شهيدالله
02-03-2010, 04:09 PM
امريكادولة الاضداد
[يبدءالوجود السياسي للولايات المتحدة كدولة مستقلة مع نهاية حرب الاستقلال عام 1783وتطورت منذوهذة الفترة على اساس مختلط متضاد بين الشعور الديني الاوربي والنظام الشعبي القانوني بين تيارات الهجرة من اوربا والتفكك النسبي للقبائل الهندية الاصل وهكذا تكون الولايات المتحدة قد تشكلت من الاساس كدولة استعمارية استيطانية ازاحت السكان الاصليين بالقتل والتشريد والابادة الجماعية تحت مظلة الدين والتبشير بالمسيحية وتحت مبدء التمدن والحظارة الجديدة فكانت بنيتها الاجتماعية ونسيجها الثقافي والمذهبي والسياسي ملتقى الاضداد ادى بها الى تمزقات واختلافات انتهت بالحرب الاهلية عام 1861بين الشمال والجنوب والتي نطلق عليها الولادة الثانية الامريكا مع ملاحظةالسبب الاهم هو ان الولايات المتحدة لم تنشا كوطن انما نشات كموطن ولم تبدء كدولة مثل باقي الدول انمابداءت كملجا أي ان الولايات المتحدة في واقع الامر بدات كفضاء واسع مفتوح لكل من يقدر على عبور المحيط او يضطر لعبورة وان اختلفت الاسباب ووقت ظهورها احتدمت فية الثورات والصراعات في انجلترى وفرنسا وزمن الحروب بين الامبراطوريات... وفي تلك الحظة من تاريخ الامبراطوريات الاوربية وهي لحظة حرجة ومتازمة]
[قدم زعيم وقائد التحرير والاستقلال الامريكي جورج واشنطن قدم لوطنة وصيتة الاهم وهي الابتعاد التام وبشكل مطلق عن الصراعات التي تحدث في القارة الاوربية والتي لاتعني امريكا ولاتهمها ولايصيبها منها ضرر وكانت وجهة نظر جورج واشنطن ان الصراعات الاوربية بحور دم لها منابع بعيدة غائرة في الزمن وذالك كلة حدث قبل ان تولد امريكا واكثر من ذالك فانها انتهزت فرصة الفوضى الاوربية طوال القرن التاسع عشر ثم اعلنت ان خط المياة وسط المحيط هو حدود سلامتها وحمايتها وامنها من صراعات العالم القديم حسب زعمهم واصبح ذالك الخط وفقا لمبدء مونرو هو خط الامن الامريكي..
[هكذا عرفت امريكا وهكذا مارست دورها وسياسيتها المبكرة على ارض القارة الامريكية والتي رسمت لنفسها حدود وصل لنصف المحيط وذلك ما اخذتة طفلتها القيطة اسرائيل معتبرة ان اذا كان حد حدودها هو كل فلسطين فان خط امنها وصل طبقا لنظرية ارييل شارون الى ايران وباكستان وجنوب السودان ...ومن هنا يمكن ان نفهم مشروع الدفاع الاستراتيجي الصاروخي المشترك[
تكافؤءالاضداداستراتيجية الخلاف
[ومن أكثر السمات التي تتصف بها الولايات المتحدة الأمريكية هي أنها دولة تكافؤ الأضداد بعد الاختلاف.. في الروح الواحدة" أي أنها دولة مزدوجة الأوجه وليس أدل على صحة هذا القول من أن هذا البلد صاحب الدستور العلماني اسما ورسما هو أكثر الدول المغرقة في الدين والتدين نفسا وجسماكماذكرنا سابقا[/
