الموالي1
21-02-2010, 12:45 AM
أكد لبرنامج "يوم انتخابي" أنها من دول أوروبية
قيادي عراقي في "ائتلاف دولة القانون" يتلقى ربع مليار دولار
الشارع العراقي يشهد معركة انتخابية ساخنة
دبي (العربية) - حسينة أوشان
أكد حيدر العبادي القيادي في ائتلاف دولة القانون الذي رشحته الشائعات لمنصب رئيس الوزراء بدلاً من المالكي أن كتلته السياسية استلمت من إحدى الدول الأوروبية مبلغ ربع مليار دولار، وأن هذه الكتلة استلمت المبلغ باليمنى وسلمته مثلما هو باليسرى إلى إحدى شركات الإعلان من أجل حملتها الانتخابية، ولكن لم يحدد العبادي أين وكيف ومتى بالبضبط تم تسليم المبلغ، وذلك في برنامج "يوم انتخابي" الذي بثته قناة "العربية" السبت 20-2-2010.
وفي المشهد الانتخابي العراقي، تعد القيلولة الانتخابية مظهراً تصادفه كثيراً في الشوارع العراقية، بعد أن ثبت أن لملصقات المرشحين مآرب أخرى غير الدعاية. هذا ما أثبته عامل المجاري البغدادي المسترخي تحت ملصقات ترفع شعار "وطن آمن شعب غني خال من الفساد".
أما عباس المعروف بحلاق المشاهير في البصرة فقد لفت محله في منطقة البراضعية نظر البصريين بعد أن غطته صور المرشحين بكامله.
وقال إن موسم الحلاقين لم يعد مقتصراً على عيدي الفطر والأضحى فقد أضيفت له أيام الانتخابات التي يدخل الحلاقون فيها طرفاً في معادلة جمع الأصوات.
ومن ناحية أخرى، وفي الناصرية تمارس التكتلات من جهة ومفوضية الانتخابات من جهة أخرى لعبة القط و الفار، فما أن تضع هذه الكيانات ملصقاتها في ساحة الحبوبي صباحاً حتى يتربص بها مراقبو المفوضية أو البلدية الذين يتسللون مع جنح الظلام لإزالة الدعايات تاركة تمثال الشاعر الحبوبي حراً من قيود اللافتات. الغريب أن اللعبة تستمر بين الكيانات الانتخابية والمفاوضات طوال الليل.
http://www.alarabiya.net/articles/2010/02/20/100962.html
قيادي عراقي في "ائتلاف دولة القانون" يتلقى ربع مليار دولار
الشارع العراقي يشهد معركة انتخابية ساخنة
دبي (العربية) - حسينة أوشان
أكد حيدر العبادي القيادي في ائتلاف دولة القانون الذي رشحته الشائعات لمنصب رئيس الوزراء بدلاً من المالكي أن كتلته السياسية استلمت من إحدى الدول الأوروبية مبلغ ربع مليار دولار، وأن هذه الكتلة استلمت المبلغ باليمنى وسلمته مثلما هو باليسرى إلى إحدى شركات الإعلان من أجل حملتها الانتخابية، ولكن لم يحدد العبادي أين وكيف ومتى بالبضبط تم تسليم المبلغ، وذلك في برنامج "يوم انتخابي" الذي بثته قناة "العربية" السبت 20-2-2010.
وفي المشهد الانتخابي العراقي، تعد القيلولة الانتخابية مظهراً تصادفه كثيراً في الشوارع العراقية، بعد أن ثبت أن لملصقات المرشحين مآرب أخرى غير الدعاية. هذا ما أثبته عامل المجاري البغدادي المسترخي تحت ملصقات ترفع شعار "وطن آمن شعب غني خال من الفساد".
أما عباس المعروف بحلاق المشاهير في البصرة فقد لفت محله في منطقة البراضعية نظر البصريين بعد أن غطته صور المرشحين بكامله.
وقال إن موسم الحلاقين لم يعد مقتصراً على عيدي الفطر والأضحى فقد أضيفت له أيام الانتخابات التي يدخل الحلاقون فيها طرفاً في معادلة جمع الأصوات.
ومن ناحية أخرى، وفي الناصرية تمارس التكتلات من جهة ومفوضية الانتخابات من جهة أخرى لعبة القط و الفار، فما أن تضع هذه الكيانات ملصقاتها في ساحة الحبوبي صباحاً حتى يتربص بها مراقبو المفوضية أو البلدية الذين يتسللون مع جنح الظلام لإزالة الدعايات تاركة تمثال الشاعر الحبوبي حراً من قيود اللافتات. الغريب أن اللعبة تستمر بين الكيانات الانتخابية والمفاوضات طوال الليل.
http://www.alarabiya.net/articles/2010/02/20/100962.html