شهيدالله
08-03-2010, 11:29 AM
الرئيس احمد نجادفي صور
أن الحاضر الذي نعيشه مربوط بالماضي، ولا يمكن فهمه إلا بالرجوع الى الأصل والكشف عن الجذرومعالجته من العقم لأن المجتمعات البشرية
عملية حيوية ومستمرة نحو الكمال او التسافل و
لا تقف إلا إذا مات البشر كلهم ومن هنا فإن حاضر الحركة الإسلامية السياسية ليس إلا امتداداً لماضيها السياسي المرتبط باخلاقياتها القرانية وخاصة عند اهل البيت عليهم السلام بعد وفاة المؤسس الأول عليه وآله الصلاة والسلام.
فالذين تميزوا بوضوح الرؤية من رجال الجيل الأول واتباع اهل البيت ع وتبلورت لديهم المفاهيم السياسية القرانية تمسكوا بها وبقوا بعيداً عن السلطة المنحرفة وخضعوا للتقتيل والتشريد والمصادرة والحرمان السياسي والاقتصادي شأنهم شأن المعارضين في كل مكان كل بحسب نظريته فنضجت أفهامهم واستوت، واكتملت نظريتهم، إذ كان عليهم عرضها وتقديمها للناس مزينة بالأدلة العقلية والنقلية والاهم الادلة العملية والمحسوسة مكتملة من كل جوانبها أو تكاد وظلوا كذلك منذ البداية وجرى على سنتهم المخلصين بعدهم لانها سنة علي ابن ابي طالب في الرعية وادراة امورالمسلمين والتداخل بينهم وفيهم ومعهم
والذين وصلوا الى السلطة، واقترفوا ما هو مسطور في تاريخنا بما أملته عليهم السلطة، لم يحتاجوا الى نظرية سياسية واخلاقية قرانية مكتملة الجوانب قوية الأدلة، إذ كانوا قادرين على قمع المخالفين ومد النفوذ إلى الخارج والتعامل مع الآخرين لا بالحجة والمنطق، بل بما تتعامل به السلطة ـ أيُّ سلطة ـ مع القوى السياسة التي لا يعجبها حالها
ان رجل السياسة في الاسلام هو خادم للشريعة ولتطبيقها العملي
يقول الامام الراحل
اختارو المتعطشين للخدمة ولاتختارو المتعطشين للسلطة
وهذة كلمات للاحدالاخوة جائني على البريد الالكتروني من استراليا للقائد الرئيس احمد مع صور واقعية
__________________________________
ونحن ندعو للوحدة .. سألت نفسي لماذا ننبش الماضي وندعو للطائفية والعنصرية ومحن هذه الامة تدعو للتصافي والتعاون لتفويت الفرصة على الاستعمار والصهيونية واعدائنا اللذين تكالبوا علينا ونحن لانزال هذا كردي هذا سني هذا شيعي هذا مسيحي هذا مسلم بل الادهى والامر هذا دليمي وهذا من الناصرية وغير ذلك من التخلف الذي اضحك علينا كل الامم
سألت قناة فوكس الأمريكية الرئيس الإيراني احمد نجاد
عندما تنظر إلى المرآة صباحاً ماذا تقول لنفسك وأنت رئيس الجمهورية
أجاب: أنظر إلى الشخص الواقف في المرآة وأقول له تذكر أنك لست سوى خادم
بسيط عندك اليوم مهمة ثقيلة وهي خدمة الشعب الإيراني
وهذا تقديم له من المذيع
أحمد نجاد الرئيس الإيراني الذي حير الكثير
عندما وصل إلى مكتب الرئاسة
تبرع بكل السجاد العجمي الفاخر إلى أحد المساجد في طهران
واستبدل به سجاد من الدرجة البسيطة
وفوجئ أن هناك قاعة كبيرة ومزركشة لاستقبال كبار رجال الدولة فأغلقها
وطلب من البروتوكول أن يكون الاستقبال في غرفة عادية كراسيها من الخشب
المدهش حقا ..
