بنت الهدى/النجف
21-03-2010, 09:10 PM
اعترف القيادي بائتلاف دولة القانون سامي العسكري أن هناك لقاءات بين دولة القانون مع كتل داخل ائتلاف العراقية، فضلا عن كتل سياسية اخرى، مشيرا الى ان ائتلافه ليس لديه اشكالية مع اية كتلة اخرى.
وأوضح العسكري أن " هناك لقاءات بين دولة القانون والتحالف الكردستاني والائتلاف الوطني والتوافق ومع كتل داخل العراقية"، مشيرا الى ان "باب التحالفات مفتوح للجميع ودولة القانون ليس لديها اشكال مع اي كتلة من الكتل البرلمانية الفائزة في ان نتحالف معها ضمن الضوابط الوطنية".
وأضاف "ليس لدينا بشروط بقدر ما هي تصورات لتشكيل الحكومة نسعى الى تشكيل حكومة اكثرية برلمانية تمثل مكونات الشعب العراقي حكومة قادرة على النهوض بموضوع البناء وتقديم خدمات للمواطنين وحكومة بعيدة عن المحاصصة".
وتابع "ابوابنا مفتوحة لكل الاطراف، ولازال الوقت مبكرا للحديث عن التحالفات، والكثير من الاطراف تنتظر النتائج النهائية للانتخابات". منوها الى ان "اغلب اللقاءات هي لقاءات جس نبض واتفاقات اولية وليست اتفاقات تفصيلية ونحن لانتحدث عمن لم نلتق بهم لأن عدم لقائنا بهم ربما بسبب ان الوقت غير كاف، وامامنا متسع من الوقت للحوار مع الجميع".
واشار الى ان "هناك نوعين من اللقاءات هناك لقاءات تتخصص بها الصحافة والاعلام والاضواء وتكون معلنة وهناك لقاءات للعمل، نحن لم نشترك بهذه اللقاءات والحوارات المعلنة التي ترشح من قبل وسائل الاعلام نفسها بأنها لقاءات مجاملة وانها لقاءات تجبير خواطر كما عبر احد اركان العراقية"،
منوها الى ان "اللقاءات الجدية لاتكون تحت اضواء الاعلام انما هي حوارات خاصة وحوارات جادة التي حين تصل الى نتائج نهائية او شبه نهائية ستعلن، وليست هناك مشاكل مع اي طرف وتشكيل الحكومة المقبلة مهمة عسيرة وانها ليست سهلة وتحتاج الى جهد ووقت".
وأوضح العسكري أن " هناك لقاءات بين دولة القانون والتحالف الكردستاني والائتلاف الوطني والتوافق ومع كتل داخل العراقية"، مشيرا الى ان "باب التحالفات مفتوح للجميع ودولة القانون ليس لديها اشكال مع اي كتلة من الكتل البرلمانية الفائزة في ان نتحالف معها ضمن الضوابط الوطنية".
وأضاف "ليس لدينا بشروط بقدر ما هي تصورات لتشكيل الحكومة نسعى الى تشكيل حكومة اكثرية برلمانية تمثل مكونات الشعب العراقي حكومة قادرة على النهوض بموضوع البناء وتقديم خدمات للمواطنين وحكومة بعيدة عن المحاصصة".
وتابع "ابوابنا مفتوحة لكل الاطراف، ولازال الوقت مبكرا للحديث عن التحالفات، والكثير من الاطراف تنتظر النتائج النهائية للانتخابات". منوها الى ان "اغلب اللقاءات هي لقاءات جس نبض واتفاقات اولية وليست اتفاقات تفصيلية ونحن لانتحدث عمن لم نلتق بهم لأن عدم لقائنا بهم ربما بسبب ان الوقت غير كاف، وامامنا متسع من الوقت للحوار مع الجميع".
واشار الى ان "هناك نوعين من اللقاءات هناك لقاءات تتخصص بها الصحافة والاعلام والاضواء وتكون معلنة وهناك لقاءات للعمل، نحن لم نشترك بهذه اللقاءات والحوارات المعلنة التي ترشح من قبل وسائل الاعلام نفسها بأنها لقاءات مجاملة وانها لقاءات تجبير خواطر كما عبر احد اركان العراقية"،
منوها الى ان "اللقاءات الجدية لاتكون تحت اضواء الاعلام انما هي حوارات خاصة وحوارات جادة التي حين تصل الى نتائج نهائية او شبه نهائية ستعلن، وليست هناك مشاكل مع اي طرف وتشكيل الحكومة المقبلة مهمة عسيرة وانها ليست سهلة وتحتاج الى جهد ووقت".