احمد البلداوي
26-02-2010, 10:08 AM
خلافات عشائريه توقع اكثر من 400 قتيل في قضاء بلد!!!
احمد البلداوي
(حزب الدعوة الاسلاميه وعلى لسان قياداته يؤكد لاهالي بلد ان شهداء مدينتكم سقطوا نتيجة خلافات عشائريه)!!!!!!!!!.
نقل هذه الصورة عن الشهداء الاشخاص العاملون في مكتب الحزب في بلد وهم ممن له عقدة ضد عوائل الشهداء والسجناء السياسيين ومنهم (مجيد مهدي ابو سجاد وصائب عبد الامير الشامي ورضا سيد جعفر (ابن منقح القصائد في حب قائدهم المقبور صدام)!!!!!!!.
كان يا ماكان في سالف الازمان هناك مدينة تتألف من ثلاثة حروف تسمى (بلد) وتقع شمال بغداد بمسافة حوالي 82 كم.
كان الناس في هذه المدينه يعيشون بسلام وامان وكان اغلبهم يعيشون على البساتين والماشيه وذلك لخصوبة الارض وجودتها وكثرة الاراضي الزراعيه التي تحيط بهذه المنطقة.
كانت هذه الارض تجمع طيف مختلف من العشائر العربيه الاصيلة من السادة الحسنيين والحسينيين والموسويين وعبادة والحياليين والحمزاويين وحربة والطائيين والبو حسب الله والعبيد والسادة ال الحداد والبو مدلل والدوريين وغيرها من الاصول العربيه.
كانت هذه العشائر على بساطة الحياة تعيش حياة هادئة بعيدا عن ضجيج المشاكل راضية بما اقسم لها رب العزة والجبروت من نعمة جودة الارض الزراعيه وكثرة محاصيلها.
الى فترة ليست بعيدة من تسلم حزب البعث الكافر للسلطة في العراق كان الناس هناك تعيش بسلام وامان وما ان اعتلى المقبور صدام التكريتي لهرم السلطة ودخول بعض المنافقين لحزب البعث العفن حتى بدأت المشاكل تدب في ارجاء هذه المدينه.
بداية هذه المشاكل بعد دخول المقبور المنافق عبد الامير الناجي لحزب البعث الكافر ووصوله الى مرحلة ان اصبح قياديا في ذلك الحزب العفن.
كان المجرم عبد الامير الناجي حاقدا وخبيثا وقد تقلد منصبا رفيعا في قيادة حزب البعث وقد كلف بمهمات عديدة منها اغتيال عدة شخصيات دينية ووطنيه امتدت الى بعض دول الجوار العربي وبعض دول اوربا.
لقد لعب عبد الامير الناجي دورا خبيثا في محاربة الحوزة العلميه وخصوصا الحوزة الشيرازيه وقد قام بمتابعه الشهيد محمد باقر الحكيم وهذا ما مذكور في كتاب سيرة الشهيد محمد باقر الحكيم للشيخ محمد الاسدي وذلك ما تناوله في الصفحة 27 من هذا الكتاب.
كان عبد الامير الناجي يظهر عدائا واضحا وشديدا لعشيرة الحمزاويين وذلك حقدا وكرها بشيوخا واهلها الطيبيين وذلك على اعتبار ان ابناء وشيوخ الحمزاويين كانوا من الناس الذين لا يمثلون وجهة حزب البعث اضافة الى ان ابناء هذه العشيرة من المتمكنه ماليا ولها جاه وكرم ومضايف ولا يستطيع احد ان ينكر مضايف شيوخ تلك العشيرة امثال الشيخ محمد حمزة والشيخ فارس والشيخ اكرم وغيرهم.
صب المقبور عبد الامير الناجي جم حقده على تلك العشيرة وقد استطاع بعلاقته الحزبيه ان يجر ابناء تلك العشيرة الى السجون والمعتقلات ولم يكتفي بذلك بل اخذت نفسه القذرة تسول له واخذ بمعاداة شرفاء القوم وكل من لم ينجرف بخط البعث الكافر.
اذ انه اصبح يمثل اليد القذرة لحزب البعث الكافر في محاربة الشرفاء وكل شخص يشتبه بانه ضد توجهات البعث العفنه.
