المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المرأة.. في الأمم المتمدنة


مريم محمد
04-03-2010, 04:46 PM
المرأة.. في الأمم المتمدنة
*حسن السعيد
** ** ** **
كان وضع المرأة قبل الإسلام لا يعدو كونها سلعة، وتتفق في هذه الحال الأمم المتمدنة وغير المتمدنة، مع فارق نسبي لا يغير من جوهر الأمر شيئاً. فقد كانت حياة النساء في الأمم والقبائل الوحشية بالنسبة إلى حياة الرجال، كحياة الحيوانات الأهلية من الأنعام وغيرها بالنسبة إلى حياة الإنسان...

فليس للمرأة من حقوق الحياة إلّا ما رآه الرجل المالك لها.. كذلك كانت حياة الإنسان عند الرجال في هذه الأمم والقبائل حياة تبعية، وكانت النساء عندهم مخلوقات (لأجل الرجل).

وكان الرجل يبتاع المرأة ممن يشاء وله ان يهبها لغيره، وكان له أن يقرضها لمن يستقرضها وكان له أن يقتلها، ويرتزق بلحمها كالبهيمة، وخاصة أيام المجاعة أوفي المآدب.


أما بالنسبة للأم المتمدنة، فقد كانت المرأة عندهم تفتقد الاستقلال والحرية، سواء في أرادتها أو في أعمالها، وكانت تحت الولاية والقيمومة، ولا تنجز شيئاً بنفسها، ولم يكن لها الحق في الشؤون الاجتماعية، من حكومة، أو قضاء، أو غيرهما.


وهذه الحضارة الإغريقية تعتبر المرأة أكبر منشأ للأزمة والانهيار، وتشبهها بالشجرة المسمومة.. أما الحضارة الصينية، فتصف المرأة بالمياه المؤلمة التي تغسل السعادة والمال، وكان بإمكان الرجل دائماً، ومتى شاء، أن يسلب شخصية زوجته ويبيعها كالجارية، وعندما تترمل المرأة تصبح جزءً من الثروة المتعلقة بعائلة زوجها، ولم يكن لها أي حق في التزوج مرة ثانية، ومع هذا كله كانت كالرقيق ليس لها حق التصرف بنفسها. وكان للزوج حق بدفنها وهي حية! وحتى سنة 1937 كان يوجد في الصين حوالي ثلاثة ملايين جارية!


أما الحضارة الهندية، فتذهب إلى أن المرأة ليست إلّا تجسيد للأرواح الخبيثة الشريرة، التي ولدت على هيئة امرأة. وفي نظر البوذيين، أن جميع النساء كالمصيدة، وضعن لإغواء الرجال وفتنتهم، وأن هذه القوة تجسدت بأخطر الأشكال في أصل المرأة، بحيث يغوين الرجال، وهذا الإغواء هو الذي يعمي أفكار العالم.


- وفي نصوص الديانات الكبرى:
والغريب أن هذه النظرة الدونية للمرأة، لم تكن مقتصرة على الحضارات الجاهلية فحسب، وإنما انسحبت إلى النصوص الدينية المحرفة، كما حصل للتوراة والإنجيل، فطبقا للنصوص العبرية، في الكتب الدينية اليهودية، نلاحظ أن المرأة أصبحت ملعونة لعناً أبدياً من قبل الآلهة، لأنعم يقولون: "لقد بدأ الذنب من طرف المرأة، وأن المرأة هي التي توجب موتنا"، (كما لو تمثلت شخصية عزرائيل في جسد المرأة).

واعتماداً على هذه العقيدة؛ نرى أن اليهود يعتبرون المرأة مسؤولة عما يفعله الرجل من أعمال لا أخلاقية! ومن هنا نرى أن مقام المرأة في المجتمع اليهودي، قد تنزل تنزلاً بحيث لا يعتبرون لها أي اعتبار وشأن، كما يعتقدون أيضاً أن المرأة كالحيوان في البيت، وكذلك عندما تبتلى المرأة بمرض من الأمراض النسائية، يجب عليها أن تقعد في البيت كالمسجونة لا يسمح لها بلمس أي صحن، أو اي وعاء لكي لا يتنجس!


النصارى يعتمدون – بدورهم – اعتماداً كاملاً على اصل الذنب، ويعتبرون المرأة هي المسؤولة عن الذنب والجريمة. وقد جاء في الكتاب المقدس: "فقال آدم: المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت".


