رامي العكراتي
20-02-2010, 11:20 PM
بسقوط هوليود تسقط اليهودية والوهابية والافكار المتطرفة
ان صناعة السينما بالعالم بدا يالنمو بعد الحرب العالمية الثانية وان علو اليهود بدا بعلو بصناعة السينما في هوليود بحيث نجد ان الشعب الامريكي يعيش حاليا بخيال تفرضه الاجندة اليهودية على تفكير الشعوب الامريكية والاوربية وان اغلب الافلام نجد ان صناعها وتجارها بيد اصحاب رؤس الاموال اليهود وتوهيم الناس بمظلومية الشعب اليهودي في العالم بعد الحرب العالمية والمحرقة اليهودية فمدى تاثير الاعلام على نفسية الفرد اكثر من تاثير الحروب
فبسقوط هوليود تسقط كل الاجندات اليهودية والاعلام الفارغ ويجد الناس بانهم في عالم الحقيقة لا عالم الخيال
وكذلك تاثير الشاشة الصغير اكثر تاثيرا من الشاشة الكبيرة باعتبار ان اغلب الناس متابعة للشاشة الصغيرة وهذه ايضا لها تاثير مباشر فنجد ان الشركات اليهودية والوهابية مسيطرة على كل البرامج المشفرة وغير المشفرة في العالم العربي والعالم الغربي
اما تاثير الشبكة العنكبوتية والتي تاتي اقل تاثرا من الشاشة الكبيرة والصغيرة بدات الاجندات الغربية اليهودية والفيس بوك والمدونات العالمية تحت سيطرة اليهود والوهابية
فكيف التنبؤ بسقوطها
1-تدهور الاقتصاد العالمي جعل الناس يعملون ساعات اضافية ادى الى عزوفهم عن الشاشة الكبيرة ولجوئهم الى الشاشة الصفيرة وهذا ادى الى تراجع التاثير الكبير للشاشة الكبيرة مقارنة بعام 2000اما تاثير الوهابية من هذه الناحية فهو معدوم كونهم لايعتمدون على الشاشة الكبيرة وانما على الشاشة الصغيرة
2-تاثير الشاشة الصغيرة وانتشار القنوات الفضائية الوهابية بدات بالتراجع من قبل المشاهدين كون اكتشاف زيفهم واجندتهم الفارغة المبنية على تكفير كل شيء حتى بائع الزهور لم يسلم منهم وتقديم الزهور للمرضى حرام فادى الناس بالنفور منهم
3-ظهور سينما نامية متمثلة بالسينما الايرانية المتواضعة التي تحتاج الى التفات التجار والدول لمساندتها بالضد من السينما الهوليودية والوهابية المستهلكة
4-ظهور قنوات عربية اخبارية تدعم حكامها مدعومة من قبل الدول الحاكمة وهذه لها تاثير مباشر على نفسية الناس كقناة العربية وقنوات اخرى مثل الجزيرة
5-انشغال العالم العربي بالنمو الاقتصادي والعولمي جعل الناس نادرا مايشاهدون الاخبار وهذا تاثيره بدا واضحا
الخلاصة
سقوط النهج اليهودي والنهج الاموي والنهج الراسمالي المتمثل بالغرب والاميركان بدا وشيكا بسقوط الاعلام السينمائي الهوليودي والعربي المصري المتمثل بسيطرة اصحاب الاموال الخليجية عليه في دبي والسعودية والخليج العربي وبالضد صعود السينما الايرانية المتواضعة اذا ماقورنت بالسينما المصرية
ان صناعة السينما بالعالم بدا يالنمو بعد الحرب العالمية الثانية وان علو اليهود بدا بعلو بصناعة السينما في هوليود بحيث نجد ان الشعب الامريكي يعيش حاليا بخيال تفرضه الاجندة اليهودية على تفكير الشعوب الامريكية والاوربية وان اغلب الافلام نجد ان صناعها وتجارها بيد اصحاب رؤس الاموال اليهود وتوهيم الناس بمظلومية الشعب اليهودي في العالم بعد الحرب العالمية والمحرقة اليهودية فمدى تاثير الاعلام على نفسية الفرد اكثر من تاثير الحروب
فبسقوط هوليود تسقط كل الاجندات اليهودية والاعلام الفارغ ويجد الناس بانهم في عالم الحقيقة لا عالم الخيال
وكذلك تاثير الشاشة الصغير اكثر تاثيرا من الشاشة الكبيرة باعتبار ان اغلب الناس متابعة للشاشة الصغيرة وهذه ايضا لها تاثير مباشر فنجد ان الشركات اليهودية والوهابية مسيطرة على كل البرامج المشفرة وغير المشفرة في العالم العربي والعالم الغربي
اما تاثير الشبكة العنكبوتية والتي تاتي اقل تاثرا من الشاشة الكبيرة والصغيرة بدات الاجندات الغربية اليهودية والفيس بوك والمدونات العالمية تحت سيطرة اليهود والوهابية
فكيف التنبؤ بسقوطها
1-تدهور الاقتصاد العالمي جعل الناس يعملون ساعات اضافية ادى الى عزوفهم عن الشاشة الكبيرة ولجوئهم الى الشاشة الصفيرة وهذا ادى الى تراجع التاثير الكبير للشاشة الكبيرة مقارنة بعام 2000اما تاثير الوهابية من هذه الناحية فهو معدوم كونهم لايعتمدون على الشاشة الكبيرة وانما على الشاشة الصغيرة
2-تاثير الشاشة الصغيرة وانتشار القنوات الفضائية الوهابية بدات بالتراجع من قبل المشاهدين كون اكتشاف زيفهم واجندتهم الفارغة المبنية على تكفير كل شيء حتى بائع الزهور لم يسلم منهم وتقديم الزهور للمرضى حرام فادى الناس بالنفور منهم
3-ظهور سينما نامية متمثلة بالسينما الايرانية المتواضعة التي تحتاج الى التفات التجار والدول لمساندتها بالضد من السينما الهوليودية والوهابية المستهلكة
4-ظهور قنوات عربية اخبارية تدعم حكامها مدعومة من قبل الدول الحاكمة وهذه لها تاثير مباشر على نفسية الناس كقناة العربية وقنوات اخرى مثل الجزيرة
5-انشغال العالم العربي بالنمو الاقتصادي والعولمي جعل الناس نادرا مايشاهدون الاخبار وهذا تاثيره بدا واضحا
الخلاصة
سقوط النهج اليهودي والنهج الاموي والنهج الراسمالي المتمثل بالغرب والاميركان بدا وشيكا بسقوط الاعلام السينمائي الهوليودي والعربي المصري المتمثل بسيطرة اصحاب الاموال الخليجية عليه في دبي والسعودية والخليج العربي وبالضد صعود السينما الايرانية المتواضعة اذا ماقورنت بالسينما المصرية