حــــــــوراء
29-04-2007, 10:27 AM
قرأت هذا الموضوع عن أنواع الشموع في حياتنا اليومية، فوددت أن أنقلها لكم وأتمنى أن تحوز على رضاكم لآبداء الرأي والفائدة والتسلية والمشاركة والتعليق.
لو خيرت ان تختار شمعه فأي شمعه ستختار و لماذا؟
شـمـعـة الـحـب
تـنـيـر دروب الأحـبـاب و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـجـذاب فــلا يـعـيـش إنـسـان بــلا حـب، أن الـحـب شـمـعـة تـنـيـر و يـسـتـنـار بـهـا فــتـنـيـر الـدرب بـكـل صـواب إلـى قـلـب سـلـيـم ذات عـواطـف جـيـاشـة وأحـسـاس. اجـتـنـب كـل عـوامـل تـؤدي إلـى إطــفــاء تـلـك الـشـمـعـة فـتـقـلـب حـيـاتـك إلـى جحيم الهموم أبـقـي نـور الـحـب فـي قـلـبـك مـشـتـعـلاً فـتـعـيـش حـيـاة سـعـدٍ و فـرحٍ.
ولاتـقـرب كـل عـامـل الـخـراب ضـد حـبـك الـكـبـيـر فـ تـجـلـس وحـيـداً مـجـنـونـاً "جـمـل قـلـبـك بـنـور الـحـب فـمـا أحـلـى و أنـقـى مـن حـب الآخـريـن دهـراً".
شـمـعـة الـكـرم
تـنـيـر دروب الأغـنـيـاء و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـنـورهـا الـكـريـم فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الأغـنـيـاء إلا بـتـلـك الـشـمـعـة، شـمـعـة كـرم و جـود فـتـنـيـر الـدرب لإحـسـانٍ و عـطـاءٍ إلـى الـزيـادة فـي الكرم و الحصول على المكانة الرفيعة أجـتـنـب فـكـر الـغـرور بـمـالـك و أحـفـظ مـالـك مـن الـشـيـطـان لـتـبـقـى تـلـك الشمعة مشتعلة أبـقـي أحـسـاس قـلـبـك مـفـتـوحـاً لـيـثـور بـركـان الـكـرم مـنـك.
و لا تـقـرب مـنـزلـة الـكـبـر و الـغـرور فـيـثـور عـلـيـك الـنـاس بـالـسـبـاب "زيـن قـلـبـك بـنـواعـم الـكـرم و أبـقـي الـشـمـعـة مـشـتـعـلـة لـكـي تـرفـع رأسـك".
شـمـعـة الأمــل
تـنـيـر دروب الـواقـفـيـن عـلـى الأطــلال و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـنـورهـا الـجـمـيـل فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـفـاقـديـن إلا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـفـاءل و صـبـر فـتـنـيـر الـدرب لـتـفـاؤل و فـرح إلـى الـوصـول إلى ابـتـسـامـة تـدل عـلـى وجـود الأمـل فـيـك. أجـتـنـب مـنـزلـة الـفـشـل و الـتـحـسـر و أحـفـظ حـيـاتـك فـرحـاً بـابـتـسـامـة لـتـقـف محموداً قوياً ابـقـي الـتـفـاءل فـي قـلـبـك مـحـصـنـاً. فـأن حـيـاتـك مـرهـونـة للـحـزن و تـحـررهـا إلا بالأمــل.
و لا تـدع قـولـك بـالـفـشـل يـحـكـم فـتـسـيـر بـيـن الـنـاس مـجـنـونـاً "تـفـاءل بـالـخـيـر و الـحـسـن فـتـجـده يـومـاً أمـامـك فـأشـعـل شـمـعـة الأمـل".
شـمـعـة الـصـدق
تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـصـادق فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـنـاس إلا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـواضـع و مـحـبـة فـتنير الدرب لـتواضع الآخرين و محبتهم إلى الوصول بـافتخار الكلام و رفع أقتصادك بينهم. أجـتـنـب مـنـزلـة الـكـذب و الكلام المـشكوك و أحفظ احترام و تواضع الآخرين لك لتقف صادقاً. ابـقـي قـلـبـك بـالـصـدق مـقـفـعـاً فإن حـيـاتـك بـالـصـدق أجـمـل بـعـيـداً عـن الـشـكـوك.
و لا تـقـرب الـشـيـطـان مـنـك فـإنـه أقـرب شـيء لـه الـكـذب فـتـقـعـد بـعـدهـا نـدمـاً
"أصـدق مـع الـنـاس لـتـسـيـر أمـورك و أتـرك الـكـذب لـكـي لا تـنـدم في يوم حاجتك للصدق".
شـمعـة الحلـم
تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـهـادىء فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الآخـريـن ألا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـمـالـك و صـبـر فـتنير الدرب لـتمالك أعصابك و تصبر على الغضب إلى الإعجاب بك إنساناً. أجـتـنـب عـاقـبـة الـغـضـب و الإسـتـهـزاء و أحـفـظ قـلـبـك بـيـن الناس جميلاً ورحيماً لتقف حليماً ابـقـي قـلـبـك بـالـحـلـم و الـصـبـر مـتـيـمـاً فـأن حـيـاتـك بـالـحـلـم أجـمـل، حـيـنـهـا ابـتـسـامـتـك.
و لا تـعـجـل بـغـضـبـك فـتـتـهـور، فـأنـت بـحـلـمـك فـي عـيـن الـنـاس أكـبـر "اكـظـم غـيـظـك و تـرحـم للآخـريـن و أجـعـل لـنـفـسـك حـلـمـاً أعـظـم مـكـانـاً فـي قـلـوبـهـم".