وتذهب النظرة المسيحية، إلى أن التي ارتكبت الجريمة في بادئ الأمر هي حواء وسببت سقوط آدم وانهياره، وعلى هذا فإنها – بزعمهم – هي المسؤولة عن ذنوب البشر، واضطر الإله إلى أن يبعث (ولده) الفريد بإسم عيسى المسيح حتى يُصلب ويغسل ذنوب البشرية بدمه.


ويتضح لكل متتبع مدى المهانة التي كانت تلحق بالمرأة. إنها مذنوبة، بل وليست من الجنس البشري. وهذا ترتولين المقدس بوجه خطابه للنساء قائلاً: "هل تعلمن بأن كل واحدة منكن حواء بالذات!؟.. يستمر لحد اليوم توبيخ الله لكن ولجنسكن عامة، وعلى هذا يجب أن يبقى في نسلكن الشرر والحقد، أنتن أيتها النساء مدخل للشيطان، أنتن اللواتي قطفتن من ثمار تلك الشجرة الممنوعة، أنتن اللواتي حطمتن القانون الرباني، أنتن اللواتي خدعتن آدم قبل أن يبدأ الشيطان حملاته! أنتن اللواتي أضعتن سيماء الله بسهولة كاملة من طبيعة البشر! إن شقاء الموت يرجع لعملكن القبيح، وحتى موت ابن الله يرجع لعملكن الشنيع".


وفيما كان سدنة الكنيسة المسيحية يحترزون على المرأة احترازاً كاملاً، وينعتونها بأنها الشيطان.. كانت الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية تنكر وجود أي روح في جسد المرأة. وقد صرح أحد القساوسة الكبار ذات مرة، في مجلس ماكون (Macon) بأن: "المرأة لا تتعلق ولا ترتبط بالنوع البشري".


المرأة كانت تعتبر عنصراً قذراً، وهذا العمل أدى بالكنيسة إلى إصدار قرار ممنوعية الزواج الذي هو من القوانين الاجتماعية المهمة.
المصدر: كتاب المرأة المسلمة.. هموم وتحديات
___________________________

هذه المعلومات أثارت دهشتي
لأول مرة أعلم بأن المرأه لدى الديانتي المسيحيه واليهوديه بهذه المكانه .

أنتظر منكم المزيد فبالطبع لديهم مايثيروا دهشتنا !

تحياتي للجميع
مريم محمد

عاشق الأكرف
05-03-2010, 03:03 PM
ايه هالمعلومات موجوده عند هالديانات

مكانة المرأه عندهم في اسفل درجات الانحطاط

مع العلم انهم يدعون الانفتاح والحرية وهم الي يعيشون فيه ضلال في ضلال

وهالقضايا الي نسمعها من بلاوي عن والاغتصابات الي كنها شرب كاس ماي والفرق والدعاره المنتشرة في الشوارع

كله من باب الانفتاح المظلم الي يعيشون فيه


سبحان الله



الدين يسر ومو عسر ومن اكب وافضل الديانات الي اعطى المرأه الحرية والعفة والاحترام والتقدير هو الاسلام والحمد لله


ولكن البعض يخلط بين ان الدين يسر وسمح واعطى المرأه الحرية المسموح بها والمقدرة من الله عز وجل

وبين الحريات والرغبات الشخصية الي تتعارض مع الاحكام الشرعة والحرية المسموح بها فيصير عندهم ان نظرة الاسلام ضيقة في اعطاء المرأه حقوقا



وهم للأسف بعيدين كل البعد عن الفهم والنظرة الصحيحة للأسلام ولقوانينة ونظرياتة


وفي النهاية نظرة تصير وتحقير المرأه ماجت لنا الا من هالحضارات الفاشلة

والداخلين على الاسلام

ولا اساسا انت يالرجال مايسوى وجودك في هذا الكون بدون هذه المرأه الي هي الام والاخت والجده والخاله

وكم سمعنا عن امرأه تسوى بعلمها وحكمتها عن 100 رجال

وكم سمعنا عن الام الي ربت وعلمت اولادها الي صار دكتور والي استاذ والي مهندس والاب متوفي

وفي الاسلام عندنا نماذج نسائية نقووم احترام وتقدير لهم

مثل سيده نساء العالمين الزهراء عليها السلام

وعقيلة الصابرة العالمة غير معلمة السيده زينب عليها السلام

ونشوف المواقف الي صارت والي عاصرتها ماتتحملها الرجال في ذاك الزمن الي الرجال يفخر بنفسة كنها مالك الدنيا والاخرة


