عبد محمد
30-01-2010, 04:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
الجميع يعرف أخلاق محمد ص وخلقه
وحسن معاملته وتسامحه
حتى أنه لما جيء له بوحشي قاتل عمه الحمزه عفى عنه
ولما ظفر بأهل مكة بالنصر في عام الفتح
قال لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء
لكن البخاري آل على نفسه إلا أن يسيء إلى مكانة النبي ص
وسماحته
وما ذاك إلا ليصوب ما تفعله الحكام الظلمة الذي هو أحد رعاياها ووعاظها
ولسوغ لهم مخرجا في ظلم الناس وتنكيلها
فوضع هذا الحديث
الذي يتعالى ويجل رسول الله أن يصل إلى هذه الدناءة
التي لا يفعلها إلا اليهود الحاقدين على الإسلام
الحديث؟
صحيح البخاري- الوضوء - أبوال الإبل...... - رقم الحديث : ( 226 )
- صحيح البخاري حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال قدم أناس من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي (ص) بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي (ص) واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
اللهم صل على محمد وآل محمد
الجميع يعرف أخلاق محمد ص وخلقه
وحسن معاملته وتسامحه
حتى أنه لما جيء له بوحشي قاتل عمه الحمزه عفى عنه
ولما ظفر بأهل مكة بالنصر في عام الفتح
قال لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء
لكن البخاري آل على نفسه إلا أن يسيء إلى مكانة النبي ص
وسماحته
وما ذاك إلا ليصوب ما تفعله الحكام الظلمة الذي هو أحد رعاياها ووعاظها
ولسوغ لهم مخرجا في ظلم الناس وتنكيلها
فوضع هذا الحديث
الذي يتعالى ويجل رسول الله أن يصل إلى هذه الدناءة
التي لا يفعلها إلا اليهود الحاقدين على الإسلام
الحديث؟
صحيح البخاري- الوضوء - أبوال الإبل...... - رقم الحديث : ( 226 )
- صحيح البخاري حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال قدم أناس من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي (ص) بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي (ص) واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.