فاخذ بمعاداة عشيرة البو حسب الله بكل افخاذها وثقلها وذلك باستهداف رجالها وشبابها وفعل فعلته القذرة من خلال ايصال صورة للحزب العفن ان ابناء هذه العشيرة ضد توجهات البعث المقيت وفعل فعلته القذرة ايضا ولم يكتفي بابناء هاتين العشيرتين وانما تمادى باستهداف كل الشرفاء والنبلاء من ابناء قضاء بلد فاخذ بمحاربة وجهاء القوم واشرافه ومنهم لفته سعيد العثمان وابنائه وداود سلمان العاص ولفته عبد الحسين الطويله وكل من لا يمثل وجهة نظر البعث الكافر.
وكانت التهمة جاهزة وقويه وهي الانتماء لما يسمى بحزب الدعوة العميل!!!!!!!!.
في سنة 1982 قتل عبد الامير الناجي بطريقه غامضة فهناك من اتهم الدولة والنظام الحاكم وهناك من اتهم عناصر حزب الدعوة العميل (وكانوا يقصدون عشيرة الحمزاويين والبو حسب الله) وتلت هذه الحادثه عمليه منظمه قاموا بها ازلام عبد الامير الناجي من قيادات حزب البعث في قضاء بلد وفي مقدمتهم عبد الصاحب حسين مهاوش(عضو قيادة شعبة) وقد شملت اعتقال الشباب واعدامهم وتجريف البساتين الزاهيه وسبي العوائل الى صحراء السماوة ومصادرة الاموال المنقولة وغير المنقولة لتلك العوائل.
بعد ذلك عاشت تلك العوائل الظيم والقهر والحرمان والمضايقه والمحاربه.
وكانت تهمة حجز العوائل واعدام الشباب والرجال ومصادرة الاموال هي الانتماء لما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه.
بعد سقوط الصنم البعثي استبشرت تلك العوائل وكانت تمني النفس باعادة الحقوق ومحاسبة المجرمين وتعويض الابناء على الاقل معنويا ولكن كل هذا لم يحصل!!!!!.
وبعد قبول تلك العوائل بالامر الواقع شكلت تلك العوائل المضحية وفودا من مختلف العشائر وزاروا لعدة مرات المقر الرئيسي لما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه طالبين منهم انصاف تلك العوائل ولو معنويا من خلال استبعاد العناصر البعثية الموجودة في مكتب بلد والاهتمام بابناء الشهداء فكان الرد الاول من ما يسمى بالقيادي في الحزب علي الاديب الذي قال لذلك الوفد بعد ان طالبوه بانصاف عوائل شهداء المقابر الجماعيه (انتم من اين لكم شهداء في المقابر الجماعيه!!!!).
بعد ذلك تصدى بعض الشباب من ابناء واخوان الشهداء للقضيه وشكلوا وفودا عديدة واخذوا بمقابلة اعضاء في ما يسمى بحزب الدعوة وبعد جلسات عديدة توصل الاعضاء في ما يسمى بحزب الدعوة بان جميع شهداء بلد قد سقطوا نتيجة لخلافات عشائريه.
وقد نقل مستشار رئيس الوزراء المسمى(ابو علي الربيعي) لاحد ابناء بلد من عوائل الشهداء ان جميع الشهداء سقطوا نتيجة خلافات عشائريه .
وبعد ذلك التقى احد ذووي الشهداء بالمدعو حسن شبر وقال له نفس الشيء ان شهداء بلد سقطوا نتيجة خلافات عشائريه.
اذا كان حزب الدعوة هكذا سخي بدماء الابرياء الذين سقطوا تحت اسمه فلما لا يحترم مشاعر انصاره؟؟؟؟!!!!!!!!!!.
وبذلك فقد حزم ما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه امره ووضع شهداء بلد في خانة الخلافات العشائريه متناسيا ان هولاء الشهداء سقطوا بتهمة سخيفة هي الانتماء الى ذلك الاسم المشؤوم وقد اعدموا على يد اعضاء في حزب البعث الكافر.
الى الله نشكوا ما حصل لابنائنا
الى الله نشكوا ما حصل لشهدائنا
الى الله نشكو ما حصل لعوائلنا
الى الله نشكوا مظلوميتنا ......