وامرأه فرعون الي تحملت العذاب والصبر في سبيل الله

ومن قدرها عند الله لما النبي صلى الله عليه وآلة وسلم عرج به الى سدرة المنتهى سأل عزائيل عن اصعب موقف مر عليه او انت تخوف الناس هل في مرة خفت قال اي نعم اعظم مرة كانت لما زوجت فرعون بيرمون عليها الصخرة عشان بيقتلونها الله سبحان وتعالى امر عزائيل ان يسحب روحها قبل لا تسقط عليها الصخرة وان اذا نزلت عليها الصخرة قبل لا تسحب روحها بعذبك عذاب ماعذبتة احد في الدنيا والاخره :confused:

هذي الي كل هالمنزلة عندها وهالمكانة عند ربها هي امرأه من الديانة الاسلامية الصحيحة

والامثلة في عصرنا الحديث لاتعد ولاتحصى من المجتهدات والتاجرات والمهندسات والدكتورات وغيرة وغيره


ف الحمد لله والشكر على نعمة الاسلام والحمد لله ان الله ارحم بنا وارسل نبي ومنقذ الامة وسيد البشرية محمد صلى الله عليه وآلة وسلم


واشكرك جزيل الشكر على الاختيار المميز لطرح دائما

ووفقك الله لكل خير :)

** مسلمة سنية **
05-03-2010, 03:43 PM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد

بصراحة معلومات أوّل مرة بسمعها :confused: ... كنت بعرف انو الاسلام أعزّ المرأة و أعطاها حقوقها كاملة ... و كنت بعرف انها مضطهدة في الديانات الأخرى ... لكن ما فكرت ابحث عن آرائهم فيها ... و خصوصا في كتب سماوية تكون باسم ربّهم !!!



معلومات مفيدة أختي مريم ... مشكورة كتير

و الحمد لله على نعمة الاسلام

مريم محمد
05-03-2010, 05:04 PM
نورت أخي العزيز / عاشق الأكرف

اشكر لك تفاعلك مع الموضوع وإثرائك له

ماتفضلت به كمان أول مرة بعرف أنها ماتت بهذه الطريقه

كنت أعلم أنها آمنت بالنبي بالخفاء .

شرفني تواجدك

تحياتي لك وسلامي

مريم محمد
05-03-2010, 05:07 PM
أختي العزيزة / مسلمه سنيه

أنا نفسك فقط أعلم بأن الدين أعز الرأه وأعطاها حقوقها كامله .

والديانات الأخرى بخلاف ذلك والشواهد كثيرة

لكنني لم أعلم بمعتقاداتهم وكتبهم .

شرفني تواجدك غاليتي

تحياتي القلبييه

شهيدالله
06-03-2010, 01:30 PM
السلام عليكم ورحمة الله
في كثير من الكتابات في الاديان الاخرى السماوية والارضية ما يستعبد المراة وينتقص منها بستمرار لكن في بعض الامم احتلت المراة دور القيادة وسميت حاكمية الانوثةفهناك
مقولات لفلاسفةَ أقرّوا برقي كائن المرأة، رجال ونساء. قالوا إن المرأةَ أكثر تطورا وجوديًّا لأنها اصل الحياة، ومنتجةُ الحياة وصانعتُها، بينما ان الرجل كائن مستهلك وفي كثير من الأحيان مخرب ولأن المرأة قادرة على التحليل والتأمل والنظر في عمق الأشياء بمحبة ودفء. ولذلك يذهب الفلاسفةُ الآن إلى تبنّي مبدأ "تأنيث العالم لإنقاذ البشرية والخروج بها من حال الدمار والحروب التي يعيشها الانسان
وثمة مناطق بالعالم مازالت تطبق النظامَ الأمومي مثل جزيرة سوماطرا بأندونيسيا ومقاطعة سيشوان بالصين

