تشرين ربيعة
24-01-2010, 06:56 PM
أين البارزاني في قائمة الاجتثاث ؟
http://www.araahurra.com/lib/photographs/43182.jpg
رسالة مفتوحة
من: حزب الحركة القومية التركمانية - الدائرة الإعلامية
إلى: هيئة المساءلة والعدالة
من موجبات الحق والعدالة أن يتم تطبيق بنود قانون المسائلة والعدالة على الجميع دون أي اعتبار لمنصب أو ثروة أو جاه ، لذا فان الهيئة الموقرة التي تعمل من اجل إبعاد عدد من الأسماء من قوائم الترشيح بتهمة الانتماء إلى حزب البعث عليها أن تدقق جيدا في جميع الأسماء المطروحة على الساحة السياسية العراقية خاصة تلك التي تلطخت أياديهم بدماء الأبرياء من أبناء الشعب العراقي الأبي .
وحيث أن حركتنا ليست بصدد الدفاع عن المجتثين لكننا نطالب بتطبيق القانون على الجميع بلا أستثناء عليه فان الحركة القومية التركمانية تطالب بإدراج مسعود البرزاني وكيانه السياسي وكل من كان معه في الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب العراقي واحزابه عامة والشعب التركماني خاصة أبان دعوته للحرس الجمهوري في أب 1996 بدخول اربيل ومساعدته للتخلص من حليف اليوم الاتحاد الوطني برئاسة جلال الطالباني وما قامت به قوات البرزاني من دلالة وإرشاد للحرس الجمهوري ومساعدتهم لإعدام واعتقال العديد من التركمان وما زالت جثث بعض الشهداء التركمان مفقودة لحد الآن وإدراجهم ضمن قوائم المجتثين .
فبعد اتفاق مسعود البرزاني مع صدام حسين ودخول قوات الجيش العراقي مدينة اربيل فان الأيادي التي تلطخت بدماء العراقيين الأبرياء وبأوامر مباشرة من مسعود لايمكن حصرها ، ومن بين الشهداء والمفقودين والمعتقلين نورد للمثال وليس للحصر
1. ايدن شاكر عراقلي
2. فرهاد قاسم كركوكلي
3. أياد واحد سعد الله
4. علي حسن حسين ( عجم اوغلو )
5. عبد الرحمن عمر قادر بقال
6. علي يايجيلي
7. احمد نور الدين قاياجي
8. محمد رشيد مهدي طوزلو
بالإضافة إلى أكثر من عشرين آخرين
كما تم إعدام 25 مواطنا تركمانيا بريئا يوم 3/9/1996 رميا بالرصاص في منطقة قوش تبة قرب اربيل
وكذلك أعدم 96 مواطنا بريئا من منتسبي المؤتمر الوطني العراقي (مجموعة السيد احمد الجلبي)
إن الجرائم التي وقعت يوم دخول قوات العراقية إلى اربيل وبمساعدة حزب البرزاني يوم 31/أب/1996 هي الدليل الدامغ من اجل اجتثاث البرزاني ومن شاركوا معه في تلك الجرائم وبالتحديد حزبه وقائمته من الانتخابات البرلمانية القادمة في إذا المقبل . ولكل من يطلب الدليل على فعل القائمين بالجريمة أن يطلعوا على نص تقرير السيد فان ماستويل المقرر الخاص لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المقدم من قبله إلى مجلس الأمن الدولي بخصوص أحداث أب 1996 .
وقبل أن نطالب بتطبيق العدالة على الأرض فان عدالة السماء سوف تحاسب كل من أراق ولو قطرة دم واحدة من أبناء شعبنا العراقي .
ونحن بانتظار الجواب
http://www.araahurra.com/lib/photographs/43182.jpg
رسالة مفتوحة
من: حزب الحركة القومية التركمانية - الدائرة الإعلامية
إلى: هيئة المساءلة والعدالة
من موجبات الحق والعدالة أن يتم تطبيق بنود قانون المسائلة والعدالة على الجميع دون أي اعتبار لمنصب أو ثروة أو جاه ، لذا فان الهيئة الموقرة التي تعمل من اجل إبعاد عدد من الأسماء من قوائم الترشيح بتهمة الانتماء إلى حزب البعث عليها أن تدقق جيدا في جميع الأسماء المطروحة على الساحة السياسية العراقية خاصة تلك التي تلطخت أياديهم بدماء الأبرياء من أبناء الشعب العراقي الأبي .
وحيث أن حركتنا ليست بصدد الدفاع عن المجتثين لكننا نطالب بتطبيق القانون على الجميع بلا أستثناء عليه فان الحركة القومية التركمانية تطالب بإدراج مسعود البرزاني وكيانه السياسي وكل من كان معه في الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب العراقي واحزابه عامة والشعب التركماني خاصة أبان دعوته للحرس الجمهوري في أب 1996 بدخول اربيل ومساعدته للتخلص من حليف اليوم الاتحاد الوطني برئاسة جلال الطالباني وما قامت به قوات البرزاني من دلالة وإرشاد للحرس الجمهوري ومساعدتهم لإعدام واعتقال العديد من التركمان وما زالت جثث بعض الشهداء التركمان مفقودة لحد الآن وإدراجهم ضمن قوائم المجتثين .
فبعد اتفاق مسعود البرزاني مع صدام حسين ودخول قوات الجيش العراقي مدينة اربيل فان الأيادي التي تلطخت بدماء العراقيين الأبرياء وبأوامر مباشرة من مسعود لايمكن حصرها ، ومن بين الشهداء والمفقودين والمعتقلين نورد للمثال وليس للحصر
1. ايدن شاكر عراقلي
2. فرهاد قاسم كركوكلي
3. أياد واحد سعد الله
4. علي حسن حسين ( عجم اوغلو )
5. عبد الرحمن عمر قادر بقال
6. علي يايجيلي
7. احمد نور الدين قاياجي
8. محمد رشيد مهدي طوزلو
بالإضافة إلى أكثر من عشرين آخرين
كما تم إعدام 25 مواطنا تركمانيا بريئا يوم 3/9/1996 رميا بالرصاص في منطقة قوش تبة قرب اربيل
وكذلك أعدم 96 مواطنا بريئا من منتسبي المؤتمر الوطني العراقي (مجموعة السيد احمد الجلبي)
إن الجرائم التي وقعت يوم دخول قوات العراقية إلى اربيل وبمساعدة حزب البرزاني يوم 31/أب/1996 هي الدليل الدامغ من اجل اجتثاث البرزاني ومن شاركوا معه في تلك الجرائم وبالتحديد حزبه وقائمته من الانتخابات البرلمانية القادمة في إذا المقبل . ولكل من يطلب الدليل على فعل القائمين بالجريمة أن يطلعوا على نص تقرير السيد فان ماستويل المقرر الخاص لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المقدم من قبله إلى مجلس الأمن الدولي بخصوص أحداث أب 1996 .
وقبل أن نطالب بتطبيق العدالة على الأرض فان عدالة السماء سوف تحاسب كل من أراق ولو قطرة دم واحدة من أبناء شعبنا العراقي .
ونحن بانتظار الجواب