(سر وجودي)
07-03-2010, 10:32 PM
تنظر لجنة قضائية في المحكمة العامة في جدة في قضية رجل عمره 33 سنة، وجَّه إليه المدعي
العام تهمة الاعتداء جنسيا على شقيقته، (عمرها 17 عاما)، مع صديق له، وممارسة
الجنس معها مرات عدة، مستغلين إصابتها بتخلف عقلي بسيط.
وقالت مصادر قضائية في محكمة جدة إن الادعاء العام قدَّم لائحة الاتهام مع أدلة وإثباتات تدين الشاب،
منها نتائج الفحوصات الطبية للفتاة التي خضعت للكشف الطبي اللازم، الذي أظهر إصابتها بتهتك في
مناطق حساسة، إضافة إلى اعترافات الفتاة بالواقعة. وقالت المصادر إن الشاب يواجه عقوبة القتل.
وقد مددت المحكمة فترة توقيفه في السجن إلى حين النظر في القضية، ولم تسمح بإطلاقه بكفالة.
والمتهم (أعزب)، ويعمل مبرمج كمبيوتر، أما صديقه الذي قام بمثل ما قام به فهو موظف في (الخطوط السعودية).
وقال والد الرجل والفتاة الضحية إن ابنه “عاق وسيئ السمعة، وجلب لهم العار، واستغل مرض أخته
(من أبيه) لممارسة الرذيلة ودعوة أصدقائه إليها”. وطالب الأب بإيقاع أقصى العقوبات على الابن.
وكانت الأسرة قد اكتشفت ما يحدث عندما سألت عن الفتاة في مدرستها في أحد الأيام، وأخبرتهم
المدرسة بأنها لم تحضر؛ فاكتشفوا أن أخاها كان يأخذها إلى شقة صديقه بدلا من المدرسة؛ ليستغلها
بهذه الصورة البشعة.
حسبي الله عليهم
العام تهمة الاعتداء جنسيا على شقيقته، (عمرها 17 عاما)، مع صديق له، وممارسة
الجنس معها مرات عدة، مستغلين إصابتها بتخلف عقلي بسيط.
وقالت مصادر قضائية في محكمة جدة إن الادعاء العام قدَّم لائحة الاتهام مع أدلة وإثباتات تدين الشاب،
منها نتائج الفحوصات الطبية للفتاة التي خضعت للكشف الطبي اللازم، الذي أظهر إصابتها بتهتك في
مناطق حساسة، إضافة إلى اعترافات الفتاة بالواقعة. وقالت المصادر إن الشاب يواجه عقوبة القتل.
وقد مددت المحكمة فترة توقيفه في السجن إلى حين النظر في القضية، ولم تسمح بإطلاقه بكفالة.
والمتهم (أعزب)، ويعمل مبرمج كمبيوتر، أما صديقه الذي قام بمثل ما قام به فهو موظف في (الخطوط السعودية).
وقال والد الرجل والفتاة الضحية إن ابنه “عاق وسيئ السمعة، وجلب لهم العار، واستغل مرض أخته
(من أبيه) لممارسة الرذيلة ودعوة أصدقائه إليها”. وطالب الأب بإيقاع أقصى العقوبات على الابن.
وكانت الأسرة قد اكتشفت ما يحدث عندما سألت عن الفتاة في مدرستها في أحد الأيام، وأخبرتهم
المدرسة بأنها لم تحضر؛ فاكتشفوا أن أخاها كان يأخذها إلى شقة صديقه بدلا من المدرسة؛ ليستغلها
بهذه الصورة البشعة.
حسبي الله عليهم