حجي عامر
28-02-2010, 12:25 AM
.
http://www.tahmeel.net/upd/up/wh_21729819.jpg
انا بفقري لااملك الا احلامي وآن الاوان لاحلامي ان تتحقق وتصبح امر واقع انا في العراق لااملك الا صوتي ولن اتنازل عنه ولن اساوم وان كنت فقيرا وانا ابن الجنوب سيكون اختياري لمن يمثلني لمن يستطيع ان يحافظ على حقوقي ويكون الضامن لتحقيقها الناصرية وما ادراك ما الناصرية مهد الحضارة ومهبط الانبياء وموطن الحرية ومنبعها مدينة المقاومة والقلعة الحصينة والمنيعة على البعث الكافر اهوارها التي اقضت مضجع العفالقة وابنائها الذين اطالوا سهر الطاغية وحولوا نهاره الى ذل وهوان فكانت المدينة النشاز في نظر الطاغوت وحزبة المسخ تعرضت لكل ما هو خسيس من ازلام النظام المقبور وصل الى تاريخها الى رموزها الى اهوارها الىنخلها وترابها فلاذت الناصرية بشيم ابنائها ولاذ القصب والبردي بغيرة الزلم يحدوهم الحبوبي برسالة المرجعية وهي تعلن الجهاد ولاذوا بشيمة البردي الناصرية ماذا جنت وماذا اعطت اعطت بلا حد وضحت بلا مقابل واحتضنت ابنائها بين ترابها مقابر جماعية نثرت ابنائها على اطراف العراق والمعمورة الجبل والصحراء ايران رفحاء و مقبرة الغربة في سورياو بلاد الغرب فكانت العالم وكانت العراق وكانت الماساة وهي الفخر المظلومية والحرمان واحقاق الحق والجهاد فكانت الاولى في كل شئ بعد سقوط الصنم لم تكن الناصرية بعيدة عن اجواء التغيير بل صنعت التغيير وكانت مادته الاساسية لما تتمتع به من طاقات وكفاءات وتاريخ هذا بالاضافة الى ماتتمتع به من طاقات بشرية اهلها ان تكون المحافظة الرابعة من حيث عدد السكان الا ان الناصرية بقت تدفع ضريبة الموقف والولاء وبقت المظلومية والحرمان الى ان اتى عزيز كاظم علوان وبدعم من ابنها البار الدكتور عادل عبد المهدي النائب الاول لرئيس الجمهوريه وقام بتلك الطفرة النوعية على الناصرية جهود جبارة وانجازات فاقت انجازات الوزارات وصغرت المركز وكسب محبة الناس الا ان الناس تغير افضل ماعندها كانت ماساة الناصرية بعد انتخابات مجالس المحافظات فعادت ريمه لعادتها القديمة كثير من اهالي الناصرية وانت في الشارع وانت في الزيارة وانت في السيارة تراهم يتحدثون عن كيف لنا ان نعيد عزيز كاظم علوان كيف لنا ان نرجعه بعد ان فرطنا به وبت لا اسمع تلك الاكاذيب والاشاعات القديمة والكل ينتظر الساعة اليوم واليوم فقط عرفت ان محبة الناس الثروة الوحيدة لاي انسان وان مكانك في قلب انسان لايغيرة كل احاديث العالم واكاذيبة عاد الثنائي الناصري وهو يحمل هموم الناصرية عاد وهو يطرح الحل لابنائها وتاريخها ما المانع بان تكون الناصرية رئيسة الوزراء ماالذي ينقص ابن الجنوب ان يكون رئيسا الوزراء اذا كانت الكفاءة والمهنية والحرص والعمل والتاريخ والخبرة والحنكة والقرب من الناس والتكنقراط واخيرا وليس اخرا الجهاد صفاته ومميزاته ماذا ينقصه عاد عادل عبد المهدي وهو ابن الناصرية يعرفة ابنائها بانه الجندي المجهول لخدمة الناصرية واليوم ارادوه ان يكون قائدها وجنديها معلنا ظاهرا يفخر بانه من الناصرية ولا يترفع عنها وتفخر الناصرية بانه منها لم يجد الدكتور اي عناء في حملته