا عظيما ، وهذا كتاب الله إنجيل المسيح الصحيح بين ظهرانيهم كشف الله عنه بفضله وأظهره للنور لا يبالون به ولا يعرفون عنه شيئا ، وها أنتم واستغرابكم أكبر دليل على جهالة الأمة في حق هذا الإنجيل العظيم ، وإنا لنتشرف ونعد هذا من نصرته حبيبنا ورسول ربنا عيسى المسيح الذي ظلم بإدعاء ما ادعي بحقه ، وما طمس من إنجيله من شياطين الإنس والجن ، والله إننا لنحتسب في إعلانه ونشره أجر الله العظيم دفاعا عن حق هذا الرسول العظيم عليه الصلاة والسلام . بل بمجرد الإطلاع على تعاليم الله وآياته الواردة في ( إنجيل برنابا ) يتأكد أن هذا الإنجيل هو الإنجيل الصحيح لتوافقه مع بعض ما ورد في كتاب الله العظيم وعقيدة المؤمنين ، ومن ذلك الآتي :
أولا : الدعوة إلى توحيد الله والبراءة من الشرك والمشركين .
ثانيا : أن المسيح عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله .
ثالثا : أن عيسى عليه السلام لم يصلب بل رفع إلى السماء وسيرجع .
رابعا : أن الذبيح هو إسماعيل عليه السلام وليس إسحاق عليه السلام كما زعم اليهود لعنهم الله .
خامسا : التبشير بإرسـال النبي r بعده والتصريح بإسمه عليه الصلاة والسلام .
سادسا : التبشير بإرسال المهدي عليه السلام آخر الزمان .
سابعا : التبشير بعودة النبي r إلى الدنيا آخر الزمان ليشهد على آخر أعمال أمته ، وأيضا التبشير بعودة إدريس وإلياس عليهما الص
هذه شهادة يكتبها أنصار المهدي اليوم ليشهد عليها التاريخ غدا بأن أول من نصر الإنجيل الصحيح هو المهدي عليه السلام وهو الذي أظهره للناس وأخرجه للنور بعد ظلام دام سنين طويلة في حق هذا الإنجيل العظيم .
وهنا أنقل كلام رسول الله المهدي أبي عبدالله الحسين بن موسى عليه السلام في شأن ( إنجيل برنابا ) فقال :
أن هذا هو إنجيل المسيح الصحيح الذي أنزله الله تعالى على قلب عيسى بن البتول عليه وعلى أمه أفضل الصلاة والتسليم .
إنها مفاجأة نزفها من هذا الموقع لإخوتنا في الإيمان ونلح عليهم أن يعتنوا بهذا الإنجيل العظيم ويساعدوا على نشره ، فإنه والله إنجيل عيسى الصحيح .
إن النصارى لعنهم الله يبغضون هذا الإنجيل ولا يحبون نشره ويدعون أنه مكذوب ، وكذبوا والله بل هو الإنجيل الصحيح كتبه بين يديه تلميذه البار ( برنابا ) رضي الله عنه ، وستجدون في هذا الإنجيل توحيد الله وتمجيده ، وتعظيم المصطفى محمد r والتصريح بإسمه وتمجيده ، ولكن ماذا نقول وهذه الأمة قد بلغ بها الغباء والجهل والضلال حتى أنها من شدة ذلك عميت عن هذا الإنجيل العظيم ، يطير بعضهم بكتاب لا يسـوى مؤلفه فلسا مطارا عظيما ، وهذا كتاب الله إنجيل المسيح الصحيح بين ظهرانيهم كشف الله عنه بفضله وأظهره للنور لا يبالون به ولا يعرفون عنه شيئا ، وها أنتم واستغرابكم أكبر دليل على جهالة الأمة في حق هذا الإنجيل العظيم ، وإنا لنتشرف ونعد هذا من نصرته حبيبنا ورسول ربنا عيسى المسيح الذي ظلم بإدعاء ما ادعي بحقه ، وما طمس من إنجيله من شياطين الإنس والجن ، والله إننا لنحتسب في إعلانه ونشره أجر الله العظيم دفاعا عن حق هذا الرسول العظيم عليه الصلاة والسلام . بل بمجرد الإطلاع على تعاليم الله وآياته الواردة في ( إنجيل برنابا ) يتأكد أن هذا الإنجيل هو الإنجيل الصحيح لتوافقه مع بعض ما ورد في كتاب الله العظيم وعقيدة المؤمنين ، ومن ذلك الآتي :
أولا : الدعوة إلى توحيد الله والبراءة من الشرك والمشركين .
ثانيا : أن المسيح عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله .
ثالثا : أن عيسى عليه السلام لم يصلب بل رفع إلى السماء وسيرجع .
رابعا : أن الذبيح هو إسماعيل عليه السلام وليس إسحاق عليه السلام كما زعم اليهود لعنهم الله .
خامسا : التبشير بإرسـال النبي r بعده والتصريح بإسمه عليه الصلاة والسلام .
سادسا : التبشير بإرسال المهدي عليه السلام آخر الزمان .
سابعا : التبشير بعودة النبي r إلى الدنيا آخر الزمان ليشهد على آخر أعمال أمته ، وأيضا التبشير بعودة إدريس وإلياس عليهما الص