احمد البلداوي
06-03-2010, 11:43 AM
دور مكتب حزب الدعوة في بلد في القضاء على فرق الموت... مهزلة بطلها داعية بار!!!!!!!
مهزلة المهازل
احمد البلداوي
هناك قول او حكمة تقول اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس واذا لم يصدقك احد فصدق نفسك....
هذا الكلام او الحكمة تنطبق على مدير مكتب حزب الدعوة في بلد سيد مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي ومساعده صائب عبد الامير صادق الشامي.
ففي مناسبة وغير مناسبة يطرح ابو سجاد البلداوي والذي يطلق على نفسه قيادي في الخط الجهادي لحزب الدعوة الاسلامية(كان يهرب سكائر حسب المعلومات المتوفرة) على انه هو شخصيا من استطاع القضاء على فرق الموت وكان بهذا الطرح يضحك على نفسه بعد ان علم اغلب اهالي قضاء بلد بكذب هذا الجاهل الذي لا يقرا ولا يكتب.
نعود في باديء الامر لنستذكر نشاط فرق الموت التي كانت في اوج نشاطها سنة 2005 و2006 وقد كانت جميع العمليات التي قامت بها بدقة متناهية عجزت على كشفها اقوى الاجهزة الاستخباراتية وعلى ما هو متوفر من معلومات فان الاستخبارات الامريكية هي الوحيدة التي استطاعت فك لغز هذه المعضلة وهذا يعني ان باقي الاجهزة الاستخباراتية العاملة في العراق بنشاط واضح قد عجزت عن معرفة حقيقة فرق الموت.
القيادي في الخط الجهادي لحزب الدعوة والداعية البار صائب عبد الامير الشامي يدعيان ان الاول كان السبب المباشر في القضاء على فرق الموت وان اغلب قيادات تلك الفرق الموتية يركنون في السجون!!!!!!! وان من يقف خلف تلك الفرق يطاردونه في كل مكان ونسى او تناسى انه يتواجد في مكتب المركز الثقافي التابع لحزب الدعوة في تكريت من دون ان يتعرض لاي مضايقات تذكر وهو في حماية البعثيين في تكريت.
وهنا لا بد ان نذكر ان فرق الموت كانت تمتلك من الاسلحة والامكانيات ما لا تمتلكه اي قوة عاملة في العراق في وقتها فمن الاسلحة احدثها ومن الادوات اقواها ومن الخبرة اقصاها.
وفي مقارنة لما جرى ويجري وحقيقة ما حصل في تلك الفترة حيث نشاط فرق الموت بكل تلك الامكانيات وتصريحات القيادي في الخط الجهادي ابو سجاد البلداوي ومساعده صائب عبد الامير الشامي من ان مكتب حزب الدعوة بامكانياته المتواضعه كان السبب الاساسي بالقضاء على تلك الفرق الموتيه.
ومن هنا وحتى نضحك على عقول الجهلة من امثال هولاء فلا بد من المقارنة بما حصل على ارض الواقع وما يصرح به اعضاء مكتب حزب الدعوة في بلد ولا ادري هل المكتب العام في بغداد على علم بهذه التصريحات الخطيرة.
ادعو القيادات في بغداد الى مراقبة تصريحات اعضاء المكاتب في المحافظات وعدم التصريح بما لا يقبله العقل او المنطق ومنها تصريح القيادي في الخط الجهادي!!!(كما يدعي) ابو سجاد البلداوي ومساعده الداعية البار!!!(كما يقول علي العلاق عضو مجلس النواب) صائب عبد الامير صادق الشامي.
هذه المهزلة اتمنى ان لا تمر على قيادات الدعوة مرور الكرام؟؟؟
مهزلة المهازل
احمد البلداوي
هناك قول او حكمة تقول اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس واذا لم يصدقك احد فصدق نفسك....
هذا الكلام او الحكمة تنطبق على مدير مكتب حزب الدعوة في بلد سيد مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي ومساعده صائب عبد الامير صادق الشامي.
ففي مناسبة وغير مناسبة يطرح ابو سجاد البلداوي والذي يطلق على نفسه قيادي في الخط الجهادي لحزب الدعوة الاسلامية(كان يهرب سكائر حسب المعلومات المتوفرة) على انه هو شخصيا من استطاع القضاء على فرق الموت وكان بهذا الطرح يضحك على نفسه بعد ان علم اغلب اهالي قضاء بلد بكذب هذا الجاهل الذي لا يقرا ولا يكتب.
نعود في باديء الامر لنستذكر نشاط فرق الموت التي كانت في اوج نشاطها سنة 2005 و2006 وقد كانت جميع العمليات التي قامت بها بدقة متناهية عجزت على كشفها اقوى الاجهزة الاستخباراتية وعلى ما هو متوفر من معلومات فان الاستخبارات الامريكية هي الوحيدة التي استطاعت فك لغز هذه المعضلة وهذا يعني ان باقي الاجهزة الاستخباراتية العاملة في العراق بنشاط واضح قد عجزت عن معرفة حقيقة فرق الموت.
القيادي في الخط الجهادي لحزب الدعوة والداعية البار صائب عبد الامير الشامي يدعيان ان الاول كان السبب المباشر في القضاء على فرق الموت وان اغلب قيادات تلك الفرق الموتية يركنون في السجون!!!!!!! وان من يقف خلف تلك الفرق يطاردونه في كل مكان ونسى او تناسى انه يتواجد في مكتب المركز الثقافي التابع لحزب الدعوة في تكريت من دون ان يتعرض لاي مضايقات تذكر وهو في حماية البعثيين في تكريت.
وهنا لا بد ان نذكر ان فرق الموت كانت تمتلك من الاسلحة والامكانيات ما لا تمتلكه اي قوة عاملة في العراق في وقتها فمن الاسلحة احدثها ومن الادوات اقواها ومن الخبرة اقصاها.
وفي مقارنة لما جرى ويجري وحقيقة ما حصل في تلك الفترة حيث نشاط فرق الموت بكل تلك الامكانيات وتصريحات القيادي في الخط الجهادي ابو سجاد البلداوي ومساعده صائب عبد الامير الشامي من ان مكتب حزب الدعوة بامكانياته المتواضعه كان السبب الاساسي بالقضاء على تلك الفرق الموتيه.
ومن هنا وحتى نضحك على عقول الجهلة من امثال هولاء فلا بد من المقارنة بما حصل على ارض الواقع وما يصرح به اعضاء مكتب حزب الدعوة في بلد ولا ادري هل المكتب العام في بغداد على علم بهذه التصريحات الخطيرة.
ادعو القيادات في بغداد الى مراقبة تصريحات اعضاء المكاتب في المحافظات وعدم التصريح بما لا يقبله العقل او المنطق ومنها تصريح القيادي في الخط الجهادي!!!(كما يدعي) ابو سجاد البلداوي ومساعده الداعية البار!!!(كما يقول علي العلاق عضو مجلس النواب) صائب عبد الامير صادق الشامي.
هذه المهزلة اتمنى ان لا تمر على قيادات الدعوة مرور الكرام؟؟؟