وتبقى

قضية المراة ليست قضية مسطحة ذات بعد واحد او اتجاة واحد .. لانها مسالة الاسرة... ومسالة الاسرة ليست مسالة بسيطة ذات وجه واحد لكي نحكم عليها بالسجن المؤبد او بالمقولات السطحية والانتقاصية فكل قضية من قضايا المراة والاسرة او من القضايا التي تحتل بها المراة موقعا موهما واساسيا ليست من البساطة بمكان لكي نعالجها من خلال رؤية تلمودية او انجيلية روائية او من خلال قانون هندسي صارم
ولعل في كثير من الادبيات الوضعية في الافكار العلمانية والدينية الانسانية واقصدبها التي نتجت من عقول غيرتامة الكثير من الانتقاص من المراة والتقليل من شانها وحتى في المقولات الاسلامية القبلية التي نتجت من اراء الرجال وتحريفهم للكتاب والسنة..
وعموما الرؤية الامامية للمراة تقف متفوقة على سائر المواقف الوضعية او الدينية المنحرفة كما يتفوق دائما في كل مواقفه الاخرى من الكون والعالم والحياة والناس والدولة
اتخاطرمؤتمر المرأة في بكين الذي عُقد عام 1995م تحت عنوان"المساواة والتنمية والسلم وهو المؤتمر الذي ختمت به الأمم المتحدة القرن الماضي وانتهت إلى الشكل النهائي للمرجعية الجديدة والـبـديـلـة التي يراد فرضها على العالم والتي تهدف بكلمة واحدة إلى "عولمة المرأة".أو شيطنة المرأة واستقلال قضاياها في هدم المبادئ والقيم الإسلامية ، وأشاء الفحش في المجتمع ، من زنى ولواط وغيره . وعولمة المرأة هو الجانب الاجتماعي والثقافي في "العولمة" الذي تسعى الأمم المتحدة وأمريكا بالدرجة الأولى إلى فرضه على بقية العالم خاصة العالم الاسلامى والتوصيات والوثائق التي توقع عليها الـدول والحكومات الأعضاء في الأمم المتحدة تعتبر ملزمة لها، كما أن الأمم المتحدة تقوم بكل هيئاتها ومؤسساتها بتنفيذ ما جاء في توصيات هذه المؤتمرات الدولية ووثائقها بما في ذلك المراقبة والمتابعة لمدى الـتـزام الدول والحكومات بها. كما أن المنظمات غير الحكومية الممثلة في الأمم المتحدة


يقول الإمام الخامنئي دام ظله:
»إنّنا نعتقد أنّ‏ِ النساء في كلّ‏ِ مجتمعٍ بشري سالمٍ قادرات وعليهنّ‏ِ أن يجدن الفرصة لبذل الجهد والتسابق في مجال التقدّم العلمي والاجتماعي والبناء والإدارة في هذا العالم في حدود سهمهنّ
في هذه الساحة أيضاً لا يوجد تفاوت بين الرجل والمرأة في مزاولة النشاطات المختلفة في شتى المجالات في نظر الإسلام. فإن رأي الإسلام هو أن للرجل والمرأة أن يمارسا جميع النشاطات المتعلقة بالمجتمع البشري ونشاطات الحياة، وهما في ذلك سواسية وهناك الكثير من الأدلة الشرعية التي تؤكد ذلك


ولدينا نماذج معاصرة من النساء اللاتي يقتدى بهن، فقد استطاعت المرأة المعاصرة أن تقدم نموذجاً مشرقاً للمرأة العاملة المؤثرة بالمجتمع والتاريخ، حيث لم يمنعها حجابها وعفتها من العمل بالشكل السليم، بل على العكس، الالتزام هو الذي دفعها وفعّل طاقاتها الكامنة بالشكل الصحيح وبالأسلوب المثمر، ومن تلك النماذج السيدة الجليلة بنت الهدى، الذي يتحدث عنها الإمام الخامنئي دام ظله بكثير من الاحترام والاجلال،
حيث يقول:
ففي عصرنا هذا كان لدينا إمرأة شابة شجاعة عالمة مفكرة فنانة اسمها بنت الهدى، أخت الشهيد الصدر، وقد استطاعت أن تؤثر في التاريخ، استطاعت أن تؤدي دوراً في العراق المظلوم، طبعاً لقد نالت الشهادة أيضاً. فعظمة إمرأة مثل بنت الهدى لا تقل عن عظمة أىّ‏ِ من الرجال الشجعان والعظماء. لقد كانت حركتها حركة نسوية، وكانت حركة أخيها حركة رجولية، لكن حركتيهما شكلتا حركة تكاملية تحكي عظمة الشخصية وتلألأ الجوهر والذات لذينك الإنسانين، لا بد من تربية نساء على هذا النسق
_____________
احسنتم اختي وبارك الله بكم

فلاان
06-03-2010, 01:46 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد


ما شاء الله اخي عاشق وشهيد تشكرون على ما كتبتم

وأخص بالشكر اختي مريم لهذه اللفته فكم علمنا ان الاسلام هو من أعز المرأة وأعطاها حقوقها المناسبة لها كاملة