[واقع الحال هو أن الدستور الأمريكي يعد ضربا من ضروب العلمانية البحتة والمتشددة لجهة إشكالية فصل الدين عن الدولة ولهذا تعد أمريكا بحسب التعبير الحرفي دولة علمانية الهوية فدستورها ينطلق بعبارة نحن الشعب ولا يوجد فيه أي أشارات دينية، بل العكس إذ تشدد الفقرة السادسة منه على انه ليس من الوارد أجراء اختبار ديني لأي شخص يرغب في شغل أي وظيفة حكومية، كما نص أول تعديل ادخل على الدستور على أن الكونجرس لن يقوم بأي حال من الأحوال بتشريع قانون قائم على أساس ديني. غير أنه ومنذ نهايات الحرب العالمية الثانية والصراع الذي نشا مع المعسكر الشرقي الذي مثله الاتحاد السوفيتي بملامحه الإلحادية.. دفع الولايات المتحدة للارتماء في الحضن الديني الإيماني بشكل اوضح درءا للإخطار الشيوعية وحماية منها وكانت المكارثية السياسية مصحوبة بمد ديني مسيحي...يهودي عمل على تعبات القوى الدينية والجماهيرية ضد المد الشيوعي الاشتراكي الزاحف لتحطيم بروج الاموال وتشريع اخطر نظام يهدد الاقطاع والسراق واصحاب الشركات الكبرى[/
[والمراقب يلاحظ ان المد الديني كما ذكرنا جاء مع اكتشاف القراة الامريكية وليس وليد حالة شاذة ومن ثم شرعت القوانين العلمانية لتعالج حالة خلاف الاضداد لتحولة لتكافوء الاضداد النسبي محاولة منها لحل النزاع القائم بين ضدين مختلفين في مجتمع الامريكي القيط من ثقافات مختلفة........ [/
****]وبرغم وصية واشنطن الامريكا بالابتعاد عن اوربا فان امريكا مع مطلع القرن التاسع عشر اقتربت لكي تكون اكبر مستفيد من مصائب اوربا وكانت تلك فترة الثورات الكبرى وفترة انهاء واسقاط معسكر الخلافة الاسلامية في العالم الشرقي
]
ولعله من اكثر الاحداث تاثيرا على القرن العشرين ومابعدة والى الان جاءات الرسمالية الامريكية بحشاء ديني وقشر علماني لتكون طرف مهم ولاعب قوي في قضايا العالم كافة هذة الرسمالية من طراز مختلف عما عرفتة اوربا واسيا فهذة رسمالية جديدة عاملة مقاتلة وعدوانية وتستبطن معتقدات يهودية ومسيحية استثمرتها في حروبها ضد الشيوعية الملحدة وبقوتها ولتحكم قبضتها على العالم اصرت على ان تاخذ التنظيم الدولي الذي وقع علية مسؤولية ادارة العالم بعد النصر في الحرب العالمية الثانية وهو الامم المتحدة الى عاصمتها المالية نيويورك والتي تقع وبلاشك او ريب تحت سيطرة سلاطنة رؤوسس المال اليهود الصهاينة خاصة
[يقول هنري كسنجر]
[ان امريكا تريداسرائيل شريكة في النظام العالمي الجديدبشكل اوباخر]
الاستعمارالداخلي
[
ان عالمنا المستضعف وعالمنا الاسلامي والعربي لايمكن ان يثق بامريكا من المؤكدانها لاتستطيع ان تستعمر بلادنا كما استعمرتها بريطانيا وفرنسا ولكن الاستعمار الامريكي غيرالمباشر اخطر من ذلك هي تستعمر بلادنا من خلال العولمة التي تصدرها لنا وتنسلخ هي منها تدريجيا ومن يقرءبروتوكولاات صهيون يتعرف بشكل تام على طبيعة الغزو الثقافي المعد لة منذو مؤامرة اسقاط الخلافة العثمانية الاسلامية ......
