شهيدالله
19-01-2010, 02:49 PM
التحالف الاديلوجي واقع قوة لايقهر
....قال الثور الاسود أكلت يوم اكل الثورالابيض...
مثل غربي
طوال التاريخ كانت بغداد خط الدفاع الامامي الاقوى.. وسقوطها هو سقوط لباقي المدن والمماليك العربية والاسلامية جميعا لكن اين المثقف والسياسي الذي يجعل من د روس التاريخ برنامج عمل وطني واسلامي فاعل وخلاق؟!! ولاشك ان احداث سبتمبر ايقظت المسلمين كي يهبوا للدفاع عن انفسهم ومبادءى الاسلام والدرس الذي يقدمه لهم هو انه لابد من التضامن والتوحد والتحالف الداخلي والخارجي واقصد بالتحديد الشيعة الي تجمعهم عوامل قوة لايمكن الاستهان بها او التفاف حولها ونتسائل؟؟!!
ماهو تاثير الولايات المتحده باعتبارها القوى الكبرى والمتفوقة التي تسعى تكون الموجة الرئيسي للعالم على مواقف دول العالم باجمع ودول خاصة كان لها تاثير ودور وشأن في توحيد النظام العالمي الجديد وكان ذلك الدور يوفر لباقي دول العالم مساحة مناسبة من المناورة لتحقيق اهدافها ماهو موقف الدول الاربع الكبرى الاخرى الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي وهي بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وماهوموقف دول كبرى اخرى مثل المانيا واليابان وبعض دول اسيا واوربا وامريكا اللاتينية ..ماهو موقفهم باجمع من التوجة الامريكا نحوالهيمنة ......
تساولات عديدة يجب علينا الاجابة عليها قبل الخوض في الحديث عن السياسية بشكل مقولات انشائية او مزايدات كلامية
والاهم ماهوموقفنا نحن المسلمين كشعوب والعرب كمنظومة اقليمية دولية ..؟؟؟؟؟؟
واين نقف ؟؟..واين يقف الاخرون؟؟؟....
علينا ان نبحث عن اجابات دقيقة وواضحة حتى لانغرق في متاهات الفوضى الخلاقة التي تغذيها الاقلام المخابراتية والاعلام المضاد؟؟؟؟..................
وحتى نتمكن من صياغة استراتيجية امنية كاملة ووضع اليات واقعية للتعامل مع هذا العالم الجديد سواءعلى مستوى الوطني او الاسلامي ليس امامنا افضل من تحليل المشهد ....
الماثل على الارض وفي الواقع المتحرك وهومشهدالازمة العراقية .....منذ وبداية مرحلة التصعيد والحملة العسكرية الامريكية وحتى سقوط النظام الصدامي لع وقيام حالت الاحتلال العسكري المؤقت والى المرحلة الراهنة ومتطلباتها الضرورية...
لقد اكدت الاحادث المتسارعة من المرحلة الاولى بسيناريوهات مجلس الامن ولجان التفتيش وبدات لعبة الامم على مسرح مجلس الامن واللاعبون الرئيسيون وهم الاعضاء الدائمون في مجلس الامن وحق الفيتو.. ووقف بريطانيا مع الولايات المتحدة دون قيد اوشرط ونفذ توني بلير وصية السياسي المحنك ونستون تشرشل بالحرص على التحالف الاوربي الامريكي تحت اي ظرف وفي كل وضع ...................
بينما اظهرت فرنسا وروسيا موقف مخالف وتم ادراة حملة اتلافية وتكون علاقات وراي عام دولي ضد المشروع الامريكي بحتلال العراق ..بينما اعلانت اوربا موقفها بوضوح بجانب امريكا
والمفاجاءة عندما دارت الحرب عجلتها وجاءت لحظة اتخاذا لقرارات الحاسمة ونقطة الصفر احتجبت كل الاصوات المعارضة واختفى الااتلاف المضاد للخطة الامريكية واتضح ان الاتلاف الروسي الالماني كان مجرد انحياز تكتيكي يتعلق ببعض المطالب المحددة من اجل لعب دور اكبر من السياسات الدولية لضمان تحقيق مصالح اقتصادية بارض العراق الجريح .....