لو خيرت ان تختار شمعه فأي شمعه ستختار و لماذا؟
شـمـعـة الـحـب
تـنـيـر دروب الأحـبـاب و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـجـذاب فــلا يـعـيـش إنـسـان بــلا حـب، أن الـحـب شـمـعـة تـنـيـر و يـسـتـنـار بـهـا فــتـنـيـر الـدرب بـكـل صـواب إلـى قـلـب سـلـيـم ذات عـواطـف جـيـاشـة وأحـسـاس. اجـتـنـب كـل عـوامـل تـؤدي إلـى إطــفــاء تـلـك الـشـمـعـة فـتـقـلـب حـيـاتـك إلـى جحيم الهموم أبـقـي نـور الـحـب فـي قـلـبـك مـشـتـعـلاً فـتـعـيـش حـيـاة سـعـدٍ و فـرحٍ.
ولاتـقـرب كـل عـامـل الـخـراب ضـد حـبـك الـكـبـيـر فـ تـجـلـس وحـيـداً مـجـنـونـاً "جـمـل قـلـبـك بـنـور الـحـب فـمـا أحـلـى و أنـقـى مـن حـب الآخـريـن دهـراً".
شـمـعـة الـكـرم
تـنـيـر دروب الأغـنـيـاء و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـنـورهـا الـكـريـم فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الأغـنـيـاء إلا بـتـلـك الـشـمـعـة، شـمـعـة كـرم و جـود فـتـنـيـر الـدرب لإحـسـانٍ و عـطـاءٍ إلـى الـزيـادة فـي الكرم و الحصول على المكانة الرفيعة أجـتـنـب فـكـر الـغـرور بـمـالـك و أحـفـظ مـالـك مـن الـشـيـطـان لـتـبـقـى تـلـك الشمعة مشتعلة أبـقـي أحـسـاس قـلـبـك مـفـتـوحـاً لـيـثـور بـركـان الـكـرم مـنـك.
و لا تـقـرب مـنـزلـة الـكـبـر و الـغـرور فـيـثـور عـلـيـك الـنـاس بـالـسـبـاب "زيـن قـلـبـك بـنـواعـم الـكـرم و أبـقـي الـشـمـعـة مـشـتـعـلـة لـكـي تـرفـع رأسـك".
شـمـعـة الأمــل
تـنـيـر دروب الـواقـفـيـن عـلـى الأطــلال و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـنـورهـا الـجـمـيـل فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـفـاقـديـن إلا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـفـاءل و صـبـر فـتـنـيـر الـدرب لـتـفـاؤل و فـرح إلـى الـوصـول إلى ابـتـسـامـة تـدل عـلـى وجـود الأمـل فـيـك. أجـتـنـب مـنـزلـة الـفـشـل و الـتـحـسـر و أحـفـظ حـيـاتـك فـرحـاً بـابـتـسـامـة لـتـقـف محموداً قوياً ابـقـي الـتـفـاءل فـي قـلـبـك مـحـصـنـاً. فـأن حـيـاتـك مـرهـونـة للـحـزن و تـحـررهـا إلا بالأمــل.
و لا تـدع قـولـك بـالـفـشـل يـحـكـم فـتـسـيـر بـيـن الـنـاس مـجـنـونـاً "تـفـاءل بـالـخـيـر و الـحـسـن فـتـجـده يـومـاً أمـامـك فـأشـعـل شـمـعـة الأمـل".
شـمـعـة الـصـدق
تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـصـادق فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـنـاس إلا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـواضـع و مـحـبـة فـتنير الدرب لـتواضع الآخرين و محبتهم إلى الوصول بـافتخار الكلام و رفع أقتصادك بينهم. أجـتـنـب مـنـزلـة الـكـذب و الكلام المـشكوك و أحفظ احترام و تواضع الآخرين لك لتقف صادقاً. ابـقـي قـلـبـك بـالـصـدق مـقـفـعـاً فإن حـيـاتـك بـالـصـدق أجـمـل بـعـيـداً عـن الـشـكـوك.
و لا تـقـرب الـشـيـطـان مـنـك فـإنـه أقـرب شـيء لـه الـكـذب فـتـقـعـد بـعـدهـا نـدمـاً
"أصـدق مـع الـنـاس لـتـسـيـر أمـورك و أتـرك الـكـذب لـكـي لا تـنـدم في يوم حاجتك للصدق".
شـمعـة الحلـم
تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـنـورهـا الـهـادىء فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الآخـريـن ألا بـهـذه الـشـمـعـة. شـمـعـة تـمـالـك و صـبـر فـتنير الدرب لـتمالك أعصابك و تصبر على الغضب إلى الإعجاب بك إنساناً. أجـتـنـب عـاقـبـة الـغـضـب و الإسـتـهـزاء و أحـفـظ قـلـبـك بـيـن الناس جميلاً ورحيماً لتقف حليماً ابـقـي قـلـبـك بـالـحـلـم و الـصـبـر مـتـيـمـاً فـأن حـيـاتـك بـالـحـلـم أجـمـل، حـيـنـهـا ابـتـسـامـتـك.
و لا تـعـجـل بـغـضـبـك فـتـتـهـور، فـأنـت بـحـلـمـك فـي عـيـن الـنـاس أكـبـر "اكـظـم غـيـظـك و تـرحـم للآخـريـن و أجـعـل لـنـفـسـك حـلـمـاً أعـظـم مـكـانـاً فـي قـلـوبـهـم".