[
ان امريكا لاتحكمنا قطا تعرف ذلك من خلال تاريخ العرب والمسلمين الحافل بامجاد المقاومه واستبسال العلماء في الدفاع عن الاوطان وتجربة اسرايئل خيردليل ملموس... ولكنها تحكمنا من خلال الاستعمارالوطني وهو تكليف بالنيابة عنها من اصحاب الاقلام الضعيفة والسلاطين العملاء عبدة الكراسي والصولجان
[
ومنهم تريد امريكا ان تفرض اسرائيل كامرواقع علينا
****] يقول بيكر [/
[
لابد ان يقوم المتجمع الدولي المتحضربايجاد نظام اقليمي امني للمنطقة تشارك فيه اسرائيل لحماية المصالح الامريكية واضعاف الارهاب الاسلامي
]
ان امريكا واسرائيل مشروع تاسس بفترة تاريخية متقاربة وناشا على اساس ديني واستيطاني واستعماري وتدخل بقوة في العالم بنفس الفترة الزمنية وبدءكل العالم يلهج بالحديث عن بدءالعصر الامريكي واخذت امريكا بعد احداث ستمبر على انها الة الارض وبالتالي فما على الناس الا ان تنصاع لرغبتها وان تخضع لمطالبها السياسية والاقتصادية والامنية.]
[
[لكن رغم ذلك يبقى اللعب على الأوتار الإيمانية شانا مهما للغاية في السياسة الامريكية وبخاصة في ضوء المواجهة الأمريكية الصهيونية و الاسلامية الإيرانية والفصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله القادمة والتي هي عند جموع اليمينيين المسيحيين وتيارات اليهو- مسيحيين معركة على المطلق بين من يؤيد قيام الحرب لأسباب دينية اسكاتولوجية أي تتعلق بعلم قيام الساعة وعودة السيد المسيح للأرض ثانية كما يروج الإنجيليون الجدد وبين فقه شيعي إيراني يعد العدة لمواجهة مع العالم الكافر استعدادا ]لعودة المهدي المنتظرعج
]
[الرمز المطل على كل تطلعات المسلمين في العالم
ما اريد قولة هنا]هو عندما نستسلم لهذا الواقع الامريكي وهذة الدولة القيطة كيف سيكون مستقبلنا ؟؟؟هل نرضا ان نكون مثل الهنود في امريكا ؟الذين تم مسخهم ثقافيا ومعرفيا؟؟؟؟]
[يبدءالوجود السياسي للولايات المتحدة كدولة مستقلة مع نهاية حرب الاستقلال عام 1783وتطورت منذوهذة الفترة على اساس مختلط متضاد بين الشعور الديني الاوربي والنظام الشعبي القانوني بين تيارات الهجرة من اوربا والتفكك النسبي للقبائل الهندية الاصل وهكذا تكون الولايات المتحدة قد تشكلت من الاساس كدولة استعمارية استيطانية ازاحت السكان الاصليين بالقتل والتشريد والابادة الجماعية تحت مظلة الدين والتبشير بالمسيحية وتحت مبدء التمدن والحظارة الجديدة فكانت بنيتها الاجتماعية ونسيجها الثقافي والمذهبي والسياسي ملتقى الاضداد ادى بها الى تمزقات واختلافات انتهت بالحرب الاهلية عام 1861بين الشمال والجنوب والتي نطلق عليها الولادة الثانية الامريكا مع ملاحظةالسبب الاهم هو ان الولايات المتحدة لم تنشا كوطن انما نشات كموطن ولم تبدء كدولة مثل باقي الدول انمابداءت كملجا أي ان الولايات المتحدة في واقع الامر بدات كفضاء واسع مفتوح لكل من يقدر على عبور المحيط او يضطر لعبورة وان اختلفت الاسباب ووقت ظهورها احتدمت فية الثورات والصراعات في انجلترى وفرنسا وزمن الحروب بين الامبراطوريات... وفي تلك الحظة من تاريخ الامبراطوريات الاوربية وهي لحظة حرجة ومتازمة]
[قدم زعيم وقائد التحرير والاستقلال الامريكي جورج واشنطن قدم لوطنة وصيتة الاهم وهي الابتعاد التام وبشكل مطلق عن الصراعات التي تحدث في القارة الاوربية والتي لاتعني امريكا ولاتهمها ولايصيبها منها ضرر وكانت وجهة نظر جورج واشنطن ان الصراعات الاوربية بحور دم لها منابع بعيدة غائرة في الزمن وذالك كلة حدث قبل ان تولد امريكا واكثر من ذالك فانها انتهزت فرصة الفوضى الاوربية طوال القرن التاسع عشر ثم اعلنت ان خط المياة وسط المحيط هو حدود سلامتها وحمايتها وامنها من صراعات العالم القديم حسب زعمهم واصبح ذالك الخط وفقا لمبدء مونرو هو خط الامن الامريكي..