اسماء البعثيين المجرمين الذين تسببوا باعدام شباب ورجال بلد وسبي العوائل الى الصحراء
1- عبد الامير الناجي قيادي في حزب البعث الكافر
2- عبد الصاحب حسين مهاوش عضو شعبه في حزب البعث
3- نجم عبد الله عبود الحايج عضو فرع في حزب البعث
4- برهان جاسم حسن ابو النفط عضو فرع في حزب البعث
5- حبيب العوفي عضو قيادة فرقه في حزب البعث
6- قاسم عبد الرزاق سلمان الربيع عضو قيادة فرقه
7- خير الله حمادي ابو زينب مدير امن بلد انذاك
8- منذر خليل عبد الحميد الجبوري مفوض امن
9- سامي دخيل حسن عضو قيادة فرقة
10- سالم دخيل حسن عضو قيادة فرقة
11- سلمان دخيل حسن عضو فرقة
12- فخري دخيل حسن عضو عامل
13- عبد الزهرة حميد عباس (ملقب فاضل زبالة) عضو فرقة
14- احمد حسن المختار وكيل امن
15- وصفي سالم دخيل عضو عامل
16- فاضل ناجي دروش عضو فرقة
17- صادق ناجي دروش عضو فرقة
18- غضبان فرحان مفوض امن
19- علي محمد علي الهادي عضو شعبة
20- سقراط عبد الامير الناجي عضو
21- لفته شاكر مولى عضو فرقة
22- لفتة عبد الحسين هيلة عضو فرقة
23- شكر محمود الجبوري مفوض امن
24- ثابت دخيل حسن عضو فرقة
25- سلطان عبد الكريم العنون وكيل امن
26- شاكر عبد الكريم العنون وكيل امن
اضافة الى كل هولاء العفالقة المجرمين فقد شاركهم مجموعه من الذيول العفنه امثال عبد الباري العبيدي ونجم الهدام وغيرهم من المجرمين الخانسين.
علما ان شهداء بلد من جميع العشائر (البو حسب الله والحمزاويين وحربة والطوالات والغرير والكوام والعكيدات والبو مدلل الدوريين والسادة والعبيد وغيرهم .
رسالة اخيرة الى قيادة الدعوة هل اعمى الله بصيرتكم لتقولوا ان شهداء بلد سقطوا نتيجة خلافات عشائريه وما هو تفسيركم امام هذا الكم الكبير من شهداء اغلب العشائر الموجودة في بلد.
هل لا زلتم تقولون ان شهداء بلد سقطوا لوجود خلافات عشائريه ام ان ابو علي الربيعي وحسن شبر قد غيروا وجهة نظرهم؟؟؟!!!!!!!
احمد البلداوي
(حزب الدعوة الاسلاميه وعلى لسان قياداته يؤكد لاهالي بلد ان شهداء مدينتكم سقطوا نتيجة خلافات عشائريه)!!!!!!!!!.
نقل هذه الصورة عن الشهداء الاشخاص العاملون في مكتب الحزب في بلد وهم ممن له عقدة ضد عوائل الشهداء والسجناء السياسيين ومنهم (مجيد مهدي ابو سجاد وصائب عبد الامير الشامي ورضا سيد جعفر (ابن منقح القصائد في حب قائدهم المقبور صدام)!!!!!!!.
كان يا ماكان في سالف الازمان هناك مدينة تتألف من ثلاثة حروف تسمى (بلد) وتقع شمال بغداد بمسافة حوالي 82 كم.
كان الناس في هذه المدينه يعيشون بسلام وامان وكان اغلبهم يعيشون على البساتين والماشيه وذلك لخصوبة الارض وجودتها وكثرة الاراضي الزراعيه التي تحيط بهذه المنطقة.
كانت هذه الارض تجمع طيف مختلف من العشائر العربيه الاصيلة من السادة الحسنيين والحسينيين والموسويين وعبادة والحياليين والحمزاويين وحربة والطائيين والبو حسب الله والعبيد والسادة ال الحداد والبو مدلل والدوريين وغيرها من الاصول العربيه.
كانت هذه العشائر على بساطة الحياة تعيش حياة هادئة بعيدا عن ضجيج المشاكل راضية بما اقسم لها رب العزة والجبروت من نعمة جودة الارض الزراعيه وكثرة محاصيلها.
الى فترة ليست بعيدة من تسلم حزب البعث الكافر للسلطة في العراق كان الناس هناك تعيش بسلام وامان وما ان اعتلى المقبور صدام التكريتي لهرم السلطة ودخول بعض المنافقين لحزب البعث العفن حتى بدأت المشاكل تدب في ارجاء هذه المدينه.
بداية هذه المشاكل بعد دخول المقبور المنافق عبد الامير الناجي لحزب البعث الكافر ووصوله الى مرحلة ان اصبح قياديا في ذلك الحزب العفن.
