*(لافتى إلا علي)*
29-04-2007, 03:29 PM
خادمة إندونيسية تبصق في فم مولود والكاميرا تكشفها
الوطن
اكتشفت أسرة سعودية أن خادمتها تبصق في فم طفلها الرضيع الذي لا يتجاوز عمره الشهرين صدفة عن طريق كاميرا فيديو.
وقالت ربة الأسرة في اتصال هاتفي لـ"الوطن" إن زوجها (ف) أصر على زوجته
(م) أن تذهب إلى دعوة حفل عقد قران لأحد أقاربهما في فندق في جدة دون
اصطحاب وليدهما الصغير وتركه مع الخادمة الإندونيسية في المنزل حيث تنص
الدعوة على عدم اصطحاب الأطفال.
ورفضت الزوجة في البداية ترك طفلها مع الخادمة فأراد زوجها طمأنتها فوضع
كاميرا فيديو في غرفة المعيشة لتصور كل تصرفات الخادمة أثناء غيابهما
وبذلك اطمأنت الزوجة وتركت طفلها مع الخادمة.
وبعد انقضاء السهرة عاد الزوجان ليجدا طفلهما نائما والخادمة بجانبه تشاهد
المحطات الفضائية حيث أذنا لها بالانصراف وقام الزوجان بمشاهدة الفيلم
التسجيلي وكانت الكارثة، تقول الزوجة "رأيت أنا وزوجي كيف عاملت ابننا،
فعند نفاد الطعام من ابني أخذ يبكي ويتضور جوعا بينما بقيت الخادمة تتحدث
في الهاتف غير مهتمة بما يحدث وعندما ارتفع بكاء وصراخ الطفل أخذت تبصق في
فمه لكي يسكت ويتجرع بصاقها وكأنه طعام وبقيت تبصق في فمه حتى نام وهي لا
تزال تتحدث في الهاتف.
وبعد أن شاهد الزوجان ذلك اشتد غضبها وقاما وهما يصرخان إلى غرفة الخادمة
حيث أنهالا عليها ضربا وحبساها طوال الليل وفي الصباح أخرجها الزوج ووضعها
في أول طائرة متجهة إلى بلدها.
الوطن
اكتشفت أسرة سعودية أن خادمتها تبصق في فم طفلها الرضيع الذي لا يتجاوز عمره الشهرين صدفة عن طريق كاميرا فيديو.
وقالت ربة الأسرة في اتصال هاتفي لـ"الوطن" إن زوجها (ف) أصر على زوجته
(م) أن تذهب إلى دعوة حفل عقد قران لأحد أقاربهما في فندق في جدة دون
اصطحاب وليدهما الصغير وتركه مع الخادمة الإندونيسية في المنزل حيث تنص
الدعوة على عدم اصطحاب الأطفال.
ورفضت الزوجة في البداية ترك طفلها مع الخادمة فأراد زوجها طمأنتها فوضع
كاميرا فيديو في غرفة المعيشة لتصور كل تصرفات الخادمة أثناء غيابهما
وبذلك اطمأنت الزوجة وتركت طفلها مع الخادمة.
وبعد انقضاء السهرة عاد الزوجان ليجدا طفلهما نائما والخادمة بجانبه تشاهد
المحطات الفضائية حيث أذنا لها بالانصراف وقام الزوجان بمشاهدة الفيلم
التسجيلي وكانت الكارثة، تقول الزوجة "رأيت أنا وزوجي كيف عاملت ابننا،
فعند نفاد الطعام من ابني أخذ يبكي ويتضور جوعا بينما بقيت الخادمة تتحدث
في الهاتف غير مهتمة بما يحدث وعندما ارتفع بكاء وصراخ الطفل أخذت تبصق في
فمه لكي يسكت ويتجرع بصاقها وكأنه طعام وبقيت تبصق في فمه حتى نام وهي لا
تزال تتحدث في الهاتف.
وبعد أن شاهد الزوجان ذلك اشتد غضبها وقاما وهما يصرخان إلى غرفة الخادمة
حيث أنهالا عليها ضربا وحبساها طوال الليل وفي الصباح أخرجها الزوج ووضعها
في أول طائرة متجهة إلى بلدها.