[هكذا عرفت امريكا وهكذا مارست دورها وسياسيتها المبكرة على ارض القارة الامريكية والتي رسمت لنفسها حدود وصل لنصف المحيط وذلك ما اخذتة طفلتها القيطة اسرائيل معتبرة ان اذا كان حد حدودها هو كل فلسطين فان خط امنها وصل طبقا لنظرية ارييل شارون الى ايران وباكستان وجنوب السودان ...ومن هنا يمكن ان نفهم مشروع الدفاع الاستراتيجي الصاروخي المشترك[
تكافؤءالاضداداستراتيجية الخلاف
[ومن أكثر السمات التي تتصف بها الولايات المتحدة الأمريكية هي أنها دولة تكافؤ الأضداد بعد الاختلاف.. في الروح الواحدة" أي أنها دولة مزدوجة الأوجه وليس أدل على صحة هذا القول من أن هذا البلد صاحب الدستور العلماني اسما ورسما هو أكثر الدول المغرقة في الدين والتدين نفسا وجسماكماذكرنا سابقا[/
[واقع الحال هو أن الدستور الأمريكي يعد ضربا من ضروب العلمانية البحتة والمتشددة لجهة إشكالية فصل الدين عن الدولة ولهذا تعد أمريكا بحسب التعبير الحرفي دولة علمانية الهوية فدستورها ينطلق بعبارة نحن الشعب ولا يوجد فيه أي أشارات دينية، بل العكس إذ تشدد الفقرة السادسة منه على انه ليس من الوارد أجراء اختبار ديني لأي شخص يرغب في شغل أي وظيفة حكومية، كما نص أول تعديل ادخل على الدستور على أن الكونجرس لن يقوم بأي حال من الأحوال بتشريع قانون قائم على أساس ديني. غير أنه ومنذ نهايات الحرب العالمية الثانية والصراع الذي نشا مع المعسكر الشرقي الذي مثله الاتحاد السوفيتي بملامحه الإلحادية.. دفع الولايات المتحدة للارتماء في الحضن الديني الإيماني بشكل اوضح درءا للإخطار الشيوعية وحماية منها وكانت المكارثية السياسية مصحوبة بمد ديني مسيحي...يهودي عمل على تعبات القوى الدينية والجماهيرية ضد المد الشيوعي الاشتراكي الزاحف لتحطيم بروج الاموال وتشريع اخطر نظام يهدد الاقطاع والسراق واصحاب الشركات الكبرى[/
[والمراقب يلاحظ ان المد الديني كما ذكرنا جاء مع اكتشاف القراة الامريكية وليس وليد حالة شاذة ومن ثم شرعت القوانين العلمانية لتعالج حالة خلاف الاضداد لتحولة لتكافوء الاضداد النسبي محاولة منها لحل النزاع القائم بين ضدين مختلفين في مجتمع الامريكي القيط من ثقافات مختلفة........ [/
****]وبرغم وصية واشنطن الامريكا بالابتعاد عن اوربا فان امريكا مع مطلع القرن التاسع عشر اقتربت لكي تكون اكبر مستفيد من مصائب اوربا وكانت تلك فترة الثورات الكبرى وفترة انهاء واسقاط معسكر الخلافة الاسلامية في العالم الشرقي
]