الانتخابية لان ابن الناصرية بطبيعته طموح وطموحه ان تدفع الشجرة بجذورها ثمرا طيبا يعم العراق اما الطرف الثاني من الثنائي فكان الابن العزيز الذي جارعليه اخوته يوسف واخوته اليوم وبالنظر لكل مميزات الناصرية تجدها عبارة عن معركة انتخابية بطلها والرقم الاول فيها عزيز كاظم علوان محبة اهالي الناصرية قزمت القوائم الاخرى رغم طول رتولهم وكشرة وسخاء صرفهم وولائمهم مسدسات وبوسترات ورتول واموال وعودهم صدى لسوالف عزيز كاظم علوان وصل الامر لوزراء ومستشارين ان يقفوا في قارعة الطريق مع الصبية والباعة لتوزيع كارتات تعريفية لكن محبة علوان بدت في ان ترمى هذه الكارتات التي لاتحمل اسمه ولا صورته ولا رقم قائمته على ارصفة الشوارلاع التي انجزها علوان وتصعد على جسر النبي ابراهيم لتنفاخر بانها من انصاره تذكر الجميع بان هذا الانسان من عدنه اما انتم فلا تعرفونا وكذلك نحن لانتعرف عليكم قصص كثيرة عن محبة اهالي الناصرية لعزيز كاظم علوان اعتادوا ان يرونه من على شاشة تلفزيون الاهوار وهو يجمع كل مدراء الدوائر ويحل كل مشاكل ابناء الناصرية اما الاخرين فكانوا يرونهم من على شاشة الفضائيات وهم يتحدثون عن انجازات وبرامج لا تتعدى مخيلتهم لانها تصطدم بمدينةاسمها الناصرية فهي لازالت تعاقب على مواقفها الولائية نعم بين الدكتور عادل عبد المهدي وعزيز كاظم علوان كانت القوائم الاخرى بلا حول ولاقوة وانشاء الله سيكون ابن الجنوب رئيسا للوزراء ومن حق الناصرية ان تكون رئيسا لوزراء العراق فانا بفقري لااملك الا احلامي وان الوقت للاحلام ان تكون امراواقعا
http://www.tahmeel.net/upd/up/wh_21729819.jpg
انا بفقري لااملك الا احلامي وآن الاوان لاحلامي ان تتحقق وتصبح امر واقع انا في العراق لااملك الا صوتي ولن اتنازل عنه ولن اساوم وان كنت فقيرا وانا ابن الجنوب سيكون اختياري لمن يمثلني لمن يستطيع ان يحافظ على حقوقي ويكون الضامن لتحقيقها الناصرية وما ادراك ما الناصرية مهد الحضارة ومهبط الانبياء وموطن الحرية ومنبعها مدينة المقاومة والقلعة الحصينة والمنيعة على البعث الكافر اهوارها التي اقضت مضجع العفالقة وابنائها الذين اطالوا سهر الطاغية وحولوا نهاره الى ذل وهوان فكانت المدينة النشاز في نظر الطاغوت وحزبة المسخ تعرضت لكل ما هو خسيس من ازلام النظام المقبور وصل الى تاريخها الى رموزها الى اهوارها الىنخلها وترابها فلاذت الناصرية بشيم ابنائها ولاذ القصب والبردي بغيرة الزلم يحدوهم الحبوبي برسالة المرجعية وهي تعلن الجهاد ولاذوا بشيمة البردي الناصرية ماذا جنت وماذا اعطت اعطت بلا حد وضحت بلا مقابل واحتضنت ابنائها بين ترابها مقابر جماعية نثرت ابنائها على اطراف العراق والمعمورة الجبل والصحراء ايران رفحاء و مقبرة الغربة في سورياو بلاد الغرب فكانت العالم وكانت العراق وكانت الماساة وهي الفخر المظلومية والحرمان واحقاق الحق والجهاد فكانت الاولى في كل شئ بعد سقوط الصنم لم تكن الناصرية بعيدة عن اجواء التغيير بل صنعت التغيير وكانت مادته الاساسية لما تتمتع به من طاقات وكفاءات وتاريخ هذا بالاضافة الى ماتتمتع به من طاقات بشرية اهلها ان تكون المحافظة