هذا ما اكدتة الاحداث لقد عاد المجتمع الدولي الى واشنطن حتى وان كان يرفض ذالك لكي تقود الجهود في الصراعت الدولية والاقليمية وتحقق فكرة هنغتون صراع الحضارات .....وتوجة النظام العالمي الجديد
بعد غزو العراق تم اعادة نشر الدرع الصاروخي الامريكي لحماية الولايات المتحدو وحلفائها من هجمات محتملة وسمي هذا البرنامج المركبات القاتلة وهو برنامج سري للغاية اجرى البنتاغون تجارب طويلة علية كما وتم اعادة تنشيط الخلايا الاستخبارية النائمة في مختلف العالم وفق استراتيجية لعبة الامم ومحاولت والتفاف على ايران من محاور مختلفة للتقليل من خطر تدخلها في احباط المشروع الانجلوامريكي ....وقامت منظومة الاستخبارت العسكرية الامريكية البريطانية المشتركة بافغانستان ..بتجنيد بشكل او باخر عناصر متطرفة وارسالها للعراق بغية تطوير حالة الاقتتلال الطائفي وتسويغ مبررات الاحتلال والبقاء...
يقول جون ماكين العضو الجمهوري بمجلس الامن في صحيفة واشنطن بوست
ان بوش حريص على ان تكون افغانستنان رحم الانتاج التطرف....
وهكذا يكون تدهور الوضع الامني بالعراق الجريح يؤكدان طريق تحقيق الامن والاستقرارماتزال دونه عقبات وعقبات لابد من قهرها واجتيازها رغم وعورتها وشدتها ذالك ان عدم اكتمال هذة المهمه وعلى الوجه المطلوب يحمل في طياتة اخطاراوممهدات اللامن العراقي والاقليمي والدولي لاقبل الاي طرف بمواجهتها والعراق وطنا ودولة مستهدف من قوى التحالف الانجلو يهودي والشيعة خاصة مستهد فون كافكروكا اديلوجية واي تردد او تلكؤفي انجاز مهمة بناءالعراق بفضاءاتة الامنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية سيتحول الى كارثة فاسرائيل تعلنها صراحتنا وجودنا مرتبط بخراب بابل
يقول تومس فريدمان
ان غزوالعراق ضروري من اجل اسرائيل اولا والبترول ثانيا.....
فاين انتم ايها الشيعة؟! العراقيون من التحالفات الدولية والاقليمية بابعادها الامنية والاستراتيجية واين امتدادكم؟! ومع من تقفون؟! ومن حلفائكم الاقوياء؟!! واين يقف ابناء العراق ككل الان ؟؟؟..........
يقول رامسفلد
هذة الحرب على الارهاب الاسلامي ستكون حربأ ضروسأ طويلة وممتدة مع التاريخ وباهظة الثمن وتحالفنا لتحريربلدنا من خطرالارهاب فخذوة الى معقل دارهم ....
والجزء الاخطر والاكثر اثارة للجدل هو الخطة السرية الاعادة البعث الصدامي للسلطة والتمهيد الاحداث انقلاب تكتيكي
يقول الميجوربول ايتون
ان الادارة الامريكية قداصبحت تدرك ان الوقت قصيروانهالن تستطيع بناءالعراق الديمقراطي من نقطة الصفروانها تخشى سيطرة الاسلاميين فيجب ان تقدم تنازلات
وهذا هو حال الادارة الامريكية عندما يتعلق الامر بمصالحها تناقض نفسها على نحو مكشوف وتثير التعقيدات والمشكلاات بغية استثمارالوقت واكتشاف نقاط الضعف والحلول السريعة التكتيكية
على الاسلاميين الان وبحكم القانون الطبيعي ان يفتشوعن نقاط التقاءوهي كثيرة مع المنظمات الاسلامية الاخرى ويتخذون موقف عملي مناسب ازاءها ويحددون نقاط الخلاف دون ترتيب اي اثر سلبي على ذالك مالم يمس ذالك الشريعة الاسلامية او مصالح المسلمين العليا والتزام بقاعدة سابقوا الى الخيرات سيكون من نتائجها حمل الراية الاسلامية التي انتكست عندما
انتكس المسلمون عن اسلامهم ووحدتهم
____________________
اخوكم لواءمحمدباقر
....قال الثور الاسود أكلت يوم اكل الثورالابيض...
