ربيبة الزهـراء
31-01-2010, 09:04 PM
كيــــف (( نــعرف )) الإمــام المهدي ((عجل)) في أخــر الزمــان
معرفة الإمام المهدي (ع)
وهي إضافة إلى معرفة اسمه وولادته ، وغيبته الصغرى, وسفرائه فيها ، وغيبته الكبرى إلى يومنا هذا ،
أو أحاديثه وأحاديث آبائه
التي وردت فيه وفي غيبته وظهوره وقيامه
تشمل معرفة علامات ظهوره
وسيرته بعد ظهوره:
فبمعرفة علامات ظهوره نعرف قرب زمان ظهوره فنستعد لنصرته
وبمعرفة سيرته بعد ظهوره (ع)
(( نستعد لتقبلها فلا نكون ,, والعياذ بالله ممن يلتوون عليه ويعترضون على سياسته وقراراته ,, ))
وقد روي عن الإمام الصادق ( ع ) انه قال
( إذا خرج القائم خرج من هذا الأمر من كان يرى انه من أهله )
فعلى المؤمنين الالتفاف حول العلماء العاملين السائرين على نهج الأنبياء والمرسلين والأئمة (عليهم السلام)
والحذر من متابعة علماء السوء غير العاملين
الذين لا يغضبون لغضب الله في كل جوانبه و عندما يهان كتابه القرآن الكريم ، والذين سيقف كثير منهم ضد الإمام المهدي (ع) وربما سيقاتلونه
روي عن رسول الله (ص) قال
(( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الإسلام إلا اسمه ، يسمون به ، وهـم ابعد الناس منه ، مساجدهم عامرة ، وهي خراب من الهدى . فقهاء ذلك الزمان شر فـقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنه ، واليهم تعود ))
وعنه صل الله عليه واله في المعراج قال
(( … قلت الهي فمتى يكون ذلك فأوحى ألي عز وجل يكون ذلك إذا رفع العلم وظهر الجهل وكثر القراء وقل العمل وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون وكثر فقهاء الضلالة الخونة وكثر الشعراء واتخذ أمتك قبورهم مساجد وحليت المصاحف وزخرفت المساجد وكثر الجور … ))
وعن الباقر (ع)
(( إذا قام القائم ( ع )
سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة ألف نفس يدعون البتريه عليهم السلاح فيقولون له ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصورها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا ))
وعن الباقر ( ع )
(( يدخل الكوفة وبها ثلاث رايات قد اضطربت، فتصفوا له، ويدخل حتى يأتي المنبر ويخطب…..))
وعن أمير المؤمنين (ع)
(( يا مالك ابن ضمرة كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا وشبك أصابعه وادخل بعضها في بعض فقلت يا أمير المؤمنين ما عند ذلك من خير . قال (ع) الخير كله عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم عليه سبعون فيقدم سبعين رجلا يكذبون على الله ورسوله فيقتلهم فيجمع الله الناس على أمر واحد ))
ويقدم سبعين رجلا يكذبون على الله ورسوله أي علماء غير عاملين.
وربما يفتون الناس بغير ما انزل الله على رسوله وفق تخرصاتهم العقلية وأهوائهم الشخصية .