كان المجرم عبد الامير الناجي حاقدا وخبيثا وقد تقلد منصبا رفيعا في قيادة حزب البعث وقد كلف بمهمات عديدة منها اغتيال عدة شخصيات دينية ووطنيه امتدت الى بعض دول الجوار العربي وبعض دول اوربا.
لقد لعب عبد الامير الناجي دورا خبيثا في محاربة الحوزة العلميه وخصوصا الحوزة الشيرازيه وقد قام بمتابعه الشهيد محمد باقر الحكيم وهذا ما مذكور في كتاب سيرة الشهيد محمد باقر الحكيم للشيخ محمد الاسدي وذلك ما تناوله في الصفحة 27 من هذا الكتاب.
كان عبد الامير الناجي يظهر عدائا واضحا وشديدا لعشيرة الحمزاويين وذلك حقدا وكرها بشيوخا واهلها الطيبيين وذلك على اعتبار ان ابناء وشيوخ الحمزاويين كانوا من الناس الذين لا يمثلون وجهة حزب البعث اضافة الى ان ابناء هذه العشيرة من المتمكنه ماليا ولها جاه وكرم ومضايف ولا يستطيع احد ان ينكر مضايف شيوخ تلك العشيرة امثال الشيخ محمد حمزة والشيخ فارس والشيخ اكرم وغيرهم.
صب المقبور عبد الامير الناجي جم حقده على تلك العشيرة وقد استطاع بعلاقته الحزبيه ان يجر ابناء تلك العشيرة الى السجون والمعتقلات ولم يكتفي بذلك بل اخذت نفسه القذرة تسول له واخذ بمعاداة شرفاء القوم وكل من لم ينجرف بخط البعث الكافر.
اذ انه اصبح يمثل اليد القذرة لحزب البعث الكافر في محاربة الشرفاء وكل شخص يشتبه بانه ضد توجهات البعث العفنه.
فاخذ بمعاداة عشيرة البو حسب الله بكل افخاذها وثقلها وذلك باستهداف رجالها وشبابها وفعل فعلته القذرة من خلال ايصال صورة للحزب العفن ان ابناء هذه العشيرة ضد توجهات البعث المقيت وفعل فعلته القذرة ايضا ولم يكتفي بابناء هاتين العشيرتين وانما تمادى باستهداف كل الشرفاء والنبلاء من ابناء قضاء بلد فاخذ بمحاربة وجهاء القوم واشرافه ومنهم لفته سعيد العثمان وابنائه وداود سلمان العاص ولفته عبد الحسين الطويله وكل من لا يمثل وجهة نظر البعث الكافر.
وكانت التهمة جاهزة وقويه وهي الانتماء لما يسمى بحزب الدعوة العميل!!!!!!!!.
في سنة 1982 قتل عبد الامير الناجي بطريقه غامضة فهناك من اتهم الدولة والنظام الحاكم وهناك من اتهم عناصر حزب الدعوة العميل (وكانوا يقصدون عشيرة الحمزاويين والبو حسب الله) وتلت هذه الحادثه عمليه منظمه قاموا بها ازلام عبد الامير الناجي من قيادات حزب البعث في قضاء بلد وفي مقدمتهم عبد الصاحب حسين مهاوش(عضو قيادة شعبة) وقد شملت اعتقال الشباب واعدامهم وتجريف البساتين الزاهيه وسبي العوائل الى صحراء السماوة ومصادرة الاموال المنقولة وغير المنقولة لتلك العوائل.
بعد ذلك عاشت تلك العوائل الظيم والقهر والحرمان والمضايقه والمحاربه.
وكانت تهمة حجز العوائل واعدام الشباب والرجال ومصادرة الاموال هي الانتماء لما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه.
بعد سقوط الصنم البعثي استبشرت تلك العوائل وكانت تمني النفس باعادة الحقوق ومحاسبة المجرمين وتعويض الابناء على الاقل معنويا ولكن كل هذا لم يحصل!!!!!.
وبعد قبول تلك العوائل بالامر الواقع شكلت تلك العوائل المضحية وفودا من مختلف العشائر وزاروا لعدة مرات المقر الرئيسي لما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه طالبين منهم انصاف تلك العوائل ولو معنويا من خلال استبعاد العناصر البعثية الموجودة في مكتب بلد والاهتمام بابناء الشهداء فكان الرد الاول من ما يسمى بالقيادي في الحزب علي الاديب الذي قال لذلك الوفد بعد ان طالبوه بانصاف عوائل شهداء المقابر الجماعيه (انتم من اين لكم شهداء في المقابر الجماعيه!!!!).
