ازهار الرحمة
22-03-2010, 03:37 PM
لا تـظـلـمـوا الـرجـل حـيـن يـسـرع بـالـزواج حـال وفـاة زوجـتـه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
حـبـيـت أن أصـحـح صـورة الـرجـال لـدى الـنـسـاء بـهـذا الـتـوضـيـح
لـمـاذا لا يـسـتـغـنـى الـرجـل عـن وجـود الـمـرأه ؟؟
حـيـن يـتـوفـى الله الـزوجـه يـسـرع الـزوج بـأسـتـبـدالـهـا بـأخـرى
وان كـان يـحـبـهـا و يـحـتـرم قـدسـيـتـهـا طـوال الـسـنـوات الـتـي امـضـيـاهـا مـعـآ
لـمـاذا ؟؟
لـسـبـب فـي غـايـة الأهـمـيـه
وان كـان لا يـحـب ان يـقـر و يـعـتـرف بـهِ أكـثـر الـرجـال
حـتـى وان كـان هـذا الـرجـل قـاسـي في حـيـاتـه الـزوجـيـه و جـاف الـمـشـاعـر
الا ان الـحـقـيـقـه واحـده لا تـتـغـيـر لـدى نـسـبـه كـبـيـره مـن الـرجـال
وهذا من الأسـرار الـتـي مـحـال يـعـتـرف بـهـا الـشـريـحـه الـكـبـرى مـن الـمـجـتـمـع الـذكـوري
الا وهـو ::
ان الـمـرأه تـمـثـل عـكـاز الـرجـل
يـتـكـأ عـلـيـه مـتـى مـا مـال بـهِ زمـانـه ، و هـدة أركـانـه مـتـاعـبـه
هـي مـن تـمـده بـالـطـاقـه الـحـيـاتـيـه دون ان تـشـعـر وان كـانـت أمـرأه عـاديـه
فـبـعـطـفـهـا وحـنـانـهـا ، أو مـن قـوة بـعـضـهـن تـعـتـبـر الـمـلاذ الأمـن للـرجـل
ـ ـ
فـهـنـيـئـآ لنـا مـعـشـر الـسـيـدات حـبـانـا الله بـسـر اللـهـي
بــجـعـل الـرجـل لا يـسـتـغـنـى عـنـا وان كـان في قـمـة صـحـتـه أو عـلى شـفـيـر قـبـره
تـحـيـاتـي للـجـمـيـع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
حـبـيـت أن أصـحـح صـورة الـرجـال لـدى الـنـسـاء بـهـذا الـتـوضـيـح
لـمـاذا لا يـسـتـغـنـى الـرجـل عـن وجـود الـمـرأه ؟؟
حـيـن يـتـوفـى الله الـزوجـه يـسـرع الـزوج بـأسـتـبـدالـهـا بـأخـرى
وان كـان يـحـبـهـا و يـحـتـرم قـدسـيـتـهـا طـوال الـسـنـوات الـتـي امـضـيـاهـا مـعـآ
لـمـاذا ؟؟
لـسـبـب فـي غـايـة الأهـمـيـه
وان كـان لا يـحـب ان يـقـر و يـعـتـرف بـهِ أكـثـر الـرجـال
حـتـى وان كـان هـذا الـرجـل قـاسـي في حـيـاتـه الـزوجـيـه و جـاف الـمـشـاعـر
الا ان الـحـقـيـقـه واحـده لا تـتـغـيـر لـدى نـسـبـه كـبـيـره مـن الـرجـال
وهذا من الأسـرار الـتـي مـحـال يـعـتـرف بـهـا الـشـريـحـه الـكـبـرى مـن الـمـجـتـمـع الـذكـوري
الا وهـو ::
ان الـمـرأه تـمـثـل عـكـاز الـرجـل
يـتـكـأ عـلـيـه مـتـى مـا مـال بـهِ زمـانـه ، و هـدة أركـانـه مـتـاعـبـه
هـي مـن تـمـده بـالـطـاقـه الـحـيـاتـيـه دون ان تـشـعـر وان كـانـت أمـرأه عـاديـه
فـبـعـطـفـهـا وحـنـانـهـا ، أو مـن قـوة بـعـضـهـن تـعـتـبـر الـمـلاذ الأمـن للـرجـل
ـ ـ
فـهـنـيـئـآ لنـا مـعـشـر الـسـيـدات حـبـانـا الله بـسـر اللـهـي
بــجـعـل الـرجـل لا يـسـتـغـنـى عـنـا وان كـان في قـمـة صـحـتـه أو عـلى شـفـيـر قـبـره
تـحـيـاتـي للـجـمـيـع