ولعله من اكثر الاحداث تاثيرا على القرن العشرين ومابعدة والى الان جاءات الرسمالية الامريكية بحشاء ديني وقشر علماني لتكون طرف مهم ولاعب قوي في قضايا العالم كافة هذة الرسمالية من طراز مختلف عما عرفتة اوربا واسيا فهذة رسمالية جديدة عاملة مقاتلة وعدوانية وتستبطن معتقدات يهودية ومسيحية استثمرتها في حروبها ضد الشيوعية الملحدة وبقوتها ولتحكم قبضتها على العالم اصرت على ان تاخذ التنظيم الدولي الذي وقع علية مسؤولية ادارة العالم بعد النصر في الحرب العالمية الثانية وهو الامم المتحدة الى عاصمتها المالية نيويورك والتي تقع وبلاشك او ريب تحت سيطرة سلاطنة رؤوسس المال اليهود الصهاينة خاصة
[يقول هنري كسنجر]
[ان امريكا تريداسرائيل شريكة في النظام العالمي الجديدبشكل اوباخر]
الاستعمارالداخلي
[
ان عالمنا المستضعف وعالمنا الاسلامي والعربي لايمكن ان يثق بامريكا من المؤكدانها لاتستطيع ان تستعمر بلادنا كما استعمرتها بريطانيا وفرنسا ولكن الاستعمار الامريكي غيرالمباشر اخطر من ذلك هي تستعمر بلادنا من خلال العولمة التي تصدرها لنا وتنسلخ هي منها تدريجيا ومن يقرءبروتوكولاات صهيون يتعرف بشكل تام على طبيعة الغزو الثقافي المعد لة منذو مؤامرة اسقاط الخلافة العثمانية الاسلامية ......
[
ان امريكا لاتحكمنا قطا تعرف ذلك من خلال تاريخ العرب والمسلمين الحافل بامجاد المقاومه واستبسال العلماء في الدفاع عن الاوطان وتجربة اسرايئل خيردليل ملموس... ولكنها تحكمنا من خلال الاستعمارالوطني وهو تكليف بالنيابة عنها من اصحاب الاقلام الضعيفة والسلاطين العملاء عبدة الكراسي والصولجان
[
ومنهم تريد امريكا ان تفرض اسرائيل كامرواقع علينا
****] يقول بيكر [/
[
لابد ان يقوم المتجمع الدولي المتحضربايجاد نظام اقليمي امني للمنطقة تشارك فيه اسرائيل لحماية المصالح الامريكية واضعاف الارهاب الاسلامي
]
ان امريكا واسرائيل مشروع تاسس بفترة تاريخية متقاربة وناشا على اساس ديني واستيطاني واستعماري وتدخل بقوة في العالم بنفس الفترة الزمنية وبدءكل العالم يلهج بالحديث عن بدءالعصر الامريكي واخذت امريكا بعد احداث ستمبر على انها الة الارض وبالتالي فما على الناس الا ان تنصاع لرغبتها وان تخضع لمطالبها السياسية والاقتصادية والامنية.]
[
[لكن رغم ذلك يبقى اللعب على الأوتار الإيمانية شانا مهما للغاية في السياسة الامريكية وبخاصة في ضوء المواجهة الأمريكية الصهيونية و الاسلامية الإيرانية والفصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله القادمة والتي هي عند جموع اليمينيين المسيحيين وتيارات اليهو- مسيحيين معركة على المطلق بين من يؤيد قيام الحرب لأسباب دينية اسكاتولوجية أي تتعلق بعلم قيام الساعة وعودة السيد المسيح للأرض ثانية كما يروج الإنجيليون الجدد وبين فقه شيعي إيراني يعد العدة لمواجهة مع العالم الكافر استعدادا ]لعودة المهدي المنتظرعج
]
[الرمز المطل على كل تطلعات المسلمين في العالم
ما اريد قولة هنا]هو عندما نستسلم لهذا الواقع الامريكي وهذة الدولة القيطة كيف سيكون مستقبلنا ؟؟؟هل نرضا ان نكون مثل الهنود في امريكا ؟الذين تم مسخهم ثقافيا ومعرفيا؟؟؟؟]