بعد ذلك تصدى بعض الشباب من ابناء واخوان الشهداء للقضيه وشكلوا وفودا عديدة واخذوا بمقابلة اعضاء في ما يسمى بحزب الدعوة وبعد جلسات عديدة توصل الاعضاء في ما يسمى بحزب الدعوة بان جميع شهداء بلد قد سقطوا نتيجة لخلافات عشائريه.
وقد نقل مستشار رئيس الوزراء المسمى(ابو علي الربيعي) لاحد ابناء بلد من عوائل الشهداء ان جميع الشهداء سقطوا نتيجة خلافات عشائريه .
وبعد ذلك التقى احد ذووي الشهداء بالمدعو حسن شبر وقال له نفس الشيء ان شهداء بلد سقطوا نتيجة خلافات عشائريه.
اذا كان حزب الدعوة هكذا سخي بدماء الابرياء الذين سقطوا تحت اسمه فلما لا يحترم مشاعر انصاره؟؟؟؟!!!!!!!!!!.
وبذلك فقد حزم ما يسمى بحزب الدعوة الاسلاميه امره ووضع شهداء بلد في خانة الخلافات العشائريه متناسيا ان هولاء الشهداء سقطوا بتهمة سخيفة هي الانتماء الى ذلك الاسم المشؤوم وقد اعدموا على يد اعضاء في حزب البعث الكافر.
الى الله نشكوا ما حصل لابنائنا
الى الله نشكوا ما حصل لشهدائنا
الى الله نشكو ما حصل لعوائلنا
الى الله نشكوا مظلوميتنا ......
اسماء البعثيين المجرمين الذين تسببوا باعدام شباب ورجال بلد وسبي العوائل الى الصحراء
1- عبد الامير الناجي قيادي في حزب البعث الكافر
2- عبد الصاحب حسين مهاوش عضو شعبه في حزب البعث
3- نجم عبد الله عبود الحايج عضو فرع في حزب البعث
4- برهان جاسم حسن ابو النفط عضو فرع في حزب البعث
5- حبيب العوفي عضو قيادة فرقه في حزب البعث
6- قاسم عبد الرزاق سلمان الربيع عضو قيادة فرقه
7- خير الله حمادي ابو زينب مدير امن بلد انذاك
8- منذر خليل عبد الحميد الجبوري مفوض امن
9- سامي دخيل حسن عضو قيادة فرقة
10- سالم دخيل حسن عضو قيادة فرقة
11- سلمان دخيل حسن عضو فرقة
12- فخري دخيل حسن عضو عامل
13- عبد الزهرة حميد عباس (ملقب فاضل زبالة) عضو فرقة
14- احمد حسن المختار وكيل امن
15- وصفي سالم دخيل عضو عامل
16- فاضل ناجي دروش عضو فرقة
17- صادق ناجي دروش عضو فرقة
18- غضبان فرحان مفوض امن
19- علي محمد علي الهادي عضو شعبة
20- سقراط عبد الامير الناجي عضو
21- لفته شاكر مولى عضو فرقة
22- لفتة عبد الحسين هيلة عضو فرقة
23- شكر محمود الجبوري مفوض امن
24- ثابت دخيل حسن عضو فرقة
25- سلطان عبد الكريم العنون وكيل امن
26- شاكر عبد الكريم العنون وكيل امن
اضافة الى كل هولاء العفالقة المجرمين فقد شاركهم مجموعه من الذيول العفنه امثال عبد الباري العبيدي ونجم الهدام وغيرهم من المجرمين الخانسين.
علما ان شهداء بلد من جميع العشائر (البو حسب الله والحمزاويين وحربة والطوالات والغرير والكوام والعكيدات والبو مدلل الدوريين والسادة والعبيد وغيرهم .
رسالة اخيرة الى قيادة الدعوة هل اعمى الله بصيرتكم لتقولوا ان شهداء بلد سقطوا نتيجة خلافات عشائريه وما هو تفسيركم امام هذا الكم الكبير من شهداء اغلب العشائر الموجودة في بلد.
هل لا زلتم تقولون ان شهداء بلد سقطوا لوجود خلافات عشائريه ام ان ابو علي الربيعي وحسن شبر قد غيروا وجهة نظرهم؟؟؟!!!!!!!