هو خروجه كثيرًا لكنس الشوارع مع عمال البلدية في المنطقة الذي فيها منزله ومكتب الرئاسة
ومن تصرفاته أنه عندما يعين وزيرًا يمضيه على ورقة فيها عدة شروط وأهم شرط أن يبقى فقيرًا
وأن حساباته في المصارف وأقاربه ستراقب وأنه مثل دخوله الوزارة سوف يخرج منها مع مرتبة الشرف
فلا يجوز له ولا لأحد من أقاربه الاستفادة من أي مورد من موارد الدولة
وقد وقع هو أولاً على هذه الوثيقة وصرح عن ثروته 'الكبيرة'
وهي
سيارة بيجو 504موديل 1977 وبيت قديم صغير ورثه عن أبيه مبني من 40 عام في أحد أفقر أحياء طهران
وحسابا مصرفيان حساب فارغ تمامًا وحساب يتلقى راتبه من التدريس من الجامعة فيه ما يعادل 250 دولار
ومن المعلوم أن الرئيس لازال يعيش في نفس المنزل
هذا كل ما يملكه رئيس إحدى أهم الدول استراتيجيًا ونفطيًا وعسكريًا وسياسيًا
وحتى إنه لا يأخذ راتباَ شخصيًا له بحجة أنه مال الشعب وهو أمين عليه
ومن الغرائب التي أثارت دهشة الموظفين في القصر الرئاسي
الكيس الذي يحمله معه هذا الرئيس كل يوم من السندوتشات التي أعدتها له زوجته
أو بعض الجبن والزيتون في كيس يتأبطه بفرح وسرور
وقد ألغى الأكل الرئاسي الذي كان يؤتي به إلى الرئيس
ومن الأمور التي غيرها هو تخصيص الطائرة الرئاسية وتحويلها للشحن لتفيد خزينة المال العام
وطلب أن يركب بالطائرة العادية وبالدرجة السياحية
وجعل اجتماع الوزراء كل مرة في محافظة حتى يعرف الوزراء هموم كل محافظة
كما ألغى منصب مدير مكتب بل يستطيع أي وزير أن يدخل عليه بدون ذلك
وقد منع الاستقبال الرسمي له في أي محافظة كالسجاد الأحمر أو طباعة الصور
او نشر سيرته الشخصية أو تعظيم عمله بأي شي
كما طلب من أي فندق ينزل فيه أن لا يكون هناك سريراً ضخماً في الحجرة لأنه
لا ينام عليه مكتفياً بفراش صغير وبطانية لأنه يحب النوم على الأرض
هل هناك إساءة للمنصب الرئاسي( وللكبر وتعظيم السلاطين) من هذه التصرفات ؟؟؟
إليكم بعض الصور التي تثبت ذلك ...
الرئيس الإيراني نائماً في مجلس منزله بعد أن صرف الحرس الخاص الذين يلاحقونه أينما ذهب... والذي صوره هو أخاه الأصغر بالمحمول حسب تصريح جريدة الوفاق التي نشرت الصورة. وفي اليوم التالي نقلت الصورة معظم جرائد ومجلات العالم، وخاصة أمريكا ...
في أثناء الصلاة... لاحظ أنه ليس جالساً في الصف الأول !!!
هذه هي مائدة طعام الرئيس ...
http://www.imshiaa.com/vb/http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/530510345.jpg (http://www.0zz0.com)
http://http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/203904719.jpg (http://www.0zz0.com)
[url=http://www.0zz0.com]http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/615305485.jpg[/url (http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/615305485.jpg%5b/img%5d%5b/url)]
http://www.imshiaa.com/vb/http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/967684935.jpg (http://www.0zz0.com)
[]
أن الحاضر الذي نعيشه مربوط بالماضي، ولا يمكن فهمه إلا بالرجوع الى الأصل والكشف عن الجذرومعالجته من العقم لأن المجتمعات البشرية
عملية حيوية ومستمرة نحو الكمال او التسافل و
لا تقف إلا إذا مات البشر كلهم ومن هنا فإن حاضر الحركة الإسلامية السياسية ليس إلا امتداداً لماضيها السياسي المرتبط باخلاقياتها القرانية وخاصة عند اهل البيت عليهم السلام بعد وفاة المؤسس الأول عليه وآله الصلاة والسلام.
فالذين تميزوا بوضوح الرؤية من رجال الجيل الأول واتباع اهل البيت ع وتبلورت لديهم المفاهيم السياسية القرانية تمسكوا بها وبقوا بعيداً عن السلطة المنحرفة وخضعوا للتقتيل والتشريد والمصادرة والحرمان السياسي والاقتصادي شأنهم شأن المعارضين في كل مكان كل بحسب نظريته فنضجت أفهامهم واستوت، واكتملت نظريتهم، إذ كان عليهم عرضها وتقديمها للناس مزينة بالأدلة العقلية والنقلية والاهم الادلة العملية والمحسوسة مكتملة من كل جوانبها أو تكاد وظلوا كذلك منذ البداية وجرى على سنتهم المخلصين بعدهم لانها سنة علي ابن ابي طالب في الرعية وادراة امورالمسلمين والتداخل بينهم وفيهم ومعهم
والذين وصلوا الى السلطة، واقترفوا ما هو مسطور في تاريخنا بما أملته عليهم السلطة، لم يحتاجوا الى نظرية سياسية واخلاقية قرانية مكتملة الجوانب قوية الأدلة، إذ كانوا قادرين على قمع المخالفين ومد النفوذ إلى الخارج والتعامل مع الآخرين لا بالحجة والمنطق، بل بما تتعامل به السلطة ـ أيُّ سلطة ـ مع القوى السياسة التي لا يعجبها حالها
ان رجل السياسة في الاسلام هو خادم للشريعة ولتطبيقها العملي
يقول الامام الراحل
اختارو المتعطشين للخدمة ولاتختارو المتعطشين للسلطة
وهذة كلمات للاحدالاخوة جائني على البريد الالكتروني من استراليا للقائد الرئيس احمد مع صور واقعية
__________________________________
ونحن ندعو للوحدة .. سألت نفسي لماذا ننبش الماضي وندعو للطائفية والعنصرية ومحن هذه الامة تدعو للتصافي والتعاون لتفويت الفرصة على الاستعمار والصهيونية واعدائنا اللذين تكالبوا علينا ونحن لانزال هذا كردي هذا سني هذا شيعي هذا مسيحي هذا مسلم بل الادهى والامر هذا دليمي وهذا من الناصرية وغير ذلك من التخلف الذي اضحك علينا كل الامم
سألت قناة فوكس الأمريكية الرئيس الإيراني احمد نجاد
عندما تنظر إلى المرآة صباحاً ماذا تقول لنفسك وأنت رئيس الجمهورية
أجاب: أنظر إلى الشخص الواقف في المرآة وأقول له تذكر أنك لست سوى خادم
بسيط عندك اليوم مهمة ثقيلة وهي خدمة الشعب الإيراني
وهذا تقديم له من المذيع
أحمد نجاد الرئيس الإيراني الذي حير الكثير
عندما وصل إلى مكتب الرئاسة
تبرع بكل السجاد العجمي الفاخر إلى أحد المساجد في طهران
واستبدل به سجاد من الدرجة البسيطة
وفوجئ أن هناك قاعة كبيرة ومزركشة لاستقبال كبار رجال الدولة فأغلقها
وطلب من البروتوكول أن يكون الاستقبال في غرفة عادية كراسيها من الخشب
المدهش حقا ..