الرابعة من حيث عدد السكان الا ان الناصرية بقت تدفع ضريبة الموقف والولاء وبقت المظلومية والحرمان الى ان اتى عزيز كاظم علوان وبدعم من ابنها البار الدكتور عادل عبد المهدي النائب الاول لرئيس الجمهوريه وقام بتلك الطفرة النوعية على الناصرية جهود جبارة وانجازات فاقت انجازات الوزارات وصغرت المركز وكسب محبة الناس الا ان الناس تغير افضل ماعندها كانت ماساة الناصرية بعد انتخابات مجالس المحافظات فعادت ريمه لعادتها القديمة كثير من اهالي الناصرية وانت في الشارع وانت في الزيارة وانت في السيارة تراهم يتحدثون عن كيف لنا ان نعيد عزيز كاظم علوان كيف لنا ان نرجعه بعد ان فرطنا به وبت لا اسمع تلك الاكاذيب والاشاعات القديمة والكل ينتظر الساعة اليوم واليوم فقط عرفت ان محبة الناس الثروة الوحيدة لاي انسان وان مكانك في قلب انسان لايغيرة كل احاديث العالم واكاذيبة عاد الثنائي الناصري وهو يحمل هموم الناصرية عاد وهو يطرح الحل لابنائها وتاريخها ما المانع بان تكون الناصرية رئيسة الوزراء ماالذي ينقص ابن الجنوب ان يكون رئيسا الوزراء اذا كانت الكفاءة والمهنية والحرص والعمل والتاريخ والخبرة والحنكة والقرب من الناس والتكنقراط واخيرا وليس اخرا الجهاد صفاته ومميزاته ماذا ينقصه عاد عادل عبد المهدي وهو ابن الناصرية يعرفة ابنائها بانه الجندي المجهول لخدمة الناصرية واليوم ارادوه ان يكون قائدها وجنديها معلنا ظاهرا يفخر بانه من الناصرية ولا يترفع عنها وتفخر الناصرية بانه منها لم يجد الدكتور اي عناء في حملته الانتخابية لان ابن الناصرية بطبيعته طموح وطموحه ان تدفع الشجرة بجذورها ثمرا طيبا يعم العراق اما الطرف الثاني من الثنائي فكان الابن العزيز الذي جارعليه اخوته يوسف واخوته اليوم وبالنظر لكل مميزات الناصرية تجدها عبارة عن معركة انتخابية بطلها والرقم الاول فيها عزيز كاظم علوان محبة اهالي الناصرية قزمت القوائم الاخرى رغم طول رتولهم وكشرة وسخاء صرفهم وولائمهم مسدسات وبوسترات ورتول واموال وعودهم صدى لسوالف عزيز كاظم علوان وصل الامر لوزراء ومستشارين ان يقفوا في قارعة الطريق مع الصبية والباعة لتوزيع كارتات تعريفية لكن محبة علوان بدت في ان ترمى هذه الكارتات التي لاتحمل اسمه ولا صورته ولا رقم قائمته على ارصفة الشوارلاع التي انجزها علوان وتصعد على جسر النبي ابراهيم لتنفاخر بانها من انصاره تذكر الجميع بان هذا الانسان من عدنه اما انتم فلا تعرفونا وكذلك نحن لانتعرف عليكم قصص كثيرة عن محبة اهالي الناصرية لعزيز كاظم علوان اعتادوا ان يرونه من على شاشة تلفزيون الاهوار وهو يجمع كل مدراء الدوائر ويحل كل مشاكل ابناء الناصرية اما الاخرين فكانوا يرونهم من على شاشة الفضائيات وهم يتحدثون عن انجازات وبرامج لا تتعدى مخيلتهم لانها تصطدم بمدينةاسمها الناصرية فهي لازالت تعاقب على مواقفها الولائية نعم بين الدكتور عادل عبد المهدي وعزيز كاظم علوان كانت القوائم الاخرى بلا حول ولاقوة وانشاء الله سيكون ابن الجنوب رئيسا للوزراء ومن حق الناصرية ان تكون رئيسا لوزراء العراق فانا بفقري لااملك الا احلامي وان الوقت للاحلام ان تكون امراواقعا