مشاهدة النسخة كاملة : تعـآل و أكتب لرسولك رسالة
(سر وجودي)
01-03-2010, 02:09 AM
موضوع احببت ان نتقاسمه اجمعين
كيف حآلكم؟؟؟
بالمناسبة قرب مولد الرسول الاعظم
هي اننا كلنا نكتب لرسولنا الحبيب رسآلة
طبعا هو لا يستحق منآ رسآلة فقط
لكن كل وآحد(ة) منآ يعبر عن ما يشعر به اتجآه الحبيب المصطفى
وممكن انه يكون طلب
فلآ تبخل عن مرآسلته ولو بكلمة
ان شاء الله تعجبكم والكل يتفاعل معنا
جاسم العجمي
01-03-2010, 03:05 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم بحق محمد وال محمد
اللهم أحشرني مع محمد وال محمد
اللهم ارزقني زيارة محمد وال محمد
اللهم أمتني على حب محمد وال محمد
السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وباركاته
اللهم صلى على محمد وال محمد
بارك الله فيكم
جميل جدا جدا...
Dr.Zahra
01-03-2010, 07:04 PM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِالَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرفرف القلب إبتهاجـًا وفرحـًا وسرورًا بولادة رسول الله صلوات ربي عليه وعلى اله الطاهرين
فمن أعماق القلب ومن ثنايا الروح نحمل ورود تهانينا لنهديها لمحمد وآل محمد عليهم السلام حبـًا وكرامة
ومودة
مبـارك لكم المولد النبوي ..
دمتم موفقين ، نسألكم الدعاء ..
و
دمتم محاطين بالالطاف المهدويه
المنتظرة لأمر الله: خادمة السيد الفالي
نهر البتول
02-03-2010, 12:09 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وتقبل شفاعتهم واهلك عدوهم من الجن والانس
وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّد نَبِيِّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ دُونَ الاُمَمِ الْمَاضِيَةِ وَالْقُـرُونِ
السَّالِفَةِ بِقُدْرَتِهِ الَّتِي لاَ تَعْجِزُ عَنْ شَيْء وَ إنْ عَظُمَ، وَ لا يَفُوتُهَا شَيءٌ وَإنْ لَطُفَ، فَخَتَمَ بِنَا
عَلَى جَمِيع مَنْ ذَرَأَ وَ جَعَلَنَا شُهَدَاءَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وَكَثَّرَنا بِمَنِّهِ عَلَى مَنْ قَلَّ . اللّهمَّ فَصَلِّ
عَلَى مُحَمَّد أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ ، وَنَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَ صَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ، إمَامِ الرَّحْمَةِ
وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَ مِفْتَاحِ الْبَرَكَةِ، كَمَا نَصَبَ لاَِمْرِكَ نَفْسَهُ ، وَ عَرَّضَ فِيْكَ لِلْمَكْرُوهِ بَدَنَهُ ،
وَكَاشَفَ فِي الدُّعَآءِ إلَيْكَ حَامَّتَهُ وَحَارَبَ فِي رِضَاكَ أسْرَتَهُ وَقَطَعَ فِىْ إحْياءِ دِينِكَ رَحِمَهُ
وَاقصَى الادْنَيْنَ عَلَى جُحُـودِهِمْ ، وَقَرَّبَ الاقْصَيْنَ عَلَى اسْتِجَابَتِهِمْ لَكَ وَ والَى فِيكَ
الابْعَدِينَ ، وَعَادى فِيكَ الاقْرَبِينَ، وَأدْأبَ نَفْسَهُ فِي تَبْلِيغِ رِسَالَتِكَ وَأَتْعَبَهَا بِالدُّعآءِ إلَى مِلَّتِكَ
وَشَغَلَهَا بِالنُّصْحِ لاَِهْلِ دَعْوَتِكَ، وَهَاجَرَ إلَى بِلاَدِ الْغُرْبَةِ وَمحَلِّ النَّأيِ عَنْ مَوْطِنِ رَحْلِهِ ،
وَمَوْضِـعِ رِجْلِهِ وَمَسْقَطِ رَأسِهِ وَمَأنَسِ نَفْسِهِ إرَادَةً مِنْهُ لاعْزَازِ دِيْنِكَ ، واسْتِنْصَاراً عَلَى
أَهْلِ الْكُفْرِ بِكَ ، حَتّى اسْتَتَبَّ لَهُ مَا حَاوَلَ فِي أَعْدَائِكَ ، وَاسْتَتَمَّ لَهُ مَا دَبَّرَ فِي أوْلِيآئِكَ ،
فَنَهَدَ إلَيْهِمْ مُسْتَفْتِحاً بِعَوْنِكَ وَمُتَقَوِّياً عَلَى ضَعْفِهِ بِنَصْرِكَ ، فَغَزَاهُمْ فِي عُقْرِ دِيَارِهِمْ وَهَجَمَ
عَلَيْهِمْ فِي بُحْبُوحَةِ قَرَارِهِمْ حَتّى ظَهَر أَمْرُكَ، وَعَلَتْ كَلِمَتُكَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ . اللَهُمَّ
فَارْفَعْهُ بِمَا كَدَحَ فِيكَ إلَى الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مِنْ جَنَّتِكَ، حَتَّى لاَ يُسَاوَى فِي مَنْزِلَة وَلا يُكَاْفَأَ فِي
مَرْتَبَة وَلاَ يُوَازِيَهُ لَدَيْكَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلا نبيٌّ مُرْسَلٌ ، وَعَرِّفْهُ فِي أهْلِهِ الطّاهِرِينَ وَاُمَّتِهِ
الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ أجَلَّ مَا وَعَدْتَهُ يَا نَافِذَ الْعِدَةِ يَا وَافِىَ الْقَوْلِ يَا مُبَدِّلَ السّيِّئات
بِأضْعَافِهَا مِنَ الْحَسَنَاتِ إنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ الْجَوَادُ اَلْكَرِيمُ.
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024