هو خروجه كثيرًا لكنس الشوارع مع عمال البلدية في المنطقة الذي فيها منزله ومكتب الرئاسة
ومن تصرفاته أنه عندما يعين وزيرًا يمضيه على ورقة فيها عدة شروط وأهم شرط أن يبقى فقيرًا
وأن حساباته في المصارف وأقاربه ستراقب وأنه مثل دخوله الوزارة سوف يخرج منها مع مرتبة الشرف
فلا يجوز له ولا لأحد من أقاربه الاستفادة من أي مورد من موارد الدولة
وقد وقع هو أولاً على هذه الوثيقة وصرح عن ثروته 'الكبيرة'
وهي
سيارة بيجو 504موديل 1977 وبيت قديم صغير ورثه عن أبيه مبني من 40 عام في أحد أفقر أحياء طهران
وحسابا مصرفيان حساب فارغ تمامًا وحساب يتلقى راتبه من التدريس من الجامعة فيه ما يعادل 250 دولار
ومن المعلوم أن الرئيس لازال يعيش في نفس المنزل
هذا كل ما يملكه رئيس إحدى أهم الدول استراتيجيًا ونفطيًا وعسكريًا وسياسيًا
وحتى إنه لا يأخذ راتباَ شخصيًا له بحجة أنه مال الشعب وهو أمين عليه
ومن الغرائب التي أثارت دهشة الموظفين في القصر الرئاسي
الكيس الذي يحمله معه هذا الرئيس كل يوم من السندوتشات التي أعدتها له زوجته
أو بعض الجبن والزيتون في كيس يتأبطه بفرح وسرور
وقد ألغى الأكل الرئاسي الذي كان يؤتي به إلى الرئيس
ومن الأمور التي غيرها هو تخصيص الطائرة الرئاسية وتحويلها للشحن لتفيد خزينة المال العام
وطلب أن يركب بالطائرة العادية وبالدرجة السياحية
وجعل اجتماع الوزراء كل مرة في محافظة حتى يعرف الوزراء هموم كل محافظة
كما ألغى منصب مدير مكتب بل يستطيع أي وزير أن يدخل عليه بدون ذلك
وقد منع الاستقبال الرسمي له في أي محافظة كالسجاد الأحمر أو طباعة الصور
او نشر سيرته الشخصية أو تعظيم عمله بأي شي
كما طلب من أي فندق ينزل فيه أن لا يكون هناك سريراً ضخماً في الحجرة لأنه
لا ينام عليه مكتفياً بفراش صغير وبطانية لأنه يحب النوم على الأرض
هل هناك إساءة للمنصب الرئاسي( وللكبر وتعظيم السلاطين) من هذه التصرفات ؟؟؟
إليكم بعض الصور التي تثبت ذلك ...
الرئيس الإيراني نائماً في مجلس منزله بعد أن صرف الحرس الخاص الذين يلاحقونه أينما ذهب... والذي صوره هو أخاه الأصغر بالمحمول حسب تصريح جريدة الوفاق التي نشرت الصورة. وفي اليوم التالي نقلت الصورة معظم جرائد ومجلات العالم، وخاصة أمريكا ...
في أثناء الصلاة... لاحظ أنه ليس جالساً في الصف الأول !!!
هذه هي مائدة طعام الرئيس ...
http://www.imshiaa.com/vb/http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/530510345.jpg (http://www.0zz0.com)
http://http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/203904719.jpg (http://www.0zz0.com)
[url=http://www.0zz0.com]http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/615305485.jpg[/url (http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/615305485.jpg%5b/img%5d%5b/url)]
http://www.imshiaa.com/vb/http://www6.0zz0.com/2010/03/08/07/967684935.jpg (http://www.0zz0.com)
[]