ومثل ما ذكر اخي شهيد بعض الحضارات اعزت المرأة ورفعت من شأنها
لدرجة أن بعضهم وضعها في مقام العبادة


وقرأت قبل فترة بسيطة عن رأي اليهود في المرأة ان شاء الله اضع لكم نصه هنا

ومن ضمن ما ذكر ان المرأة من الخطايا ولا يوجد عقاب للزنا حتى لو زنا الرجل على فراش زوجته واذا طلقها فليس بسبب نقص في الرجل وانما يرجع الامر كله لخطأ للمرأة

لنا عودة بإذن اللهـ .. الحين اقوم اتغذا :d

مريم محمد
06-03-2010, 02:30 PM
يقول الإمام الخامنئي دام ظله:
»إنّنا نعتقد أنّ‏ِ النساء في كلّ‏ِ مجتمعٍ بشري سالمٍ قادرات وعليهنّ‏ِ أن يجدن الفرصة لبذل الجهد والتسابق في مجال التقدّم العلمي والاجتماعي والبناء والإدارة في هذا العالم في حدود سهمهنّ
في هذه الساحة أيضاً لا يوجد تفاوت بين الرجل والمرأة في مزاولة النشاطات المختلفة في شتى المجالات في نظر الإسلام. فإن رأي الإسلام هو أن للرجل والمرأة أن يمارسا جميع النشاطات المتعلقة بالمجتمع البشري ونشاطات الحياة

رائع جداً مانقلته لنا من كلام الإمام
وهو بالفعل هكذا تكون الحياة قائمه
فهي بالنهايه حياة تكامليه نسعى إليها نحن الإثنان - الرجل والمرأة -
لايستطيع إحدانا الوصول إليها بمفرده .

أشكر لك تواجدك المميز
متمنين لك من الله القدير النجاح والموفقيه
تحياتي لك وسلامي

مريم محمد
06-03-2010, 02:32 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد


ما شاء الله اخي عاشق وشهيد تشكرون على ما كتبتم

وأخص بالشكر اختي مريم لهذه اللفته فكم علمنا ان الاسلام هو من أعز المرأة وأعطاها حقوقها المناسبة لها كاملة

ومثل ما ذكر اخي شهيد بعض الحضارات اعزت المرأة ورفعت من شأنها
لدرجة أن بعضهم وضعها في مقام العبادة


وقرأت قبل فترة بسيطة عن رأي اليهود في المرأة ان شاء الله اضع لكم نصه هنا

ومن ضمن ما ذكر ان المرأة من الخطايا ولا يوجد عقاب للزنا حتى لو زنا الرجل على فراش زوجته واذا طلقها فليس بسبب نقص في الرجل وانما يرجع الامر كله لخطأ للمرأة

لنا عودة بإذن اللهـ .. الحين اقوم اتغذا :d


ههههههه

طيب عليك بالعافيه
وننتظر منك العودة

وأشكر لك إجابتك لنا
تحياتي لك وسلامي

ربيبة الزهـراء
06-03-2010, 03:05 PM
اللهم صلي على محمد وال محمد


غريب في الديانية المسيحية هكاذا مقام المراة عندهم !!!!

معلومات اول مرة اسمع عنها ..


مشكوره حبيبتي مريم محمد

موفقة

مريم محمد
06-03-2010, 03:31 PM
مرحباً بك أختي ريبه الزهراء

شرفتينا والله

بحب الله نحيا
07-03-2010, 02:55 AM
لي عودة بإذن الله ><








اروح اتعشه // لا امزح

إشـ ولاء ـراقة
07-03-2010, 04:43 AM
فعلا معلومات مدهشة!!!
مع ذلك لا يعترفون بأن الإسلام هو الذي رفع قدر المرأة و جعل منها جوهرة ثمينة!

الحمدلله على النعمة التي نحن فيها.

بوركت يداكِ عزيزتي ^^

مريم محمد
08-03-2010, 09:18 PM
أهلاً ومرحباً بكن أخواتي العزيزات

بحب الله نحيا ،، إشراقة ولاء

وننتظر منك العوده أختي الكريمه / بحب الله نحيا

اندر دانه
09-03-2010, 05:19 PM
يعطيك العافيه

مريم محمد
10-03-2010, 02:49 PM
الله يعافيك

نورت الصفحه