وعن أبي جعفر (ع)
(( انه قال لتمخضن يا معشر الشيعة شيعة آل محمد كمخيض الكحل في العين لان صاحب الكحل يعلم متى يقع في العين ولا يعلم متى يذهب فيصبح أحدكم وهو يرى انه على شريعة من امرنا فيمسي وقد خرج منها ويمسي وهو على شريعة من امرنا فيصبح وقد خرج منها ))
وعن أبي عبد الله (ع)
(( كيف انتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى ، يبرأ بعضكم من بعض فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون و عند ذلك اختلاف السنين ,,
أي جدب وقحط ,, وأمارة من أول النهار وقتل وقطع في آخر النهار))
وعن البيزنطي قال :
سألت الرضا (ع )
عن مسالة الرؤيا فامسك ثم قال (ع)
(( إنا لو أعطيناكم ما تريدون لكان شرا لكم ، واخذ برقبة صاحب هذا الأمر. وقال : وانتم في العراق تروون أعمال هؤلاء الفراعنة وما أمهل لهم بتقوى الله ولا تغرنكم الدنيا ولا تغتروا بمن أمهل له ، فكأن الأمر قد وصل إليكم ))
معرفة الإمام المهدي (ع)
وهي إضافة إلى معرفة اسمه وولادته ، وغيبته الصغرى, وسفرائه فيها ، وغيبته الكبرى إلى يومنا هذا ،
أو أحاديثه وأحاديث آبائه
التي وردت فيه وفي غيبته وظهوره وقيامه
تشمل معرفة علامات ظهوره
وسيرته بعد ظهوره:
فبمعرفة علامات ظهوره نعرف قرب زمان ظهوره فنستعد لنصرته
وبمعرفة سيرته بعد ظهوره (ع)
(( نستعد لتقبلها فلا نكون ,, والعياذ بالله ممن يلتوون عليه ويعترضون على سياسته وقراراته ,, ))
وقد روي عن الإمام الصادق ( ع ) انه قال
( إذا خرج القائم خرج من هذا الأمر من كان يرى انه من أهله )
فعلى المؤمنين الالتفاف حول العلماء العاملين السائرين على نهج الأنبياء والمرسلين والأئمة (عليهم السلام)
والحذر من متابعة علماء السوء غير العاملين
الذين لا يغضبون لغضب الله في كل جوانبه و عندما يهان كتابه القرآن الكريم ، والذين سيقف كثير منهم ضد الإمام المهدي (ع) وربما سيقاتلونه
روي عن رسول الله (ص) قال
(( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الإسلام إلا اسمه ، يسمون به ، وهـم ابعد الناس منه ، مساجدهم عامرة ، وهي خراب من الهدى . فقهاء ذلك الزمان شر فـقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنه ، واليهم تعود ))
وعنه صل الله عليه واله في المعراج قال
(( … قلت الهي فمتى يكون ذلك فأوحى ألي عز وجل يكون ذلك إذا رفع العلم وظهر الجهل وكثر القراء وقل العمل وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون وكثر فقهاء الضلالة الخونة وكثر الشعراء واتخذ أمتك قبورهم مساجد وحليت المصاحف وزخرفت المساجد وكثر الجور … ))
وعن الباقر (ع)
(( إذا قام القائم ( ع )
سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة ألف نفس يدعون البتريه عليهم السلاح فيقولون له ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصورها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا ))
وعن الباقر ( ع )
(( يدخل الكوفة وبها ثلاث رايات قد اضطربت، فتصفوا له، ويدخل حتى يأتي المنبر ويخطب…..))
وعن أمير المؤمنين (ع)
(( يا مالك ابن ضمرة كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا وشبك أصابعه وادخل بعضها في بعض فقلت يا أمير المؤمنين ما عند ذلك من خير . قال (ع) الخير كله عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم عليه سبعون فيقدم سبعين رجلا يكذبون على الله ورسوله فيقتلهم فيجمع الله الناس على أمر واحد ))
ويقدم سبعين رجلا يكذبون على الله ورسوله أي علماء غير عاملين.
وربما يفتون الناس بغير ما انزل الله على رسوله وفق تخرصاتهم العقلية وأهوائهم الشخصية .
وعن أبي جعفر (ع)
(( انه قال لتمخضن يا معشر الشيعة شيعة آل محمد كمخيض الكحل في العين لان صاحب الكحل يعلم متى يقع في العين ولا يعلم متى يذهب فيصبح أحدكم وهو يرى انه على شريعة من امرنا فيمسي وقد خرج منها ويمسي وهو على شريعة من امرنا فيصبح وقد خرج منها ))
وعن أبي عبد الله (ع)
(( كيف انتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى ، يبرأ بعضكم من بعض فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون و عند ذلك اختلاف السنين ,,
أي جدب وقحط ,, وأمارة من أول النهار وقتل وقطع في آخر النهار))
وعن البيزنطي قال :
سألت الرضا (ع )
عن مسالة الرؤيا فامسك ثم قال (ع)
(( إنا لو أعطيناكم ما تريدون لكان شرا لكم ، واخذ برقبة صاحب هذا الأمر. وقال : وانتم في العراق تروون أعمال هؤلاء الفراعنة وما أمهل لهم بتقوى الله ولا تغرنكم الدنيا ولا تغتروا بمن أمهل له ، فكأن الأمر قد وصل إليكم ))