مثل غربي
طوال التاريخ كانت بغداد خط الدفاع الامامي الاقوى.. وسقوطها هو سقوط لباقي المدن والمماليك العربية والاسلامية جميعا لكن اين المثقف والسياسي الذي يجعل من د روس التاريخ برنامج عمل وطني واسلامي فاعل وخلاق؟!! ولاشك ان احداث سبتمبر ايقظت المسلمين كي يهبوا للدفاع عن انفسهم ومبادءى الاسلام والدرس الذي يقدمه لهم هو انه لابد من التضامن والتوحد والتحالف الداخلي والخارجي واقصد بالتحديد الشيعة الي تجمعهم عوامل قوة لايمكن الاستهان بها او التفاف حولها ونتسائل؟؟!!
ماهو تاثير الولايات المتحده باعتبارها القوى الكبرى والمتفوقة التي تسعى تكون الموجة الرئيسي للعالم على مواقف دول العالم باجمع ودول خاصة كان لها تاثير ودور وشأن في توحيد النظام العالمي الجديد وكان ذلك الدور يوفر لباقي دول العالم مساحة مناسبة من المناورة لتحقيق اهدافها ماهو موقف الدول الاربع الكبرى الاخرى الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي وهي بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وماهوموقف دول كبرى اخرى مثل المانيا واليابان وبعض دول اسيا واوربا وامريكا اللاتينية ..ماهو موقفهم باجمع من التوجة الامريكا نحوالهيمنة ......
تساولات عديدة يجب علينا الاجابة عليها قبل الخوض في الحديث عن السياسية بشكل مقولات انشائية او مزايدات كلامية
والاهم ماهوموقفنا نحن المسلمين كشعوب والعرب كمنظومة اقليمية دولية ..؟؟؟؟؟؟
واين نقف ؟؟..واين يقف الاخرون؟؟؟....
علينا ان نبحث عن اجابات دقيقة وواضحة حتى لانغرق في متاهات الفوضى الخلاقة التي تغذيها الاقلام المخابراتية والاعلام المضاد؟؟؟؟..................
وحتى نتمكن من صياغة استراتيجية امنية كاملة ووضع اليات واقعية للتعامل مع هذا العالم الجديد سواءعلى مستوى الوطني او الاسلامي ليس امامنا افضل من تحليل المشهد ....
الماثل على الارض وفي الواقع المتحرك وهومشهدالازمة العراقية .....منذ وبداية مرحلة التصعيد والحملة العسكرية الامريكية وحتى سقوط النظام الصدامي لع وقيام حالت الاحتلال العسكري المؤقت والى المرحلة الراهنة ومتطلباتها الضرورية...
لقد اكدت الاحادث المتسارعة من المرحلة الاولى بسيناريوهات مجلس الامن ولجان التفتيش وبدات لعبة الامم على مسرح مجلس الامن واللاعبون الرئيسيون وهم الاعضاء الدائمون في مجلس الامن وحق الفيتو.. ووقف بريطانيا مع الولايات المتحدة دون قيد اوشرط ونفذ توني بلير وصية السياسي المحنك ونستون تشرشل بالحرص على التحالف الاوربي الامريكي تحت اي ظرف وفي كل وضع ...................
بينما اظهرت فرنسا وروسيا موقف مخالف وتم ادراة حملة اتلافية وتكون علاقات وراي عام دولي ضد المشروع الامريكي بحتلال العراق ..بينما اعلانت اوربا موقفها بوضوح بجانب امريكا
والمفاجاءة عندما دارت الحرب عجلتها وجاءت لحظة اتخاذا لقرارات الحاسمة ونقطة الصفر احتجبت كل الاصوات المعارضة واختفى الااتلاف المضاد للخطة الامريكية واتضح ان الاتلاف الروسي الالماني كان مجرد انحياز تكتيكي يتعلق ببعض المطالب المحددة من اجل لعب دور اكبر من السياسات الدولية لضمان تحقيق مصالح اقتصادية بارض العراق الجريح .....
