كيفي شيعيه
16-02-2010, 08:00 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
سكبت زوجة في محافظة القطيف أول من أمس الشاي الحار على رأس زوجها بعد أن اكتشفته وهو يحادث عبر تقنية "الماسنجر" إحدى الخطابات اللاتي يستعن بالانترنت من أجل التواصل مع الرجال بشأن تزويج الفتيات اللاتي لجأن لهن لغرض الزواج. وقالت قريبة الزوجة بأن أختها لم تتمالك أعصابها حين رأت زوجها وهو يتلقى من الخطابة عرضا لمواصفات فتيات راغبات في الزواج، كما أنها دونت في المحادثة أجرها البالغ نحو 4500 ريال في حال تم إجراء عقد النكاح. وأضافت "إن التوقيع في الماسنجر هو الذي لفت إلى الخطابة، وأنها ليست أي شخص آخر"، كما أن الأسطر الأخيرة دون فيها الزوج اعترافه بأن الزوجة المستقبلية ستكون الثانية"، مشيرا إلى أنه متزوج منذ نحو ثمانية أعوام. وتابعت "هذا الاكتشاف هو الذي أخرج أختي عن نطاق السيطرة، خاصة أن كل شيء كان على ما يرام بين الزوجين"، مضيفة "قامت بسكب الشاي الذي جلبته لزوجها كي يشربه". يشار إلى أن بعض الخطابات أصبحن يفضلن شبكة الإنترنت على العمل التقليدي، كما أصبح موقع ال"facebook" الشهير موقعا ملائما لإضافة الخطابات اللاتي يبحث عنهم الأزواج من أجل "الزواج الثاني"، إذ يخبرن الزوج بأن لديهن نساء كثيرات مستعدات للزواج ولو ك"زوجة ثانية".
سكبت زوجة في محافظة القطيف أول من أمس الشاي الحار على رأس زوجها بعد أن اكتشفته وهو يحادث عبر تقنية "الماسنجر" إحدى الخطابات اللاتي يستعن بالانترنت من أجل التواصل مع الرجال بشأن تزويج الفتيات اللاتي لجأن لهن لغرض الزواج. وقالت قريبة الزوجة بأن أختها لم تتمالك أعصابها حين رأت زوجها وهو يتلقى من الخطابة عرضا لمواصفات فتيات راغبات في الزواج، كما أنها دونت في المحادثة أجرها البالغ نحو 4500 ريال في حال تم إجراء عقد النكاح. وأضافت "إن التوقيع في الماسنجر هو الذي لفت إلى الخطابة، وأنها ليست أي شخص آخر"، كما أن الأسطر الأخيرة دون فيها الزوج اعترافه بأن الزوجة المستقبلية ستكون الثانية"، مشيرا إلى أنه متزوج منذ نحو ثمانية أعوام. وتابعت "هذا الاكتشاف هو الذي أخرج أختي عن نطاق السيطرة، خاصة أن كل شيء كان على ما يرام بين الزوجين"، مضيفة "قامت بسكب الشاي الذي جلبته لزوجها كي يشربه". يشار إلى أن بعض الخطابات أصبحن يفضلن شبكة الإنترنت على العمل التقليدي، كما أصبح موقع ال"facebook" الشهير موقعا ملائما لإضافة الخطابات اللاتي يبحث عنهم الأزواج من أجل "الزواج الثاني"، إذ يخبرن الزوج بأن لديهن نساء كثيرات مستعدات للزواج ولو ك"زوجة ثانية".