هذا ما اكدتة الاحداث لقد عاد المجتمع الدولي الى واشنطن حتى وان كان يرفض ذالك لكي تقود الجهود في الصراعت الدولية والاقليمية وتحقق فكرة هنغتون صراع الحضارات .....وتوجة النظام العالمي الجديد
بعد غزو العراق تم اعادة نشر الدرع الصاروخي الامريكي لحماية الولايات المتحدو وحلفائها من هجمات محتملة وسمي هذا البرنامج المركبات القاتلة وهو برنامج سري للغاية اجرى البنتاغون تجارب طويلة علية كما وتم اعادة تنشيط الخلايا الاستخبارية النائمة في مختلف العالم وفق استراتيجية لعبة الامم ومحاولت والتفاف على ايران من محاور مختلفة للتقليل من خطر تدخلها في احباط المشروع الانجلوامريكي ....وقامت منظومة الاستخبارت العسكرية الامريكية البريطانية المشتركة بافغانستان ..بتجنيد بشكل او باخر عناصر متطرفة وارسالها للعراق بغية تطوير حالة الاقتتلال الطائفي وتسويغ مبررات الاحتلال والبقاء...
يقول جون ماكين العضو الجمهوري بمجلس الامن في صحيفة واشنطن بوست
ان بوش حريص على ان تكون افغانستنان رحم الانتاج التطرف....
وهكذا يكون تدهور الوضع الامني بالعراق الجريح يؤكدان طريق تحقيق الامن والاستقرارماتزال دونه عقبات وعقبات لابد من قهرها واجتيازها رغم وعورتها وشدتها ذالك ان عدم اكتمال هذة المهمه وعلى الوجه المطلوب يحمل في طياتة اخطاراوممهدات اللامن العراقي والاقليمي والدولي لاقبل الاي طرف بمواجهتها والعراق وطنا ودولة مستهدف من قوى التحالف الانجلو يهودي والشيعة خاصة مستهد فون كافكروكا اديلوجية واي تردد او تلكؤفي انجاز مهمة بناءالعراق بفضاءاتة الامنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية سيتحول الى كارثة فاسرائيل تعلنها صراحتنا وجودنا مرتبط بخراب بابل
يقول تومس فريدمان
ان غزوالعراق ضروري من اجل اسرائيل اولا والبترول ثانيا.....
فاين انتم ايها الشيعة؟! العراقيون من التحالفات الدولية والاقليمية بابعادها الامنية والاستراتيجية واين امتدادكم؟! ومع من تقفون؟! ومن حلفائكم الاقوياء؟!! واين يقف ابناء العراق ككل الان ؟؟؟..........
يقول رامسفلد
هذة الحرب على الارهاب الاسلامي ستكون حربأ ضروسأ طويلة وممتدة مع التاريخ وباهظة الثمن وتحالفنا لتحريربلدنا من خطرالارهاب فخذوة الى معقل دارهم ....
والجزء الاخطر والاكثر اثارة للجدل هو الخطة السرية الاعادة البعث الصدامي للسلطة والتمهيد الاحداث انقلاب تكتيكي
يقول الميجوربول ايتون
ان الادارة الامريكية قداصبحت تدرك ان الوقت قصيروانهالن تستطيع بناءالعراق الديمقراطي من نقطة الصفروانها تخشى سيطرة الاسلاميين فيجب ان تقدم تنازلات
وهذا هو حال الادارة الامريكية عندما يتعلق الامر بمصالحها تناقض نفسها على نحو مكشوف وتثير التعقيدات والمشكلاات بغية استثمارالوقت واكتشاف نقاط الضعف والحلول السريعة التكتيكية
على الاسلاميين الان وبحكم القانون الطبيعي ان يفتشوعن نقاط التقاءوهي كثيرة مع المنظمات الاسلامية الاخرى ويتخذون موقف عملي مناسب ازاءها ويحددون نقاط الخلاف دون ترتيب اي اثر سلبي على ذالك مالم يمس ذالك الشريعة الاسلامية او مصالح المسلمين العليا والتزام بقاعدة سابقوا الى الخيرات سيكون من نتائجها حمل الراية الاسلامية التي انتكست عندما
انتكس المسلمون عن اسلامهم ووحدتهم
____________________
اخوكم لواءمحمدباقر